• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للتسخير في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج التنافس والتدافع
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الاستشراق والعقلانيون المعاصرون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    عجائب الأشعار وغرائب الأخبار لمسلم بن محمود ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    صحة الفم والأسنان في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    منهج التعارف بين الأمم
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الإسلام يدعو لحرية التملك
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    آثار مدارس الاستشراق على الفكر العربي والإسلامي
    بشير شعيب
  •  
    إدارة المشاريع المعقدة في الموارد البشرية: ...
    بدر شاشا
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / الثقافة الإعلامية
علامة باركود

البلطجة الإلكترونية (2)

مركز جنات للدراسات

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/10/2011 ميلادي - 14/11/1432 هجري

الزيارات: 25141

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

البلطجة الإلكترونية (2)[1]

مركز جنات للدراسات

 

 

 

 

إضاءات:

• يَصعَد المراهقُ إلى القِطار، ويَصفع شخصًا ما، في حينِ يقوم شخصٌ آخرُ بالتقاطِ صورةٍ أو فيديو لهذا العُنف العجيب باستعمالِ الهاتفِ النَّقَّال، وبعدَ ذلك يتمُّ تحميلُ الصورة أو مقطع الفيديو الذي سَجَّل الحدَث على أحدِ المواقِع، حيث يَراه الآلاف مِن الناس!

 

يُسمَّى هذا النَّوْعُ مِن البلطجة: (الصَّفع العابث)، وهو وسيلةٌ حديثة نسبيًّا مِن وسائل البلطجة الإلكترونيَّة، بدأتْ في قِطارات الأنفاق، وترسَّختْ في إنكلترا.

 

• وفي إحدى هذه الحوادثِ أقدَمَ بعضُ الأطفال على الانتحار؛ ففي نيسان 2005م قام المراهِق (شون نونان) البالِغ أربعةَ عشرَ عامًا بشَنْق نفْسه؛ نتيجةَ تعرُّضه للبلطجة الجسديَّة والصفع العابث!

 

• اعتُقلت مراهقتانِ من توليدو وأوهايو بعمر 16 و17 عامًا؛ نتيجة توجيههما تهديداتٍ بالموت على موقع (ماي سبيس) إلى زَميلةٍ لهما في الصفِّ تبلغ من العمر (15) عامًا، هدَّدتاها بشقِّ حنجرتها وسحْق رأسها، وناقشتَا الذَّهابَ إلى السجن معًا في حال اكتُشف أمرهما.

 

• فارق (ريان باتريك هاليغان) الحياةَ منتحرًا في عمر (13)؛ نتيجة تعرُّضه للبلطجة والإهانة المتكرِّرة مِن زملاء له في المدرسة.

 

تعريف البلطجة الإلكترونية:

أحَدُ الأهداف التي يَرمي إليها هذا الكتاب: تثقيف الآباء والمربِّين والمنظَّمات المجتمعيَّة حولَ مشكلة البلطجة الإلكترونيَّة التي تتفاقم شيئًا فشيئًا، إلا أنَّ الهدفَ الأهمَّ هو تعزيزُ قوَّة الراشدين في المجتمع لمنْع هذا النَّوْع الجديد مِن البلطجة مِن أن يُصبح تجرِبةً محتومة على كلِّ شابٍّ يستخدم (الإنترنت) وغيره مِن الوسائل التقنية.

 

والذي يجعل البلطجةَ الإلكترونيَّة خطيرةً للغاية هو أنَّ أيَّ شخص يمكن أن يُمارسها دون الحاجةِ إلى مواجهةِ الضحية، لا يتوجَّب عليك أن تَكون قويًّا أو سريعًا، بل يكفي أن يتوفَّر لديك هاتفٌ نقَّال أو حاسوب، إضافة إلى الاستعداد لممارسةِ الإرهاب.

 

تُعرَّف البلطجة الإلكترونيَّة - والتي تعرف أيضًا بالبلطجة التقنيَّة أو الوحشيَّة الاجتماعيَّة عَبْرَ الإنترنت - على أنَّها البلطجة التي تُمارَس عبرَ البريد الإلكتروني أو الرسائل الفوريَّة (آي إم)، أو في غُرفة الدردشة أو على أحدِ المواقِع الإلكترونيَّة، أو مِن خلالِ الرسائل أو الصُّوَر الرقمية التي يتمُّ إرسالها إلى الهاتفِ النقَّال.

 

وعَرَّفها أحدُ المواقع الإلكترونية المخصَّصة لتثقيفِ الآباء حولَ قضية البلطجة الإلكترونيَّة بأنها: الإرهابُ الاجتماعي الذي يُمارَس من خلال التكنولوجيا.

 

وإنَّ الاهتمامَ الشعبي الأكاديمي أو القضائي الذي يُكرَّس لقضيةِ البلطجة الإلكترونيَّة أقلُّ مِن سابقه، رغمَ أنَّ الحقيقة هي أنَّ غالبية الأطفال أكثرُ عُرضةً للاستهداف مِن قِبل شخص يمارِس البلطجة الإلكترونيَّة من الاستهداف مِن قبل غريب تعرَّفوا إليه عبرَ (الإنترنت) يحاول أن يُنسِّق معهم لموعدٍ خارجَ حدود (الإنترنت).

 

ويُنظَر إلى التحرُّش ضِمنَ المؤلَّفات التي تتناول قضيةَ البلطجة الإلكترونية على أنَّه شكلٌ قائم بحدِّ ذاته مِن أشكال البلطجة الإلكترونيَّة، يَنطوي على إرسال رسائلَ مسيئة بشكلٍ متكرِّر إلى شخصٍ ما.

 

مظاهر البلطجة الإلكترونية:

التكنولوجيا ألَغَتْ مرحلةَ التأمُّل ومراجعة الذات، التي كانت تَفصِل في الماضي بين التخطيطِ لمقلَبٍ سخيف أو تصرُّف خطير، وارتكابه بشكل فِعْليٍّ.

 

وأيضًا فالأطفال والشباب يَعدُّون (الإنترنت) والهواتف النقَّالة وما يماثلها مِن الوسائل التقنية أدواتٍ ضروريةً لحياتهم الاجتماعيَّة، ولسوء الحظِّ يتماشَى الأطفال مع التغيرات أسرعَ بكثيرٍ ممَّا يتماشى معها الراشدون.

 

قدْ تحدُث البلطجة الإلكترونيَّة بالوساطة حين يَتسلَّل شخصٌ ما خِلسةً إلى حساب الضحية، وقد يكون مرتكبُ البلطجة الإلكترونيَّة صديقًا أطلعه الشخصُ المستهدف على اسمِ المستخدم وكلمة السرِّ الخاصَّة بحسابه.

 

ركَّز الاتحاد الوطني البريطاني للمدرِّسين على قضيةِ تعرُّض المدرسين للبلطجة الإلكترونيَّة مِن قِبل تلاميذهم، كأنْ يقوم تلميذٌ بتصوير الشقِّ بين نَهدي المدرِّسة وتوزيعه على زُملائه في الصفِّ، كما مرَّتْ حالات أخرى قام فيها تلاميذُ بتركيب صور لرؤوس مدرِّسيهم على أجسادٍ عارية.

 

وفي بعضِ الحالات ينشر الأطفال الذين يمارسون البلطجةَ الإلكترونية معلوماتٍ خاصَّةً بالضحية عبر (الإنترنت)، قد تُعرِّض تلك الضحيةَ للحظر أو الأذَى الشديدَينِ.

 

ومِن أشهر الأمثلة التوضيحية ربَّما على البلطجة الإلكترونية قام (غايسلين راتزا) بتسجيلِ مقطع فيديو لنفْسه في تشرين الثاني (2002)، وهو يمثِّل مشهدًا من فيلم (حرب النجوم)، مستخدمًا خطاف كرة غولف على أنَّه سيفه الضوئي؛ لسوءِ الحظِّ قام بعضُ زملائه في الصفِّ بتحميل مقطع الفيديو على (الإنترنت) دون إذنه أو عِلمه حيث شاهَده الملايين، في النهاية وفي عام (2004) تم إنشاء موقع إلكتروني شمِل مقطعَ الفيديو الأصلي والمقاطع المعدَّلة عنه، مع إضافة بعض التأثيرات الخاصَّة والموسيقا مِن فيلم (حرب النجوم) تلقَّى الموقع (76) مليون صوت إيجابي، بالإضافةِ إلى هذا أضافتْ مواقع إلكترونية أخرى أجزاءً مِن مقطع الفيديو قامتْ بتركيبها مع أفلام حَرَكة، خمَّن البعض أنَّ صورة (غايسلين) كانتِ الصورة الأكثر تحميلاً للعام (2004)، وبعدَ تلقيبه بلقَب (طفل حرب النجوم) اضطرَّ (غايسلين) إلى تغييرِ مدرستِه عِدَّة مرَّات، واحتاج إلى اللجوء لطبيبٍ نفْسي!

 

وعلى سبيلِ المثال يُمكن التقاط صُوَر لزميل في الصفِّ، ومِن ثم إجراء التعديلات عليها لجعله يبدو مثيرًا جنسيًّا، كما يُمكن إرفاق معلومات الاتصال الشخصيَّة الخاصة به، بما فيها الاسم والعنوان ورقْم الهاتف على الموقع الإلكتروني.

 

ويُمكن استخدامُ تصويت (الإنترنت)؛ بهدف إهانة شخصٍ ما وتصغيره، كما يُمكن تشجيعُ التلاميذ على زِيارة ذلك الموقِع والتصويت لاختيار أقبحِ فتاة في الصفِّ، أو أكثر التلميذات بدانةً في المدرسة.

 

وقد يُمارِس البعض البلطجةَ الإلكترونية كوسيلةٍ لإثبات قوَّتهم أو تصريف طاقتهم العُدوانيَّة، وقد يَشعُر آخرون بالرِّضا أو الهيبة أو غيرها مِن المكافآت حين يُمارسون البلطجةَ الإلكترونيَّة.

 

رَوَتْ (باري أفتاب) لنا أنها التقت بصبيٍّ صغيرٍ يمكن أن يُطلَق عليه لقب (الصبي المِثالي) على أرض الواقع: حسَن التربية، مهذَّب، وتلميذ مجتهِد؛ لكن كان هذا الصبي يختلف كليًّا أثناء استخدامه للإنترنت، حيث يَغدو عنيفًا وعدوانيًّا، حين سُئِل عن السببِ كان جوابه: (لأنَّ بمقدوري فِعْل هذا)!

 

إحصائيات وتصريحات:

تُقرِّر الإحصائيات أنَّ 17% من المدرِّسين تَعرَّضوا للبلطجةِ الإلكترونيَّة.

 

وقدِ اعترفَ عددٌ لا بأسَ به مِن المراهقين (24%) في استطلاعِ (بيو) للإنترنت والحياة الأمريكيَّة أنَّهم تَظاهروا على (الإنترنت) بأنَّهم أشخاص آخرون.

 

وصرَّح (روبرت ماهافي) - أحَد المحقِّقين الجنائيِّين بالجريمة الإلكترونيَّة - أنَّ (الإنترنت) هو غرْب القرن الواحد والعشرين الضاري، ويجِب التفكيرُ فيها بهذا الشَّكْل.

 

ويقول الدكتور لاربي كوينيغ: مِن خلال البلطجة الإلكترونيَّة يُمكنك بشكلٍ حتمي تدمير الطفل عاطفيًّا

 

ويرَى بيل بيلسي - مؤسِّس موقع www.bullying.org أحَد المصادر الرائدة للحصولِ على المعلومات المتعلِّقة بالبلطجة عبرَ (الإنترنت)، وموقع www.cyberbullying.ca أوَّل موقع إلكتروني تَمَّ تخصيصُه لقضيةِ البلطجة الإلكترونيَّة – أنَّ عدم الردِّ الفوري على الرسائلِ أو غيرها ضِمنَ عالَم الإنترنت يتمُّ اعتباره خطأً اجتماعيًّا حقيقيًّا يسبِّب الإحراج.

 

(كريس كلوك) - رئيس قِسم حماية الأطفال في المجتمَع الوطني لمنْع العُنف ضدَّ الأطفال (إن إس بي سي سي) - يقول: يَفتقر العالَم حولنا كلَّ الافتقار إلى التنظيم، يُمكن تشبيه ما يَجري فيه بما قد يَجري في نُسخةٍ حديثة مِن رِواية ملك الذُّباب، حيثُ يتفوَّه الأطفالُ بأشياء تحمِل قدرًا مِن التطرف والحقد يفوق بكثيرٍ ذلك الذي يُمكن أن نجدَه في حياتِهم اليوميَّة.

 

ومِن غير المفاجئ أنَّ بحثًا خاطفًا ضِمنَ موقع (يوتيوب) يكشِف بسرعة عن حالات بلطجة إلكترونية. كان موقع (كإزاء) الشبيه جدًّا بموقع (يوتيوب)، والذي يستخدم عادةً لنشر الموسيقا، هو الموقِع الإلكتروني الذي حُمِّل عليه في الأصْل فيديو (طفل حرب النجوم).

 

تبرز بياناتُنا أنَّ من بين مرتكبي البلطجة الإلكترونيَّة ظهرتْ أعْلى مستويات للقَلق الاجتماعي بيْن تلاميذِ المستوى الدِّراسي الثامن.

 

النتائج والتوصيات:

هل تُريد أن تُعاقِب مراهقًا؟ هدِّدْه ببساطة أنَّك ستُبعد عنه حاسوبَه، بالنسبة إلى مراهِق: قد يَبدو هذا عقابًا أسوأ مِن الموت (أو على الأقل عقابًا يُقابِل الموت الاجتماعي).

 

عَمِلتْ بعض المدارس في إنكلترا على حظْر الهواتف النقَّالة المزوَّدة بآلة تصوير؛ نتيجةً لمخاوف مِن أن تكون تلك الموضة الجديدة سببًا في زيادة حوادثِ البلطجة في ساحَة المدرسة.

 

يَكتمِل نجاحُ المتعطش للقوَّة بوجودِ جمهور لمشاهدة أو تأييد أفعاله... يتعطَّش أفرادها لكسبِ القوَّة بهدف التعويضِ عن عجزِهم الملحوظ، وقد أقر الاختصاصيُّون النفسيُّون الاجتماعيُّون بوجودِ حاجةٍ بشريَّة أساسيَّة لدَى الجميع بالاحتواء من قِبل الآخَرين.

 

والكَثرة تولد الشعورَ بالأمان، فالشعور بالارتباط بمجموعةٍ ما قد يولد لدَى الضحية الشعورَ بالقوَّة والقدرة على الثأر، إمَّا بشكلٍ فردي، أو بمساعدةِ أفراد المجموعة الجديدة.

 

لكنَّهم يمارسون البلطجةَ على (الإنترنت) فقط؛ بهدفِ تصريفِ غضبهم أو عُدوانيتهم، أو لأسبابٍ تتعلَّق مثلاً بالطلاق، الانفصال، أو مرض أحد الأبوين، والفتيات اللئيمات يُمارسنَ البلطجة الإلكترونية بدافِع الملَل، وأمَّا الممارسون الغافلون، فيُمارسونها استجابةً للاتصالات السلبيَّة التي يتلقَّونها.

 

بعبارة أدقَّ: التعامُل بصِفة مجهولة بحدِّ ذاته يُكسِب القوةَ، وكذلك انتحال شخصية مزيَّفة، وامتلاك القُدرة على نَشْر الشائعات والأكاذيب بيْن جمهور ضخم، والقُدرة على التحرُّش بالضحيةِ في أيِّ مكان وأيِّ زمان.

 

وقدْ لا يكون مِن المفاجئ أنَّ بعضَ الأدلَّة تُشير إلى أنَّ الاستخدام المتزايد للإنترنت يترافَق مع آثارٍ نفسيَّة وخيمة، في واحِدة مِن أولى الدراسات واسِعة النِّطاق التي تناولتِ الآثارَ النفسيَّة لاستخدام (الإنترنت)، وجد (كراوت) وآخَرون أنَّ المعدَّل الأعلى لاستخدامِ (الإنترنت) يترافَق مع معدَّلات أعلى مِن الإحباط والشعور بالوَحْدة.



[1] صدَر حديثًا (2011م) عن دار "السيِّد للنشر" ترجمة لكتاب (البلطجة الإلكترونية) من منشورات بلاك وويل، وهو دراسةٌ جادَّة موسَّعة لهذا الموضوع المهم الذي نتناوله على عِدَّة حلقات على صفحاتِ الألوكة.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • البلطجة الإلكترونية (1)
  • البلطجة الإلكترونية (3)
  • الجريمة الإلكترونية وتقنية الإجرام المستحدث

مختارات من الشبكة

  • ظاهرة البلطجة وكيف عالجها الإسلام(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • قراءة حديثة في ظاهرة " البلطجة " في المدارس(مقالة - موقع الدكتور أحمد إبراهيم خضر)
  • شبابنا... عندما تصبح البلطجة هي الحل!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حقيقة النقود الإلكترونية وصور الصرف فيها(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إدمان الألعاب الإلكترونية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تعريف الصرف الإلكتروني(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العملات الرقمية من منظور اقتصادي(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • التجارة الإلكترونية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التكييف الفقهي للمتاجر الالكترونية (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • الوساطة التمويلية في المتاجر الإلكترونية: تابي وتمارا أنموذجا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


تعليقات الزوار
2- حقائق صادمة
صفاء - المغرب 16-05-2013 06:08 PM

جزاكم الله خيرا على الطرح الهادف

للأسف حقائق صادمة ومخيفة ,الله يحمي أبناء المسلمين من

مثل هذه الأنواع من البلطجة

1- جميل جدًا
عبدالعزيز الأثري - مصر 16-05-2013 12:46 PM

جزاكم الله خيرًا

هذا بحث ممتاز

نرجو المزيد من هذه الأبحاث مع الإشارة إلى منهج ديننا الحنيف الذي منع وحرم الجرائم ولقد أجَّل مليارات القضايا للفصل فيها يوم القيامة .
فالإيمان باليوم الآخر خفف على القضاة مليارات القضايا.

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/11/1446هـ - الساعة: 21:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب