• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اللغات العروبية: دراسة في الخصائص
    د. عدنان عبدالحميد
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للتسخير في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج التنافس والتدافع
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الاستشراق والعقلانيون المعاصرون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    عجائب الأشعار وغرائب الأخبار لمسلم بن محمود ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    صحة الفم والأسنان في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الإعلام المرئي والمسموع والمقروء وعملية الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    منهج التعارف بين الأمم
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الإسلام يدعو لحرية التملك
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    آثار مدارس الاستشراق على الفكر العربي والإسلامي
    بشير شعيب
  •  
    إدارة المشاريع المعقدة في الموارد البشرية: ...
    بدر شاشا
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / الثقافة الإعلامية
علامة باركود

القبل الباهتة

عبدالله الرباحي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/12/2010 ميلادي - 30/12/1431 هجري

الزيارات: 7186

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

القبل الباهتة

قنوات وقنوات.. وقنوات 3) )



بسم الله أبدأ وأقول، بعد صلاتي على الرَّسول - صلَّى الله عليه وسلَّم - وعلى آله وصحبه أجْمَعين، وعلى سائر الأنبياء والمُرْسَلين، وعلى مَن تَبِعهم بإحسان إلى يوم الدين، وعلينا معهم أَجْمعين، وأُثنِّي بالسَّلام، في البداية والختام، على من قرأ أو اطَّلع أو نقل هذا الكلام، وأسأل الله لي وله حسنَ الختام: السلام عليكم.

 

ولتأكيد تأثُّرنا وأبناءَنا "يا سادة يا كرام" بتلك القنوات الإعلاميَّة التي تبثُّ سُمومها على مدى اللَّيل والنهار؛ مِمَّا يَجْعل مراقبةَ مَن وُكِّلْنا برعايتهم شبْهَ مستحيلة، إلاَّ بِنَفي هذه الأطباق والأجهزة عن دُورنا التي هي مواطن السَّكينة والأُلْفة، بسبب تأثيرها على التَّآلف والتواصل، والتي أصبحت تعلق هي الأخرى مع باقي الْمُثُل والأخلاقيَّات الأخرى على شَمَّاعة الحاجة وقت المناسبات، التي هي الأخرى ابتعدت دواعيها عمَّا كان مألوفًا، وأصبحَتْ مناسَبةً للتَّعالي والتباهي.

 

انظروا "يا سادة يا كرام" إلى تلك الأحداق المُرْهَقة عند صباحِ كلِّ يوم دراسيٍّ، لتلك البراعم الصغيرة الذاهبة إلى مدارسها، التي تَبْدو وكأنَّها أفرادُ عمالة وافِدَة في حافلات النَّقل، تعيش غربة الأُسْرة والبعد عمَّن يرعاهم ويُرْشدهم، بل إنها تبدو كأزهار ذابِلَة بسبب الإرهاق الذي يُعانون منه؛ لعدم رعايتنا لَهم، وبسبب صيِّب هذه القنوات التي أدخَلْناها بِطَوْعنا إلى دورنا بعد أن غُرِسَت فينا القناعات الزَّائفة، ولَم نُراعِ فيهم إلاًّ ولا ذمَّة.

 

ثوب الأخلاق وعباءة التَّقوى اللَّذَان أصبحا "يا سادة يا كرام" يتحسَّران على القِيَم والْمُثل والأخلاقيَّات بفِعْل عدم تقَبُّلنا ومعايشتنا لَها، والتدثُّر بِهما في ليل فِتَن هذه القنوات الطَّويلِ البارد، بل لَم تكن لدَيْنا الأمانة الكافية لِنَقْل هذه المثُل والأخلاق إلى مَن سنحتاج إليهم، إلى أبنائنا الَّذين سنَحْتاج حتمًا إلى رعايتهم ومساندتِهم لنا مُستقبلاً، وسنكون معهم وقْتَها بدون عاطفة وتوادٍّ، وعَطْف ورَحْمة، وكأنَّنا في ملاجِئَ لعدم تأهيلِهم؛ لحاجتنا إليهم، ولانْشِغالِهم عنا بِما كنا به منشغلين عنهم.

 

حتمًا "يا سادة يا كرام" سيَعْرف مَن نراهم صغارًا يومًا أسبابَ عدم جلوس الوالدَيْن والكبار معهم مِن بعد العِشاء، هذا إن لم يكونوا يعرفون الحقيقة الآن.. سيَعْرفون في مستقبل الأيام لِماذا ضاق حِضْنُ والدتِه بعد أن باعدَتْ هذه الأمُّ بينه وبين صدْرِها بِحُجج المُحافظة على جَماله واكتنازه، ونسِيَت أنَّهما النَّجْدان للعبور[1] إلى حياة مُفْعَمة بكلِّ التفاعلات والعواطف الفطريَّة.

 

ولماذا قَصُرَت يدُ والده عن التَّغلغُل في خَصَلات شعرِه، والتَّربيت على جسده الغضِّ بسب هذا (الرِّيموت) اللَّعين، وما يَجْلِبه من قنوات جعلَتْه منبوذًا ينام وحيدًا، يُحاكي جدران غرفته بعد أن يغمض عينَيْه واجِمًا على وجه الخادمة، ويفتحهما عليه، سيَعْرِفون "يا سادة يا كرام" لِماذا يقضون الوقت وحْدَهم؟ وسيعرفون زيْفَ وكذب تلك الأسباب والأعذار، والذَّرائع والتَّبْريرات، وتلك القُبَل الباهتة التي بالكاد تُلامس بشرته، وتلك الألقاب الجوفاء؛ لإبعاده عمَّا كان يُرى.. ولم يفكِّر الوالدانِ والكبارُ وقْتَها بأن الله يرى.

 

لقد انطوَتْ "يا سادة يا كرام" وولَّت تلك الأيام بِزَخْمها العاطفيِّ والأخلاقي، وركنَتْ في زاوية التنكُّر، كانت أيامًا طيِّبة، كنَّا لا نرى فيها عندما كنَّا صغارًا إلا أُمًّا أو أختًا أو عمَّة أو خالة، أو جارة أُحِبُّها لِمَحبَّة أمِّي لها، وأحترمها لتقدير أبي لِزَوجها، كنَّا نعيش مثاليَّاتِهم طوال الوقت التي أهْدَوْنا إيَّاها بتوادِّهم وصِلاتِهم، وحسن تعاملهم معنا، "لَم نكن بعيدين عَنْهم"، كنَّا نشاركهم مَجالس الأُلْفة والمَحبَّة، كُنَّا نسمع منهم ونتلقَّى الأوامر بِحُسن مُخاطبة الكبار واحترامهم وخدمتهم، لا لتقديم العذر لِطَرْدهم، ولم يكن هناك خادمة تَكْذب بأنَّ الأبَ الموجودَ غيْرُ موجود، أو تُخاطبه من خلف الباب: "بابا ما في"، لم يَعُد يعرف هؤلاء الصِّغار ويُعايشون التَّفاعل والتعامل مع الضَّيف والأقارب وأُولي الأرحام؛ لِيُعايشوا بكلِّ وقاحة التأنيب والمعاقبة؛ بسبب قصورنا، وانشغالنا عن تعليمِهم وتأهيلهم لهذه الأدوار والتَّعامُلات الاجتماعية الفطريَّة الرائعة، وبالكاد يَسْمع صغارُنا كلمة عمِّي، خالي، وابن عمِّي، مع كثرة ما يسمعه للاعبٍ وفنَّان، وفنانة ومُمثِّلة.

 

تَخيَّلوا "يا سادة يا كرام" هذا الكذب والتَّدليس الذي يعيشه أطفالُنا، ومَن وُكِّلنا برعايتهم! كل الفِتَن غرَسْناها فيهم باسْم الثَّقافة والفنِّ؛ الغناء فن وثقافة، الرَّقص الذي لَم يَعُد يُؤَدَّى على الأرض فقط.. أصبح وأمسى يؤدَّى في كلِّ مناسبة في المهرجانات والاحتفالات، وحتَّى في الماء، تَخيَّلوا! هذا باعتباره ثقافة وفنًّا!! والتمثيل والخلاعة ثقافة وفن، لم يقف الأمر عند هذا الحدِّ، بل تعدَّاه أمام تقَبُّلنا وحُبِّنا للفِتَن، الذي طغى على كلِّ حبٍّ للأخلاق والقِيَم، إلى تقبُّل هؤلاء الناعقين والمفسدين.

 

بل ووصل الأمر بنا "يا سادَةُ يا كِرام" بسبب عَجْزِنا وحبِّنا للفِتَن، وبواعث الشَّهوات والغرائز، إلى أنْ لا نَخْجل من ذلك أمام أبنائنا، بأن نُلقِّبهم بالنُّجوم، وأصبَحْنا باسْمِ الرِّياضة نتلذَّذ برؤية العضلات، كل العضلات.. عضلات سواعدهم وصَدورِهم، بل تعدَّاه إلى تلك العضلات التي هناك على الأرداف والصُّدور و.. والمهم تَبْرز العضلات والتباهي بها حتَّى خارج حلبات الرِّياضة؛ ليعيش الصِّغار على هذا الزَّيف والكذب، ويَنْشؤوا عليه، ولا يستنكروه، ولا يستهجنوه.

 

لا، لاَ، لا، لم نُعايِش نحن الكبارَ ذلك في أيامِنا، لَم يكن هناك مذيعات، ولا ممثِّلات وراقصات، ولا مائلات ومُميلات، ولا أدبيَّات حديثة ينعق أصحابُها بما لا يستطيعون مُعايشتَه والتمثُّلَ والتقيُّدَ به وبِما ينادون به؛ لنصل إلى هذا المستوى المتردِّي.. فكيف بِهم ونحن نقدِّمه لهم بهذه المسمَّيات الكاذبة؟! إنَّا لله!

 

إنَّها "يا سادة يا كرام" أدبيَّات جوفاء؛ للبُروز فقط وهَدْر الوقت، لقد انْحَسر الأدب من جرَّاء بروزهن وبروزهم، وأصبحت بسببهم كلمة أدب وثقافة حَطبًا لإذكاء الفِتَن والرذيلة.

 

"يا سادة يا كرام" لقد تقبَّلنا ذلك بكلِّ بَلادة، وطَأْطَأنا الرُّؤوس أمام هذه المسمَّيات والألقاب، وغيرها من الألقاب "كَرَوان، كَوْكَب، عَنْدَليب، بطَل، نَجْم"، وصل الأمر إلى معبودٍ أو معبودة، وتقبَّلناها وكأننا شهود زور، تصوَّروا هذا وفكِّروا فيه.. لقد رسَّخْنا أقدامَهم القذرة على الثَّقافة والأدب، وحتَّى على الأنشطة الاجتماعيَّة والسياسيَّة، وعلى كلف ما يَمسُّ أخلاقيَّاتنا، إنَّني أنقل إلى هؤلاء الذين يُسَمُّون أنفسهم نُجومًا وأبطالاً، وفنَّانين ومثقَّفين - بِشارةً من القرآن، وهي الآية رقم (19) من سورة النور:

﴿ إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ [النور: 19]، وسلامتكم.

 


[1] ﴿ وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ ﴾ [البلد: 10]: بَيَّنَّا له طريق الخير والشرِّ؛ "تفسير الجلالَيْن".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • غارات الضيوف
  • قنوات وقنوات.. وقنوات
  • هئـ هيء.. هيييييـء
  • عمائم وبشوت

مختارات من الشبكة

  • شمر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اغتنام الفرص(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن محمد الدوسري)
  • تفسير: (وإن كانوا من قبل أن ينزل عليهم من قبله لمبلسين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الركعات الأربع قبل الظهر هل هن قبل الآذان أم سنة الظهر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كتاب أذكار الصباح والمساء: {وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب} (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حديث: كان لا يدع أربعا قبل الظهر وركعتين قبل الغداة(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • تفسير قوله تعالى: فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل الغروب(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • تفسير: (فاصبر على ما يقولون وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمس وقبل غروبها)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ويستعجلونك بالسيئة قبل الحسنة وقد خلت من قبلهم المثلات)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • احذروا العطلة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)

 


تعليقات الزوار
15- كورس احترافي مجاني
جآآإمعي - 682 26-12-2010 10:04 PM

بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم:
أريد قول بضع كلمات فقط ألا وهي من ماذا تريد أن تمنع أو تحمي ابنك هل تريد أن تقول من التلفاز أو الشارع أو رفقة السوء أو أو .. والآن ستقول ابني هو الأفضل لكن هل ستمنعه من المدرسة ليتعلم لا أعتقد لأنك سوف توصله لها وتضعه بيدك هناك في دار التربية وعندها أتريد القول أنك عينه التي يرى بها أو أذنه التي يسمع بها عزيزي أنت وضعته هناك بالشارع وأمام التلفاز=جوال لكنه غير مشفر كما الحال بالبيت وأيضا بجوار رفقة السوء بمعنى آخر كورس احترافي ولكنه مجاني والمكان داخل المدرسة.
بمعنى آخر وضعته مما كنت تمنعه عنه.
عزيزي الأب\ الام خلاصة ما أريد الوصول اليه أن ابنك لن يكون كما تريد إذا لم توجد قناعة في قرارة نفسه بعد الكتاب والسنة بأن ما تقول هو الصواب.
ولكن هناك شررررط أَلَا وهو أن تطبق ما تحميه وتمنعه عنه قولً وفعلا.
هذا التعليق وجهة نظر شخصية.
أخيرا عبدالله يا رباحي بصدق مقال أكثر من رائع واسمحلي بان ارفع القبعة لك.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

14- الدش
ابن امريع - السعوديه 23-12-2010 04:51 PM

اولا اشكر الاخ ابو محمد على ماكتب والدش كما يحلو لبعض الناس أن يسموه هو شر تغلغل في مجتمعنا الحاضر والبادي استحسنوا التسليه وضياع الوقت للأولاد داخل البيت ومكوثهم فيه ولم يكلف الوالدين أنفسهم ماذا يشاهد أولادهم من هذه القنوات حتى أفلام الكرتون صار فيها قبلات وتلطف بالكلام وإذا سؤلوا عن أولادهم في اي اجتماع بيقولوا أولادنا مايخرجوا من البيت أي نعم مايخرجون ولكن ماذا يتابع الولد والبنت من هذه الأفلام في هذا الدش (البلاء) ؟
ولكم الشكر

13- شكر
ابو المزون - بريطانيا 21-12-2010 05:33 PM

اشكرك يالرباحي
على هذا المقال الرائع الذي أتمنى أن ايصل إلى أذهان الجميع.

12- اللهم اهد الجميع
لؤلؤة الشاطئ - المملكة العربية السعودية 20-12-2010 11:23 PM

بارك الله فيك على المقال، اتمنى أن تصل كلماتك إلى آذان الجميع،

11- رائع
أبو هيثم - ksa 18-12-2010 10:33 PM

بسم الله والصلاة والسلام

رائع وأعجبني الوصف ++ وتلك القُبَل الباهتة التي بالكاد تُلامس بشرته، ++ لو مقالك جاء على هذي الكلمتين كان والله كفاية.

السبت والأحد الدوري الانقليزي والإسباني وبعض الأحيان مباراة وسط الأسبوع تكون الثلاثاء أو الاربعاء.

والعادة إللي الحين دراجة أو إللي بتسير عادة هي كالتالي:
دوام - نوم - استيقاظ - ايش تبغون اغراض للبيت ( أو دقو على البقالة خلهم يوصلون لكم ) _ متابعة دش (بجميع انواعه رياضة فن اسلاميات اخبار) - استراحة أو قهوة.
متى يكون وقت الطفل والأولاد؟

نتائج الدش والاهمال والخادمة ماراح نشوفها الحين راح نشوفها كمان 15 او 20 سنة وراح تكون متمثلة في أهم شي وهو عقوق الوالدين انعدام الحياء .
سيدي الفاضل قبل اكثر من 15 او 17 سنة طلعت قصات الشعر ( القزع ) فرنسي وكبوريا وقصة الأسد (تخيل قصة أسد على لبوة) طبعاً وأكيد كانت مرفوضة والهيئة تمسك المقزع وتخرب بشعره شوي والحين طبيعي الشيء هذا.
والحين ياعم كدش وطيحني وسامحني يابابا ( وعلى فكرة اتوقعو في القريب العاجل طيحني جديد وراح نستنكره وبعدين يسير طبيعي ).

ملاحظة: جميع الصغار الذين كانو يعيشون استقرار نفسي او معنوي وعلى الامكانيات والماديات المحددودة(لاحظ أني لم اذكر الناحية المادية) لكن العنصر المعوض للعنصر المادي كان حاضر وبجدارة وهو الوالد وبشكل عام الوالدين .

اهم الاستثمارات التي لا تعوض هي الاستثمار في الابناء وتربيتهم الجلوس معهم لأنهم الرصيد المتبقي.

تحياتي لك...

10- ضيعت الأمانة
أبو فادي - السعودية 17-12-2010 07:25 PM

اشكرك أخي عبدالله على هذا المقال الذي أتى على الجرح
إنَ تربية الأولاد مسئولية عظيمة قلما يستشعرها كثير من الناس
أسأل الله العلي القدير أن ينفع بهذا المقال وأن يجعله في موازين حسناتك .
قال صلى الله عليه وسلم " ألا كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته "

9- فتن ساتلايت
أبو معتز - السعوديه 16-12-2010 07:50 PM

يا اهل الأطباق يا أهل الشقاق والنفاق يامن تدنت فيهم حاسة الاذواق وتركتم مكارم الاخلاق وادمنتم مشاهدة من تهز الارداف والاعناق حتى كثر في المجتمع الطلاق وكل بيت لايخلوا من ولد عاق .
كان المفروض أن تبداء مقالتك بهذه الخطبة العصماء لقد حملت القنوات ما لا تحتمل وجعلتها سبب العقوق والفساد.التربية كانت تبدأ من البيت والحارة والأقارب والمدرسة كلها لا تختلف عن بعضها كانت دائرة كبيره تحمل نفس الأفكار والمباديء والقيم.
هل المطلوب أن أحارب وأصارع توجه مجتمع كامل بل كره أرضية كاملة؟ خل المطلوب أن أعيش معزولاً ؟
كان أبائنا لا يتعبون في تربيتنا لأن الممنوعات كانت قليلة. الآن عن ماذا تنصح ابنك وعن ماذا تمنعه عن القنوات أو الكمبيوتر أو الجوال او أصدقاء السوء أو قصة الشعر أو نوعية اللبس أو أو أو؟؟
يارباحي مشكلتنا إن الريموتات كثرت وكل واحد عنده ريموت وكل واحد حر في ريموته.

8- وجهة نظر
أبو عبدالله - ksa 15-12-2010 10:20 AM

شكرا لك يا رباحي على ماقدمت
ولكن بناءاً على ماذكرت وخاصة الأولد فهذا يعتمد على تربية الآباء، حتى وإن كان الآباء متعلقين بالتلفاز فهذا لايمنع من الاهتمام بالأبناء والجلوس معهم في دراستهم، المشكلة لدينا أننا أسسنا فكرة خاطئة عن تربية الأبناء وهي أن نفرض كلمتنا على أبنائنا وأن نجبرهم على فعل بعض الأشياء وأن يستمعون لأبائهم حتى وإن كانوا على خطأ. أعود وأكرر التلفاز ضرره أكثر من نفعه ولكن بأي حال من الأحوال لا يمكن أن يكون سببا رئيسياً في تدمير أخلاقيات الشباب إذا ما كانت هنالك عائلة فاضلة تعي الاهتمام الأول لأسرتها.
نقطة أخيرة / معشوقة الجماهير وما شابهها خطيرة جد خطيرة في معناها وللأسف منتشرة كثيرا، شكرا لك على التوضيح.

أكرر شكري لك يا رباحي وننتظر الجديد.

7- عندما يكبروا
سعد - ksa 14-12-2010 11:23 AM

اقتباس
ليعيش الصِّغار على هذا الزَّيف والكذب، ويَنْشؤوا عليه، ولا يستنكروه، ولا يستهجنوه.

عندما يكونون صغاراً يعيشون كذب الآباء والأمهات والكبار عموما وينشئوا عليه ولهذه الأسباب عندما يكبروا يخضعون ويستمرؤا كذب الأنظمة والسياسيين.. إلا ما شاء الله.

6- دموع الانكسااااااااااااار
عبدالسلام العسكري - السعودية /الطائف 12-12-2010 11:18 PM

أقتبس من حديثك ::::::(وتلك القُبَل الباهتة التي بالكاد تُلامس بشرته، وتلك الألقاب الجوفاء؛ لإبعاده عمَّا كان يُرى.. ولم يفكِّر الوالدانِ والكبارُ وقْتَها بأن الله يرى.)
من الاقتباس أعلاه وعلى شفاة الحروف وبقبلات باهتة :أقول بعد الصلاة على الرسول:

منية الحرف لم تدعني أتشبث أطراف الحبال=قضت على حرفي المنحوت في صدر حافل بالعمار.
سجنت حزني بقلبي واستثارت جروحًا لا تزال=في خافقي باسطه كف التعب تحتفل الانتصار.
ما سرني حالي كل لحظة بيد الاغتيال=تموت نظرة وتنبت في عيوني دموع الانكسار.

فوا أسفا على الطفولة (البائسة ) التي لم تعرف الطفولة يوما .. بل لم تجد سوى القبلات الباهتة بحق .
دام يراعك ولك التجلة.

1 2 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية
  • ختام ناجح للمسابقة الإسلامية السنوية للطلاب في ألبانيا
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/12/1446هـ - الساعة: 8:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب