• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    التحقيق في ملحمة الصديق (7) دلالات وعبر
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
  •  
    الثقة بالاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في شخصية النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    المجموع في شعر علماء هجر من القرن الثاني عشر إلى ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    المصحف المرتل بروايات أخر غير رواية حفص عن عاصم
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    موقف أبي موسى الأشعري مع جندي من جنوده
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    النقد العلمي
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    المصحف المرتل وفق رواية حفص عن عاصم الكوفي بصوت ...
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الطعن في رسالة النبي صلى الله عليه وسلم
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / الثقافة الإعلامية
علامة باركود

قراءة في واقع القنوات الإسلامية

عمر غازي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 10/2/2009 ميلادي - 14/2/1430 هجري

الزيارات: 11071

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
منذ عهد قريب، كان إيجاد فضائيَّة إسلاميَّة لمواجهة المدِّ الإعلامي الغربي بكافَّة ألوانه - حلمًا طالما راوَدَ الكثير، واليوم - ولله الحمد والمنَّة - وجِدَ العديد من القنوات التي تتزيَّن بالفِكر الإسلامي، وتحمل على عاتِقها رسالةً إعلاميَّة هادفة، وهدفًا نبيلاً راقيًا، تسعى من خلالِه للدِّفاع عن هُوِيَّة المسلمين ومعتَقَداتِهم، والوقوف سدًّا منيعًا وحصنًا واقيًا أمام الأفكار الوافدة والمذاهب الهدَّامة، التي تعصف بوحدة المجتمع المسلم وتماسُكه، وتهدد الفكر والعقيدة لشبابِه وناشئَتِه.

وممَّا لا شكَّ فيه أنَّ هذه القنواتِ الإسلاميَّةَ أحدثت أثرًا إيجابيًّا ملموسًا لدى الكثير، وشغلت حيِّزًا من الفراغ الإعلامي ظلَّ شاغرًا لعقود عديدة، وعملت جاهدةً في حدود إمكانيَّاتها المتفاوتة على تثقيف المسلمين في دينهم، وإظهار الوجه المشرق الوضَّاء لدينِنا الحنيف.

وهذه القنوات كأيِّ عمل بشري آخَر يجوز فيه الخطأ ويعتريه الخلَل، ويشوبه النَّقص والتقصير، وبما أنَّ النقد البنَّاء يعدُّ أمرًا هامًّا، وعنصرًا مساعدًا على تجاوز الأخطاء وعلاجها، في سبيل الرقي بأي عمل إلى الوجه المأمول، أردت أن أكتُب بصفتي واحدًا من جمهور هذه القنوات، يأمُل - ويتطلَّع - من هذه القنوات - كغيره من ملايين المشاهدين - أن تحقِّق أهدافها المرجوَّة لنفع الإسلام والمسلمين.

المتتبع لأحوال القنوات الإسلامية يجِد أغلبَها يدور في إطاريْن، وهما: الوعظ والإفتاء، مع تواجد هامشي لبرامج أُخرى كالعقيدة، والبرامج التعليميَّة والتربوية، والاجتماعيَّة والترفيهيَّة والإخبارية، وكذلك برامج التَّاريخ والمرأة وبرامج الأطفال.

ولا خلاف على مسيس الحاجة إلى الإفتاء، وعظيم النَّفع بالوعظ والإرشاد، إلا أنَّ ذلك لا يعني بِحال إغْفال جوانبَ أخرى لا تقلُّ عنهُما أهميَّة، بالإضافة إلى كون تنوُّع البرامج أمرًا هامًّا في توسيع القاعدة الجماهيريَّة وجذْب المشاهدين، وطرْد الملل، فالنَّاس تختلف احتياجاتُهم وتتنوَّع اهتماماتُهم، فكما هم بحاجة إلى التَّعليم والتَّبصير والفِقْه في الدين، فهم أيضًا بحاجة إلى التَّثقيف والتَّرويح والترفيه المباح.

كما أنَّ توسيع القاعدة الجماهيرية من شأنه استقطاب الإعلانات، وتحقيق دخل مادي هام جدًّا لهذه القنوات لمواصلة مسيرتها، لا سيَّما في ظل الوضْع المادِّي المتردِّي لأغلبها؛ نتيجة ضعف الموارد الماليَّة وشبْه انعدامها، الأمر الذي جعل بعض هذه القنوات مهدَّدة بالإغلاق، ودفَعَ الكثير من أصحاب هذه القنوات إلى البحث عن مصادر تَمويل لمشاريعها الإعلاميَّة من الجمهور ورجال الأعمال.

من الجانب الفني والمهني نستطيع أن نستنتج بوضوح: أنَّ جميع هذه القنوات تعيش عصر الهواية، إذا ما استثنيْنا قنواتِ: "اقرأ"، و"الرسالة"، والقناة الوليدة "دليل"، وقناة المجد، وإن كانت تليهم في المرتبة.

وقد أجرى موقع المسلم استِطْلاعًا للرَّأي حول القنوات الفضائيَّة الإسلامية: هل لا تزال غيرَ قادرة مهنيًّا على منافسة القنوات الأخرى؟
فجاءت النتائج كالتَّالي: 51% قالوا: نعم، في حين رأى 40% أنَّها قادرة على المنافسة مهنيًّا، بينما قال 9% إنَّهم غير متأكدين.

وهذا الضَّعف الفني يَظْهر في الإخْراج والتَّصوير والديكور، والكوادر العاملة من مقدمين ومعدِّين، وغيرها من الجوانب الفنِّية المهنيَّة، ولا شكَّ أنَّ الإمكانيَّات الماليَّة المحدودة والموارد شبه المعدومة تعدُّ عاملاً رئيسًا في ذلك، فالإغراءات الماليَّة المقدَّمة من قبل القنوات الأخرى الغنيَّة تستقطب الكوادر الفنِّيَّة والإعلاميَّة المؤهلة والخبيرة؛ لذلك نجِد أنَّ أغلب المشتغلين في هذه القنوات من قليلي الخبرة، وممَّن لم يسبق لهم مُمارسة العمل الإعلامي، ولم يتخصَّصوا فيه، الأمر الذي ينعكس بشكل عام على الصورة النِّهائية للقناة، فتخرج أشبه بِمسرح للهواة يفتقد للجاذبيَّة والإبهار.

حتَّى أصبحت هذه القنوات - عدا "اقرأ، و"الرسالة"، و"المجد" والقليل غيرهم - استنساخًا لبعضها البعض، سواء كان ذلك من خلال المادَّة المعروضة من خطب ومحاضرات ونحو ذلك، أم من خلال نفْس الأشخاص الذين يظهرون على الشاشة، أو نوعية الطَّرح والأساليب المتَّبعة، وهو ما جعلها تفتقِد الشخصيَّة المستقلَّة، فعندما تفتح القناة وتُشاهد البرنامج للوهْلة الأولى، لن تستطيع تَمييز القناة بسهولة دون النظر لشعار القناة المعروض على الشاشة.

وقد يطول البرنامج أحيانًا ليصل إلى ثلاث ساعات متتالية، ممَّا يرهق الضيف ويفقِده التركيز، لاسيَّما إذا صاحب ذلك فتاوى، ممَّا قد يكون له أثره الضَّار، ناهيك عن ملل المشاهد وتذمُّره.

كذلك مما يلاحظ على هذه القنوات كثرة الخطوط الحمراء لديْها، سواءٌ فيما يتعلَّق بالقضايا المعاصرة وطريقة تناوُلها، أو من جهة تقبُّل النقد الموجَّه إلى القناة أو أحد الضيوف، وهذا الأمر ليس من قبيل التجنِّي أو الافتراء، فهذه الحالات ملموسة ومتكرِّرة، وكثيرًا ما قطعت خطوط الهاتف على المشاهدين.

وإذا نظرنا إلى عنصر الإدارة، نجد أن بعض هذه القنوات تُديرها شخصيَّات إسلاميَّة من العاملين في حقْل الدَّعوة، غير متخصِّصين في الإدارة، الأمر الذي يؤثِّر على مسيرة هذه القنوات إذا ما أرادتِ النَّجاح والوصول إلى الاحترافيَّة، ومعلومٌ أنَّ نجاح أيِّ عمل مرتبِطٌ بِمدى نجاح إدارته، ولا يعني هذا بِحال بَخْسَهم حقَّهم، وتهميش الدَّور الذي يقومون به، في وضع الرُّؤى الإستراتيجيَّة والإشراف على البرامج، والعمل على تحقيق القناة لأهدافها.

أمَّا على صعيد طبيعة تناوُل المحتوى الإعلامي، ومناسبته للكوادِر التي تؤدِّيه والضَّوابط:
فهُناك برامج يعتريها خللٌ كبير على هذا الصَّعيد، فإذا أخذْنا على سبيل المثال مَجال الفتْوى، نلاحظ على الكثير من المُفْتين في الفضائيَّات التسرُّع في الفتوى، وإصْدار الأحكام دون إلمامٍ كافٍ بالأحداث المحيطة، التي قد تختلف من بلد لبلد، ومن حالة لأخرى، فما العيب أن يتوقَّف المفتي في الفتوى، ويترك لنفسه مهلة لدراسة المسألة دراسة متأنِّية لإعداد الإجابة والرَّدِّ في الحلقة المقبلة؟! خاصَّة إذا كانت هذه الفتاوى مما يتعلَّق بفقه النوازل، وما يتعلَّق بأحداث واقعةٍ في بلدان أخرى ليس للمفتي بِها دراية أو تصور، وربَّما يكون الخطأ في الفتوى نتيجةَ عدم معرفة المفتي في بعض الأحيان بألْفاظ وكلمات المستفتي، نظرًا لاختِلاف اللَّهجة؛ ممَّا يؤدِّي لعدم فهْم بعض الكلمات، أو فهمها فهمًا خاطئًا.
 
كذلك من الأمور التي يجب مراعاتُها:
عمل برامج متخصِّصة للإفتاء، تكون خاصَّة ببعض المسائل التي تحتاج التخصُّص الدقيق دون غيرها؛ كأحكام الزكاة والمواريث، على ألاَّ تقبل الأسئلة في غير موضوع الحلقة، وأن يكون المفتي على درجة عالية من العلْم والكفاءة، وممن تخصَّصوا في هذه المسائل، فإظهار هذا النوع من المفْتين الخبراء المتخصِّصين في باب من أبواب العلم - يسدُّ فوضى المفْتي غير المؤهل الذي يُجيب على كل المسائل، فقد كان الصحابة - وهم أعلم الأمَّة بدينها - يفعلون ذلك؛ فعن عُمر بن الخطَّاب - رضي الله عنْه - قال: "مَن أراد أن يسأل عن القُرآن، فليأتِ أُبيَّ بن كعب، ومَن أراد أن يَسأل عن الفرائض، فليأْتِ زيد بن ثابت، ومَن أراد أن يسأل عن الفِقْه، فليأت معاذ بن جبل".

وعلى الرَّغْم من كوْن بعض البرامج غيْرَ معدَّة في الأصْل للإفتاء، إلاَّ أنَّه عندما يتمُّ تلقِّي الاتِّصالات من قبَل الجمهور على الهواء، يكون الغالب فيها أسئلة فقهيَّة، بالرَّغم من تنويه المذيع أو الضيف أحيانًا على ألا تخرج الأسئِلة عن موضوع الحلقة، إلا أنَّهما في النهاية يُذْعِنان لطلبات المشاهدين، فتخرج الحلقة عن مسارها ويتحوَّل البرنامج إلى برنامج إفتاء، وقد يكون هذا الضَّيف غيرَ متخصِّص، أو من صغار طلاب العِلْم والمبتدئين، الأمر الذي يؤدِّي في النهاية إلى إصدار فتاوى غير منضبِطة، من شأنِها إحداث التضارُب وزعزعة النَّاس، وفقدانهم الثِّقة في علمائهم.

إنَّ التسرُّع، وعدم التخطيط الكافي لعمليَّات التَّمويل ودراسة الجدوى للقنوات الإسلاميَّة - نذيرُ خطَر، يعصف بهذه القنوات واستمرارها، فكثيرٌ من هذه القنوات يقوم على الوعود من رجال الأعمال والتُّجار، وهي لا تَمتلك الأموال اللازمة للصرْف على القناة، أو حتى تسديد رواتبِ العاملين فيها، يصحب ذلك الاعتِقاد الخاطئ بِما قد تَجْنِيه هذه القنوات من عائدٍ من رسائل الـ sms وغيرها؛ نتيجةَ عدم دراسة الجدوى دراسةً صحيحة، الأمر الذي يدفع القائِمِين عليْها للبحث عن مصادر تمويل قد لا يتحقَّق من خلالِها المقصود، فهذه القنوات إذا ما أرادت الاستِمْرار وتَحقيق أهدافِها لابد أن تكون ضمْن مؤسَّسات غير ربْحيَّة، لها مواردها الذَّاتيَّة من أوقاف وغيرها، بدلاً من أن تكونَ قنواتٍ قائمةً على الدعْم الخيري العشوائي، تنتظر الهبات والتبرعات، وإذا ما نظرنا إلى قنوات الصَّفِّ الأوَّل - اقرأ، الرسالة، المجد - نجدها ضمن مؤسَّسات استثمارية لا تُعاني من مشكلات مادِّية، الأمر الذي يؤدِّي للاستقرار وتحقيق النَّجاحات المأمولة.

لابدَّ أن يعي الجميع أنَّ التلفزيون أداةٌ ترفيهيَّة في المقام الأول، وأنَّ ما طرأ عليه من إدْخال برامجَ تعليميَّةٍ وتثقيفيَّة وعلميَّة وغير ذلك - هو من سبيل استِثْمار هذه الآلة فيما ينفع؛ للوصول إلى قلوب الجماهير وعقولهم، من طريق مختصر ومحبَّب، فلابدَّ إذًا أن يكون هذا الاستِثْمار في التَّعليم والتَّوجيه مشوقًا وجذَّابًا، وأن يكون متوازيًا مع التَّرفيه المجرَّد المنضبِط بالآداب الشرعيَّة كذلك؛ لأنَّ القناة إذا عجزتْ عن تقديم المادَّة التي يبحث عنها المشاهد ويتشوَّق إليها، فبضغطة زرٍّ يسيرة على جهاز التَّحكُّم (الريموت كنترول) يستطيع المشاهد التجوُّل بين عشرات وربَّما مئات القنوات الأخرى، وقطعًا سيجد ما يُعجبه، سواء كان ذلك ممَّا يُرضي الله أم ما يغضِبُه، وسواء كان ما يُعْرض نافعًا أم ضارًّا له.

لذا؛ على القنوات الإسلاميَّة - إذا ما أرادت أن تُحقِّق التَّواجُد المثْمِر والمنافسة الفعليَّة - أن تقوم بدراسة احتياجات المشاهد دراسة متأنِّية، وأن تعمل على إيجاد البديل النَّافع وَفْقَ الضوابط الشرعيَّة الصَّحيحة والرؤى الواضحة، وهذا لن يأتي من غير الاستعانة بالكفاءات العلميَّة والشرعيَّة، والأطر ذات الخبرة الإعلامية في وضْع الخطوط العريضة والفاصلة، لقضايا تتعلَّق بالعمل الإعلامي الإسلامي وحسمها.

إنَّ تقديم رسالة دينيَّة لا يعني بالضَّرورة أن تكون جميع المواد المقدَّمة للمشاهد ذات خطاب توجيهي وعْظي مباشر، فلابدَّ من التنوع في العرض والبيان، واستخدام الطرُق الإعلاميَّة المتاحة والمتنوعة، فالنَّاس يختلفون في طرُق إقناعِهم وتأثُّرهم وتلقِّيهم.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أين الإسلام من الفضائيات والبنوك الإسلامية؟!
  • هيئة الأمر بالمعروف تبحث إمكانية بث قناة فضائية وموقع إلكتروني
  • بعد إغلاق "الحكمة".. حالة من القلق تسود الفضائيات الدينية
  • الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة تطلق قريبا قناتها الفضائية
  • دعوة الفضائيات بين الهداية والغواية
  • القنوات الفضائية
  • هدهد سليمان وفضائيات اليوم
  • خطبة المسجد النبوي 16 /3 /1430هـ
  • غارات الضيوف
  • القنوات الإسلامية لا بواكي لها
  • أنا وابنتي والكحتوت!
  • توصيات ومقترحات بشأن القنوات الإسلامية
  • القنوات الدينية الإسلامية.. واقعها ومستقبلها
  • عوامل تمايز القنوات الفضائية الكبرى

مختارات من الشبكة

  • قراءة موجزة حول كتاب: قراءة القراءة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أهمية القراءة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ملخص مفاهيم القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • وقل رب زدني علما(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • القراءة المقبولة والمردودة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القراءات المعاصرة ووقعها على الأمة الإسلامية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • منهج الزمخشري في الاستشهاد بالقراءات القرآنية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قياس وتدريبات القراءة بقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أهل الذمة: قراءة بين النصوص الشرعية والواقع(مقالة - ملفات خاصة)
  • قراءة في الواقع الإسلامي المعاصر(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
13- :)
مها - السعودية 31-08-2009 02:57 AM
أم عبد العزيز .....

الله يجزيك خير



لكن مسلسلان لايكفيان في مواجهة كل هذا الزخم الفااسد
12- المسلسلات الاسلامية موجودة فعلا
ام عبد العزيز - السعودية 30-08-2009 02:09 PM
أشكر الأخ عمر غازي على هذا الطرح الجميل


ولي ملاحظة للأخت مها .. مع التقدير لفكرتك

فالدراما الملتزمة موجودة فعلا وقد عرضت على قنوات المجد عدة مسلسلات غاية في الروعة منها مسلسل مطبات الذي عرض في رمضان منذ عدة سنوات ومسلسل غبار الهجير الرائع بجزئيه الأول الذي عرض في العام الماضي برمضان والثاني الذي يعرض حاليا على قناة المجد الرمضانية ..

ولك الشكر ..
11- تعليق
Ibrahim El Shafey 26-04-2009 10:03 AM

السلام عليكم

.. التلفزيون "في رأيي" في حد ذاته آلة مثل بفية الآلات التي نديرها فإن أدرناها بخير أفدنا واستفدنا ولكن العكس صحيح أيضا، كما أنه ما هكذا كان التلفزيون منذ عشر سنوات تقريبا وما هكذا كانت برامجه...

10- لا يجوز
أبو زاهر - الجزائر 24-04-2009 10:43 PM
السلام عليكم أنا أرى بأن التلفاز الأصل فيه التحريم ولا منأى من الشبه فيه قال صلى الله عليه و سلم (ستكون فتنة لا تدع بيتا من وبر ولا مدر إلا ودخلته) فعلينابكتب و أشرطة وأقراص العلماء الموثوق فيهم
9- متفقون
ابو حاتم - المغرب 18-04-2009 08:46 PM

السلام عليكم
جزى الله الاخ الفاضل على الطرح الجيد و الموضوع القيم كلمات في الصميم
القنوات الاسلامية اليوم تقدم منتوجا الا انه لازال يعتريه الكثير من النقص و الخلل و لكن فيما يبدوا لي انها هنات البداية ة سذاجة قلة التجربة و كما سيقني احد الاخوة انه علينا الصبر لنرى الايام كيف ستتبث دلك مع ضرورة وجود النقد البناء و التوحيه الهادف و السلام

8- نعم و لكن
مصطفى - مصر 14-04-2009 06:43 PM
السلام عليكم و رحمه الله و بركاته
نعم القنوات الإسلامية لازالت في طور النمو اصبروا عليها فقط عشر سنين و بإذن الله تجدون تقدم
7- القنوات الاسلامية
ابوالبراء - الكويت 10-04-2009 11:34 PM

علي الرغم مماتقدمه القنوات الاسلامية من برامج نافعة .الا انها لاتلتزم بالشرع ولا الادب مع كتاب الله وسنة الرسول الكريم حيث تضع الموسيقي المحرمة وكأنهالازمة وعلي الاخص قناة ..... و .....وظهور النساء بطريقةمزرية.والاناشيدالسخيفة التي لاتمت الي الدين في شئ بل هي أغاني وتمثيل محرم ومؤثرات صوتية هي أخت الموسيقي الحرام.
ليتقي الله القائمون علي هذه القنوات لآنهم يتكلمون عن الله وعن الرسول صلى الله عليه وسلم فليعرضوا الحق وليبتعدوا عن هذا الباطل وهذا اللغو
الله يهدي الجميع لمايحبه ويرضاه

6- مفهوم المنظومة
حسين العراقي - العرق 03-04-2009 06:53 PM
السلام عليكم انا ما اعرف المنظومة
5- أحسنتِ
الحاج حسين المصري 18-02-2009 10:14 AM
بسم الله ما شاء الله

فكرة جيدة يا أخت مها يا ليتها تتحقق لأن فيها خيرا كثيرا..

ولو سمحت لي يا أخت الكريمة أن أتقدم خطوة بما رأيتِ:

لماذا لا يكون هناك  مدينة إنتاج إعلامي إسلامي؟!!

الإشراف العلمي: هيئة إسلامية متخصصة في مجال الدعوة والإرشاد والوعظ من علماء الدين والمتخصصين في الخطاب الإعلامي.

الإدارة: هيئة من المتخصصين في إدارة المؤسسات الإعلامية والثقافية.

التمويل: من كل بلد إسلامي كصندوق للصرف على هذه المدينة أو هذا الجهاز.

الهدف: توجيه خطاب إسلامي:

1- توعوي إرشادي للمسلمين في جميع أرجاء المعمورة، وبلغات المسلمين الأصلية في العالم.

2- دفاعي: للرد على الشبهات التي يثيرها الأعداء ضد الإسلام.

.........


أرجو أن يأتي مَن يتقدم بهذا الكلام خطوة... إشارة.. أو حتى فكرة!

جزاكم الله خيرا
4- السلام عليكم
مها - السعودية 17-02-2009 04:51 PM
منذ أيام كنت أتحدث مع إعلامية ..وأخرى أديبة
كنت أتساءل ...مادام الكتاب موجودون
والقنوات موجودة
والإعلاميون موجودون
ورجال الأموال متوفرون
والمخرجون موجودون


لم لا يتكامل كل هؤلاء

لنخرج بدراما ملتزمة بضوابط الشريعة
بدلا من مجموعة أعمال متفرقة وهزيلة في السيناريو

نحن بانتظار تحرك الكتاب
ورجال الأعمال
ومدراء القنوات

ولابأس بالاستعانة بمخرجين كبار
على أن تنضبط تلك الأعمال بضوابط الدين

فيستعاض عن صورة المرأة ..وحضورها ..بصوتها
ويستعاض عن الخلفيات الموسيقية بالانشاد

ويمكن اختيار أفكار تخدم المجتمع وتساهم في حل قضاياه
من طلاق ..عنوسة ..بطالة ..انتكاس..
وتساهم في إحياء المعاني الجميلة
الوفاء ..الحب بين أفراد الأسرة

وغيرها

بطريقة احترافية قوية ..تبث تلك المفاهيم بجدارة
وبطريقة غير مباشرة

كما أثرت الدراما الفاسدة في نشر مفاهيمها

يجب أن ندخل من بوابة الاحتراف بذكاء
1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • ماليزيا تطلق المسابقة الوطنية للقرآن بمشاركة 109 متسابقين في كانجار
  • تكريم 500 مسلم أكملوا دراسة علوم القرآن عن بعد في قازان
  • مدينة موستار تحتفي بإعادة افتتاح رمز إسلامي عريق بمنطقة برانكوفاتش

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/11/1446هـ - الساعة: 0:55
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب