• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    منهج التعارف بين الأمم
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الإسلام يدعو لحرية التملك
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    آثار مدارس الاستشراق على الفكر العربي والإسلامي
    بشير شعيب
  •  
    إدارة المشاريع المعقدة في الموارد البشرية: ...
    بدر شاشا
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / عالم الكتب
علامة باركود

في ظلال مجلة مجمع دمشق (2)

في ظلال مجلة مجمع دمشق (2)
خيرالله الشريف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/11/2012 ميلادي - 4/1/1434 هجري

الزيارات: 11015

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

في ظلال مجلة مجمع دمشق (2)


الكتابة

تضم مجلة المجمع مجموعة من المقالات[1] كتبت بين عامي (1923) و(1964) تناولت موضوع الكتابة العربية وحروفها.

 

ولنا أن نقسم هذا الموضوع إلى الآتي:

أولاً- الدعوة إلى اتخاذ الحروف اللاتينية في الكتابة العربية والاستغناء عن الحروف العربية:

فإذا تتبعنا مناقشة هذا القسم نرى أن:

1- الأسباب والحجج الكامنة وراء هذه الدعوة تتمثل في:

أ- تسهيـل التنضيد على المطابع العربية، وتخفيف عناء القراءة العربية على الغرب، وشروع التُّرك في كتابة لغتهم باللاتينية، وهي المزاعم[2] التي جاء بها لويس ماسينيون[3] وبينار[4].

 

ب- صعوبة البدء بوضع مصطلحات الحياة العامة من ألفاظ الأدوات المحدثة، ككلمة قاطرة التي وضعت مقابل لفظ (Locomobil)[5].

 

وهذه الأسباب والحجج المذكورة كما تبدو لا ترقى إلى درجة من القوة تدعو معها إلى هذا التغيير الشامل المطلوب؛ فتسهيل التنضيد مسألة تقنية تتعلق بالأدوات المستخدمة في الطباعة، وتطور هذه الأدوات كفيل بالتسهيل، ودعوى صعوبة تعلم العربية مردودة وإرادة تخفيف عناء القراءة بها يتعلق بالمناهج وتقنيات التعليم والوسائل المرتبطة بالعملية التعليمية وأساليب التلقي والتدريس، ولا وجه للموازنة بين التركية والعربية من حيث الحروف والأصوات ولا من حيث الانتشار والتراث .

 

ولا يخفى ما تملكه العربية من مقومات وأدوات يمكنها بها مجاراة الألفاظ الحضارية المحدثة.

 

وقد ورد جزء من هذه الردود في ثنايا المقالات التي عرضَتها، وهناك ردود أخرى كثيرة غيرها[6].

 

2- الموازنة بين الحروف العربية والحروف اللاتينية تتمثل في:

أ- تميز العربية باتصال حروفها غالباً مما يسهل قراءتها وكتابتها في حين تتفرق حروف اللغات الأوربية مما يعسر قراءتها[7].

 

ب- أن الحروف العربية العريقة حملت مدنية كاملة لها آثار نفيسة ترجع إلى نحو ثلاثين قرناً، وهي تفي مع شكلها بالمقصود في جميع الأزمنة والأمكنة[8].

 

ج- تميز العربية باختزالها، ففيها السرعة والاقتصاد؛ فسطر بالعربية يعادل سطرين باللاتينية[9].

 

د- تميز الحرف العربي بالوضوح بسبب التباعد بين أشكال حروفه، فلا لبس فيه[10].

 

ﻫـ- اختلاف صفات مجموعة اللغات السامية التي تنتمي إليها العربية عن صفات المجموعة الآرية التي تنتمي إليها اللاتينية[11] بعدد من الأمور منها:

1- في العربية أحد عشر حرفاً لا مقابل لها باللاتينية هي: (ث ح خ ذ ص ض ط ظ ع غ ق)، وفي اللاتينية خمسة حروف لا مقابل لها في العربية هي: [12](E, G, O, P, V).

 

2- في العربية حروف علة طويلة هي: الألف والواو والياء، يكون منها أجزاء قصيرة هي الفتحة والضمة والكسرة والإمالة[13]، وتختلف عن حروف العلة اللاتينية: ([14].u, eu, e).

 

3- الحروف اللاتينية غير ثابتة اللفظ، ويختلف فيها لفظ الحروف الصوتية والساكنة عن الأخرى: فإذا أتى في الفرنسية بعد حرف (C) حرف صوتي خفيف يلفظ (س)، وإن أتى بعده حرف صوتي ثقيل يلفظ (ك)، وتلفظ الحروف الإنكليزية (U.E.I) تارة (A)، وتارة ياء، ويلفظ الحرف اللاتيني (V) ثقيلاً تارة، وخفيفاً تارة، وفاءًا تارة[15].

 

و- ما عابوه على العربية من مشترك لفظي، وفروق قليلة بين القراءة والإملاء هو أشد وضوحاً في الفرنسية والإنكليزية مثلاً من اللغات اللاتينية، بل هناك بون شاسع بين القراءة والإملاء في اللغتين المذكورتين[16]، وهناك تطابق في الكتابة العربية المشكولة مع المنطوق فيها باستثناء كلمات لا يتجاوز عدد المهم منها (30) ثلاثين كلمة فقط[17].

 

3- النتائج المترتبة على إنفاذ تلك الدعوة هي:

أ- إلغاء جميع التراث العربي من نشأته إلى يومنا هذا.

 

ب- خروج جيل لا يعرف قراءة العربية إلا باللاتينية؛ فتصبح العربية ميتة كاللاتينية واليونانية القديمة.

 

ج- الاضطرار إلى كتابة الحركات في هيكل الكلمة أو تركيبها بقلب الحركات إلى حروف فردية لاتينية سيكرس اللهجات المحلية، ويشتت الشعوب العربية[18].

 

د- الوقوع في فوضى علمية وأدبية واجتماعية كبيرة كما حصل لتركية، وإيجاد أمية جديدة.

 

ﻫـ- ضياع أحد عشر حرفاً من العربية ليس لها مقابل باللاتينية، أو وضع أشكال لاتينية جديدة لها، الأمر الذي يصعب على الأجانب أنفسهم، وتختلط اللاتينية برموز أخرى.

 

و- حذف سبعة حروف متشابهة من الأبجدية العربية[19].

 

وكان من تأثيرات هذه الدعوة اقتراح درس معمق لإصلاح اللغة العربية يقوم به مجمع علمي عربي على غرار ما يفعله المجمع الفرنسي[20].

 

ثانياً- ابتكار منظومات جديدة للحروف العربية[21]:

1- اقتراح أبجدية كاملة تقتصر على الشكل الأول لحروف النسخ الطباعية[22].

 

2- اقتراح أشكال جديدة لبعض الحروف الأبجدية أو تعديل لبعض أشكال الحروف في الخط الكوفي[23].

 

3- اقتراح استبدال الحروف العربية أرقاماً وفق حساب الجمل مما يجعل أشكال الحروف (9) فقط[24].

 

4- تعديل الحروف المطبعية بفصلها ليكون لكل منها قالب واحد مهما كان موقعه[25].

 

5- وضع مقابل عربي للحروف اللاتينية الآتية[26]:

• (P): يقابله   باء بثلاث نقط.

• (V): يقابله   فاء بثلاث نقط.

• (G): يقابله   كاف بشحطتين، (وهو لفظ الجيم باللهجة المصرية).

• (E): يقابله   ياء بشحطة أو ألف بمدة.

• (O): يقابله   واو ساكنة.

 

ثالثاً- وضع منظومات جديدة للحركات العربية[27]:

1- بتحويل الحركات داخل الكلمات إلى أشكال حرفية[28]، وترك الحركات الإعرابية في نهاية الكلمات[29].

 

2- باقتراح أشكال جديدة للحركات[30].

 

ويلاحظ أن الدعوة إلى اتخاذ الحروف اللاتينية للكتابة العربية بدلاً من الحروف العربية لاقت رفضاً تاماً من المجمع وكُتَّابه، وأما اقتراح تغيير أنماط الحروف والحركات العربية فقد وجدت لها قبولاً ضعيفاً على صفحات المجلة، وذلك في المقالات التي كتبت عامي 1929-1930 أي في ظل الاحتلال الفرنسي بعد الثورة السورية سنة 1925 وقصف دمشق، ومع أن أحد الاقتراحات جاء من أحد أعضاء المجمع – وهو عارف النكدي آخر سنة 1930، وهي السنة التي صرفه فيها الفرنسيون عن العمل الحكومي ثم زجوا به في غياهب السجون إلا أن المقال تضمن رفضاً واضحاً لتغيير أنماط الحروف العربية في مواضع عدة منها[31].

 

ويلاحظ من النموذج الممثل به في ملاحق نهاية الفصل لتحويل الحركات داخل الكلمات وفي نهايتها إلى أشكال حرفية أن ذلك يتطلب ضعفي عدد الحروف الطباعية قبل التحويل، إضافة إلى الصعوبة البالغة واللبس الواقع في فهم العبارات بل استغلاق فهمها على القارئ، وتطلب ذلك من الوقت أضعاف ما يحتاجه النص العادي للفهم، في حين يشكل من النص قبل التحويل ما يشكل فقط.

 

 

يعرض مصطفى الشهابي[32] مراحل[33] فكرة تيسير الكتابة العربية وفق التواريخ الآتية:

• 1938: تأليف مجمع القاهرة لجنة لتيسير كتابة الحروف العربية[34].

• 1943: رفض مجلس مجمع القاهرة اقتراح عبد العزيز فهمي[35] إبدال الحروف العربية حروفاً لاتينية.

• 1944: وضع مؤتمر مجمع القاهرة جائزة لأحسن اقتراح في تيسير الكتابة، تنظر فيها لجنة خاصة.

• 1951: تأليف مجمع القاهرة لجنة جديدة لدراسة مقترحات أخرى وقد رفضت هذه المقترحات جميعاً.

• 1958: لجنة التيسير تقدم لمؤتمر المجمع مجموعة توصيات هي:

1- وضع علامة على أصوات الحروف التي لا مقابل لها في العربية.

 

2- محاولة اختصار صور الحروف إلى أقل عدد بتمثيل الحرف بصورة واحدة على اختلاف مواقعه ما أمكن.

 

3- كتابة الرقم اثنين: (2) مستقيم الرأس أفقياً نفياً للاشتباه بينه وبين الرقم (3).

 

4- أقرت استعمال وزارة المعارف سنة 1932 لعلامات الترقيم التالية: (الفصلة، الفصلة المنقوطة، الوقفة، النقطتان الفوقيتان، الاستفهام ووجهه للكتابة، التأثر، القوسين، علامة التنصيص، الشرطة أو الوصلة، النقط الثلاث المتجاورة للحذف) [36].

 

5- عدد حروف الخط الكوفي (37) بينها مدة.

 

• 1960: وضع نماذج من الكتابة وافق عليها مؤتمر المجمع.

 

أما في (قواعد الإملاء) التي وضعها مجمع دمشق ولما تصدر فقد زادت على هذه العلامات: المعترضتين (- -)، والحاصرتين أو المعقوفتين ([ ])، والمساواة (=)، مع تغيير طفيف في أسماء العلامات هو: (الفاصلة بدل الفصلة، النقطة بدل الوقفة، التعجب بدل التأثر) [37].

 

وهناك علامات أخرى لم ترد في ما وضعه المجمعان هي:

• القوسان المزهران للآيات القرآنية.

 

• الفراغ بمقدار كلمة في مفتتح كل فقرة.

 

• الخط المائل الفاصل بين الجزء والصفحة أو اليوم والشهر والسنة، أو لتحديد بدء كل ورقة من الأصل في النص المحقق.

 

• الزهرة أو النجم للموضع المراد التعليق عليه في الحاشية وليس بإحالة، أو لطرفي الشطر المفرد من الشعر، أو وسط السطر للفصل بين الموضوعات المتباينة.

 

• الهلالان الصغيران لأرقام الإحالات في المتن.

 

ويعرض الشهابي مضمون تقرير لجنة اللهجات في مؤتمر مجمع القاهرة سنة 1963- 1964 وموضوعه (كتابة الأعلام الأجنبية بحروف عربية)[38] وهو الآتي:

1- يكتب العلم الأجنبي حسب نطقه في موطنه، وإلا حسب شهرته في إحدى اللغات العالمية الحديثة مع ملاءمته بالصيغ العربية.

2- يلتزم في كتابة الأعلام ما اشتهر عن العرب قديماً، إلا إن طغى العرف الحديث على القديم مثل (لوبيا) أصبحت (ليبيا).

3- يحسن أن تكتب الصورة الأجنبية للعلم الأجنبي مع الصورة العربية إلى أن تشيع الصورة العربية بين الدارسين.

4- القواعد المقترحة من اللجنة لكتابة الأعلام الأجنبية بحروف عربية هي:

أ- يرمز لحرف (P) بباء تحتها ثلاث نقط (پ) [39].

ب- يرمز لحرف (V) بفاء فوقها ثلاث نقط (ڤ).

ج- يرمز لحرف (C) بالسين أو الكاف حسب نطقه.

د- يرمز للحرفين (GN) بـ (ني) أو (جن) حسب نطقه.

ﻫ- يرمز لحرف (H) بالهاء.

و- يرمز لحرف (K) و (Q) بالكاف.

ز- يرمز للحرفين (PH) بالفاء.

ح- يرمز للحرف (T) بالتاء.

ط- يرمز للحرفين (TH) بالثاء أو بالذال حسب نطقه.

ي- يرمز للحرف (W) بـ (ڤ) أو بالواو حسب نطقه.

ك- يرمز للحرف (Z) بالزاي أو بـ (تْز) حسب نطقه.

 

5- يتوصل للنطق بالساكن في أول العلم بألف وصل تشكل بحركة تناسب ما بعدها أو بتحريك الحرف الساكن الأول في، ويترك ذلك للحس العربي.

 

6- الحروف المتحركة يرمز لها حسب أصواتها، فيرمز للحركات القصيرة في صلب العلم بفتحة أو كسرة أو ضمة، فإن كانت متوسطة أو طويلة رمز لها بحروف المد الألف والياء والواو.

 

7- الحركات الأجنبية الطويلة التي لا نظير لها في العربية يرمز لها بأقرب حروف المد العربية شبهاً بها، مثل (U) يرمز لها بياء أو واو.

 

8- يرمز لإمالة الكسر بألف قصيرة فوق الياء، ولإمالة الضم بألف صغيرة فوق الواو.

 

9- يرمز للحركة الأجنبية في أول العلم بهمزة مضبوطة حسب نطقها مثل (آدمز) و (أكسفورد).

 

10- يرمز للحركة (a) آخر العلم بألف مد مثل أمريكا، وللحركة (e) بتاء مربوطة مثل: (نيتشة).

 

11- لا تدخل أداة التعريف على الأعلام الجغرافية إلا ما اشتهر بذلك، فلا يقال: النيجيرية، الكينية.

 

وقد عقب الشهابي بملاحظات على مضمون التقرير منها:

1- ما يتعلق بالأعلام الأجنبية التي يلتقي فيها ساكنان، فاقترح تعريب هذه الألفاظ بحركة قصيرة بدلاً من الحركة المتوسطة أو الطويلة.

 

2- أشار إلى مخالفة الفقرة المتعلقة بوضع الرمز ألف للحركة (a) في آخر العلم لقرار المجمع القاضي بترجيح التاء المربوطة على الألف[40]، فنقول (أمريكة) بدل (أمريكا)، وقد رجح المؤتمرون ذلك مع الإبقاء على جواز كتابتها بالألف.

 

3- اقترح الاقتصار في الرمز للحرف اللاتيني (g) على الغين دون الجيم، أو وضع رمز عربي جديد[41] هو الكاف لها خطان أفقيان بدلاً من خط واحد (گ)، وهو المستعمل في الفارسية والأردو والتركية القديمة، وعدم وضع ثلاث نقط للجيم رمزاً للحرف اللاتيني المذكور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


ملاحق


تبدو أعلى الصفحة الحروف والحركات التي اقترحها زهير الشهابي


 

الصفحة السابقة للحروف والحركات التي اقترحها زهير الشهابي


الحروف والحركات التي اقترحها عارف النكدي


الصفحة السابقة للحروف التي اقترحها خالد الفرج


الحروف التي اقترحها خالد الفرج


الكتابة بالأرقام وفق حساب الجمّل التي اقترحها خالد الفرج


الحروف التي وافق مجمع القاهرة على الكتابة بها


كتابة بالحروف التي وافق عليها مجمع القاهرة


غلاف الكتاب الذي ألفه عبد المجيد الفاروقي وقلبت فيه الحركات حروفاً


نهاية المقدمة لكتاب الفاروقي: (تطور ضبط الكتابة العربية)


نموذج من الكتاب الذي طبعه الفاروقي بخط اليد

قلبت فيه الحركات حروفاً

 

 

مصادر البحث

 

كتب:

• الأعلام/الزركلي.

• الإمالة والتفخيم/عبد العزيز سفر.

• تيسير الكتابة العربية/مجمع القاهرة.

• علامات الترقيم في اللغة العربية/فخر الدين قباوة.

• لغة الضاد/مجمع بغداد.

• مجموعة القرارات العلمية في خمسين عاماً/مجمع القاهرة.

• المستشرقون/نجيب العقيقي.

• المعاصرون/محمد كرد علي.

• الموسوعة العربية/هيئة الموسوعة العربية بدمشق.

• الموسوعة العربية العالمية/مؤسسة أعمال الموسوعة بالرياض.

• الموسوعة العربية الميسرة/محمد شفيق غربال.

• موسوعة المستشرقين/عبد الرحمن بدوي.

 

دوريات:

• مجلة التراث العربي- اتحاد الكتاب العرب.

• مجلة اللسان العربي - مكتب تنسيق التعريب.

• مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق.

• مجلة مجمع اللغة العربية (القاهرة).



[1] سيشار لها في ثنايا البحث بالرموز الآتية: (قدسي، ديوان وسهيل، طباخ، زهير، نكدي، فرج، جبري، فهمي، شهابي، طيان، بواب)، وبيانها على الترتيب:

• ما كتبه إلياس قدسي في المجلة (مج 3/ 177- 184) بعنوان (تبديل الحروف العربية).

• وما كتبه موسى ديوان والكاتب سهيل في المجلة (مج 8/ 610- 614) بعنوان: (كيف نعبر عن الحروف الإفرنجية وهي هذه: e, ,G, o, p, v).

• وما كتبه محمد راغب الطباخ في المجلة (مج 9/ 433-439) بعنوان: (استبدال الحروف العربية بالحروف اللاتينية)، والباء تدخل على المتروك.

• وما كتبه زهير الشهابي في المجلة (مج 9/ 654-657) بعنوان: (مشروع بكتابة الحركات بحروف عربية).

• وما علق به عارف النكدي في المجلة (مج 9/ 657-660) على مقال زهير الشهابي.

• وما كتبه خالد الفرج في المجلة (مج 10/ 53-59) بعنوان: (حاجة الحروف العربية إلى الإصلاح).

• وما كتبه شفيق جبري في المجلة (مج19/299- 302) بعنوان: (العربية اللاتينية).

• وما كتبه منصور فهمي في المجلة (مج 32/ 104-116) بعنوان: (الكتابة العربية).

• وما كتبه مصطفى الشهابي في المجلة (مج 35/ 689-696، و 39/353- 364) بعنوان: (تيسير الكتابة العربية) و (كتابة الأعلام الأعجمية بحروف عربية).

• وما كتبه محمد حسان الطيان في المجلة (مج80/547- 559) بعنوان: (العربية لغة العلم).

• وما عقب به مروان البواب في المجلة (مج80/560- 562) على مقال محمد حسان الطيان.

[2] ينظر رد فارس الخوري على المستشرقين المذكورين عند الطباخ 9/434- 439، وعرض لمحاضرة ماسينيون في باريس بعنوان: (الثقافة العربية) عند حمزة 8/567- 568.

[3] من كبار المستعربين في القرن العشرين، عضو مراسل في مجمعي دمشق والقاهرة، عرف بدراساته في التصوف الإسلامي عامة، وفي الحلاج خاصة. ولد في باريس سنة 1883م، وتوفي سنة 1962م. وقد تراجع عن تلك المزاعم، من آثاره الكثيرة: «ديوان الحلاج»، «محاضرات في تاريخ الاصطلاحات الفلسفية العربية»، وغيرها. ينظر: «خواطر وسوانح وعبر في إحياء ذكرى مستشرق» المجلة 59/447- 462، 677- 691، و «موسوعة المستشرقين»: 363- 369، و «المستشرقون» 1/263- 269.

[4] بينار: مستشرق فرنسي، رئيس البعثة العلمانية في الشرق، ولعله بول ألبرت بينار (1849- 1934م) المصور الفرنسي الأكاديمي، تنظر: «الموسوعة العربية الميسرة» لغربال 1/473.

[5] قدسي 3/181.

[6] ينظر مثلاً ما كتبه كرسكّو في المجلة 4/483- 492 بعنوان (نفي أوهام الأوربيين في صعوبة تعلم اللغة العربية)، وما كتبه التنوخي فيها 41/393- 404 بعنوان (دعوى الصعوبة في تعلم العربية)، وما كتبه حامد عبد القادر في مجلة مجمع القاهرة 12/73 بعنوان (دفاع عن الأبجدية والحركات العربية) حيث سمى ما زُعم من أن هناك مئات الصور للحروف العربية، «مزية بعيدة كل البعد عن الحق ناشئة عن قصر النظر أو عدم الاستقصاء في التحري والبحث..»، وما كتبته نعمة العزاوي بعنوان: (دعوى صعوبة الكتابة العربية) في كتاب (لغة الضاد) 5/24- 30.

[7] المصدر السابق، وحمزة 8/569.

[8] حمزة 8/569، وقدسي   3/180، وفهمي 32/115.

[9] طباخ 9/436.

[10] المصدر السابق.

[11] قدسي 3/179.

[12] طباخ 9/435، وديوان 8/610.

[13] الإمالة لهجة عربية صحيحة مازالت منتشرة في أنحاء عدة من العالم الإسلامي، وهي من أركان القراءات السبع المتواترة، قرأ بها أبو عمرو بن العلاء وحمزة وخلف والكسائي وورش، وهم من أئمة العربية والحديث والقراءات. ينظر: «الإمالة والتفخيم» 1/167وما بعدها، خلافاً لما ذكره الطباخ من أن الإمالة قراءة مهجورة.

[14] طباخ 9/436.

[15] قدسي 3/181.

[16] حمزة 8/570، وطباخ 9/438، وجبري 19/299، وطيان 80/558، وبواب 80/560، وفي الثلاثة الأخيرة موازنة لتطابق الكتابة والنطق بين العربية واللغتين المذكورتين، وتنظر أيضاً موازنة دقيقة بين العربية واللاتينية في مجلة مجمع القاهرة 12/92- 97 في مقال حامد عبد القادر المذكور سابقاً بعنوان: (دفاع عن الأبجدية والحركات العربية).

[17] بواب 80/562.

[18] قدسي 3/182.

[19] طباخ 9/433- 435.

[20] حمزة 8/573. والمجمع الفرنسي أو الأكاديمية الفرنسية، منظمة حكومية للمفكرين استصدر الأمر بتأسيسها (ريشيليو) سنة 1635ﻫ، تضم (40) عضواً من الفرنسيين وغيرهم مدى الحياة، تشمل أنشطتها وضع قواعد للبلاغة والعروض والإملاء، ومنح جوائز، وكان عملها المجمعي معجمها الذي صدرت طبعته الثامنة بين عامي 1932- 1935. «الموسوعة العربية العالمية» 2/433، ومجلة «التراث العربي» العدد (109) / ص241.

[21] تنظر نماذج لهذه المنظومات الجديدة في ملاحق البحث.

[22] زهير 9/657.

[23] نكدي 9/660، وفرج 10/57.

[24] فرج 10/58.

[25] طباخ 9/437- 438، وعزا بدء الأمر إلى إبراهيم اليازجي، وزهير 9/656، وفرج 10/56- 57.

[26] ديوان وسهيل 8/613- 614. وتنظر مقالة حبيب غزالة (حروف التاج وعلامات الترقيم) في المجلة 12/21- 25 التي ذكر فيها أن اليازجي وضع علامات تكتب فوق حروف العلة وتدل على طريقة النطق بها حسب مخارج الحروف المتحركة في اللغات الأوربية، وقال: إن هذه العلامات اختفت بعد احتجاب (الضياء).

واليازجي هو صاحب مجلة «الضياء» التي صدرت سنة 1998 في القاهرة لثماني سنوات، ترجمته ومصادره في: «المعاصرون» ص11 وما بعدها.

[27] ينظر ما كتبه خير الدين حقي في مجلة «اللسان العربي» 11/65- 67 بعنوان: (الحروف العربية والمطابع)، وكان من الداعين إلى إعطاء الحركات أشكالاً تدخل بين الحروف ثم عدل عن رأيه، وتنظر نماذج هذه المنظومات الجديدة في ملاحق البحث.

[28] طباخ 9/437، زهير 9/656، نكدي 9/657.

[29] طباخ ونكدي السابقين.

[30] زهير 9/657، ونكدي 9/660.

[31] ينظر تعليق النكدي على اقتراح زهير الشهابي في المجلة 9/657- 660، ويُتأمل مثلاً وصفة للاقتراح بـ (الانقلاب الخطير)، وقوله عن اقتراحه هو نفسه: (خُيِّل إلي أني وُفّقت إلى بعض حروف).

[32] من كبار علماء الزراعة في بلاد الشام، ولد في حاصبيا سنة 1893، وتوفي بدمشق سنة 1968، حاز إجازة الهندسة الزراعية من غرينيون بفرنسا، شغل مناصب عدة منها: مدير زراعة الجيش سنة 1918، وزير المعارف، محافظ حلب، وزير المالية، محافظ اللاذقية، وزير العدل. أنشأ داراً للكتب بحلب وأخرى في اللاذقية، وكان عضواً في مجامع دمشق والقاهرة وبغداد، ورئيس مجمع دمشق من 1959 إلى 1968. نال وسام الاستحقاق السوري من الدرجة الأولى، ووسام النيل المصري ذا الوشاح الأكبر مع الرصيعة. له ما يربو على (120) مقالاً وبحثاً، و (13) كتاباً مطبوعاً منها «معجم الألفاظ الزراعية» تجلت فيه عبقريته في وضع آلاف المصطلحات الزراعية التي لم يسبق إليها، ومنها «المصطلحات العلمية في اللغة العربية في القديم والحديث». دعا لإنشاء جامعة الدول العربية قبل إنشائها بـ (15) عاماً، وكان يرى استعمال السلطان في نشر ما يقره المجمعيون من مصطلحات.

«الموسوعة العربية» 11/800- 802، المجلة 43/656- 673.

[33] ينظر كتاب «تيسير الكتابة العربية» الصادر عن مجمع القاهرة 1946، و «مجموعة القرارات العلمية في خمسين عاماً» ص320- 325.

[34] يشير مهدي الظالمي في مقاله في مجلة «اللسان العربي» 11/96 بعنوان: «نقد للصور المقترحة في إصلاح الكتابة العربية» إلى أن اللجنة التي ألفها مجمع اللغة العربية في القاهرة عام 1938 وهي لجنة «تعمل بجميع الوسائل المقبولة لتسهيل كتابة الحروف العربية والابتكار من ذلك لتسهيل القراءة العربية الصحيحة على أن لا يُخرج هذا التحسين والابتكار الكتابة العربية عن أصول أوضاعها العامة» استمرت دراستها للحروف البديلة ما يزيد على العشرين عاماً، حتى انتهت اللجنة الفرعية إلى استبعاد كل المقترحات التي ابتكرت حروفاً أو علامات شكل متصلة أو منفصلة، لأنها:

• تخرج حروف الكتابة عن طبيعتها وأصولها وأوضاعها المتعارف عليها.

• تباعد بيننا وبين تراثنا المكتوب بالحروف العربية المألوفة.

• تقضي على فن الخط العربي الموروث.

• فيها من التعقيد والتنكير ما يحول بيننا وبين غرض التيسير والاختصار.

[35] ولد في قرية كفر المصيلحة بمديرية المنوفية بمصر سنة 1870، وتوفي في القاهرة سنة 1951، تخرج في مدرسة الحقوق سنة 1890، وعمل بالمحاماة، ورأس حزب الأحرار الدستوريين، سافر مع سعد زغلول إلى إنكلترة للمطالبة باستقلال مصر سنة 1918، تقلد منصب وزير العدل، وانتخب عضواً في مجمع القاهرة سنة 1940، وكان له نشاط في لجانه، ترجم مدونة جستنيان عن الفرنسية، وله رسالة في كتابة العربية بالحروف اللاتينية.

«الموسوعة العربية» 14/746، «الأعلام» 4/24.

[36] ورموزها على التوالي    ، ؛ . : ؟ ! ( ) « » - ...

[37] تنظر: علامات الترقيم في الصفحات (20- 22) من القواعد المذكورة. ويذكر أن أحمد زكي باشا الذي وضع كتاب (الترقيم وعلاماته) سمى الفاصلة: الفارزة أو الشولة، والنقطتين الفوقيتين: الشارحتين، وعلامة التنصيص: التضبيب. وينظر: «علامات الترقيم في اللغة العربية» لفخر الدين قباوة، ص56- 59.

[38] المجلة 39/353- 364.

[39] سبق الكاتب سهيل إلى اقتراح هذه القاعدة والتي تليها في المجلة 8/614 نقلاً عن التركية.

[40] «مجموعة القرارات العلمية في خمسين عاماً»، ص210.

[41] وهو ما سبق إليه أيضاً الكاتب سهيل في المجلة 8/614 نقلاً عن التركية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • في ظلال مجلة مجمع دمشق (1)
  • في ظلال مجلة مجمع دمشق (3)

مختارات من الشبكة

  • حديث: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن حمود الفريح)
  • من يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • الشاب الناشئ في عبادة ربه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • في ظلال التلبية (خطبة)(مقالة - ملفات خاصة)
  • إضاءات في ظلال السيرة (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاتجار بالبشر وتأثيراته على أفريقيا، ظلال قاتمة على التنمية المستدامة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • في ظلال أول بيت وضع للناس (4)(مقالة - موقع د. حيدر الغدير)
  • في ظلال أول بيت وضع للناس (3)(مقالة - موقع د. حيدر الغدير)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 23/11/1446هـ - الساعة: 18:47
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب