• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    التحقيق في ملحمة الصديق (7) دلالات وعبر
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / تاريخ
علامة باركود

الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (8/ 17)

الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (8/ 18)
إبراهيم السيد شحاتة عوض

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/10/2011 ميلادي - 5/11/1432 هجري

الزيارات: 8319

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

رابعًا: الفقه:

لا شكَّ أنَّ الفقه من أبرز العلوم الدينيَّة الإسلاميَّة التي اهتمَّ بها المسلمون، وقد اشتَغَل به كثيرٌ منهم[1]، فعندما صار الإسلام دولةً احتاج أمراؤه ما يقضون به بين رَعاياهم في أحوالهم الشخصيَّة ومعاملاتهم الدينيَّة، فكان اعتمادهم على القرآن الكريم والحديث الشريف، فاستنبَطُوا منه الأحكام التي أصبحَتْ بعد ذلك علمًا يُسمَّى "الفقه بفروعه المشهورة؛ كعلم النظر والمناظرة والجدل والفرائض والشروط والقضاء والتشريع والفتاوى ونحوها[2].

 

يقول ابن خلدون: "... الفقه معرفة أحكام الله - تعالى - في أفعال المكلَّفين بالوجوب بالندب والكراهة والإباحة، وهي مُستَقاة من الكتاب والسنَّة وما نصبه الشارع لمعرفتها من الأدلَّة، فإذا استُخرِجت الأحكام من تلك الأدلَّة قِيل لها: فقه..."[3].

 

وقد اعتمد المسلمون على القُرآن الكريم وعلى السنَّة النبويَّة؛ فقد كان التشريع على عهد الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - يقومُ على الوحي، وكان الوحي وحدَه هو مصدَر التشريع وكانت الآيات التشريعيَّة تنزل على الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - جوابًا لحوادث في المجتمع الإسلامي، فقد كان المتخاصِمُون يتحاكَمون إلى رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - فتنزل الآية أو الآيات ناطقةً بالحكم[4]، ومن هذه الآيات التي وردَتْ في القرآن الكريم عَقِبَ أسئلة صدَرتْ من المؤمنين ما جاء في سورة البقرة: ﴿ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ * فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ﴾ [البقرة: 219 - 220]، وهذا يعني أنَّ القُرآن الكريم قد جاء بالأحكام الكليَّة التشريعيَّة التي كان لها أكبر الأثَر في تنظيم المجتمع الإسلامي[5].

 

وكانت السنَّة إلى جانب القُرآن الكريم شارحةً له، ومبيِّنة لإجماله، فكلُّ ما قاله الرسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - أو فعَلَه أو حدَّث به يعدُّ تشريعًا، وكانت منزلة السنَّة النبويَّة من منزلة القُرآن الكريم[6].

 

وكان هناك أيضًا إلى جانب القُرآن والسنَّة ما سُمِّي بالقياس أو الاجتهاد، وهو ما عُرِفَ بعد ذلك بـ"الرأي"[7]، وكذلك كان هناك مصدرٌ آخَر من مصادر الفقه الإسلامي وهو "الإجماع"، والإجماع هو: "الاتِّفاق على الأمر الدِّيني عن اجتهادٍ"[8]، وبذلك أصبح الإجماع المصدر الرابع من مصادر الفقه الإسلامي (القرآن، السنَّة، القياس، الرأي، الإجماع) وهذه هي أصول الفقه[9].

 

وقد قامَتْ نهضةٌ تشريعيَّة قويَّة خلال القرن الثاني والثالث؛ حيث انتَقَل الفقه الإسلامي إلى مرحلةٍ جديدة، وقد اقترنَتْ هذه المرحلة بظُهور الأئمَّة الأربعة أصحاب المذاهب الفقهيَّة المشهورة (المذهب الحنفي - المذهب المالكي - المذهب الشافعي - المذهب الحنبلي)[10]، وفي هذه الفترة بدَأتْ العُلوم الفقهيَّة بصفةٍ خاصَّة والإسلاميَّة بصفةٍ عامَّة تنمو وتستقلُّ[11].

 

وقد تطوَّر الفقه الإسلامي في مصر خِلال القرن الرابع الهجري؛ ففي مُنتَصف هذا القرن تَعادَل المذهب الشافعي والمالكي[12]، وكان هناك مذهب أقلُّ شأنًا تُؤيِّده الخلافة وهو المذهب الحنفي، وأمَّا المذهب الحنبلي فلم يكن له ذِكْرٌ في مصر في هذه الأوقات، وكلك المذاهب غير السنيَّة؛ كالمذهب الشيعي لم يكن له وجودٌ إلا في ظُروفٍ سياسيَّة معيَّنة[13].

 

وفي سنة 326هـ كان للشافعيِّين وأتْباعهم في مسجد عمرو خمس عشرة حلقة، وللمالكيِّين مثلها، ولأصحاب أبي حنيفة ثلاث حلقات فقط[14]، وقد كانت المنافسة تشتَعِل، والنِّزاع يقوى ويشتدُّ في بعض الأوقات بين أصحاب المذاهب المختلفة بمصر، ففي هذه السنة عاد أصحاب مالك والشافعي إلى القتال في المسجد الجامع العتيق... فلمَّا زادَ قتالُهم أرسل الإخْشيد، ونزع حصرهم ومساندهم وأغلق الجامع، وكان يفتح في أوقات الصلوات، ثم سُئِلَ الإخْشيد فيهم فردَّهم[15]، ويبدو أنَّ الأمراء الإخْشيديين وأتباعهم كانوا على مُعارضةٍ مع الشافعيَّة[16].

 

وكان في مقدمة فُقَهاء الشافعيَّة في مصر الإخْشيديَّة أبو بكر محمد بن أحمد بن محمد بن جعفر المعروف بابن الحداد[17]، وكان "فقيهًا محققًا غوَّاصًا على المعاني، تولى القضاء بمصر والتدريس، وكانت الملوك والرَّعايا تُكرِمه وتعظمه، وتقصده في الفتاوى والحوادث، وكان يُقال في زمنه: عجائب الدنيا ثلاثٌ: غضب الجلاد، ونظافة السماد، والرد على ابن الحداد"[18]، وقد وُلِدَ ابن الحداد سنة 264هـ، وتُوفِّي سنة 344 أو سنة 345، وكان مُتصرِّفًا في علومٍ كثيرة من علوم القُرآن الكريم، والفقه، والحديث، والشعر، وأيَّام العرب، والنحو واللغة وغير ذلك من العلوم الأخرى، ولم يكن في زمانه مثله، وكان محبَّبًا عند كلِّ الناس، الخاص منهم والعام، وحضَر جنازته الأمير أبو القاسم أنوجور بن الإخْشيد وكافور وجماعة من أهل البلد[19].

 

وقد أخَذ ابن الحداد[20] الفقهَ عن أبي إسحاق المروزي، وحدَّث عن أبي عبدالرحمن النسائي وغيره، وله كتابٌ يُسمَّى "الفروع" في المذهب، وهو كتابٌ صغيرُ الحجم كثيرُ الفائدة[21]، وقد أنشَدَ بعض الشعراء أبياتًا في أبي بكر بن الحدَّاد، يُشِيرون فيه إلى قيامه بأعمال القضاء دون تقليدٍ رسمي، ومن تلك الأبيات:

قُولُوا لِحَدَّادِنَا الْفَقِيهِ
الْعَالِمِ النَّابِهِ الْوَجِيهِ
وَالْمِسْقَعِ الْمُسْتَطِيلِ لَوْلاَ
مَا فِيهِ مِنْ نَخْوَةٍ وَتِيهِ
حَكَمْتَ حُكْمًا بِغَيْرِ عَقْدٍ
وَغَيْرِ عَهْدٍ نَظَرْتَ فِيهِ
أَحْلَلْتَ فَرْجًا لِمُبْتَغِيهِ
وَوِزْرُهُ وِزْرُ مَنْ يَلِيهِ[22]

وقد ولَّى الإخْشيد الحسين بن أبي زرعة القضاءَ على أنْ ينظُر محمد بن أحمد بن الحداد في القضاء حتى يصل الكتاب من بغداد بولاية ابن أبي زرعة[23]، ولا بُدَّ أنْ يكون السبب في اختيار ابن الحداد للنيابة هو أنَّه كان معروفًا بالعلم الواسع حتى سُمِّي "فقيه الديار المصريَّة"[24].

 

وظلَّ أبو بكر بن الحداد ينظُر في مشاكل الناس وقَضاياهم في داره وفي الجامع حتى ورَد تقليد ابن أبي زرعة على القضاء من قبل ابن أبي الشوارب قاضي قضاة بغداد في سنة 325هـ[25].

 

ومن فُقَهاء الشافعيَّة الذين أدركوا العصر الإخْشيدي أبو عبدالله الحسين بن أبي زرعة الدمشقي المتوفَّى سنة 327هـ، وقد تولَّى القضاء في بداية حُكم الإخْشيد[26].

 

ومنهم أبو بكر محمد بن بشر بن عبدالله الزبيري المتوفَّى سنة 332[27]، وأبو رجاء محمد بن أحمد بن الربيع الأسواني المتوفَّى سنة 335، والمشهور أنَّه كان أديبًا شاعرًا، وأنَّه نظَم قصيدة طويلة بلغَتْ ثلاثين ومائة ألف بيت، نظَم فيها قصص الأنبياء وغير ذلك من كتب الطب والفلسفة[28].

 

ومن فُقَهاء الشافعيَّة في مصر الإخْشيديَّة عبدالرحمن بن سلهويه الرازي، قدم إلى مصر، وتفقَّه بها، وأفتى ودرس في جامعها العتيق وتُوفِّي بها سنة 339[29]، ومحمد بن إبراهيم بن الحسين المعروف بابن سكرة، وهو بغدادي الأصل، سكَن مصر وحدَّث بها، وتُوفِّي سنة 342[30]، ومنهم عبدالله بن محمد الخصيبي[31]، له كتاب في الفقه يسمى "المجالة"[32]، ولي القضاء في دمشق[33]، ثم قضاء مصر سنة 340[34]، فأقام بها إلى أنْ تُوفِّى بها سنة 348هـ[35]، وولي بعده ابنه محمد، فأقام شهرًا واحدًا، ثم مرض وتُوفِّي في سادس ربيع الأول من السنة نفسها[36]، ومحمد بن موسى بن عبدالعزيز الكندي، وكان يُلقَّب بسيبويه، وكان شاعرًا فصيحًا، يتَظاهَر بالاعتزال، أخَذ عن ابن الحداد، وُلِدَ سنة 284، وتُوفِّي سنة 358هـ[37]، ومحمد بن عبدالعزيز بن حسون الإسكندراني الفقيه الشافعي، حدَّث بدمشق، وتُوفِّي سنة 359هـ[38].

 

أمَّا فُقَهاء المالكيَّة، فهناك عددٌ منهم أدرك العصر الإخْشيدي منهم هارون بن محمد بن هارون الأسواني المتوفَّى سنة 327هـ[39]، وعلي بن عبدالله بن أبي مطر الإسكندراني المتوفَّى سنة 330هـ[40]، ومنهم أيضًا محمد بن يحيى بن مهدي الأسواني، وقد وَلِي قضاء مصر بأمرٍ من محمد بن طغج الإخْشيدي[41]، فنظَر وحكَم، وركب لطلب هلال شهر رمضان، فأقام ينظُر خمسة أيام[42]، وتُوفِّي سنة 340[43]، وبكر بن محمد بن العلاء القشيري، وأصله من البصرة ثم رحَل إلى مصر ومات بها سنة 344[44]، ومنهم أحمد بن محمد بن جعفر الأسواني المتوفَّى سنة 364 أو سنة 374[45]، ومحمد بن يوسف بن بلال الأسواني المتوفَّى سنة 376[46]، وأبو إسحاق محمد بن القاسم بن شعبان المتوفَّى سنة 355[47].

 

وكان أمر القضاء في مصر من اختِصاص الخليفة أو قاضي القُضاة في بغداد، ومع ذلك فكان لا بُدَّ من مُوافَقة الأمير الإخْشيدي على القاضي المعيَّن، وكان الحاكم الإخْشيدي في بعض الحالات يُعيِّن على القضاء مَن يشاء دون الرُّجوع إلى مُوافقة الخليفة[48].

 

وكان هناك تنافُسٌ وتهافُت كبيرٌ على منصب القضاء، وكانت تبذل الرَّشاوي من أجل ذلك، فعندما مات محمد بن عبدالله الخصيبي سعى ابن وليد لدى كافور لتولِّي منصب القضاء، وبذل لكافور مالاً في هذا السبيل، ولكنَّ أعوان كافور وخاصَّته نصَحُوه برفض طلبه، فعيَّن كافور على القضاء أبا طاهر الذهلي[49].



[1] د. صفي علي محمد، الحركة العلمية والأدبية في الفسطاط منذ الفتح العربي إلى نهاية الدولة الإخشيدية، ص193.

[2] جورجي زيدان، تاريخ آداب اللغة العربية، ج2، ص13.

[3] ابن خلدون، المقدمة، الفصل السابع، ص563.

[4] د. صفي علي محمد، مصدر سابق، ص193، 194.

[5] د. صفي علي محمد، مصدر سابق، ص195.

[6] د. صفي علي محمد، الحركة العلمية والأدبية في الفسطاط، ص195.

[7] المصدر نفسه، نفس الصفحة.

[8] ابن خلدون المقدمة، الفصل السابع، ص447.

[9] ورد في ذلك عن عبدالله بن مسعود، قال: "مَن عرض له فيكم قضاء فليقضِ بما في كتاب الله، فإنْ لم يكن في كتاب الله فليقض بما قضي فيه نبيه - صلَّى الله عليه وسلَّم - فإنْ جاء أمر ليس في كتاب الله ولم يقضِ فيه نبيه فليقض بما قضى به الصالحون، فإنْ جاء أمرٌ ليس في كتاب الله، ولم يقضِ فيه نبيه ولم يقضِ به الصالحون، فليجتهد رأيه، فإن لم يحسن فليقُمْ ولا يستحي"، انظر: ابن قيم الجوزية، أعلام الموقعين، ج1، ص172، مطبعة السعادة بمصر، ط2، (1995م).

[10] د. صفي علي محمد، الحركة العلمية والأدبية في الفسطاط، ص269.

[11] جورجي زيدان، تاريخ التمدن الإسلامي، ج3، ص79.

[12] د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص306، انظر: د. صفي علي محمد، الحركة العلمية والأدبية في الفسطاط، ص221.

[13] د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الدولة الإخشيدية، ص287.

[14] ابن سعيد، المغرب في حلى المغرب، ص173، د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص306، د. صفي علي محمد، الحركة العلمية والأدبية في الفسطاط منذ الفتح إلى نهاية الدولة الإخشيدية، ص221.

[15] ابن سعيد، المغرب في حلى المغرب، ص173، د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص306.

[16] د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص306.

[17] ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج2، ص327، د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص306.

[18] ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج2، ص327.

[19] ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج2، ص327، انظر: ابن كثير، البداية والنهاية، ج11، ص230.

[20] الحدَّاد بفتح الحاء المهملة وتشديد الدال ثم دال بعد ألف، وكان أحد أجداده يعمل الحديد ويبيعه، فنسب إليه، انظر: ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج2، ص327.

[21] ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج2، ص327.

[22] الكندي (أبي عمر محمد بن يوسف الكندي)، أخبار قضاة مصر، ت. د. حسين نصار، ص169، مطبعة دار الكتب والوثائق القومية بالقاهرة، 1426هـ - 2005م.

[23] المصدر نفسه، نفس الصفحة.

[24] د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص207.

[25] الكندي، مصدر سابق، ص170، د. سيدة إسماعيل كاشف، مصدر سابق، نفس الصفحة.

[26] الكندي، مصدر سابق، نفس الصفحة.

[27] السيوطي، حسن المحاضرة، ج1، ص168.

[28] السيوطي، حسن المحاضرة، ج1، ص168، انظر: د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص307.

[29] السيوطي، حسن المحاضرة، ج1، ص168.

[30] المصدر نفسه، نفس الجزء والصفحة، د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص307.

[31] د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص307.

[32] السيوطي، حسن المحاضرة، ج1، ص168.

[33] المصدر نفسه، نفس الصفحة.

[34] المصدر نفسه، نفس الصفحة، انظر: د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص307.

[35] الكندي، أخبار قضاة مصر، ص173، والسيوطي.

[36] المصدر نفسه، ص173 - 174، والسيوطي، مصدر سابق، نفس الصفحة.

[37] السيوطي، حسن المحاضرة، ج1، ص168، 169، د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص307.

[38] السيوطي، حسن المحاضرة، ج1، ص169.

[39] د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص307.

[40] المصدر نفسه، نفس الصفحة.

[41] الكندي، أخبار قضاة مصر، ص171، د. سيدة إسماعيل كاشف، مصدر سابق، ص308.

[42] الكندي، أخبار قضاة مصر، ص171.

[43] د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص308.

[44] المصدر نفسه، نفس الصفحة.

[45] المصدر نفسه، نفس الصفحة.

[46] المصدر نفسه، نفس الصفحة.

[47] المصدر نفسه، نفس الصفحة.

[48] المرجع نفسه، ص214.

[49] الكندي، أخبار قضاة مصر، ص173 - 174، د. سيدة إسماعيل كاشف، مصر في عصر الإخشيديين، ص214 - 215.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (3/ 17)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (4/ 17)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (5/ 17)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (6/ 17)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (7/ 17)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (9/ 17)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (10/ 17)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (11/ 17)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (12/ 17)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (13/ 17)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (15/ 17)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (16/ 17)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (17/ 17)

مختارات من الشبكة

  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (WORD)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (14/ 17)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (2/ 17)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الحياة الفكرية في مصر في عصر الدولة الإخشيدية (1/ 17)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التغير في المفاهيم التربوية: التعليم مدى الحياة أم التعليم من أجل المساهمة في وظيفية الحياة؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • عقبات الحياة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ملخص كتاب: جوانب من الحياة الاجتماعية لمصر من خلال كتابات الجبرتي (ج 1)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العنصر الثقافي في تشكيل الاستعارة في لغة الحياة اليومية في مصر (8)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • العنصر الثقافي في تشكيل الاستعارة في لغة الحياة اليومية في مصر (7)(مقالة - حضارة الكلمة)
  • العنصر الثقافي في تشكيل الاستعارة في لغة الحياة اليومية في مصر (6)(مقالة - حضارة الكلمة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/11/1446هـ - الساعة: 15:5
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب