• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    إدارة المشاريع المعقدة في الموارد البشرية: ...
    بدر شاشا
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

إنهم يأكلون الحشرات!

إنهم يأكلون الحشرات!
أحمد زكريا

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/11/2012 ميلادي - 29/12/1433 هجري

الزيارات: 5425

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إنهم يأكلون الحشرات!


(1)

ليس هذا مجرد عنوانٍ مثير من ذلك الذي نقرؤه في المنتدياتِ لجلب الزوار، ولا ينطوي إلا على مزاح، هذه المرة أنا أعني ما أقول!

 

فتاة شقراء، صغيرة السن، ربما في العشرينيات، والعناكب ثمانية؛ ستة أرجل كبيرة، وثمانية عيون محدقة، وحركات عصبية، وأحجام مختلفة؛ تنقضُّ الفتاةُ على إحداهنَّ وهي تصرخُ بهستيرية من الرَّعب، تضعُ العنكبوتَ في فمِها تمضغه ثم تبلعه، تصرخُ ومن حولها يصرخون إلا شخصًا واحدًا فقط كان يضحك!

 

كلا، ليس الملك السادي الذي يستمتعُ بتعذيبِ الجواري الشقراوات في القرونِ الوسطي، بل هو يا سيدي الفاضل مذيع البرنامج!

 

نعم، برنامج تلفزيوني يعرضُ عليهم أن يقوموا بأعمالٍ مقززة ومقرفة، ومرعبة ومهينة، مقابل مبلغٍ مادي متوسط، خمسين ألف دولار مثلاً، في سبيل ذلك يفعلون كلَّ شيء، يأكلون الحشرات، يغوصون في الفضلات، يقفزون داخلَ قفصٍ مع ملايين الحشراتِ القذرة التي تمشي على جلدِهم؛ وهم شبه عراة... إلخ!

 

عندما شاهدتُ بعضًا من حلقاتِ البرنامج على أحد مواقع الإنترنت، أصابني ذهولٌ مخلوط بحزنٍ قاهر، وانقبض قلبي بشدة، إلى تلك الدرجة يمكنُ للإنسان أن يهينَ نفسَه من أجلِ المال، لدرجة أن يأكلَ الحشرات؟ أن يغوصَ في برميلٍ مليء بالدود والعفن؟ بينما المرضى الذين يشاهدون هذا يضحكون أو يتعاطفون، هذا الكلامُ يعرض على التلفزيون ويشاهده النَّاس.

 

أي انحطاطٍ هذا؟! وأي حضارة تلك التي تهينُ الإنسانَ إلى هذه الدرجة؟! تذكرت ما قرأتُه للأستاذ "عبدالوهاب المسيري" الذي وقَف حياتَه للدفاعِ عن قيمةِ الإنسان، وحارب كون الإنسانِ مجردَ وسيلةٍ لجلبِ المال، وكثيرًا ما قال: إنَّ الإنسانَ الذي يعملُ في عمل يكرهه، ويسير في دوامةِ العمل الحكومي كأنه ثورٌ في ساقيةِ - هو في الأصلِ رجلٌ غير حرٍّ، بل هو عبدٌ لرغبته المادية، فهو لا يستطيعُ أن يتحكَّمَ في حياته، ولا أن يتصرفَ كما يريد، إنه عبدٌ للنظام العالمي الذي يجعل منه ترسًا في آلة، هذا الترسُ هدفه جمع المزيدِ من المال.

 

تفكرتُ ماذا لو رأى "المسيري" هذا البرنامج، أعتقدُ أنه كان سيموتُ كمدًا وغمًّا عندما يرى الانحطاطَ غيرَ المسبوق الذي يهوي بالإنسانِ إلى ما هو أدنى من مرتبةِ الحيوان!

 

الغريب أنَّ البرنامجَ الذي بدأ أمريكيًّا - طبعًا - انتشر وصار في دول كثيرة، كلها تقومُ على نفسِ الفكرة؛ عمل أشياء مقززة كأكلِ طبقٍ مليء بالدِّيدان الكبيرة، بينما يداك مقيدتان خلفَ ظهرِك، هذا يتطلَّبُ أن تمرغَ رأسك في الطبقِ؛ لتلتقطَ الديدان بفمِك مباشرة، واعذروني فلا أريدُ أن أقولَ اسم البرنامج، رغم أنَّ حلقاتِه موجودة على موقعِ "اليوتيوب"!

 

أغلقتُ جهازَ (الكمبيوتر)، وقد أصابني غمٌّ شديد، يا لها من حضارةٍ عفنة، أعترف أنني لم أكن أشعرُ بقناعةٍ تامة عندما أقرأ كلامَ "المسيري" حول أنَّ الإنسانَ قد يكون عبدًا في الحضارةِ الغربية؛ عبدًا للمال، يبدو أنَّ بعضَ الناس يحتاجُ إلى مثالٍ صارخ رهيب لكي يقتنع!

 

في سبيلِ المال فلتسقطْ أيُّ معانٍ أخرى، حتى لو كانت الكرامة، الحرية، الإرادة، أنت عبدٌ للمال سوف تقع باختيارك "الحر" في العبودية.

 

قبل البرنامجِ يتمُّ توقيع أوراقٍ بأنك مشترك بإرادتِك، ويتمُّ توقيع كشف صحيّ عليك، هؤلاء الناس يظنُّون أنهم يوقِّعون على أوراقِ اشتراكهم في هذا البرنامج بحريتِهم، لكن الحقيقة على العكسِ من ذلك، إنهم يفعلونها ولمعةُ المال أمام أعينهم تعمي أعينَهم عن أي معنًى آخر، نفس نظرة القاتل الذي أعماه الحقد، والعاهرة التي أعماها المال، لذلك يحرصون على وضعِ الجائزة في نفسِ مكان المسابقة، حتى تظلَّ السيارةُ أو الدراجة البخارية أو المال يلمعُ أمام عينك وأنت تغوصُ في أعماقِ الوحل، وتهين إنسانيتَك إلى أبعد حدٍّ ممكن.

 

"ما قيمةُ أن تدمِّرَ الإنسان وتنشئ مصنعَ إسمنت"؛ كلمة عبقرية للمفكر المصري: "مصطفى محمود".

 

(2)

تذكرتُ ما قرأته من قبل عن بحثٍ أُجري على بعضِ الناس لدراسة ردود أفعالهم، عندما تقرأ قصةَ حياة أشخاص مثل "هتلر" أو "موسوليني"؛ هؤلاء الناس تسبَّبوا في قتلِ الملايين بدون أن يطرفَ لهم جفن، فكيف فعلوا هذا؟

 

كان الاختبار سهلاً؛ نأتي بمواطنٍ أمريكي صالح - وهو بطبيعةِ الحال يعبد الدولار - ونعرضُ عليه هذا العرضَ البسيط، ستقومُ باستجوابِ رجلٍ لا تعرفُه عن طريقِ تعذيبه بالكهرباء، حتى يجيبَ الإجاباتِ التي نريدُها، سنضعُ الرجلَ المطلوب استجوابه على الكرسي الكهربائي، ونضعُ أمامك أزرارَ التعذيبِ بالكهرباء، وبينكما فاصلٌ زجاجي، إذا اخطأ الرجلُ في إجابةِ السؤال، فإنَّك ستضغطُ على الزرِّ الذي يضيء أمامك - هناك زر أحمر، وزر أزرق، وزر أخضر وغيرها - فقط المطلوب هو ألا ترفعَ إصبعك عن الزر ما لم ينطفئ النور، في مقابل هذا فإنه في كلِّ دقيقةٍ تمرُّ تحصلُ على 100 دولار - ربما كان أكثر أو أقل لا أذكر - فقط لا ترفعْ إصبعَك من على الزر!

 

أمَّا الفريق الذي يجري التجربةَ، فكان يضعُ في الجانب الآخر ممثلاً محترفًا ليعطي الانطباعَ بأنه يتعذَّبُ فعلاً، ويكاد تزهق روحه من فرطِ التعذيب، يصرخُ طالبًا الرحمة، ومقسمًا أنه بريء!

 

السؤال الآن: هل تقبلُ أن تعذبَ إنسانًا بهذه القسوةِ والوحشية مقابل أي مبلغ من المال؟ أي إنسانٍ طبيعي يجب أن تكونَ إجابتُه بـ"لا" بدون ذرةِ تفكير!

 

السؤال الأهم:

تتوقعُ عزيزي القارئ كم نسبة الذين قبلوا أن يقوموا بهذا مقابل المال؟ وكم نسبة الذين رفضوا؟ إليك المفاجأة المؤلمة: 100 % قبلوا!

 

لم يرفضْ أي شخصٍ أن يقومَ بهذا الفعلِ الحقير مقابل كل هذا المال، بعضهم كان ينهارُ باكيًا وتتفجَّرُ الدموعُ من عينيه شفقةً على الرجلِ الذي يعذبُه هو بنفسِه! ومع ذلك يبقى غير قادرٍ على رفعِ إصبعه من على الزر! تلك هي العبودية.

 

لاحظْ معي أنهم قد استخدموا عاملاً واحدًا فقط؛ هو الترغيب في المال، فإذا أضفنا له الترهيبَ وعواملَ أخرى أعتقدُ أننا قد نفهمُ لماذا فعل السفاحون الكبار ما فعلوه! أتذكَّرُ الآن قولَ "نيتشه": "لولا وجود الله فإنَّ كلَّ القيمِ تسقط من نفسها".

 

(3)

أفكِّرُ في النقاشِ الدائر الآن حولَ الدولة الإسلامية، وكيف أنَّ البعضَ يظنُّ أنَّ دولةَ الإسلام غاية مرادها هو منع بيعِ الخمر وتحجيب النِّساء، وعلى الرَّغمِ من حرمةِ الخمر غير المشكوك فيها وكونه من الكبائر، وأهمية الحجابِ وكونه من الفروض، إلا أنهما ليسا غاية الإسلام ومنتهى مراده، بل إنَّ أحدَ أهمِّ ما نزل الإسلامُ من أجله هو حفظ كرامة الإنسان من أن تهانَ إلى هذه الدرجةِ المزرية المهينة، حتى ولو بإرادته، حتى ولو مقابل الكثير من المال؛ ﴿ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا ﴾ [الإسراء: 70].

 

صحيح أنني لست من محبي الذَّمِّ الدائم في (الحضارة الغربية العفِنة) والحياة الحيوانية التي يعيشها الكفَّارُ، ومن مؤيدي الاستفادة بكل ما هو جيد ومفيد من الحضارةِ الغربية التي بدون أدنى شكٍّ بها من العواملِ ما جعلها الأقوى حاليًّا، إلا أنها في نفسِ الوقت بها من العيوبِ ما يهوي بالإنسانِ إلى أسفلِ أسفلِ أسفلِ سافلين!

 

وطبعًا كله "بالحرية"، لدرجةٍ تذكرُك بالأساطيرِ اليونانية حول مصاصي الدِّماء الذين يشترطون أن يوقعوا ضحيتِهم بحريتهم!

 

عندما حادثت صديقًا حول هذا الأمرِ قال لي: إنَّ من حقِّ أي شخصٍ أن يفعلَ أيَّ شيء ما دام ارتضاه بإرادتِه مقابل مبلغٍ من المال.

 

رددت عليه قائلاً: هذا الرجلُ ليس حرًّا، حتى وإن اعتقد هو ذلك، هل يمكن لعاقلٍ أو حتى مجنون أن يقومَ مختارًا، بأكلِ الحشراتِ وتلويث جسدِه بالقاذورات؟ إنَّ درجة الاختيار هنا هي نفس درجة اختيار امرأةٍ تضطرُّ لبيعِ شرفها من أجلِ العيش! أو تمثيل أفلامٍ إباحية مع الحيوانات! إنهم يفعلون ذلك بحريتِهم التامَّة، بمعنى أنه لا أحدَ يهدِّدُهم بسلاحٍ ناري مثلاً من أجل ذلك، ولكن أيُّ حريةٍ تلك؟!

 

نعم، من الحريةِ ما قتل، ومن الحضارةِ ما سحق الإنسان وحوَّله لحيوانٍ حقير يأكلُ ما يأكل منه الحيوان، بل ويفعلُ ما يعف الحيوانُ عن فعلِه، فلا توصلونا إلى ما وصلوا إليه، يرحمكم الله!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإعلام وفشل الحضارة الغربية في إنقاذ الإنسان !
  • الأساس الإلحادي للمفاهيم الغربية
  • الحضارة الغربية بين المقدس والمدنس
  • من حكم خلق الحشرات

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون الطعام ويمشون في الأسواق ..)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون الطعام ويمشون في الأسواق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وقفات مع مسلسل عمر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الليلة الرابعة عشرة: قوله تعالى ﴿ إنهم فتية آمنوا بربهم ﴾(مقالة - ملفات خاصة)
  • وقفوهم إنهم مسؤولون (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من أجل أوصاف الطائفة المنصورة أنهم ظاهرون على الحق(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • تفسير: (فأعرض عنهم وانتظر إنهم منتظرون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من بركات النبي على أمته: أنهم أول الأمم إجازة على الصراط، وأول من يحاسب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من بركات النبي على أمته: أنهم أكثر أهل الجنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • من بركات النبي على أمته: أنهم يشهدون للأنبياء عليهم السلام بتبليغ الرسالة إلى أقوامهم(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- وا أسفاه
seraj - iraq 19-11-2012 04:00 PM

نعم صدقت : ومن الحرية ما قتل!
آمل أن لا يتعدى هذا البرنامج المؤلم إلى الدول العربية...
جزاك الله يا كاتب الموضوع لصنيعك هذا

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب