• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / روافد / موضوعات تاريخية
علامة باركود

تاريخ الطباعة العراقية

بهنامر فضيل عفاص

المصدر: مجلة المورد – العدد الثاني – المجلد الثاني عشر – 1983م.
مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/12/2007 ميلادي - 25/11/1428 هجري

الزيارات: 24830

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
تاريخ الطباعة العراقية
منذ نشوئها وحتى الحرب العظمى الأولى

القسم الثاني
فهرست الطباعة في بغداد
المطابع والمطبوعات

1- مطبعة كامل التبريزي:
يكاد معظم الباحثين يتفقون أن هذه المطبعة جلبها (الميرزا عباس) من بلاد الفرس، ونصبها في بغداد - مدينة السلام - وذلك في حدود سنة 1278هـ/ 1861م[1].
وهي مطبعةٌ حجريةٌ، قامت بطبع بعض الكتب، ثم توقف وأُهملت.

وأهم مطبوعاتها:
1- سبائك الذهب، في معرفة قبائل العرب[2]. للشيخ النِّحرير: أبي الفوز محمد أمين البغدادي، الشهير بالسويدي. يقع الكتاب في 118 صفحة من القطع الكبير، وقد طُبع طباعةً حجريةً.
وكُتب في نهايته ما يلي:
"وقد طُبع الكتاب في مدينة السلام – بغداد - في أواخر شهر رمضان المبارك من سنة 1280هـ/ 1863م".
وحيث إنه في هذه السنة بالذات لم يكن في بغداد غير هذه المطبعة؛ لذا فالسنة التي ذكرتُها - وذكرها أكثر الباحثين - لتأسيس هذه المطبعة، تكاد تكون صحيحةً ومطابقةً للواقع.
يتواجد هذا الكتاب في بعض مكتبات بغداد القديمة، وقد عثرتُ على نسخة منه في مكتبة كنيسة (السِّريان الكاثوليك).
2- أخبار الأُوَل، في آثار الدول.
3- إشراق التواريخ. ليعقوب بن عطا الله الرومي القرماني.
4- الظرائف واللطائف. للشيخ أبي النصر أحمد بن عبدالرزاق المقدسي.
5- المقامة الطيفية.

لجلال الدين السيوطي، المتوفى سنة 911هـ، وهي واحدةٌ من اثنتي عشرة مقامة للسيوطي، وسبق وأن طُبعت في الأستانة سنة 1298هـ، وهذه الكتب الأربعة الأخيرة ذكرتها مجلة "لغة العرب": (مج3، ص306) من بين مطبوعات هذه المطبعة.

أما (لويس شيخو)[3]؛ فذكر هذه الكتب أيضاً، وأضاف أنها طُبعت على نفقة الحاج محمد أمين، كما ذكر أن خطَّاط المطبعة كان رجلاً اسمه محمد جواد!
ولم نعثر على غير هذه الكتب، مما يجعلنا نعتقد أن المطبعة أُهملت وتركت، وخاصةً بعد أن أُسِّست مطبعة الولاية سنة 1869.

2- مطبعة الولاية:
تعتبر هذه المطبعة أول مطبعة آلية أُسِّست في بغداد[4]، وقد جلبها من فرنسا (مدحت باشا) بعد تسلمه منصب الولاية، وذلك في سنة 1869م.
وقد أخذت هذه المطبعة فور تشغيلها على طبع جريدة "الزوراء"، التي صدرت في بغداد في (حزيران) سنة 1869م، في ثماني صفحات، وباللغتين التركية والعربية.
وبعد مدة قصيرة؛ وعلى الأخصّ بعد نقل (مدحت باشا)؛ أُهملت هذه المطبعة، وحلَّ فيها الخراب، ثم لم يلبثوا أن جلبوا مطبعةً أخرى، فأصابها ما أصاب الأولى[5]، إلا أنها قامت بطبع بعض الكتب القانونية، كما طبعت بعض الكتب المهمة لأبي الثناء الآلوسي[6].

ولما عُيِّن (حازم بك) - والي بيروت سابقاً - على بغداد، سعى إلى إنشاء مطبعة تقوم مقام مطبعة الولاية، ولم يكتب لهذه المطبعة النجاح التام، غير أن صحفيّاً عراقياً بارزاً؛ هو عمر رشيد الصفَّار، صاحب جريدة "الزهور" تضمنها من الحكومة بمبلغ (150) ليرة عثمانية سنوياً، ثم سعى إلى ترقيتها، وجلب لها حروفاً متنوعة الأشكال من معامل الأستانة وسوريا، كما جلب لها مسبكاً جيِّداً لسبك الحروف الجديدة، وبدأت العمل، وقامت بطبع بعض الكتب التراثية والدينية، كما أخذت تُطبع فيها بعض المجلات والصحف الصادرة آنذاك.
واستمرت حتى الحرب العظمى الأولى كما يبدو لنا من بعض مطبوعاتها، غير أننا لم نَعُدْ نعثر على مطبوعات أخرى، مما يجعلنا نعتقد بأنها توقفت أثناء الحرب، وربما سيطر عليها (الإنكليز) عند دخولهم بغداد، واستغلوها لطبع مناشرهم الرسمية.

فهرست بأهم مطبوعات مطبعة الولاية:
1- سالنامة.
لسنوات متعددة، لكل سنة كتاب ضخم في حدود 700 صفحة.

2- قوانين الأراضي.
ترجمة: أحمد عزة الفاروقي العمري، 1289هـ.

3- قانون الجزاء الهمايوني.
ترجمة: أحمد عزة الفاروقي العمري، 1289هـ.

4- قوانين التجارة.
ترجمة: أحمد عزة الفاروقي العمري 1291هـ.

5- نشوة الشمول، في السفر إلى إسلامبول.
لأبي الثناء شهاب الدين السيد محمود أفندي، الشهير بالآلوسي، طُبع في منتصف شهر ربيع الثاني سنة 1291هـ.
يقع في 54 صفحة، ويحكي الكتاب ما صادف مؤلِّفُه أثناء سفره إلى إسلامبول من أحداث ومشاهدات، كما يذكر ويعرِّف بالبعض من الأدباء والعلماء الذين عرفهم وتعرَّف عليهم أثناء سفرته، التي استمرت واحداً وعشرين شهراً وخمسة أيام، والكتاب كان الآلوسي قد ألَّفه وكتبه منذ سنة 1268هـ، كما ظهر لنا أثناء تصفُّحنا للكتاب.

6- نشوة المُدَام، في العود إلى دار السلام.
لأبي الثناء الآلوسي، طُبع في 27 جمادى الآخرة سنة 1293هـ، ويقع الكتاب في 131 صفحة، أعقبتها خمسة تقاريظ لبعض العلماء والأدباء في خمس صفحات؛ فيصبح في 136 صفحة.
وقد روى المؤلف في هذا الكتاب ما صادفه أثناء عودته إلى بغداد بعد سفرته الطويلة إلى إسلامبول.
وقد جعل هذان الكتابان في مجلد واحد[7]، ويتواجد الكتاب في أكثر مكتبات بغداد القديمة، وقد عثرتُ على نسخة منه في مكتبة (ثانوية التفيض) في بغداد.

7- قانون الولايات المؤقت.
بالعربية والتركية، 1331هـ/ 1912م، ورد ذكره في مجلة "لغة العرب" (مجلة العرب، مج2، ص583).

8- طريق الحج: من الإحساء، إلى الرياض، فالحجاز.
المفتي الشيخ: داود السعدي 1289هـ. وقد أُعيد طبع هذا الكتاب في أعداد مجلة "لغة العرب": (مج3، من ص117-126). والكتاب تسجيلٌ لما مرَّ بالمؤلف أثناء سفره إلى الديار المقدَّسة بُغية الحج.

9- تحفة الكرام، في جُنْد الأهرام.
للإمام السيوطي، المتوفى سنة 911هـ.

10- تمام المتون، في شرح رسالة ابن زيدون.
للعلامة: صلاح الدين خليل بن أيبك الصفدي، المتوفى سنة 764هـ؛ عُني بنشرة: محمد رشيد الصفَّار، 1327هـ / 1909م،321 ص بقطع الثمن.
ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج1، ص311)، والكتاب يحوي ترجمةً لابن زيدون، مع مراسلاته، وبعض الانتقادات الشعرية، ونوادر تاريخية على الملوك والقُوَّاد، وهناك نسخةٌ خطيَّةٌ منه في (المكتبة الخديوية)[8] في القاهرة، في 240 صفحة.

11- العلم الموروث، في إثبات الحدوث.
الشيخ: محمد سعيد النقشبدني، 1912م.

12- السيف البارق، في عنق المارق.
الشيخ: محمد سعيد النقشبندي، 1328هـ/ 1910م، 20ص.

13- تنبيه الأصدقاء في بيان التقليد والاجتهاد.

14- أحسن الأجوبة، عن سؤال أحد علماء أوروبة.
تأليف: عبدالله وليم كوليام الإنكليزي.

15- الدرُّ والياقوت، في محاسن الكُوت.
اعتنى بجمعه وترتيبه: على ظريف الأعظمي، وقد أتمَّه سنة 1327هـ، ثم طُبع في 41 ص سنة 1331هـ، ذكرته مجلة "لغة العرب": (مج2، ص 528)، تتواجد نسخة منه في مكتبة ((ثانوية التفيض)) في بغداد.

16- ذات الشفاء، في سيرة النبي ثم الخلفاء.
منظومة لشمس الدين بن محمد الجزري، 1913م. يقع في 64 ص، وقد نُشر بتوقيع "عبدالحميد أفندي"، كما ذُكر في مجلة "لغة العرب": (مج3، ص323).

17- الهدية المصرية، للخُطَّة العراقية.
عبدالرحمن إبراهيم المصري (الشهير بالهندي الوندي)، 1327هـ/ 1909م.

18- الميزان العادل، بين الحق والباطل.
السيد رضا خلف، حجة الإسلام محمد الهندي، 1331هـ/ 1912م، 49 ص، ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج3، ص612).

3- مطبعة الفيلق:
وهي مطبعة حجرية متقنة، جلبها (مدحت باشا)، وسُميت بـ (المطبعة العسكرية) أيضاً؛ لأنها كانت تقوم بطبع ما يحتاج إليه الجيش، كما طبعت بعض المنشورات والأوامر والكتب الفنية المتعلقة بالأمور العسكرية.
ومما يذكر أن مطبوعاتها كانت سرِّية، لا يطَّلع عليها إلا كبار الضابط؛ خشية تسرُّب الأخبار والأسرار العسكرية إلى الخارج[9]، وهذا ما جعلنا لا نعثر على شيء من منشوراتها.

ومن مطبوعاتها المهمة:
مصور بغداد: وهو رسم مصوَّر لمدينة بغداد، كما كانت عليه قبل سنة 1913م، وكذلك رسم مصوَّر للمدينة أثناء الحكم العباسي، طولها متر واحد و24سم، عرضها 91 سم، رسمها محمد رشيد بك البغدادي، وقد ذكر الأستاذ (كوركيس عواد)[10] أنه (رشيد الخوجة)، ويبدو أنهما شخصٌ واحدٌ، وتذكر مجلة "لغة العرب" في (مج3، ص152) أن الرجل بدأ في رسمها قبل سنة 1913م بخمس سنوات وعندما انتهى منها طبعها على الحجر في مطبعة الفيلق.

أهم الصحف والمجلات التي طُبعت في مطبعة الولاية:
1- جريدة الزَّوْرَاء.
ظهرت في 15 (حزيران) سنة 1869م، وكانت تطبع في الأسبوع مرة واحدة، في يوم الثلاثاء، وقد صدرت في ثماني صفحات، وباللغتين العربية والتركية، دامت زهاء خمسين سنة، حتى الاحتلال البريطاني لبغداد.
2- جريدة الزهور.
لصاحبها محمد رشيد الصفَّار، وصاحبها التزم مطبعة الولاية وطوَّرها - كما مر بنا ذلك - وأخذ في طبع جريدته "الزهور" فيها.
3- مجلة سُبُل الرَّشاد.
لصاحبها محمد رشيد الصفَّار، صدرت سنة 1911م، وكانت تصدر في 32 صفحة.

4- المطبعة الحُمَيْدِيَّة:
أسسها عبدالوهاب نائب (الباب العالي) في بغداد، غير أن سنة تأسيسها اختلف فيها الباحثون؛ فذكر بعضهم سنة 1881م، بينما ذكر الآب شيخو - معتمداً على ما رواه العلامة محمود شكري الآلوسي والأب الكَرْمَلِيّ - سنة 1884م، وذكر أيضاً أن مطبوعاتها كانت مقتصرة على جداول حسابية ورسائل فقهية[11].
أما الأب الكَرْمَلِيّ؛ فقد عاد وذكر عنها ما نصُّه: "لم نكن نعرف بها، حتى عثرنا على هذا الكتاب".
والكتاب الذي قصده الكَرْمَلِيّ والذي طبع فيها هو: بحر الكلام؛ للإمام: سيف الحق أبي المعين النَّسْفي، ويقع في 70 صفحة، وقد طُبع سنة 1304هـ/ 1886م[12]، وقد طُبع طباعةً حجريةً.
أما إبراهيم حلمي؛ فقد ذكر في مقالته سنة 1893م/ 1310هـ تاريخاً لتأسيسها، ويذكر أنها تُركت وأُهملت وتحطَّمت أكثر أدواتها لعدم العناية بها[13].
وقد عثرنا قريباً على كتاب لأبي الثناء الآلوسي بعنوان: "الأجوبة العراقية، على الأسئلة اللاهورية"، يقع في 65 صفحة، وقد كُتب عليه اسم المطبعة الحُميدية، وقد طُبع سنة 1301هـ/ 1883م؛ لذا فقد أصبح من المؤكَّد أن المطبعة أُسِّست على الأكثر سنة 1881م، كما ذكرنا آنفاً.
هذا ولم نعثر على غير هذين الكتابين، مما يجعلنا نعتقد أن المطبعة اختصَّت بطبع الجداول وبعض المنشورات، قبل أن تُترك وتُهمل.

5- مطبعة دار السلام:
أنشأ هذه المطبعة (إبراهيم باشا) مدير (الأملاك المدروة)، سنة 1310هـ/ 1892م[14]، وسُميت بهذا الاسم نسبةً إلى مرادف بغداد.
وقد ورد ذكر هذه المطبعة في مجلة "لغة العرب"، ووصفتها بأنها مطبعة كبيرة، وكثيرة الأدوات، فيها حروفٌ حسنةٌ وجميلةٌ، تضاهي أحسن المطابع في سوريا في إتقان طبعها[15].
وقد عملت هذه المطبعة زمناً ليس بالقصير في طبع بعض الكتب الأدبية، ثم آلت إلى (الأسطا) علي، الذي أخذ يصدر تقويماً سنوياً جيِّداً، وعمل على تقدُّمها مدةً من الزمن.

أما أهم الكتب التي طُبعت فيها، التي استطعنا العثور عليها؛ فهي:
1- الفوائد الآلوسية، على الرسائل الأندلسية.
لعبد الباقي سعد الدين بن محمود الآلوسي، وهو كتابٌ في علم العَرُوض، ذكره (سركيس) في "معجم المطبوعات": (1 - ص5)، وقد طُبع سنة 1312هـ/ 1894م.

2- بلوغ الأرب، في معرفة العرب.
محمود شكري الآلوسي (ت سنة 1924م)، وهذا الكتاب يقع في ثلاثة أجزاء، مجموع صفحاته 1330، بقَطْع الثُّمن، غير أن الجزء الثالث منه فقط طُبع في بغداد في هذه المطبعة، وذلك سنة 1314هـ/ 1896م[16].
وقد طبع هذا الكتاب ثانية في القاهرة سنة 1342هـ، ونشره (محمد بهجة الأثري)، ثم طبع ثالثة - في القاهرة أيضاً - سنة 1962م.
ومؤلف الكتاب: العلامة محمود شكري الآلوسي؛ من أعلام العراق البارزين، وُلد سنة 1857م، وتتلمذ على يده كبار العلماء والأدباء، له خمسة عشر مؤلفاً[17] في مختلف المواضيع، توفِّي سنة 1924م.

3- دار السلام تقويمي.
تقويم صدر باللغة التركية، وهذا التقويم صدر مراراً، وكان المشرف على إصداره "الأسطا" علي، صاحب مطبعة دار السلام، كما ذكرت مجلة "لغة العرب"[18].

4- الخط السلطاني والدستور (القانون الأساسي).
طُبع بالعربية، 1326هـ، وقد ذكره عباس العتراوي في كتابه "تاريخ العراق بين احتلالين": (ج8 - ص165).

5- المختَصَر.
محمد مهدي البصير - الدكتور فيما بعد - 1340هـ. فيه ثلاثة قصائد، مع عدَّة كلمات من نَظْم المؤلف وكتاباته.

6- مطبعة الشابندر (الشاهبندر):
أسس هذه المطبعة في بغداد أحد التجار المعروفين، وهو (محمود الشابندر)، وذلك في سنة 1326هـ/ 1907م، وهي مطبعة كاملة الأدوات، فيها آلتان بخاريتان، تطبع كل منها 3000 نسخة في الساعة، وآلة أخرى تُدار بالأرجل، وفيها - أيضاً - مطبعة حجرية كبيرة.
وقد جُهِّزت المطبعة - أيضاً - بحروف عربية، وتركية، وفارسية، وفرنسية جميلة، صرف عليها صاحبها زهاء (2500) ليرة ذهبية[19]!
وهذه المطبعة كما يبدو لنا كانت طفرة بالنسبة للمطابع المتواجدة في بغداد آنذاك، بالنظر لما حوته من حروف منوعة، وكذلك لجودة طباعتها، وهذا ما يبدو لنا بوضوح لدى تصفحنا للكتب التي طُبعت فيها، وخاصةً بعض الأعداد من مجلة "لغة العرب"، والتي كانت تُستعمل فيها حروفاً عربيةً وأجنبيةً منوعةً ومتقنةً. كما ورد في بعض التعليقات عنها: أنه لم يكن في بغداد آنذاك مطبعة بخارية غيرها[20].
وقد قامت هذه المطبعة بطبع الكثير من الكتب الأدبية والتراثية، علاوة على الكثير من الصحف والمجلات التي صدرت في بغداد في زمن تأسيسها.

وهذه أهم مطبوعاتها:
1- غرائب الاغتراب، ونزهة الألباب، في الذهاب والإقامة والإياب.
لأبي الثناء الآلوسي، 1327هـ/ 1909م، 451 ص، وقد تضمن الكتاب رسائل كتبها الآلوسي بنفسه، ورسائل كُتبت إليه، كما يحوي تراجم الرجال الذين التقى بهم أثناء سفرته إلى إسطمبول.
ورد ذكر الكتاب في مجلة "لغة العرب": (مج3، ص71)، كما ذكره (سركيس) في "معجمه": (1- ص4).

2- الشهاب، في الحِكَم والأداب.
لابن حكمون القضاعي، المتوفى سنة 454هـ؛ نشره: محمود الشابندر، 1327هـ/ 1909م.

3- عُنوان المَجْد، في تاريخ نَجْد.
لعثمان بن بِشْر الحنبلي، ج1 في 142 ص، 1328هـ/ 1910م.
وقد عُني بتصحيحه: محمد بن عبدالعزيز بن نافع النَّجْدي، وسليمان الدخيل؛ مدير جريدة الرياض.
ورد ذكر الكتاب في مجلة "لغة العرب": (مج1، ص488).

4- الفوز بالمراد، في تاريخ بغداد.
ساتسنا (وهو اسم مستعار للأب: أنستاس ماري الكَرْمَلِيّ)، ج1 في 77 ص، 1329هـ/ 1911م.
والكتاب يبحث في تاريخ بغداد منذ سقوطها على يد (هولاكو)، وحتى سنة 1495هـ، وقد جمعه مؤلفه من عدَّة كتب خطِّية ومطبوعة، عربية وأجنبية، وكان قد نشره أولاً في جريدة "الرياض" البغدادية على صورة مقالات، نشره صاحب "الرياض" - سليمان الدخيل - على نفقته.
وقد ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج 1، ص405).

5- فصل القضاء، في الفَرْق بين الضاد والظاء.
أحمد عزة بن رشيد البغدادي؛ مميِّز قلم تحررات ولاية بغداد، في 168 ص، 1328هـ/ 1910م.

6- شرح قانون الجزاء مع ذيله بالتركية.
عبدالله وهبي أفندي؛ أحد معلِّمي مدرسة الحقوق ببغداد، جزءان في 735ص.

7- التبصرة، لمتولِّعي الخَمْرة.
إبراهيم منيب الباجه جي (ت 1948م)، 1331هـ/ 1912م.
ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج3، ص 611).

8- العقد المفصَّل، في قبيلة المجد المؤثَّل.
للسيد: حيدر الحِلِّي، 1331هـ/ 1911م.
والكتاب يقع في جزئين، كتبه المؤلف إلى صديقه الشاعر (محمد حسين كبة)، وقد كتب فيه ترجمة صديقه، وتكلم عن شعره وعائلته، كما مرَّ في الكتاب روياتٌ كثيرةٌ في التاريخ العربي القديم.

9- نثر اللآلي، في شرح نَظْم الأمالي.
عبدالحميد الآلوسي، 292 ص، 1330هـ، وهو كتابٌ في القصائد، ذكره (سركيس) في "معجمه": (1 - ص6).

10- وصايا ملوك العرب في الجاهلية (تحقيق).
تأليف اللغوي: يحيى بن الوشَّاء، ج1 في 40 ص، 1332هـ/ 1913م.
ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج 3، ص 665).

11- الوهابية.
سليمان الدخيل، رسالة في 16 ص، 1332هـ/ 1913م.
ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج3، ص 665)، والكتاب يبحث في المذهب الوهابي الذي انتشر في الجزيرة العربية. ويبدو أن المؤلف كان يعتنق هذا المذهب، خاصةً وأنه في الأصل من نجد، وقد قدم بغداد وأقام فيها مدةً طويلةً، وعمل في حقل الصحافة والتأليف.

12- مختصر تاريخ الإسلام.
محيي الدين الناصري (ت سنة 1969)، لم تُذكر سنة الطبع، وأغلب الظن أنها في حدود سنة 1913م، لورود ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج3، ص322) بين الكتب المطبوعة آنذاك.
والمؤلف من رجالات التعليم القدامى في العراق، ويبدو أن أكثر مؤلفاته كانت مدرسية، وضعها لفائدة الطلاب، وقد أخذت تدرَّس في المدارس حال السماح بتدريس العلوم المختلفة بالعربية.

13- المحفوظات.
محيي الدين الناصري، ثلاثة أجزاء في مجلد واحد، طُبع الجزء الثاني والثالث فقط منها في مطبعة الشابندر.
ج2 في 32 ص، سنة 1332هـ/ 1913م.
ج3 في 32 ص أيضاً، سنة 1332هـ/ 1913م.
أما الجزء الأول؛ فقد طُبع في مطبعة الآداب؛ حيث سنذكره مع مطبوعاتها.
والكتاب بأجزائه الثلاثة يحتوي على نصوص أدبية مختلفة ومختارة، كما يحتوي على أناشيد وطنية مختلفة، وُضعت لاستفادة الطلاب وتدريسها في المدارس.
والكتاب يمثِّل حالةً من الانبعاث القومي والوطني في تلك المرحلة، في الوقت الذي كانت السياسة (الطورانية) قد قاربت على نهايتها؛ لما لاقته من معارضة قوية بين صفوف العرب.

أهم الصحف والمجلات التي طُبعت في مطبعة الشابندر:
1- الرياحين. إبراهيم منيب الباجه جي وإبراهيم صالح شكر، 1332هـ/ 1913م.
2- القِسْطاس.
3- الوجدان.
4- كرمة ونرمة.
5- شمس المعارف. إبراهيم صالح شكر.
6- بعض أعداد مجلة "لغة العرب". الكَرْمَلِيّ.
7- مطبعة الأداب
أسس هذه المطبعة مجموعة من كبار رجال المال في بغداد، بصورة شركة، وجلبوا مطبعةً حديثةًَ، وذلك سنة 1327 هـ/ 1909م، ونصبت في بغداد، وبدأت العمل في نفس السنة، وقد التزمها شخصٌ معروفٌ بإتقانه للطباعة، وهو (يوسف فرنسيس الموصلي)[21].

وقد ذكرها بعض المعاصرين، وقالوا إنها كانت لا تقلُّ إتقاناً عن مطابع سوريا، وربما ضارعتها في جودة العمل!

وقامت هذ المطبعة بطبع الكثير من الكتب الأدبية والدينية والعلمية، كما طُبعت فيها كثيرٌ من المجلات والصحف التي كانت تصدر في بغداد آنذاك.

ونظراً لجودة هذه المطبعة، وإتقان حروفها وتنوُّعها؛ فقد اتفق الكَرْمَلِيّ معها على طبع أعداد مجلته "لغة العرب"؛ حيث طبع فيها الكثير من أعداد هذه المجلة.

وهذه أهم مطبوعاتها:
1- شواهِدُ القَطْر وحاشيته.
للشيخ: عبدالرحيم السويدي، 315 ص بقَطْع الثُّمن الكبير، 1329هـ.
ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج1، ص314).

2- الهيئة والإسلام.
هبة الدين الشهرستاني[22]، جزآن في 314 ص، 1327هـ/ 1910م، وقد طبع هذه الكتاب فيما بعد طبعةً ثانيةً في النَّجَف سنة 1961م، وثالثةً سنة 1965م.

3- الجاذبية وتعليلها.
جميل صدقي الزَّهاوي، 1910م.
وربما كان هذا الكتاب من أوائل الكتب العلمية التي أخذت طريقها إلى الطابعة في بغداد.

4- مناظرة الحاتمي والمتنبي.
40 ص، بقَطْع الثُّمن، 1327هـ.
ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج1، ص265).

5- الإرشاد، لمن أنكر المبدأ والنبوَّة و المعاد.
واعظ زادة مصطفى نور الدين أفندي الواعظ، في 93 ص، طبع سنة 1329هـ/ 1911م.
ورد ذكر هذا الكتاب في مجلة "لغة العرب": (مج1، ص 110)، وقد أوردت المجلة ثلاثة كتب أخرى صغيرة لنفس المؤلِّف، طُبعت كلها في نفس السنة السابقة في مجلد واحد، وتتعلق بأمور دينية وتفسيرية، وتحتوي على جدلٍ ودفاعٍ وذبٍّ يفيد جماعة من أنكر من المسلمين بعض الحقائق المدونة في أسافر الأيمة والدين.

وهذه الكتب هي:
6- خلاصة المقال، في شدِّ الرحال.
واعظ زادة، في 18 ص، طبع 1329 هـ.

7- المطالب المنفية، في الذَّبِّ عن الإمام أبي حنيفة.
واعظ زادة، وفي 24 ص، طبع سنة 1329هـ.

8- زهر الرُّبا، في حُرْمَة الرِّبا.
واعظ زادة، 1329هـ، في ست صفحات فقط، طُبعت ملحقةً بالكتاب الأوَّل، من ص 94 - ص 102.

9- شجرة الرِّياض، في مدح النبيِّ الفيَّاض.
محمد بن الشيخ طاهر السَّماوي، 60 ص بقَطْع الثُّمن، 1330هـ/ 1991م.
ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج1، ص 407).

10- رسالة في تحريم نقل الجنائز المتغيِّرة.
هبة الدين الشهرستاني، رسالة في 18 ص بقَطْع الثُّمن، 1329هـ/ 1911م.

11- التعبُّد ليسوع طفل براغ.
ترجمة عن الفرنسية إلى العريبة: الأب أنستاس ماري الكَرْمَلِيّ، 1911م.
ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج 1، ص 312).

12- ثمرة الشجرة، في مدائح العِتْرَة المطهَّرة.
أُرجوزةٌ للشيخ: محمد السماوي، 1331هـ/ 1912م.

13- المجازات النبويَّة.
للشريف الموسوي الرَّضي، في 287 ص.
لم تُذكر سنة الطَّبع، وأغلب الظنِّ أنها في حدود سنة 1910؛ لورود ذكره في مجلة "لغة العرب" بين الكتب المطبوعة آنذاك، وذلك في (مج1)، سنة 1911م، (ص 312).

14- مختصر تاريخ الإسلام.
صدر الدين الصدر، ج1 في 126 ص، طبع سنة 1330هـ/ 1911م.
ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج2، ص 164).

15- الهداية، في شرح الكفاية.
للشيخ: عبدالحسين آل أسد الله، مجلدان.

16- جوهرة الكلام، في مدح السادة الأعلام، وأئمة البيت الكرام.

17- حقوق الدول (بالتركية).

18- الهدية المستحسنة، للذين يسمعون القول فيتَّبعون أحسنه.
شاكر بن محمود البغدادي، في 20ص.
لم تُذكر سنة الطبع، وربما طُبع في حدود سنة 1913م، ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج3، ص 611) بين الكتب المطبوعة آنذاك.

19- ديوان إبراهيم منيب الباجه جي.
ج1 في 135ص، 1331هـ/ 1912م.
ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج3، ص109).

20- رسالة في العصا.

21- الدر المنتقى.
حمدي الأعظمي، 1331هـ/ 1912م، في 144 ص.
ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج3، ص322)، وذكر عوَّاد في "معجمه" سنة 1325هـ تاريخاً لطبعه (مج1، ص 373).

22- مفتاح الهندسة[23].
حمدي الأعظمي؛ المعلِّم في مدرسة بغداد الرُّشديَّة، في 56 ص.
لم تُذكر سنة طبعه، وربما كانت سنة 1913م، ولورود ذكره بين الكتب المطبوعة آنذاك، (مج3، ص322).

23- إرشاد الناشئين.
نعمان أفندي الأعظمي، في 65 ص، طُبع 1331هـ، وهو كتاب يحتوي على دروس دينية وعلمية وأدبية.
ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج3، ص386).

24- سلسلة روايات فكاهية، سُميت "بالغرائب"، أشرف على أصدارها (المعلِّم داود صليوا)، صاحب جريدة "صدى بابل". صدر العدد الأول منها في 26 ص بقَطْع الثُّمن الصغير، في شباط سنة 1913م، ومجموع ما صدر منها 12 عدداً.
ذكر هذا عبدالرزاق الحسني في كتاب "تاريخ الصحافة العراقية": (ج1، ص21)، كما ذكرها طرازي في كتابه "تاريخ الصحافة العربية": (ج4، ص142).
ولدى مراجعتنا لجريدة "صدى بابل": (العدد 165، السنة 4، 1912م) اتضح لنا أن السلسلة كانت تُطبع مع الجريدة في هذه المطبعة.

25- المحاق، في ترجمة شهيد الإصلاح ناظم عقد العراق.
وهو كرَّاس صغير يحتوي على ست وريقات، أُلحق بـ "الغرائب" الآنفة الذكر، في عددها الرابع، الصادر بتاريخ 30 ربيع الآخر سنة 1331/ 1913م.
لم يُذكر اسم الكاتب، وأغلب الظن أنه (المعلم داود صليوا)، الذي كان يصدر جريدة "صدى بابل" وصاحب سلسلة "الغرائب".

26- المحفوظات.
محيي الدين الناصري، ج1 في 24 ص، (أما الجزآن الآخران؛ فقد طُبعاً في مطبعة الشابندر)، 1332هـ.

أهم الصحف والمجلات التي طبعت في مطبعة الآداب:
مجلة "لغة العرب": طبعت الأعداد الأولى من المجلد الأول، عدا أربعة منها، ثم طبعت أعداد المجلد الثاني والثالث.
- مجلة العالم: لهبة الدين الشهرستاني، طبعت بادئ الأمر في هذه المطبعة، ثم نُقل طَبْعُها إلى النَّجَف الأشرف.
- مجلة الحياة: لصاحبها سليمان الدخيل.
- مجلة تنوير الأفكار: السيد نعمان الأعظمي، 1910م.

ومن الصحف نذكر:
- الرياض: سليمان الدخيل.
- الرُّصافة: محمد صادق الأعرجي، 1910م.
- المصباح.
- صدى بابل: داود صليوا ويوسف غنيمة، 1909م.
- النوادر والمضحكات.

8- مطبعة الرياض:
ذكر بعض الباحثين أن هذه المطبعة أسست في بغداد سنة 1910م، وأنها كانت تسمَّى أحياناً باسم صاحبها ومؤسسها سليمان الدخيل[24].
غير أن (إبراهيم حلمي) لم يذكرها بين مطابع بغداد[25]، مع العلم أنه كان محرِّراً في جريدة "الرياض" التي أصدرها سليمان الدخيل نفسه!
لذا؛ فأغلب الظن أنها أُسست بعد سنة 1912م، وأن صاحبها - الذي عُرف بنشاطه في حقل التأليف والنشر والصحافة - لا يُستبعد أن يكون قد أقدم على تأسيسها، وربما ابتاع إحدى المطابع المهملة فجدَّدها.
وقد دعانا إلى تأييد هذا: أن (روفائيل بطِّي) - وهو من معاصريه - ذكر أن سلميان الدخيل أسس دار طبع ونشر في بغداد، غير أنه لم يذكر اسم هذه الدار[26].

وقد وردت أشاراتٌ في مجلة "لغة العرب" عن بعض ما طُبع فيها، وأهم تلك الكتب:
1- ديوان البناء.
للشاعر عبدالرحمن أفندي البناء، ج1 في 210ص، نشره سليمان الدخيل، وقد ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج3، ص502)، 1331هـ/ 1912م.

2- نهاية الأرب، في معرفة أنساب العرب.
للقلقشندي المتوفى سنة 821هـ، وهو معجم في الأنساب، رتَّب فيه أسماء القبائل والبطون على أحرف الهجاء، ومنه عدَّة نسخ خطِّية، حقَّقه ونشره: سليمان الدخيل، سنة 1332هـ.
ورد ذكره في مجلة "لغة العرب": (مج3، ص 665).

3- البيان، في تاريخ آل عثمان.
محمد خلوصي الناصري، في 80 ص بقَطْع الثُّمن، 1331هـ.
وهو كتابٌ في تاريخ العرب،  وقد أُلِّف وطُبع حال السماح من الدولة العثمانية بدراسة التاريخ بالعربية.
وذكر (روفائيل بطِّي)[27] أن سليمان الدخيل نشر كتباً أخرى، أهمها:
- العقد المتلالئ في حساب اللآلئ: والكتاب يبحث في صناعة الغوص على اللؤلؤ في الخليج العربي.
- حساب الجفر: والكتاب منسوب إلى ابن العربي.
ويذكر بطِّي أن الكتاب تلقفته الأيدي حال طبعه، وذاع بين القرَّاء، ودرَّ على الدار أرباحاً، وربما قصد بالدار تلك التي أسسها سليمان الدخيل للطباعة والنشر.

9- مطبعة بيخور:
ذكر (إبراهيم حلمي) أن هذه المطبعة أُسست في بغداد سنة 1884م[28]، بينما ذكر (شيخو) أنها أُسست سنة 1894[29]، ونحن نميل إلى رأي (شيخو)؛ لأنه كان معتمداً في معلوماته التي دونهها في مقالته عن الطباعة في العراق على ما أفاد به محمود شكري الآلوسي والكَرْمَلِيّ.
أما صاحبها؛ فيُدعى (الحاخام بيخور)، وكانت الغاية من تأسيسها طبع الكتب الدينية بالعبرية، ثم استغلت أيضاً فيما بعد لطبع مناشير تجارية.
ويبدو أنها جاءت بحروف عربية فيما بعد، ودليلنا على ذلك: أن أحد أعداد مجلة "لغة العرب" - وهو العدد 11، نيسان 1912م - طُبع فيها، وقد كُتب اسمها على الصورة الآتية: (مطبعة شوعة بيخور).
غير أن الكَرْمَلِيّ عاد فعلَّق على حروفها بأنها غير جيدة، ولا يليق بالعربية أن تتشح ببزَّته! كما ذكر أن هناك مثبِّطات وعوائق صادفته في هذه المطبعة[30].
هذا ولم نعثر على كتب مهمة طبعت في هذه المطبعة، مما يؤيِّد أن أكثر ما طبعته كان كتباً دينية بالعبرية فقط، ومناشير تجارية وإعلانات.

10- مطبعة دنكور:
أُسست هذه المطبعة سنة 1902م، وسمِّيت باسم مؤسسها (الحاخام عزرا دنكور).
ويبدو أن الغاية من تأسيسها - أيضاً - كان لغرض طبع بعض الكتب الدينية؛ حيث عثرنا على كتاب يحمل عنوان: "تفاسير أسفار التوراة"، قام بتأليفه صاحب المطبعة نفسه (عزرا روبين دنكور) وطبعة بدون ذكر سنة الطبع، ولابد أن هناك غير هذا الكتاب مما لم نعثر عليه.
كما استُغلت المطبعة لطبع بعض المنشورات التجارية والإعلانات.

وقد طبع في هذه المطبعة أيضاً بعضٌ من المجلات والصحف الصادرة في بغداد في أوائل القرن العشرين؛ وأهمها:
1- صحيفة التفكير: وهي لسان حال جمعية (الاتحاد العثماني - الإسرائيلي).
2- مجلة "مكتب"[31]: وهي رسالة موقوتة أسبوعية، صاحبها ومديرها المحامي (يونس وهبي)، وكانت تطبع بثلاث لغات؛ هي العربية، والتركية، ويخالطها شيءٌ من الفرنسية.
3- بعضٌ من أعداد مجلة "لغة العرب"؛ العدد 9، 10 - سنة 1912م.
ويبدو أن هذه المطبعة استمرت مدة طويلة؛ بدليل ورود اسمها بين مطابع بغداد في المجلد الخامس من "لغة العرب"، لسنة 1927م، كما ورد اسمها في (الدليل العراقي) لسنة 1935م، وقد وجدنا البعض من مطبوعاتها بعد الحرب العظمى الأولى، وكانت في مختلف المواضيع، وليست مقتصرةً على الدينية، مما يدلُّ على تطوُّرها ونشاطها.

11- مطبعة دار الأيتام:
أسَّس هذه المطبعة الآباء الكَرْمَلِيُّون في بغداد سنة 1914م، إلا أن قيام الحرب العظمى الأولى ونفي الكَرْمَلِيّ إلى الأناضول أدى إلى توقُّفها.
ثم عادت إلى العمل سنة 1924م، واستمرت حتى سنة 1935م، وأخذت تطبع أعداد مجلة "لغة العرب" عندما استؤنف إصدارها.
وأهم ما طبع فيها في بداية تأسيسها:كتاب "العَيْن" للفراهيدي؛ تحقيق: الأب أنستاس الكَرْمَلِيّ، وقد طُبعت قطعةٌ منه في 144 ص، سنة الطبع 1914م[32].

فهرست بأسماء الكتب التي طبعت في بغداد منذ بدايات الطباعة وحتى الحرب العظمى الأولى خالية من ذكر اسم المطبعة[33]
1- الثورة الإيطالية:
شارك في تأليفه: إبراهيم حلمي العمر، بغداد 1332هـ.

2- الحرب العامة:
إبراهيم حلمي العمر، 1333هـ.

3- سفرة الزاد، لسفرة الجهاد:
أبو الثناء الآلوسي، 1333هـ.

4- التجزي في الاجتهاد:
محمد صالح الداماد، 1296هـ/ 1878م.

5- ست رسائل:
أحمد بن معروف النودي، 1299هـ.

6- حفاوة التهليل، بعيد (اليوبيل):
الخوري باسيل بشوري، 1912م.
نُشر بمناسبة الاحتفال بـ (يوبيل البطريرك أفراد رحماني الموصلي).

7- روح النجاة، وعين الحياة:
حسن علي البدر، 1329هـ.

8- زُبْدَة الحساب:
حمدي الأعظمي، 1329هـ.

9- علم الكلام:
حمدي الأعظمي، 1329هـ.

10- مرقاة العقائد:
حمدي الأعظمي، 1325هـ.

11- مقالات مدنية:
قدسي زادة أحمد مدني، 1330هـ.

12- التقويم الأدبي:
ليون لورنس عيسائي، 1905م.

13- تقويم هلال الزَّوراء لعام 1911م:
لوين لورنس عيسائي، 1911م.

14- كوكب الفيحاء، أو: دليل البصرة العام لسنة 1911م:
ليون لورنس عيسائي، 1911م.

15- هلال الزوراء لعام 1910م:
ليون لورنس عيسائي، 1910م.

16- نواصول جغرافياتي ابتدائي (بالتركية):
السيد محمد جواد، 1330هـ.

17- إظهار الحقيقة وبيان الواقع:
محمد حسن السلماني الكاظمي، 1332هـ.

18- منظومة جامعة لما روي من الآداب عند حضور الأكل والشراب:
محمد حسين الأعسم، 1329هـ.

19- أحسن العُدَد، في نظم أحكام العَدَد:
محمد صادق الحجة الطباطبائي، 1331هـ.

20- تقريظ الأسماع، في نظم مسائل الرِّضاع (أُرجوزة):
محمد صادق الحجة الطباطبائي، 1331هـ.

21- الروض المطلول، في نظم مسائل الأصول (1-2):
محمد صادق الحجة الطباطبائي، 1331هـ.

22- عقد الدُّرَرْ، في قاعدة "بلا ضرر":
محمد صادق الحجة الطباطبائي، 1331هـ.

23- الغُرَر الغروية في أحكام الزكاة (منظومة)، طبعت مع "العروة الوثقى":
مرتضى كاشف الغطاء، 1329هـ.

24- الرؤيا – رواية:
لنامق كمال؛ ترجمة: معروف الرُّصافي، 1909م.

25- أرجوزةٌ في الأصول:
مهدي الأزري الكاظمي، 1327هـ.

26- اللآلئ الغَرَويَّة، في المدائح الأحمدية:
مهدي البغداد النَّجَفي، ط1، بغداد 1328هـ، وقد طبع ط2 في النَّجف الأشرف، سنة 1951م.

27- خطاب في تهديد الحاكمين:
هبة الدين الشهرستاني،1328هـ.

28- رسالة شرح جبل قاف:
هبة الدين الشهر ستاني، 1328هـ.

29- إتحاف الطَّالب (رسالة فقهية):
محمود بن أوهيب الحنفي البغدادي، 1322هـ.

30- الفرائد الأدبية، في القراءة العربية:
يحيى الوتري، 1331هـ.

31- دروس التجويد:
علي ظريف الأعظمي، 1331هـ.

32- تبيان الأصدقاء، في بيان التقليد والاجتهاد والاستفتاء والإفتاء:
محمد عبدالرحمن الأشعري الشافعي النقشبندي البغدادي، 1330هـ.

33- تعليقة كتاب الطهارة:
محمد كاظم بن حسين الخراساني الأخوند، 1332هـ.

34- الشيعة والانتجاع يوم الطفّ:
محمد بن محمد مهدي الخالصي، 1332هـ.

35- عزَّة الأمس .. ذلَّة اليوم:
ترجمة: الميرزا محمد رحيم، 1331هـ.

36- الدَّراري اللامعات، في شرح القطرات والشذرات:
محمد مهدي الخالصي، 1331هـ.

37- الانقلاب العثماني:
سليم إسحاق، 1909م.

38- تنوير الأذهان، في شرح خلاصة الميزان (في المنطق):
عبدالجليل آل جميل، 1321هـ.

39- ذخيرة الصالحين:
الشيخ سعيد الحِلِّي، 1329هـ.

40- تحفة الألباء، في تاريخ الإحساء:
سليمان الدخيل، 1331هـ.

41- الحجة البليغة، في جواز نقل الموتى في الشريعة:
صادق آل السيد راي الحسنى البغدادي، 1329هـ.
طبع هذا الكتاب طبعة ثانية في النَّجف الأشرف، سنة 1955م.

42- الأبكار الحسان، في مدح سيد الأكوان:
الملا عثمان الموصلي، سبق وأن طُبع هذا الكتاب طبعة أولى في القاهرة سنة 1313هـ، أما الطبعة الثانية فطُبعت في بغداد سنة 1332هـ، ويقع الكتاب في 50 ص.

43- الإرشادات الروحية:
الخوري عبدالأحد جرجي، ط1، 1914م.

44- ديوان مهيار الدَّيْلمي:
شرح عبد المطلب الحِلِّي، 1330هـ.

45- دروس الجغرافيا:
عبدالهادي الأعظمي، 1330هـ.

46- الأجوبة البصرية، عن الأسئلة النحوية:
عبدالوهاب بن عبدالفتاح البغدادي، الشهير بالحجازي، 1302هـ.

47- العقد الجوهري في قدرة العبد وكسبه:
الشيخ خالد النقشبندي (ت سنة 1827م)، (نشر وتحقيق)، 1301هـ.

48- حاشية على كفاية الأصول:
محمد مهدي الخالصي، 1328هـ.

فهرست بمطابع ومطبوعات الموصل
1- مطبعة الأباء الدومنيكان:
التي أُسست في حدود سنة 1858م.
1- لوحات مختلفة باللغات العربية و(السِّريانية) و(الكلدانية) لتدريس هذه اللغات، قام بإعدادها القس يوسف داود[34]، والقس عبد يشوع الخياط[35]، 1858م.
2- كتاب القراءة:
مزيَّن ومزخرف في 12 صفحة، الأب بصون، 1858م.
4- صلوات الوردية:
ترجمها إلى العربية: الأب دوفال، بإشراف معلم العربية: القِسّ أنطون غالو الكلداني، 1858م.
5- خلاصة في أصول النحو، بطريقة جديدة تسهِّل مأخذها للمبتدئين:
القس يوسف داود الزبونجي، في 169 صفحة عدا الفهارس، ثم أضاف إليها نبذةً في (كليلة ودمنة)؛ فيصبح الكتاب في 180ص، 1859م.
والكتاب مقسم إلى خمسة كتب، وفي كل كتاب عدد من الفصول والأبواب؛ خصِّص الأول لعلم الصرف، والثاني للاسم، والثالث للحروف وما يلحق بها، أما الرابع فقد خصَّصه للجُمَل، بينما ذكر في الخامس ما بقي من أبواب النحو وما يتعلق بالوقف.
ولهذا الكتاب أهمية خاصة؛ حيث إنه أول كتاب يطبع في العراق في مواضيع لغوية ونحوية، وبأسلوب حديث وميسَّر، لتيسير دراسة اللغة لطَلَبَتِها.
تتواجد نسخة من هذا الكتاب في مكتبة المتحف العراقي دون ذكر المؤلف، ويبدو أن السبب هو كتابة اسم المؤلف في خاتمة الكتاب وليس على غلافه.
كما ذكره الأستاذ (كوركيس) عواد في كتابه "مباحث لغوية" دون ذكر المؤلف.

- مطبعة الدومنيكان الحديثة:
التي أُسست بين سنتي 1860-1861.
وأول كتاب يطبع فيها هو كتابٌ دينيٌّ، يحمل عنوان "رياضة درب الصليب"[36]، 1861م، وكتاب آخر في علم الجغرافيا يحمل نفس العنوان، طبع - أيضاً - سنة 1861م، أما سنة 1863م فقد شهدت طبع كتاب اسمه "تمارين في القراءة العربية للمبتدئين".
ثم توالى طبع الكتب على اختلاف أنواعها وتعدد موضوعاتها، وقد رأينا، ولكثرة ما طُبع في هذه المطعبة خلال ما يقرب من خمس وأربعين سنة، ولتعدُّد الطبعات - أن نتَّبع في تنظيم فهرست مطبوعاتها طريقة المواضيع، كي يسهل للباحث أن يطَّلع - وبسهولة - على مختلف النواحي في نتاجها ومطبوعاتها.
والجدير بالذكر أن أكثرية الكتب المطبوعة في هذه المطبعة قد حُفظت نسخة منها في خزانة خاصة لدى الآباء الدومنيكان، في ديرهم الواقع في مدينة الموصل، بينما تشتتت أكثرية النسخ المطبوعة، وضاع قسمٌ كبيرٌ منها.

وقد حاولت أن أجمع البعض من هذه المطبوعات للحفاظ عليها والاستفادة منها، وهي بالفعل موجودة حالياً في خزانتي. كما تتواجد بعض الكتب الأخرى في خزانات خاصة متفرقة في بغداد والموصل، وبعض الأديرة والكنائس.

1- في اللغة والمعاجم:
1- نحو اللغة اللغة الفرنسية (غراماطيق اللغة الفرنسية):
باللغتين العربية والفرنسية، الخوري يوسف داود، في 262ص مع مقدمة بالعربية والفرنسية، 1865م، والكتاب وضع لتعليم العرب اللغة الفرنسية على أسس حديثة.

2- التَّمْرِنَة في الأصول النحوية:
الخوري يوسف داود الموصلي.
ط1: 1869م، مجلدان في 209 ص.
ط2: ج1 سنة 1875، ج2 سنة 1876م، وقد جعل الجزآن في مجلد واحد، عدد صفحاته 389.
ويحتوي الجزء الأول في طبعته الثانية على تقريظ علماء الموصل، مع مقدمة في أصول القراءة والكتابة، ثم دراسة مفصَّلة في علم الصرف، ويقع في 163 ص.
أما الجزء الثاني فيحتوي على مقدمة في 39 ص، مقسمة إلى ستة فصول، بيَّن فيها المؤلف مميزات اللغة العربية وخصائصها وفضائلها، ثم انتقل إلى تكملة المواضيع النحوية، مقسِّماً إياها إلى سبعة كتب.
وقد ختم الكتاب بدراسة موجزة في فن العَرُوض والجوازات الشعرية، ويقع الجزء الثاني في 227 ص.
ورد تعليقٌ على هذا الكتاب في مجلة "لغة العرب": (مج4، ص276).

3- التمرين على كتاب التَّمْرِنَة في أصول النحو والصرف:
يوسف داود.
ط1: في 244 ص، 1877م.
ط2: في 244 ص، 1884م.
والكتاب بِكْرٌ في نوعه؛ لاحتوائه على تمرينات وضعت كتطبيقات على كتاب "التَّمْرِنَة" السابق ذكره.
ورد ذكرٌ للكتاب في مجلة "لغة العرب": (مج 4، ص 276)، تتواجد نسخة من هذا الكتاب في طبعته الثانية في مكتبة الجامعة المستنصرية في بغداد.

4- تدريب الطلاب، في أصول التصريف والإعراب:
يوسف داود، ط2، 1895م، في 240 ص.
لم أعثر على الطبعة الأولى، وقد عثرتُ على الطبعة الثانية، التي طبعت بعد وفاة المؤلف بخمس سنين.

5- كراريس التَّصاريف العربية:
يوسف داود.
ط1: 1882م.
ط2: 1888م، في 94 ص.
والطبعة الثانية التي عثرتُ عليها جاءت غُفْلاً من ذكر المؤلف، وتحتوي على سبع كراسات؛ منها كراسةٌ لتصريف الأفعال، وأخرى للضمائر المنصوبة متصلة الأفعال، وثالثة لتصريف الأسماء.

6- مبادئ القراءة السِّريانية (بالسِّريانية):
يوسف داود.
ط1: 1874م.
ط2: 1879م، في 117 ص.
ط3: 1891م، في 115 ص.

7- مبادئ التهجئة لتدريس الصبيان:
وهذا الكتاب هو نفس الكتاب الذي طبع سنة 1863م بعنوان "تمارين في القراءة العربية للمبتدئين"، وقد طُبع فيما بعد عدَّة طبعات، وبأسماء مختلفة، كان آخرها هذا الكتاب الذي طبع سنة 1891م طبعة عاشرة!

8- اللُّمعة الشهية، في نحو اللغة السِّريانية (بالعربية والسِّريانية):
يوسف داود، ط1، 1879م، في 458 ص.
يحتوي الكتاب على مقدمة في صفات اللغة السِّريانية وأنواعها ولهجاتها، ثم دراسة عن الغربية (أي: السِّريانية)، والشرقية (أي: الكلدانية)، وقد طبع هذا الكتاب بعد وفاة مؤلِّفه، وجُعل في مجلدَيْن.
ج1، ط2: 1896م، في 694 ص.
ج2، ط2: 1898م، في 414 ص.
مع مقدمة مطوَّلة في 28 ص، ثم أضيفت للمجلد الثاني خاتمة في علم العَرُوض ونظم الشعر لدى السِّريان في 32 ص، كان المؤلف قد بعث بها وهيأها قبل وفاته.
ورد تقريظٌ لهذا الكتاب في طبعته الثانية في مجلة "المشرق": (مج1، عدد 18، سنة 1898م - مج2، عدد 17، سنة 1899.

9- Grammatica Aramaieca SEN sYRIACA 
أي: قواعد اللغة الآرامية: 
وهذا الكتاب هو ترجمة إلى اللاتينية للكتاب السابق ذكره، قام بترجمتها لويس رحماني - البطريرك إفرام رحماني فيما بعد - مع تذييل وإضافات كتبها المترجم.
يقع الكتاب في 729 ص، طُبع سنة 1896م.

10- القراءة التركية (بالتركية والعربية):
نعوم سحَّار، في 40 ص، 1892م، والكتاب مخصص لتعليم التركية للعرب.

11- التحفة السنية، لطلاب اللغة العثمانية:
نعوم سحَّار.
ط1: في 255 ص، 1890م.
ط2: ج1، في 306 ص، 1894م.
ط2: ج2، في 294 ص، 1895م.
وهو كتاب في قواعد اللغة التركية، مع شرح بالعربية.

12- تعليم الطلاب، أصول التصريف والإعراب:
سليم حسُّون، في 159 ص، 1898م.

13- الأجوبة الشافية في فنَّي الصرف والنحو، ومختصر مفيد في أصول النحو والصرف:
سليم حسُّون، جزآن في مجلد واحد، 1906م.
ج1: في علم الصرف، في 264 ص.
ج2 في علم النحو، في 126 ص.

14- الذهب، لتهذيب أحداث العرب:
سليم حسُّون، في 80 ص، 1911م.
وهو كتاب قراءة بالعربية، ذكره الكَرْمَلِيّ في "لغة العرب": (مج1، ص 315)، وأشار لبعض الأخطاء اللغوية التي وقع فيها المؤلف.

15- مكالمات تركية – عربية:
نعوم سحَّار، في 194 ص، 1896م.
يحتوي الكتاب على جُمَل مستعملة في التركية، بغية تعليمها إلى الطلاب العرب، وهو كتاب مدرسي.

16- جوجقلر (مجموع الفوائد):
في القراءة التركية للمدارس، 1890م، والكتاب لنعوم سحَّار، وقد نُشر غُفْلاً من اسمه.

17- أمثلة التصاريف الفرنسية:
في 53 ص، 1910م.

18- الطريقة الجديدة لتعلم الفرنسية:
في 144 ص.
ط1: 1891م.
ط2: 1895م.

19- تعليم القراءة الفرنسية:
في 117 ص، 1883م.

20- مجموع جُمَل اعتيادية، ومكالمات جزئية، لتعليم الفرنسية:
كراس صغير في 32 ص، لم تُذكر سنة الطبع.

21- كنز اللغة الآرامية (بالكلدانية):
توما أودو[37].
ج1: 1897م.
ج2: 1900م.

22- قاموس اللغة الكلدانية:
الخوري توما أودو، ويقع في مجلدين تضم أربعة أجزاء ضخمة، مج1 في 492 ص، مج2 في 638 ص.

23- قواعد اللغة الكلدانية (بالخط الشرقي؛ أي: الكلدانية):
طيماثاوس أرميا مقدسي، 1889م.

24- نحو اللغة الآرامية:
طيماثاوس أرميا مقدسي، 1898م.
25- الأصول الجلية، في نحو اللغة الآرامية، على كلا مذهبَي الشرقيين والغربيين:
القس: يقعوب منَّا،  في 352 ص، 1896 م.
والكتاب في قواعد اللغة الآرامية، مع شرح بالعربية، وقد وردت فيه مقطوعاتٌ مترجمةٌ من العربية إلى الآرامية.
26- دليل الراغبين، في لغة الآراميين:
القس: يعقوب منَّا، وهو معجم (كلداني- عربي) في 873 ص، من ضمنها مقدمة في 17 ص، 1900م.
ورد ذكره في مجلة "المشرق": (مج3، سنة 1900م، ص430).
وقد أعيد طبعة قريباً بـ (الأوفست) في بيروت سنة 1975م؛ نظراً لأهميته.
27- مفتاح اللغة الآرامية:
باللغتين الآرامية والفرنسية؛ لذا فقد حمل عنواناً بالفرنسية: (Clef de Langue Arameenne A. Mingana  )
ألفونس منكنا[38]، ويقع في 235 ص، وقد طبع سنة 1905م، والكتاب دراسةٌ في نحو اللغة الآرامية بالفرنسية.
ورد تعريف به في مجلة "المشرق": (مج9، سنة 1906م، ص92)
28- قواعد اللغة الكلدانية:
باللغتين الكلدانية والفرنسية؛ لذا فقد حمل العنوان التالي بالفرنسية: (Grammarire de la Langue Soureth ou Chaldeen voulgaire  ) 
الأب: جاك ريتوري ( P.J. Rhetore  )، ويقع في 276 ص مع مقدمة طويلة بالفرنسية، 1912م.
29- تصاريف الأفعال (بالكلدانية):
يوسف داود.

2- في التاريخ:
1- مختصر تواريخ الكنيسة:
تأليف: المعلم لومون الفرنسي؛ ترجمة: يوسف داود.
وقد أضاف إليه المترجم الكثير من التواريخ المختصة بالشرق وأحداث القرن التاسع عشر، وذيَّلة بفهارس للأعلام، ويقع الكتاب في سبعة أبواب، ولكل باب عدد من الفصول المناسبة.
عدد صفحاته 720 ص، 1873م.

2- مختصر المختصر في تواريخ الكنيسة:
الخوري يوسف داود، في 400 ص، 1877م.
والكتاب من تأليف يوسف داود، وقد كَتَب له مقدمة في التواريخ بوجه عام، وقسَّمه إلى سبعة أبواب، ولكل باب عدد من الفصول.
والجدير بالذكر أن المؤلف خصَّص الباب السابع للقرون الأربعة الأخيرة، وخاصةً الأحداث المهمة التي عاصرها المؤلف في عهد (البابا بيوس التاسع)، وانعقاد (المجمع الفاتيكاني) ثم توقفه بسبب الأحداث السياسية في إيطاليا، علماً بأن المؤلف كان أحد الأعضاء البارزين في المجمع، وقد عهدت إليه مهمات كثيرة في أعمال المجمع.

3- التواريخ البِيَعِيَّة:
يوسف داود، لم تذكر سنة الطبع.

4- مختصر في التواريخ القديمة:
القس لويس رحماني - البطريرك رحماني فيما بعد.
ويقع الكتاب في 368 ص، عدا الفهارس، ويحتوي على تسعة أبواب، وفي كل باب عدد من الفصول. سنة الطبع 1876م.
تتواجد نسخة منه في مكتبة (ثانوية التفيُّض) في بغداد.

5- الفصول الأنسية، في التواريخ القدسية:
للمعلم: بيليرز؛ عرَّبه وحشَّاه بفوائد جليلة: جرجس عبد يشوع الخياط - البطريرك فيما بعد.
ط1: 1868م.
ط2: 1876م، في 319 ص.
تتواجد نسخة من الطبعة الثانية في مكتبة المتحف العراقي.

6- مختصر في تواريخ القرون المتوسطة:
القس: لويس رحماني السِّرياني الموصلي، 1877م، في 299 صفحة عدا الفهرست.

7- مختصر في التواريخ المقدَّسة على سبيل السؤال والجواب:
القس: لويس رحماني.
ط1: 1876م.
ط2: 1883م.
وقد ورد ذكر الطبعة الثانية في مجلة "المشرق" لسنة 1909م: (مج12، ص 499)، ولكنها أعطت عنواناً آخر للكتاب، وهو "مختصر في التوراة المقدسة على سبيل السؤال والجواب"، وقد تكرر طبعة مراراً عديدة، حتى وصلت الطبعة السادسة، وذلك في سنة 1913م.

8- نصوص تاريخية سريانية قديمة:
لـ: مشيحا زخا (Mschiha Zkha)؛ نشرها وترجمها إلى الفرنسية: ألفونس منكنا، كما ذيلها بملحوظات، وضمنها فهارس للأعلام، ويقع الكتاب في ثلاثة أجزاء، أنجز طبع الأول سنة 1907م، أما الآخران فلم يُطبعا.
ورد تعريف بالكتاب في مجلة "المشرق": (مج11، سنة 1908م، ص 545)

9- ذخيرة الأذهان، في تواريخ المشارقة والمغاربة السِّريان:
القس: بطرس نصري الموصلي (ت سنة 1917م).
ج1: في 578 ص، 1905م.
ج2: في 448 ص، 1913م.
يعتبر هذا الكتاب في جزءَيْه من أهم المراجع في التاريخ الكنسي الشرقي، منذ بدايات القرون الميلادية وحتى القرون المتأخِّرة.
والجدير بالذكر أن الجزء الثاني طُبع مبتوراً، وبدون إشارة إلى السبب، مما أدَّى إلى تضارب الآراء في هذا، ولكن المتَّفق عليه أن الجزء المبتور يمسّ أناساً كانوا لا يزالون على قيد الحياة زمن الطبع، كما وأنه ربما تثير نزعات طائفية كادت تنطفئ.

3- في الأدب والتراث:
1- تنزيه الألباب، في حدائق الآداب:
جمعة ورتَّبة: القس يوسف داود، في 174 ص، 1863م.
يشتمل الكتاب على طرف من ألطف ما جاء في العربية من نثر ونظم، كما ذكر جامعه أنه عرض إلى الكثير من التنبيهات النحوية واللغوية والبيانية، وقد جعل له فهرساً لما حوى من معانٍ أدبية على نسق حروف الهجا، ويعتبر هذا الكتاب أول مطبوعٍ في الفنون الأدبية يطبع في العراق.

2- المناهل الفرنساوية، لوراد العربية (بالعربية والفرنسية):
يوسف داود، في 251 ص، طبع سنة 1865م.
والكتاب يشتمل على نُبَذ مختارة من أفضل الكتب الفرنسية، رتبها واستخرجها إلى العربية يوسف داود، كما حوى أبواباً مختلفة في الأمثال، والحكايات، والرسائل الأدبية، وفوائد علمية، وباللغتين العربية والفرنسية.
والكتاب ذو أهمية؛ لأنه تناول مختلف الفنون النثرية لأول مرة، من مقالة، وقصة، وحكاية، ومحاورة، وجاء بأسلوب أدبيٍّ حديث، خالٍ من الزخرفة اللفظية والسجع المتكلَّف.

3- ملخص كتاب بديع الإنشاء والصفات، في المكاتبات والمراسلات:
للشيخ: مرعي الحنبلي المقدسي، المتوفى سنة 1624م.
نُشر الكتاب بدون ذكر المحقِّق، والمعتَقَد أن يوسف داود هو الذي حقَّقه؛ نظراً لأنه كان المشرف الوحيد على المطبعة آنذاك.
يقع الكتاب في 146 ص، وطبع سنة 1866م.

4- فاكهة الخلفاء، ومفاكهة الندماء[39]:
لابن عرب شاه، المتوفى سنة 854 هـ/ 1450م؛ تحقيق: يوسف داود.
ط1: في 520 ص، 1869م.
ط2: في 525 ص، 1876م.
والكتاب مرآة لحياة الملوك، تنعكس أنوارها من الأمثال التي وردت على ألسنة الحيوانات، كما في كتاب "كليلة ودمنة".
وقد أصلح متنه، ورتَّبه، وحذف منه ما يمجّه الذوق السليم، وعلَّق عليه تعليقات، وطبعه.
ورد ذكر هذا الكتاب في "تاريخ آداب اللغة العربية" لجرجي زيدان، بين مؤلفات ابن عرب شاه، وقد ذكر أنه طبع في الموصل سنة 1869م[40].

5- كليلة ودمنة:
تحقيق: يوسف داود.
لم يذكر اسم المحقِّق، ولكنَّ الكثير من معاصريه ومن الذين أرَّخوا له ذكروا الكتاب من بين جملة ما حقَّقه.
ط1: 1869م.
ط2: 1876م، في 430 ص.
وقد طبع فيما بعد عدة طبعات، كان آخرها سنة 1897م.

6- التراجيم السنية، للأعياد المارانية (مع خطب ومقدمات):
تأليف: البطريرك إيليا الثالث ابن الحديثي، المعروف بأبي حليم؛ ضبطه، وعلَّق حواشيه، وناظر طبعه: القس يعقوب نعمو - المطران ميخائيل نعمو فيما بعد.
ط1: في 313 ص، 1873م.
ط2: في 310 ص، 1901م.
والكتاب يحتوي على (تراجيم)، وهي جمع (ترجام)، وتعني: (المقامة)، كما يحوي خطباً وأدعيةً ومقدماتٍ أدبية، وبأسلوب مسجع.
ورد تقريظ للكتاب في مجلة "المشرق": (مج8، عدد 10، سنة 1905م، ص 474)، وفيما يذكر (شيخو) أن النسخ الخطِّية للكتاب موجودة في باريس والفاتيكان وبيروت.

7- جني الأثمار، من لطائف الأخبار:
يوسف داود، في 178 ص، ط1: 1876م.

8- أمثال لقمان الأدبية، وطرف من لطائف العرب الأنسية:
جمعها وضبطها: القس يوسف داود، في 160 ص، 1871م.

9- إنشاء الرسائل:
يوسف داود، 1886م.

10- الرموز، ومفتاح الكنوز[41]:
تحقيق: يوسف داود، في 142 ص، 1870م.
والكتاب مخطوطةٌ قام المحقِّق بتنقيحها وتحقيقها، وقسَّمها إلى بابين؛ في الدين وفي الأدب.

11- ميزان الزمان (بالكلدانية):
جان أوسابيوس اليسوعي؛ نقله إلى الكلدانية: توما أودو، في 428 ص، 1884م.

12- كليلة ودمنة (بالكلدانية):
نقله إلى الكلدانية: توما أودو، في 273 ص، 1895م.

13- أمثال شعبية كلدانية:
بالفرنسية والكلدانية، داود الأعمى (اسمه الأصلي داود كوراً)، 1896م.
كتب مقدمة الكتاب: الأب جاك ريتوري الدومنيكي، الذي أتقن الكلدانية، ونشر الكتاب بعد وفاة مؤلفه، ويبدو أنه كان يساعد المؤلف في تزويده بأفكار عن (لافونتين) الفرنسي صاحب الحكايات المعروفة والأمثال، فيقوم بصبِّها في قالب شعري، وباللغة الكلدانية الدَّارجة.

14- الأناشيد الروحية (بالكلدانية):
داود كورا، ط1، في 452 ص، 1896م.

15- لطيف وخوشيابا:
مسرحية أدبية اجتماعية معرَّبة؛ ترجمها وعرَّبها عن الأصل الفرنسي - (Fanfan et Colas  ) -: نعوم سحَّار، في 83 ص، طبعت 1893م[42]، وهي أول مسرحية تطبع في العراق، كما أيد ذلك أكثر من باحث.

16- استشهاد مارترسيسيوس:
مسرحية تاريخية دينية؛ تعريب: المعلم سليم حسُّون، في 118 ص، وطُبعت سنة 1902م[43].

17- المروج النزهيَّة، في آداب اللغة الآرامية، منتخبات من البلاغة الكلدانية:
القس يعقوب منَّا - المطران فيما بعد.
ج1: 1901م.
ج2: 1902م.

18- مختارات من الآداب الفرنسية (choix de Lectures  ):
مج1، ط1، 1903م، في 238 ص.
ويحوي الكتاب مختارات من الآداب الفرنسية، ولأدباء فرنسيين بارزين.

19- أحسن الأساليب، لإنشاء الصكوك والمكاتيب:
نعوم سحَّار، في 240 ص، 1898م[44].
ويحتوي الكتاب على رسائل مختلفة، وبأساليب جديدة، ولكافة المناسبات والأحوال.
ورد ذكره في مجلة "المشرق": (مج1، سنة 1898م).

20- المطالعات والنصوص الفرنسية:
ألَّفه: الأب شيفاليه الدومنيكي، ونُشر غُفْلاً من اسمه، ج1، في 238 ص، 1903م.

21- القطافة (قطبتا) (بالكلدانية):
أدي شير[45]، في 224 ص، 1898م.
والكتاب يحوي منتخبات أدبية باللغة الكلدانية، مع معجم لشرح الكلمات، وملحق كتبه بالعربية والكلدانية.

22- ميامر نرسي (بالكلدانية):
نشرها: ألفونس منكنا، ويحتوي على 47 خطبة، وعشر قصائد.
ج1: في 370 ص، 1905م.
ج2: في 414 ص، 1905م.
ورد تعريف بالكتاب في مجلة "المشرق": (مج 8، سنة 1905م، ص 621).
والمعروف أن (نرسي) من شعراء و(ملافنة) السِّريان البارزين.

4- في الكتب الدينية:
1- الكتاب المقدس (بالعربية):
ط1: في أربعة مجلدات، طبع بين سنة 1871 – 1877م، في 2507 ص، وقد ظهرت الطبعة الأولى للكتاب المقدس في "عهده القديم" الجزء الأول سنة 1875م، قام بتعريبه، وترجمته، ومقارنته على أفضل النصوص المقبولة: الخوري يوسف داود الموصلي.
ط2: في ستة مجلدات، 1874-1877م، في 3806 ص.
كما طبع الكتاب المقدس فيما بعد عدَّة طبعات، وبصورة مجزَّأة؛ منها:
العهد الجديد: طبعة متقنة مع تصاوير، في 744 ص.
الأناجيل المقدسة الأربعة: في 518 ص، 1893م.
قصص الرسل: في 166 ص، 1893م.
رسائل مار بولس الرسول: في 567 ص، 1899م.

2- الكتاب المقدس (بالكلدانية):
ط1: في ستة مجلدات، بُدِئَ بطبعها سنة 1872م، ثم توقفت طباعته وأكملت فيما بعد، بين سنتي 1888 – 1892م.

3- أعمال الرسل والرسائل والرؤيا (بالسِّريانية):
1900م.

4- سيرة أشهر شهداء المشرق القديسين:
نقله إلى العربية، وذيَّله بفوائد تاريخية: أدي شير، طبع في مجلدين:
الأول: في 425 ص، 1900م.
والثاني: في 422 ص، 1906م.

5- سيرة القديسين:
يوسف داود.
ج1: 1873م.
ج2: 1890م.
والجزآن يقعان في 1650 ص.

6- سيرة القديسة تريزة، معلمة رهبنة الكَرْمَلِيّين الحافيين:
في 168 ص، 1867م.

7- سيرة مار إفرام السِّرياني:
ألفه أحد قسوس السِّريان الكاثوليك، يبحث الكتاب في سيرة (مار إفرام) الأديب و(الملفان) السِّرياني الكبير، ومصنفاته.
ط1: 1883م.
ط2: 1896م، في 107 ص.

8- أسطاخيوس:
يحكي الكتاب قصة وسيرة (أسطاخيوس) القائد الروماني خلال القرن الثاني للميلاد، في 232 ص، 1899م.

9- سيرة مار عبدالأحد، منشئ رهبنة الواعظين:
الأب: لافي الدومنيكي، في 282 ص، 1866م.

10- الزهرات المقدسة المقطوفة من جنة:
مار عبدالأحد، 1867م.

11- تأملات يومية:
ألفونس ليغوري؛ ترجمة: يوسف داود.

12- سيرة مار فرنسيس الأسيسي النارافي:
معرَّب عن الإيطالية سابقاً؛ ترجمه ترجمةً جديدة: يوسف داود، في 388 ص، 1864م.

13- سيرة بعض الطوباويين والأتقياء الدومنيكيين:
في 132 ص.

14- تقديس السنة المسيحية، بقراءة سير القدِّيسين اليومية:
ترجمة: يوسف داود.
ط1: ج1، 1874م.
ط1: ج2، 1874م.
ط2: ج1، 1891م، في 824 ص.
ط2: ج1، 1891م، في 847 ص.

15- سيرة القدِّيسين:
لويس رحماني - البطريرك إفرام فيما بعد – جزآن، 1891م.

16- المنتخبات الكنبيسية، في السيرة القدسية:
تأليف: توما الكنبيسي؛ ترجمها عن الفرنسية: القس عبدالأحد جرجي[46]، خمسة مجلدات مجموع صفحاتها 1160ص، طبع بين سنة 1898 – 1902م.

17- المواعظ السديدة الأدبية، في تثقيف المسيحي في طريقته الدينية.
تأليف: بولس سنيري اليسوعي، مجلدان:
ترجم الأول: يوسف داود، في 475 ص، وطبع سنة 1893م.
أما الثاني: فقد ترجمه إفرام رحماني[47]، في 456 ص، وطبع سنة 1893م - أيضاً.

18- الخطب الباهرة، والمواعظ الزَّاجرة:
للأب: بولس سنيري اليسوعي، المتوفى سنة 1691م؛ تعريب: يوسف داود، جزآن: ج1 في 456 ص، ج2 في 455 ص.
ط1: 1870م.
ط2: 1881م.

19- خلاصة التعليم المسيحي:
الأب: أمانتون الدومنيكي؛ ترجمة: يوسف داود، في 175 ص، 1863م.

20- التعليم المسيحي (بالسِّريانية):
المطران: أغناطيوس نوري، 1890م.

21- خلاصة التعليم المسيحي:
مختصرٌ موافقٌ لأحوال زماننا، وهو ترجمة لمختصر ظهر في الفرنسية سنة 1801م، يقع في 200 ص، 1876م.

22- الحرب الروحية:
في 397 ص، تأليف: ألفونس ليغوري؛ ترجمة: يوسف داود، 1868م (ورد في العنوان الفرنسي للكتاب أن سنة الطبع 1863).

23- الاقتداء بالمسيح:
لتوما الكنبيسي؛ ترجمة: القس عبدالأحد جرجي، 1898م.
24- تحفة الزهور الذكية، للنفوس العابدة المسيحية:
أصلح متنه وزاد عليه: القس يوسف داود.
ط1: في 517 ص، 1861م.
ط2: في 576 ص، 1899م.

25- الفناقيت[48] أو: (الفنقيط) (بالسِّريانية):
وهي الصلوات القانونية لدى السِّريان، أصلحها ورتبها: الخوري يوسف داود، وقد جعلها في سبعة مجلدات، مجموع صفحاتها 3934 ص، وطبعت بالتسلسل من سنة 1882 وحتى سنة 1896م.

26- الحوسايات:
(أي: الغفرانات، أو: الاستغفارات)، ضبطها، وصحَّحها، وترجمها إلى العربية بأسلوب بليغ ومسجع: الخوري يوسف داود، في 648 ص، 1879م.

27- المزامير (بالسِّريانية):
راجعها على الأصل العبري، وافتتحها بنبذة في استعمال المزامير بالطقس السيرياني: الخوري يوسف داود، 1885م.

28- فهرست القراءات من العهدين القديم والجديد، التي تقال على مدار السنة، بحسب الطقس السِّرياني:
ترتيب: يوسف داود، 1877م.

29- كلندار[49] حسب طقس الكنيسة السِّريانية الأنطاكية، 1877م.

30- نبذة في القوانين منقولة من المجامع المقدسة؛ لفائدة الإكليروس السِّرياني في الموصل:
1873م.

31- الدرة النفيسة، في بيان حقيقة الكنيسة[50]:
قورلس بهنام بني (البطريرك فيما بعد)، 1867م، ويقع في 318 ص، وفيه ثمان وثلاثون فصلاً، مع مقدمة وخاتمة.

32- كلندار السنة لأبرشية الموصل السِّريانية:
المطران: بهنام بني، 1877م.

33- إكليل البتول الطاهرة مريم (بالكلدانية):
أدي شير، 1904م.

34- تسليم السِّريان الشرقيين لسلطة الباب (بالكلدانية)، (حسب تقليد الكنيسة السِّريانية):
المطران: بطرس عزيز؛ ترجمة إلى الكلدانية: القس يعقوب منَّا، 1895م.

35- فرض السيدة الصغير:
ترجمة: يوسف داود، عن الأصل اللاتيني، في 165 ص، مع مقدمة، 1864م.

36- فرض سيدتنا مريم العذراء (بحسب الطقس الدومنيكي):
1864م.

37- زيارة القربان المقدس، وزيارة مريم العذراء:
ألفونس ليغوري؛ ترجمة: يوسف داود.
ط1: 1869م.
ط2: 1876م.

38- المتعبِّد لمريم:
الأب: بولس سنيري اليسوعي؛ ترجمه ونقَّحه: يوسف داود.
ط1: في 302 ص، 1870م.
ط2: في 310 ص، 1896م.

39- النزهة في الورود، بمثل ظهور السيدة في (لورد):
عرَّبه: القس يوسف جرجي السِّرياني[51]، 1893م.

40- مصحف الوردية المقدسة:
1867م.

41- شرح مختصر لأخوية الوردية:
1883م.

42- عبادة الوردية المؤبدة:
1880م.

43- طريقة سهلة للتأمل في أسرار الوردية:
1880م.

44- دستور الوردية المقدسة:
1900م.

45- ثوب سيدتنا ذات الكرمل:
1881م.

46- ثلاثة ينابيع نِعَم للأنفس المسيحية:
1880م.

47- الشهر المريمي:
تأليف: الأب متزرلي اليسوعي[52]؛ تعريب: يوسف داود، 1876م.

48- الشهر المريمي (ويتضمن تأملات في سيرة سيدتنا العذراء):
تعريب: البطريرك إفرام رحماني، 1892م.

49- خمسة مزامير للقديس (بوناونتورا) إكراماً لمريم العذراء[53].

50- مختصر في عبادة قلب يسوع الأقدس:
1902م.

51- المتعبِّدين لقلب يسوع الأقدس:
1906م.

52- ملخص أخبار الرهبنة الثالثة:
1900م.

53- الشهر المريمي (بالكلدانية):
ترجمه عن العربية إلى الكلدانية: الخوري فرنسيس داود، 1907م.

54- الكينارة الصهيونية، لتسبيح العزة الإلهية:
جمع وتنقيح: يوسف داود.
ط1: في 425 ص، 1864م.
ط2: 1891م.
ط3: 1910م.

55- مزامير داود:
1892م.

56- زوَّادة النفس التقية، في طريق الحياة المسيحية:
تعريب: يوسف داود، ط1، 1861 م، ثم طبع بعدها عدة طبعات، وقد عثرت على الطبعة الرابعة، وكانت سنة 1887م.

57- ترويض في آلام المسيح لكل يوم جمعة من الصوم الكبير:
يوسف داود، في 19 ص، 1863م.

58- تسعيات لأفضل أعياد السنة:
تعريب أحد الآباء الكبوشيين المرسلين، 1869م.

59- خدمة القداس (بحسب ترتيب الكنيسة، بالعربية والسِّريانية):
يوسف داود، ط1، 1868م.

60- رسالة المقدمة والنتيجة، في حقيقة عقد الخِطْبة وعقد الزِّيجة، وشروطها:
الخوري يوسف داود، 1874م، وهي رسالة دينية وقانونية في أمور الزواج عند المسيحيين.

61- رسالة في كيفية التصرف في الدعوى الزيجية:
يوسف داود، 1883م، وهي رسالة قانونية.

62- الزهرات القدسية:
في 451 ص، طبع سنة 1894م.

63- الصلوات (بالكلدانية):
جمع: أدي شير، 1891م.

64- تأملات يومية:
تأليف: ألفونس ليغوري، ترجمة: يوسف داود، في 240 ص، 1869م.

65- واجبات المسيحي تجاه الله:
في 288 ص، 1879م.

66- زيارة القربان المقدس، وزيارة مريم العذراء:
تأليف: ألفونس ليغوري؛ تعريب: يوسف داود.
ط1: 1869م.
ط2: 1876م.

67- مرشد الكاهن[54] (بالكلدانية):
بولس سنيري اليسوعي؛ ترجمة: داميان الكلداني (داميانوس كونديرا)؛ تنقيح: المطران توما أودو، 1882م.

68- تعليم المجمع التريدينتي (بالكلدانية):
توما أودو، 1889م.

69- التعليم المسيحي (بالكلدانية):
توما أودو، 1889م.

70- خلاصة التعليم المسيحي (بالتركية):
البطريرك عبد يشوع الخياط، 1893م.

71- حضرت عيسى المسجك الجيل شريفي (بالتركية):
نُشر في 105 ص.

72- مقدس خاج يولي زيارت كتابيدر (بالتركية):
نُشر في 28 ص.

73- إنجيل مار متَّى (بالتركية):
نشر وترجمة: عبد يشوع الخياط، 1894م.

74- رسالة راعوية:
البطريرك: عبد يشوع الخياط، 1984م.
وهي رسالة كتبها البطريرك الخياط بمناسبة تسلمه منصب (البطريركية)، ووجهها إلى أبناء طائفته.

75- منشور بطريركي:
البطريرك: يوسف عمانوئيل الثاني، 1914م.
وهناك مناشير أخرى لهذا البطريرك، طبعت بصورة متفرقة منذ سنة 1903م، وبما بعدها، وباللغتين العربية والكلدانية.

76- الواسطة العظيمة:
تأليف: ألفونس ليكوري؛ وترجمة: مكسيموس مظلوم، وقد أعاد الدومنيكان طبع الكتاب معتمدين على الترجمة السابقة، ويقع الكتاب في 348 ص، 1870م.

5- كتب مدرسية وأخرى متفرقة:
1- ترويض الطلاب، في أصول علم الحساب:
يوسف داود، ويقع الكتاب في 300 ص، طبع سنة 1865م، وربما كان هذا الكتاب أول كتاب في تدريس العلوم الحديثة يطبع في العراق.

2- مدخل الطلاب، وتعلَّة الرغَّاب، في أصول الحساب:
في 180 ص، 1870م.

3- مختصر صغير في الجغرافية:
يوسف داود.
كنا قد أشرنا إلى هذا الكتاب في بدايات الطباعة، وقد طبع عدة طبعات:
ط1: في 82 ص، 1861م.
ط2: في 180 ص، 1871م.
أما الطبعة الرابعة؛ فقد صدرت بعنوان: "خلاصة الجغرافية"، في 180 ص، 1910م.

4- لمحة اختبارية وفنية في الحمى التيفوئيدية:
الدكتور: حنَّا خيَّاط، 1911م.

5- الخلاصة الوفية، في علم الجغرافية:
القس: يوسف يونان الموصلي الكلداني، 1981م.

6- فهرست مخطوطات مكتبة سعرد (سعرت):
بالفرنسية، أدي شير، في 102 ص، 1905م.
ورد تعريف بهذا الفهرست في مقالة للأب (شيخو)، نُشرت في مجلة "المشرق": (مج8، سنة 1905م، ص 817).
وربما كان هذا الفهرست أول دراسة في علم (الببلوغرافيا) والفهرسة تُنشر وتُطبع في في العراق.
والجدير بالذكر أن أدي شير قد نظم عدة فهارس لمكتبات مهمة، ذكر فيها أهم مخطوطاتها، ونشرها بالفرنسية، وقد طبعت خارج العراق.

7- فهرست بمطبوعات مطبعة الدومنيكان:
ذكر فيه كل ما طبع في هذه المطبعة.
وقد نوَّه بهذا الفهرست الأب (شيخو)، في مجلة "المشرق": (مج1، عدد 1، سنة 1898م، ص 44)، وقد صدر فيما بعد عدة فهارس متفرقة لمطبوعات هذه المطبعة باللغتين العربية والفرنسية.

2- المطبعة الكلدانية:
أسس هذه المطبعة روفائيل، ابن القس بطرس مازجي الأمدي[55]، وهو كلداني من آمد - ديار بكر - ومن عائلة غنية، كان وحيداً لأبيه القس بطرس مازجي، ولما شبَّ قصد (باريس) وترهَّب في دير (اللعازاريين).
وقد أراد أن يستغل ثروته في أعمال خيرية وعلمية، لخير أبناء طائفته، فقدم الموصل سنة 1863م، وكانت مركزاً للبطريركية آنذاك، وجلب معه مطبعة حديثة من (باريس)، مع جهاز تشغيلها، ثم اشترى لها بيوتاً عديدة، وعمَّرها وجعلها مركزاً لمطبعته، وتقع اليوم قرب دار البطريركية في الموصل، في محلَّه الشيخ محمد، ولا زالت معروفة عند بعض الناس - وحتى يومنا هذا – باسم: المطبعة.
ثم أقدم على تزويدها بحروف عربية وكلدانية وفرنسية، مع مسابك حديثة، واستقدم لها عمالاً نشيطين، كان أكثرهم من الذين تعلموا هذه المهنة في مطبعة الدومنيكان.
وقد كان لتأسيس هذه المطبعة صدًى حسناً في الأوساط الأدبية والدينية الموصلية؛ فأنشد فيها الشاعر المعروف شهاب الدين العلوي المليسي يقول:
قَدْ تَمَّ فِي عَامِ  يُمْنِ        إِنْشَاءُ  دَارِ  الطِّبَاعَهْ
وَالْحَمْدُ  للهِ   تَمَّتْ        لِلْمَوْصِلِ الاسْتِطَاعَهْ
عَلَى  إِذَاعَةِ   فَضْلٍ        بَيْنَ  الْبِلادِ  مُضَاعَهْ
ثم قال مادحاً مؤسسها:
ذُو الهِمَّةِ النَّدْبِ رُوفَائِيلُ        الْبَدِيعُ            الْبَرَاعَهْ
أَعطى   بها   المال   منا        وَلَمْ  يَكُنْ  مَنَّاعَهْ[56]
وقد بدأت هذه المطبعة فور تأسيسها بطبع بعض الكتب الدينية والطقسية باللغة الكلدانية، ثم أخذت تطبع بعض الكتب الأدبية والتعليمية باللغتين العربية والفرنسية.
غير أن وفاة مؤسسها بمرض الهواء الأصفر (الكوليرا) سنة 1865م[57] أصابها بضربه قاسية؛ فتوقفت قليلاً، ولكنها سرعان ما عاودت نشاطها، وذلك بهمَّة المطران عبد يشوع الخياط، الذي تولى الإشراف عليها، وذلك في حدود سنة 1869م، وقام بطبع بعض الكتب المهمة من تأليفه.
وفي سنة 1878م تكاتف البطريرك إيليا عبو اليونان الموصلي مع المطران عبد يشوع الخياط على تجديدها وبعثها؛ فراحت تطبع من جديد الكثير من الكتب على اختلاف أنواعها، وعلى الأخصِّ الدينية والتعليمية منها.
واستمرت حتى سنة 1898م، وذلك عندما توفي البطريرك الخياط، الذي كان يرعاها رعايةً خاصةً، فتوقفت وبيعت بعض أدواتها إلى مطبعة الحكومة (الولاية) في الموصل.
ثم لم يلبث أن بعثها من جديد - وبنفس الاسم - البطريرك يوسف عمانوئيل الثاني، بعد تسلمه منصب (البطريركية) بقليل؛ حيث قام بنقلها سنة 1904م إلى المدرسة الكلدانية، واشترى لها حروفاً ولوازم جديدة، وبدأت بطباعة بعض الكتب المدرسية والدينية، غير أن نشوب الحرب العظمى الأولى جعلها تتوقف من جديد وللمرة الثالثة.

أهم مطبوعات المطبعة الكلدانية:
1- الزبور الإلهي (بالكلدانية):
على ترتيب الفرض، وبحرفين أسود وأحمر، في 300 ص، 1865م، وهو أول مطبوعاتها.
2- دقدام ودوثار (أي قبل وبعد):
يحتوي على الصلوات القانونية اليومية والأسبوعية في الكنسية الكلدانية، مع تسابيح بالكلدانية أيضاً، 1865م.

3- كتاب التهجئة (بالعربية):
لتدريس اللغة العربية.

4- كتاب التهجئة (بالكلدانية):
لتدريس اللغة الكلدانية.

5- بعض الرسائل الرعوية، والتي كان المطارنة والبطاركة يوجهونها إلى أبناء طائفتهم، وباللغتين العربية والكلدانية.

6- أسس القراءة، وبعض قطع مختارة من السِّريانية والكلدانية:
باللغة الكلدانية، في 163 ص، 1869م.

7- روضة الصبي الأديب، في أصول القراءة والتهذيب:
باللغتين العربية والفرنسية، ومحلَّى بفقرات من تاريخ العرب.
تأليف: السيد المطران جرجس عبد يشوع الكلداني الموصلي، في قسمين:
القسم الأول: في 108 ص.
القسم الثاني: في 157 ص، بعنوان "قلادة الذهب، في أركان الأدب".
وقد جعل القسمان في مجلد واحد، عدد صفحاته 265 ص، طبع سنة 1869م.

3- مطبعة الولاية:
أُسست هذه المطبعة بعد مدة قصيرة من تأسيس مطبعة الولاية في بغداد، وذلك في سنة 1875م، وقد أسسها (تحسين باشا) والي الموصل، وجلب أدواتها من الأستانة.
ويبدو أن الغاية من تأسيسها كان لطبع منشورات حكومية، وبيانات رسمية، وأمور تجارية، وتقاويم سنوية؛ وذلك لأننا لم نعثر على كتب مهمة طبعت فيها إلا فيما بعد، وبعد مدة طويلة من تأسيسها.
ومما يُذكر؛ أن الآباء الدومنيكان - بما لهم من خبرة في الطباعة - قد ساعدوا في تأسيسها وتسيير أعمالها في البداية، وزوَّدوها بما لهم من حروف مختلفة.
ومن الذين تولوا إدراتها نذكر: (رؤوف الشربتي)، و(علي بك) و(رؤوف أفندي ابن محمد أفندي)، و(حسن فائق بك)، و(خير الدين العمري)، وأكثرهم من الموصليين المعروفين.

ومن أبرز ما طبع فيها من الكتب؛ نذكر:
1- أبهى القلائد، في تلخيص أنفس الفوائد:
للسيد: أحمد فائز ابن السيد محمود البرزنجي، وهو كتاب في العقائد الإسلامية وعلم الكلام، يقع في 266 ص، وقد حصلت رخصة نظارة المعارف في الأستانة بطبع الكتاب، بتاريخ 1314 هـ/ 1896 م، فطُبع سنة 1315 هـ/ 1897م.

2- الفرائد، في العقائد:
معروف النودهي، 1314 هـ/ 1896م.

3- حديث الأربعين القدسية، من الصحف الإبراهيمية والموسوية:
أديب الجراح، 1914م.
والجدير بالذكر أيضا:ً أن صحيفة "الموصل" الرسمية، التي صدرت سنة 1879م، التي استمرت حتى الحرب العظمى الأولى كانت تُطبع فيها.

4- مطبعة نيوني:
وهي مطبعة يدوية، أسَّسها (فتح الله سرسم)، وشريكٌ له ماهرٌ في الطباعة، يدعى (عيسى محفوظ)، وقد جلبوا المطبعة من (باريس) مع أدواتها، كما جاؤوا لها بحروف عربية ولاتينية.
وقد نُصبت في منطقة تجارية في الموصل، تدعى (سوق الصرَّافين)، قرب (باب السراي)، وكان ذلك سنة 1910م.
ويبدو أن الغرض الأول من تأسيسها كان لطبع جريدة "نينوي"، التي أصدرها فتح الله سرسم سنة 1909م، ثم استغلت أيضاً لطبع بعض الكتب والمنشورات التجارية.
وعند وفاة فتح الله سرسم؛ باع ابنه حصَّته من المطبعة إلى شريكهم عيسى محفوظ؛ فأصبحت المطبعة تعرف بمطبعة محفوظ، ولمدة قصيرة.
وخلال الحرب العظمى الأولى؛ انتقلت هذه المطبعة إلى بغداد، وجاؤوا بمحرك بخاري لها لتنشيط أعمالها[58].

أهم الصحف التي طبعت فيها:
1- جريدة "نينوي": فتح الله سرسم، 1909م.
2- جريدة "النجاح": محمد توفيق، 1910م، وهي لسان حال حزب (الحرية والائتلاف) المعارض.
3- جريدة "حكة باز" (أي: المهذار)، 1911م، وهي صحيفة فكاهية انتقادية.

أما أهم الكتب التي طبعت فيها فهي:
1- بدائع الأفكار .. ياخود الحكمة والأدب، للترك والعرب:
فاضل الصيدلي الموصلي، في 32 ص، 1911م، ويتضمن شذرات عربية أدبية مشروعة باللغة التركية.

2- خطبة نادي الشرق:
محمد حبيب العبيدي، في 88 ص، 1331هـ/ 1912م، وهو كتاب سياسي، خاطب فيه مؤلفه أمم الشرق، ودعاها فيه إلى النهوض.

3- التحفة السنية، في المشايخ السنوسية:
علي الجميل الموصلي، في 98 ص، 1331هـ/ 1912م

4- رسالة الجهاد على فتوى السلطان الغازي:
أديب الجرَّاح.

5- الأناشيد الموصلية، للمدارس العربية:
في 24 ص، وهي مجموعة أناشيد عربية حماسية، نظمها بعض الشعراء المتحمِّسين للعروبة، وقد جمعها ونشرها: محمد سعيد الجليلي، 1332هـ/ 1914م.


فهرست مطبوعات المدن العراقية الأخرى
(كربلاء - النجف الأشرف - البصرة – كركوك)
1- الطباعة في كربلاء:
مطبوعات المطبعة الحجرية في كربلاء:
التي أُسست سنة 1856م/ 1273هـ.
قامت هذه المطبعة في بداية عهدها بطبع مناشير تجارية، وكتب أدعية، ورسائل دينية حاوية لآداب الزيارة.
أما الكتاب المهم الذي طبع فيها؛ فهو "مقامات ابن الآلوسي"، والمقصود بـ (ابن الآلوسي): أبو الثناء الآلوسي، المتوفى سنة 1854م، في 131 ص.
ويحتوي الكتاب على خمس مقامات، كان الآلوسي قد كتبها منذ سنة 1237هـ، أو سنة 1236هـ، كما ذكر أكثر من واحد من المتتبِّعين لنتائج الآلوسي.
وقد وجدت تعليقاً بخطِّ يد أبي الثناء الآلوسي نفسه، يقول إنه بيَّض الكتاب سنة 1270هـ/ 1853م، أي قبل وفاته بقليل.
أما تاريخ طباعة هذه المقامات في المطبعة الحجرية في كربلاء؛ فكان سنة 1873م.
ولابد لنا من أن نتوقف هنا؛ لنشير إلى أن أكثر الباحثين ذكروا سنة 1273هـ/ 1856م تاريخاً لطبع هذه المقامات[59].
واعتقد أن الاختلاف الذي حصل في ذكر تاريخ الطبع يعود إلى اقتران اسم الكتاب بدخول الطباعة في كربلاء، الذي أرخنا له بسنة 1856م/ 1373هـ، الأمر الذي دعا إلى هذا الالتباس، فذكر أكثرهم سنة دخول الطباعة في كربلاء سنةً لطبع هذا الكتاب.
وربما كان هناك سببٌ آخر يعود إلى الالتباس الذي حصل عند بعض الباحثين بتاريخ تبييض الكتاب أو مراجعته؛ حيث وجدت بعض من هذه التواريخ مذكورة في الطبعة نفسها[60].
هذا ولم نعثر بعد سنة 1873م على كتابٍ آخر أو منشورات طُبعت في هذه المطبعة، مما يدعنا نذهب إلى الاعتقاد بأنها تُركت أو أُهملت، لخللٍ ظهر فيها أو في إدارتها.

2- الطباعة في كركوك:
أهم مطبوعات كركوك:
مطبعة الولاية:
1- آثار حسن (بالتركية):
حسن حسني التكريتلي (التكريتي)، 1329هـ.

2- تصريف الزنجاني:
شرح: بير خضر، المعروف بـ (الشاهوي)، نشره: عبدالله فوزي أحمد نامي، 1330هـ.

3- وسيلة حسني (بالتركية):
عبدالله قدسي الكركوكلي، 1331هـ.

4- مآتم (ديوان شعر بالتركية):
خلوصي تيليسي نيمي زادة، 1332هـ.
كما طبعت في هذه المطبعة جريدة "كركوك" الناطقة بلسان الولاية.

أما مطبعة الصنايع:
التي أُسست سنة 1911م، فقد قامت بطبع النماذج والبيانات الرسمية، والتقاويم السنوية، ولم نعثر على كتب طُبعت فيها.

3- فهرست مطبوعات البصرة:
1- هداية الوصول، لبيان الفَرْق بين النبي والرسول:
عبدالوهاب بن عبدالفتاح البغدادي، الشهير بـ (الحجازي)، في 80 ص، 1308هـ/ 1890م.

2- الفتوحات الكوازية، في السياحة إلى الأراضي الحجازية:
عبدالله باش أعيان، 1308هـ/ 1890م.
والكتابان السابقان هما باكرة الطباعة في البصرة؛ إذ لم نعثر على أقدم منها.

3- التحفة الإيقاظية، في الرحلة الحجازية (الجزء الأول):
سليمان فيضي، 1331هـ/ 1912م.

4- أَرَجُ الطِّيب، في مآثر السيد طالب بك النقيب:
عمر فوزي كركوكلي زادة، 1915م.

5- التحفة البصرية:
أبو الثناء محمد فخر الدين النقشبندي، المعروف بـ (مجموعي زادة)، 1331هـ/ 1912م.

أما أهم الصحف التي طبعت في مطابع البصرة فهي:
1- جريدة "البصرة": (رسمية)، صدرت سنة 1895م.
2- جريدة "الإيقاظ": لصاحبها سليمان فيضي، صدرت سنة 1909م، وقد دام صدورها حتى أواخر سنة 1910م، ثم توقفت، وتعتبر أول صحيفة أهلية في البصرة، وكانت تنشر القوانين والأنظمة باللغة التركية، مع تعريبٍ مقتضَب.
3- جريدة "المنير": جريدة أسبوعية، 1911م/ 1329هـ.
وقد ذكرها الكَرْمَلِيّ، وذكر عن وصول العدد الخامس منها، وذلك في (مج1) من "لغة العرب":  (ص266)، الصادر بتاريخ (تمُّوز سنة 1911م).
4- فهرست مطبوعات النَّجف الأشرف:

أهم مطبوعات مطبعة (الحبل المتين) و(المطبعة العلوية) في النجف الأشرف:
1- اللؤلؤ المرتَّب، في أخبار البرامكة وآل المهلب:
تأليف: محمد رضا[61]، نجل سيد العلماء الأعلام محمد علي الشاه عبد العظيمي، في 188 ص، 1328هـ/ 1910م.
وقد جمع فيه المؤلف أخبار العلويين وكرماء العرب، ثم أخبار البرامكة وآل المهلب، وختم الكتاب ببعضٍ من أخبار البخلاء، وقد طُبع هذا الكتاب فيما بعد طبعةً ثانيةً في النَّجف الأشرف سنة 165م.

2- موعظة السالكين:
محمد عاي الشاه عبد العظيمي[62]، ج1 في 128 ص، 1329هـ/ 1911م.

3- منتخب الأعمال:
محمد علي الشاه عبد العظيمي، رسالة في 20 ص، تحوي مختارات في الصلوات والصيام، 1329هـ/ 1911م.

4- الباكورة:
وهي أرجوزةٌ في علم المنطق، في 36 ص، موسى بن حسن بن أحمد، 1329هـ/ 1911م.

5- الرحلة الحسينية:
للشيخ محمد حسين الحِلِّي:
نشره: كاتب الطُّرَيْحي، 1329هـ.

6- كشف الغواية، عن الكتاب المسمى الهداية:
أسد الله المجتهد الخاقاني، ج1 في 94 ص، 1329هـ.

7- خطابة في خصوص الاتحاد الإسلامي للمسلمين (بالفارسية):
عبد الحسين الرَّشتي، 1329هـ.

8- روح السعادة، في ذكر الأخبار المنقولة عن السادة:
علي زين العابدين اليزدي الحائري، في 88 ص، 1330هـ/ 1911م.

9- أرجوزة في علم المنطق:
الشيخ موسى ابن الشيخ حسن.

10- غرفة المعجزات:
ج1، ج2 مجلدان، محمد علي الشاه عبد العظيمي، 1330هـ.

11- منظومة في آداب الأكل والشرب:
محمد علي الشاه عبد العظيمي.
طبعها في آخر المجلد الثاني من "غرفة المعجزات"، 1330هـ.

12- مختصر الكلام، في وفيَّات النبي والزهراء والأئمة عليهم السلام:
محمد علي الشاه عبد العظيمي، في 48 ص، 1330هـ.

13- مختصر الوقعة (أي: وقعة كربلاء):
محمد علي الشاه عبد العظيمي، في 32 ص، 1330هـ.

14- رسالة مسلك الذهاب، إلى رب الأرباب (بالفارسية):
محمد علي الشاه عبد العظيمي، في 32 ص، 1330هـ.

15- رسالة التكملة في عمدة مواعظ نهج البلاغة:
محمد علي الشاه عبد العظيمي، في 33 ص، 1330هـ.

16- الجوهرة
منتخب من كتاب الوسائل والكافي والتهذيب:
محمد علي الشاه عبد العظيمي، 1330هـ.

17- هداية الأنام، إلى شرح شرايع الإسلام:
في أربعة مجلدات من 1-4، 1330هـ - 1331هـ، والأصل في 27 مجلداً، إلا أن طباعتها لم تكتمل.

18- شرح النهج:
محمد علي الشاه عبد العظيمي، 1332هـ.

19- منظومةٌ في المواريث:
محمد بن مهدي القزويني، 1332هـ.

20- الأنوار اللامعة، في شرح الجامعة:
عبدالله شبر، 1334هـ.

21- فلاح المتقين:
جعفر آل راضي، 1334هـ.

22- أنساب القبائل العراقية:
محمد بن مهدي القزويني، 1337هـ.

أما أهم المجلات والصحف التي طبعت في مطابع النجف الأشرف في هذه الفترة فهي:
1- مجلة "الغري": التي صدرت سنة 1912م بالفارسية، وكانت تطبع في (مطبعة العلوي)، وقد ظهر منها عددان بهذا الاسم، ثم برزت باسم آخر هو "دُرُّ النَّجف"، لصاحبها (أغا محمد محلاتي)، وقد ورد ذكرها في مجلة "لغة العرب": (مج2، ص468)، وقد ذكر أنها تطبع في مطبعة علوي.
2- مجلة "العلم": لصاحبها هبة الدين الشهرستاني، وقد كانت تطبع أولاً في بغداد، ثم نقل صاحبها طباعتها إلى النَّجف الأشرف.
3- جريدة "نجف" بالفارسية، وقد صدرت سنة 1910م.
4- جريدة "الحبل المتين":
وقد كانت سابقاً تطبع في (كلكتا)، ومنها توزَّع إلى العراق وإيران، وعند دخول الطباعة إلى النَّجف؛ أخذت تطبع بعضاً من أعدادها في النَّجف الأشرف.

المصادر العربية
- الآداب العربية في القرن التاسع عشر، والربع الأول من القرن العشرين. للأب: لويس شيخو اليسوعي، 1-3، بيروت، 1924 – 1926م.
- الأب أنستاس ماري الكَرْمَلِيّ: حياته ومؤلفاته. كوركيس عوَّاد، بغداد، 1966م.
- الأدب العصري، في العراق العربي. لروفائيل بطِّي، 1-2، القاهرة، 1923م.
- الأعلام. لخير الدين الزِّرِكْلِيّ، ط 10-12، القاهرة، 1954 – 1959م.
- أعلام العراق. لمحمد بهجة الأثري، القاهرة، 1927م.
- اكتفاء القَنُوع، بما هو مطبوع. لأدوارد فنديك، القاهرة، 1896م.
- أربعة قرون من تاريخ العراق. ستيفن لوكويك؛ ترجمة: جعفر الخياط، بيروت، 1941م.
- تاريخ الأدب العربي. كارل بروكلمان؛ ترجمة: عبدالحليم النجار، 1-3، القاهرة، 1959 – 1962م.
- تاريخ الأدب العربي في العراق. لعباس العزَّاوي، ج2، بغداد، 1962م.
- تاريخ الصحابة العراقية. لعبدالرزاق الحسني، ط2، بغداد، 1957م.
- تاريخ الصحافة العربية. لفيليب طرازي، 1-4، بيروت، 1913-1933م.
- تاريخ الموصل. للمطران سليمان الصائغ، ج2، بيروت، 1927م.
- تراجم مشاهير الشرق في القرن التاسع عشر. لجرجي زيدان، ج2، القاهرة، 1922م.
- تاريخ الطباعة في المشرق العربي. لخليل صابات.
- تاريخ الأدب العربي. لحنا الفاخوري، الطبعة السادسة، بيروت.
- تطور الفكرة والأسلوب في الأدب العراقي.  د. داود سلوم، بغداد، 1959م.
- تاريخ نصارى العراق. لروفائيل بابو إسحاق، بغداد، 1948م.
- تاريخ آداب اللغة العربية. لجرجي زيدان، ج3، ج4، طبع أوفسيت، بيروت، 1967م.
- تاريخ العراق بين احتلالين. لعباس العزَّاوي، ج 6- 8، بغداد، 1954 – 1956م.
- تاريخ مطبعة بولاق. لأبي الفتوح رضوان، القاهرة، 1953م.
- جمهرة المراجع البغدادية. كوركيس عوَّاد وعبدالحميد العلوجي، بغداد، 1962م.
- دائرة المعارف. للبستاني، بيروت، 1891م.
- دائرة المعارف. لفريد وجدي.
- الذريعة، إلى تصانيف الشيعة. للشيخ: أغا بزرك الطهراني، 1 – 18، النَّجف – طهران، 1936 – 1967م.
- ذخيرة الأذهان 1 – 2. القس: بطرس نصري، الموصل، 1905 – 1913م.
- السلاسل التاريخية، في أساقفة الإبرشيَّات السِّريانية. لفيليب طرازي، بيروت، 1910م.
- الصحافة في العراق. لروفائيل بطِّي، القاهرة، 1955م.
- فهرست المطبوعات العراقية. عبدالجبار عبدالرحمن، البصرة، 1978م.
- القصص في الأدب العراقي الحديث. لعبد القادر حسن أمين، بغداد، 1956م.
- القصة العراقية قديماً وحديثاً، لجعفر الخليلي، ط1، ج1، بيروت، 1962م.
- القلادة النفيسة، في فقيد العلم والكنيسة. لفيليب طرازي، بيروت، 1891م.
- القصة في الأدب العربي الحديث. د. محمد يوسف النجم، ط3، بيروت، 1966م.
- المباحث اللغوية في مؤلفات العراقيين المحدثين (1800 – 1965م). لكوركيس عواد، بغداد، 1965م.
- المسرحية العربية في العراق. للدكتور علي الزبيدي، القاهرة، 1967م.
- المسرحية في الأدب العربي الحديث. د. محمد يوسف النجم، ط2، بيروت، 1967م.
- المسك الأذفر، في تراجم علماء بغداد في القرن الثاني عشر والثالث عشر (للهجرة). لمحمود شكري الآلوسي، ج1، بغداد، 1930م.
- مصادر الدراسة الأدبية. ليوسف أسعد داغر، ج2، بيروت، 1962م وما بعده.
- معجم المسرحيات العربية والمعرَّبة. ليوسف أسعد داغر، بغداد، 1978م.
- معجم المطبوعات العربية والمعرَّبة. ليوسف إليان سركيس، القاهرة، 1928 – 1930م.
- معجم المطبوعات النَّجفية. لمحمد هادي الأميني، النَّجف، 1966م.
- مطبوعات الموصل. لعصام محمد محمود، موصل، 1971م.
- معجم المؤلفين. لعمر رضا كحالة، 1-15، دمشق، 1957-1967م.
- معجم المؤلفين العراقيين. لكوركيس عوَّاد، 1-3، بغداد، 1969م.
- نشأة القصة وتطورها في العراق. عبدالإله أحمد، بغداد.

المصادر الأجنبية
1- Brockelmann (Carl)
Geschiehte der arabisnen Litterature
(vol – 1 – 15, Leiden 1937-1949)
2- Graf (georg)
Geschiehte der christlicen arabischen Litterature citta del Vatieano
vol ii 1947
vol iv 1951
3- Fiey – (J. M.)
I'apport de Mgr Addai scher Bruxelles 1965
4- La grand encyclopedie – (Paris 1888-1902)
5- Dictionaoire de theologic catholique
fascicules XCI – XII
Nestorius – Nicole Paris 1930
هذه بحث كتبه الكردينال (أوجين تيسران) في "قاموس اللاهوت الكاثوليكي"، ثم ترجمه القس (سليمان الصائغ) في كتابٍ خاص، أسماه "خلاصة تاريخية، للكنيسة الكلدانية"، وطبعه في الموصل 1939م.
كما راجعنا بعض الأعداد من مجلات أجنبية، وردت عنها إشارت معينة في أثناء بحثنا، وهذه المجلات - وأكثرها فرنسية - تناولت شؤون الشرق وتراثه وآدابه، وأهمها:
- المجلة الآسيوية الفرنسية.
- سلسلة (الباترولجيا) الشرقية.
- مجلة الشرق المسيحي الفرنسية.
- مجلة المكاتب الفرنسية.

المجلات والصحف
1- مجلة "لغة العرب". الأب: أنستاس ماري الكَرْمَلِيّ، بغداد، سنة 1911م.
سلسلة مقالات كتبها روفائيل بطي في المجلد الرابع، وقِسْم من المجلد الخامس، عن تاريخ الطباعة ومطبوعات الموصل، بغداد 1926 – 1927م.
أسماء مطابع بغداد. الكَرْمَلِيّ، مج 5، ص 334.
مقالتان عن تاريخ الطباعة. إبراهيم حلمي العمر، مج2، ص223، ص 303.
متفرقات في مجلدات "لغة العرب" عن بعض الكتب المطبوعة ونقدها والتعريف بها.
2- مجلة "المشرق". الأب: لويس شيخو اليسوعي، بيروت سنة 1898م.
مج3: سنة 1900م، سلسلة مقالات عن تاريخ الطباعة.
مج4: 1901م، سلسلة مقالات عن تاريخ الطباعة.
مج5: 1902م، مقالتان تتناولان تاريخ الطباعة في العراق.
متفرقات في مجلدات "المشرق" الأولى، منذ سنة 1898م، وحتى سنة 1914م، عن بعض الكتب المطبوعة في العراق ونقدها والتعريف بها.
3- مجلة "المسرة". الآباء البولسيون (حريصا)، لبنان.
عدد خاص عن عبدالله الزاخر، تمُّوز سنة 1924م.
4- مجلة "الهلال". جرجي زيدان، القاهرة، 1892م، مج 6، مج9، مج22.
5- مجلة "المقتطف". يعقوب صرُّوف، القاهرة، 1876م، مج7.
6- مجلة "بين النهرين". موصل، 1973م.
السنة الثالثة، 1975م، العدد 11: وردت فيه مقالة مهمة عن الطباعة العربية في إيطاليا.
7- مجلة "الأقلام". العراقية. بغداد، وزارة الثقافة والإعلام، المجلدات 1-6، بغداد 1964-1969م.
8- مجلة "إكليل الورود". للآباء الدومنيكان، موصل، 1902م.
المجلدات من 1-7، 1902-1909م، صدر منها 96 عدداً.
9- "نشرة الأحد". بغداد، 1922م، لصاحبها: الخوري عبدالأحد جرجي.
10- مجلة "المورد". العراقية، بغداد، وزارة الثقافة والإعلام.
11- مجلة "السلم". لهبة الدين الشهرستاني، بغداد والنجف.
12- مجلة "خردلة العلوم". رزوق عيسى، بغداد، 1910م.
13- مجلة "تنوير الأفكار". عبدالهادي الأعظمي، بغداد، 1910م.
14- مجلة "النجم". سليمان الصائع، موصل، 1928-1929م.
15- مجلة "البشير". بيروت، 1870م.
16- مجلة "الآثار الشرقية"، بيروت. إفرام رحماني، 1922م.

أما الصحف التي اعتمدنا - أحياناً - في مراجعتها؛ فأكثرها من الصحف التي صدرت قبل الحرب العظمى الأولى، والتي استطعتُ العثور على بعض أعدادها، نذكر منها:
الزوراء رسمية 1869م.
بغداد 1908م.
الرقيب عبداللطيف ثنيان 1909م.
صدى بابل داود صليوا ويوسف غنيمة 1909م.
الرصافة محمد صادق الأعرجي 1910م.
صدى الإسلام 1910م.
العرب 1917م.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
[1]   إبراهيم حلمي: مجلة "لغة العرب": (مج 2، ص306). وروفائيل بطِّي: (الصحافة في العراق: ص12).
[2]   ذكر جرجي زيدان أن السويدي استفاد في مؤلفه هذا من كتاب "نهاية الأرب، في معرفة قبائل العرب" للقلقشندي، كما أيد سنة طبع الكتاب، وهي سنة 1280هـ. (تاريخ آداب اللغة العربية: ج3، ص135).
[3]   مجلة "المشرق": (مج 5، ص844).
[4]   بطِّي: (الصحافة في العراق: ص12).
[5]   إبراهيم حلمي: "لغة العرب": (مج2، ص304).
[6]   من رواد النهضة في العراق، وصاحب المقامات المشهورة باسمه، له مؤلفات أخرى كثيرة، طبع قسمٌ منها في بغداد، والآخر في مطابع القاهرة والأستانة والقدس، توفي سنة 1854م. عدَّد له الأستاذ كوركيس عوَّاد في "معجمه" 13 مؤلفاً؛ (مج1، ص59 – 60).
[7]   ذكر الأب لويس شيخو في مقالته عن (الطباعة في العراق) تواريخ طبع الكتابين؛ أحدهما مكان الآخر، كما ذكر أن عدد صفحات الكتاب بلغت 1136، والواقع أنها 136 صفحة، وربما كان هذا خطأً طباعياً.
[8]   ذكر جرجي زيدان هذا الكتاب بين مؤلفات الصفدي الخطِّية الموجودة في المكتبة الخديوية، ويبدو أنه لم يكن يعرف أنه طبع في بغداد. (تاريخ آداب اللغة العربية: ج3، ص163، القاهرة، 1913م).
[9]   بطِّي: (الصحافة في العراق: ص12).
[10]   عوَّاد: (معجم المؤلفين: مج1، ص469).
[11]   "المشرق": (ج5، ص844).
[12]   "لغة العرب": (مج3، ص42).
[13]   "لغة العرب": (مج2، ص 206).
[14]   "لغة العرب": (مج2، ص 205)؛ فقد ذكر إبراهيم حلمي هذا التاريخ، بينما ذكر غيره من المتأخرين أنها أُسست سنة 1890م.
[15]   "لغة العرب": (مج1، ص267).
[16]   سركيس: (معجم المطبوعات العربية والمعرَّبة: 1، ص7).
[17]   "معجم المؤلفين العراقيين": (مج3، ص 274).
ومما يلاحظ: أن أكثر مؤلفات الآلوسي طبعت في القاهرة و(بمبي)، وهذا ما يؤيد مدى الصعوبات والمشاكل الطباعية التي كانت تعترض المؤلفين العراقيين في ذلك الزمن، الأمر الذي دعاهم إلى طبعها خارج العراق.
[18]   مجلة "لغة العرب": (مج1 ص267، مج2 ص259، مج3 ص383).
[19]   "لغة العرب": (مج2، ص 303 – 309).
[20]   "لغة العرب": (مج2، ص 351).
[21]   "لغة العرب": (مج2 ص307).
[22]   ولد في سامراء سنة 1884م، وتوفي سنة 1967م، صاحب مجلة "العلم"، التي تعتبر من أوائل المجلات العراقية، له أربع وثلاثون مؤلفاً في مختلف الواضيع وبلغات مختلفة.
[23]   ذكر الأستاذ كوركيس عوَّاد في "معجمه" كتاباً آخر للمؤلف، بعنوان "خلاصة الهندسة"، طبع سنة 1329هـ (مج1: ص373). 
[24]   صحفي وأديب، من أهالي القصيم في نجد، ولد سنة 1877م، نزح إلى بغداد، وقضى فيها مدة طويلة حتى توفي سنة 1945م، له جريدة "الرياض"، وقد ذكره الكَرْمَلِيّ في "لغة العرب": (مج1، ص 264).
[25]   "لغة العرب": (مج2، سنة 1912– 1913م، ص303).
[26]   بطِّي: (الصحافة في العراق: ص82، ص29).
[27]   (الصحافة في العراق: ص29).
[28]   "لغة العرب": (مج2، ص303).
[29]   "المشرق": (مج5).
[30]   "لغة العرب": (مج1، عدد 12).
[31]   "لغة العرب": (مج2، ص467).
[32]   ذكر الدكتور عبدالله درويش، الذي أكمل تحقيق كتاب "العين"، وطبعه في بغداد سنة 1967م، في مطبعة الآداب، والحال أني وجدت النسخة المذكورة والمطبوعة عند الأستاذ كوركيس عوَّاد، وقد ذكر على صفحتها الأولى سنة 1914م تاريخاً للطبع، ومطبعة دار الأيتام اسماً للمطبعة. 
[33]   اعتمدنا في هذا الفهرست على أهم المعاجم الصادرة حول المطبوعات والمؤلفين العراقيين، كما اعتمدنا في بعضها الآخر على مراجعاتنا الخاصة. 
[34]   سبقت ترجمته في الباب الأول. 
[35]   موصلي الأصل، ولد سنة 1828م، ودرس في مدارس الموصل، ثم سافر للدراسة في مدرسة (انتشار الإيمان) في رومة مع زميله يوسف داود، كهِّن سنة 1853م، ثم سقِّف سنة 1860م، وفي سنة 1894م انتخب بطريركاً لطائفة الكلدان، توفي سنة 1899م، ودفن في بغداد.
له مؤلفاتٌ كثيرة، وبلغات متعددة، وقد ساهم في أعمال مطبعة الدومنيكان، ثم في تنشيط المطبعة الكلدانية في الموصل. 
[36]   ذكر الدكتور عباس الزيدي في رسالته المخطوطة بعنوان "تاريخ الصحافة العراقية" أن مؤلف الكتاب هو القس سليمان الصائغ، والمعروف أن ولادة الصائغ كانت سنة 1886م.
أما المؤلف الحقيقي فلم يُذكر، وأغلب الظن أن الكتاب مترجم عن الفرنسية، وقد ترجمه القس يوسف داود، الذي كان مشرفاً على المطبعة آنذاك. 
[37]   ولد في القوش من نواحي الموصل سنة 1855م، تلقى دراسته في معهد (مار يوحنا) في الموصل، سيم كاهناً، ثم أصبح مطراناً، توفي سنة 1915م، ويعتبر من المتظلعين في اللغة الآرامية، وقد ألف فيها ملفات كثيرة. 
[38]   عراقي، ولد في قرية شرانش قرب زاخو شمال العراق سنة 1881م، وتلقى علومه في معهد (مار يوحنا) في الموصل، ثم سيم كلهنا، وقد ترك الكهنوت بعد أن أمضى فيه مدة، وسافر إلى إنكلترا؛ حيث حصل على الدكتوراه وعمل في مكتباتها، له نتاجات مختلفة، وفي لغات عديدة، توفي في إنكلترا سنة 1937م.
[39]   ورد في مخطوط للأستاذ عباس العزاوي، بعنوان "الطباعة والمطبوعات": أن هذا الكتاب طبع في الموصل سنة 1869م، ولكن في مطبعة السِّريان، وحيث لا وجود لهذه المطبعة مطلقاً في هذا التاريخ؛ اقتضى التنويه، علماً بأني وجدت على اسم الكتاب اسم مطبعة الدومنيكان بصورة واضحة.
[40]   جرجي زيدان: (تاريخ آداب اللغة العربية: ج3، ص156).
[41]   مرَّ ذكر هذا الكتاب في "فهرست المطبوعات العراقية" مرتين؛ الأولى: ص347، والثانية: ص357، وقد جعله منظِّم الفهرست بين الكتب التي تبحث في الدين المسيحي. 
[42]   ذكر روفائيل بطِّي في "لغة العرب": (مج4، ص277) أنها طبعت سنة 1891، وكذلك ذكر الأستاذ كوركيس عوَّاد في (معجم المؤلفين: مج3، ص 404).
[43]   ذكر الدكتور عمر الطالب أنها طبعت سنة 1904م.
مجلة "الأقلام العراقية"، سنة 1969م، ص 83-98. 
[44]   ذكر الأستاذ كوركيس عوَّاد في (معجم المؤلفين: مج3، ص404): أن الكتاب طبع سنة 1888م.
كما ذكر سركيس في (معجم المطبوعات: ص1863): أنه طبع سنة 1818م، وربما كان هذا خطأ طباعياً لا يحتاج إلى برهان.
بينما ذكر روفائيل بطِّي في مجلة "لغة العرب": (مج4، ص278) أنه طبع سنة 1878م.
[45]   عراقي، ولد في شقلاوة شمال العراق سنة 1867م، ودرس في معهد (مار يوحنا) في الموصل، كهِّن، ثم أصبح بعد مدة مطراناً على سعرت؛ حيث يعود إليه الفضل في تنشيط وتنظيم مكتبتها المشهورة، له مؤلفات كثيرة بالعربية والكلدانية والفرنسية، وقد اشتهر بتنظيم فهارس ودراسات ببليوغرافية عن المخطوطات.
اغتيل سنة 1915م في أثناء الاضطرابات التي عمَّت تركيا خلال الحرب العظمى.
[46]   بغدادي الأصل، ولد سنة 1870م، درس في معهد (مار يوحنا) في الموصل، وأصبح كاهناً في بغداد، له مؤلفات كثيرة، أسس المطبعة السِّريانية في بغداد سنة 1922م، كما أصدر "نشرة الأحد" في نفس السنة، واستمرت في الصدور مدة طويلة، توفي سنة 1950م.
[47]   طرازي: (السلاسل التاريخية: ص400)، وكان المعتقد سابقاً أن يوسف داود قد قام بترجمة المجلدين.
[48]   الفنقيث: لفظ سرياني يراد به اللوح أو الدفتر، ثم أطلق على جزء من الكتب القانونية الكنسية.
[49]   كلمة سريانية تعني: (التقويم).
[50]   ورد في (فهرست المطبوعات العراقية: ص361) اسم هذا الكتاب (الدرر)، كما ذكر سنة 1864 ـ سنة 1865 تاريخاً لطبعة، وذكر أنه في مجلدين، والصحيح كما ذكرنا، وتتواجد في خزانتي نسخة من الكتاب.
[51]   ذكرت مجلة "المشرق" اسم المعرِّب هكذا، (القس جرجي السِّرياني)، بينما ورد اسمه في (فهرست مطبعة الدومنيكان) كما ذكرنا، وهو الصحيح.
[52]   ذكره طرازي في كتاب السلاسل التاريخية (ص 308)، ولكنه كتب اسم المؤلف هكذا (موزارللي).
[53]   الكتب المسلسلة من رقم 35 وحتى 49 ذكرتها معتمداً على ما أوردته مجلة "المشرق": (مج7، سنة 1904م، ص496)؛ حيث عددت هذه الكتب في معرض حديثها عما طبع في مطبعة الدومنيكان في الموصل، ذي العلاقة بتكريم العذراء مريم، علماً بأن أكثر هذه الكتب متوفر، وقد اطلعت عليه.
[54]   هذا الكتاب ترجم أولاً إلى العربية من قِبَل الأب بطرس فروماج اليسوعي، وهناك نسخة خطية من هذه الترجمة مكتوبة سنة 1764م، محفوظة في مكتبة دير الشرفة، تحت رقم 19/13.
[55]   يتفق أكثر الباحثين على اسم مؤسس هذه المطبعة؛ فقد ذكره بطِّي في (تاريخ الصحافة في العراق: ص17)، وكذلك شيخو في الآداب العربية في القرن التاسع عشر (ج1)، كما ذكره سليمان الصائغ في تاريخ الموصل (ج1)،
أما الدكتور داود سلوم فقد ذكره في كتابه (تطور الفكرة والأسلوب: ص40)، غير أنه نعته بالبطريق، بينما الواقع أنه الشماس روفائيل.
[56]   الصائغ: (تاريخ الموصل: ج2، ص266).
[57]   ذكر بعضهم أن سنة وفاته كانت 1866م، بينما ذكر خليل صابات في كتابه (الطباعة في المشرق العربي: ص299) أنه توفي سنة 1861م، وفي هذا ما فيه من الخطأ؛ لأنه قدم الموصل، وأسَّس المطبعة 1863م.
وقبره لازال حتى اليوم في كنيسة (شمعون الصفا) الأثرية في الموصل، وقد كُتب على ضريحه بيتان من الشعر، نظمهما الخياط مؤرِّخاً وفاته:
متجمِّلٌ بالمَكْرُمَات (و) زاهدٌ        وبما  له  بيتُ   العلوم   تشيَّدا
تبكي  الكنيسة  فقده  وتؤرِّخُ        رفئيل في دور الصفا (ء) تخلُّدا
[58]   استقينا جزءاً من هذه المعلومات من السيد (متَّي سرسم)، ابن (فتح الله سرسم) مؤسس المطبعة.
[59]   ورد اسم "المقامات الخيالية" للآلوسي عند سركيس في (معجمه: 1، ص5)، وقال إنه طبع طبع حجر في بغداد أو كربلاء سنة 1273هـ، وإليه استند الأستاذ كوركيس عوَّاد في (معجمه: مج1، ص60)، فذكر نفس التاريخ، وأيد هذه الرواية محمد مهدي العلوي في مقالة له في مجلة "لغة العرب": (مج5، ص162)، فقال: "عثرتُ على هذا الكتاب مكتوب عليه: (هذا مقامات ابن الآلوسي رحمه الله)، مطبوعٌ في كربلاء سنة 1273هـ، ولم يذكر سنة 1873م إلا باحث واحد؛ هو إبراهيم حلمي العمر، في مقالته التي كتبها عن الطباعة في مجلة "لغة العرب": (مج2، ص 209).
[60]   من هذا ما ذهب إليه عبدالقادر حسن أمين في كتابه: (القصص في الأدب العراقي الحديث: ص24)، من أن أبا الثناء الآلوسي كتب "مقامات الآلوسي" يراجع ما كتبه عبدالإله أحمد في كتابه "نشأة القصة وتطورها في العراق" من (ص 5- ص11)؛ حيث حاول المؤلف أن يعطينا صورة مفصلة عنها، والآراء التي ظهرت في شأنها، من أنها محاولة بدائية ناجحة في كتابة القصة العراقية.
[61]   السيد محمد رضا (الابن): ولد سنة 1887م في النَّجف الأشرف، وتوفي سنة 1916م.
[62]   السيد محمد على الشاه (الأب): ولد سنة 1842م في النَّجف الأشرف، وتوفي سنة 1916م.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أثر الحرب على ثقافة العراق وتراثه

مختارات من الشبكة

  • المعجم الأوسط للطبراني = طبعة دار الحديث(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أول مرة في التاريخ طباعة مصحف للمكفوفين باللغة الألبانية في "كوسوفو"(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مختارات من "عنوان المجد في تاريخ نجد" المعروف بــــ "تاريخ ابن بشر"(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • البهاء في تاريخ حضرموت أقدم تاريخ حضرمي مرتب(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التصوف في التاريخ العربي والإسلامي: نشأته، مصادره، تاريخه، تياراته، آثاره (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف نقرأ التاريخ؟ قراءة التاريخ لغير المتخصصين(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة زبدة الأعمال وخلاصة الأفعال في تاريخ مكة والمدينة الشريفة (منتقى من تاريخ مكة للأزرقي)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • صراع الحضارات المزعوم من منظور تاريخ العلم: تاريخ الرياضيات العربية مثلا (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التاريخ الكبير المعروف بتاريخ ابن أبي خيثمة - السفر الثاني (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • بين فلسفة التاريخ وتاريخ الفلسفة(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


تعليقات الزوار
1- سيرة مار فرنسيس الاسيسي 1864
الأب أنطوان حداد - لبنان 13-03-2009 01:25 AM
كتبت في مقالتك حول مطبوعات الدومينيكان في الموصل أن سيرة مار فرنسيس الاسيسي، 1864 " معرَّب عن الإيطالية سابقاً؛ ترجمه ترجمةً جديدة: يوسف داود، في 388 ص، 1864م." سابقاً؟ متى؟ ومن عربها سابقاً. والترجمة الجديدة، سنة 1864، قام بها يوسف داود: لكن وجدت في مكتبة جامعة الكسليك في لبنان نسخة عن هذا الكتاب، مكتوب عليه: سنة 1864، ترجمه ولخصه أحد الرهبان الكبوشيين المرسلين في ماردين من أعمال الجزيرة. وأنا أعتقد أنه الأب ريمون ماري من أولوت (اسباني، يعرف جيداً الاسبانية). يهمني جداً هذا الموضوع. ما رأيك؟ وما هي مراجعك؟
1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب