• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    التحقيق في ملحمة الصديق (7) دلالات وعبر
    محمد صادق عبدالعال
  •  
    بين العبادة والعدالة: المفارقة البلاغية والتأثير ...
    عبد النور الرايس
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم
علامة باركود

إتحاف الطالبين بثناء الأئمة على ابن العطار علاء الدين

إتحاف الطالبين بثناء الأئمة على ابن العطار علاء الدين
عبدالله الحسيني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/10/2020 ميلادي - 15/2/1442 هجري

الزيارات: 7588

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إتحاف الطَّالبين بثناء الأئمَّة على ابن العطَّار علاء الدِّين

 

الحمد لله، وسلامٌ على عباده الذين اصطفى، وبعد:

فإنَّ الإمام العلَّامة علاء الدِّين أبا الحسن علي بن إبراهيم بن داود بن سُليمان بن سَلمان ابن العطَّار الدِّمشقي الشَّافعي (654 هـ - 724 هـ) -رحمه الله تعالى- من الشَّخصيات العلميَّة التي تتبوَّأ منزلة خاصَّة في نفسي، وازدادت بعد تشرُّفي بخدمة متواضعة لتراثه المبارك، حتَّى كدتُ لا أسمعُ عن مطبوعٍ له إلَّا وأتفحَّصُهُ، أو عن جديدٍ له إلَّا وأقتنيهِ، أو عن نسخةٍ خطِّيَّةٍ له إلَّا وأتطلَّبها، أو عن مقالاتٍ متعلِّقةٍ به إلَّا وأسبرها، أو عن نوادر متَّصلةٍ به إلَّا وأُسابق الخُطى في العناية بها وأنشرها.


ومن النَّفائس المرتبطة به التي لاحظتُها في ثنايا طباق السَّماع المختلفة وبعض نُسخ مصنَّفاته الخطِّيَّة ما يلي:

1- شهاداتُ الثَّناء العطرة التي خطَّها له جماعة من الأئمَّة الأعلام الذين أدركوه، سواء من طبقة شيوخه أو أقرانه أو تلاميذه، ممَّا يعزُّ وجودها في مظانِّ التَّراجم، فتجد مثلًا شيخه الإمام النَّووي يلقِّبه بـ: (الفقيه، الفاضل، المحصِّل)، ويصف قراءته لكتابه (الأربعين) بـ: (قراءة مجوَّدة مهذَّبة)، وكان يبلغ وقتها 19 سنة تقريبًا، ويثني على قراءته المتقنة لكتابه (التَّقريب والتَّيسير) وأنَّها كانت (حِفظًا، سَرْدًا، مِن أوَّلهِ لآخرهِ، مُتقَنًا، مُهذَّبًا، مُجوَّدًا، على نهايةٍ من الاستعجالِ بلا تلعثُمٍ)، وكان يبلغ وقتها 20 سنة تقريبًا، ويلقِّبه في سماعه لكتابه (الأذكار) بـ (الفقيه، الإمام، العالِم، الفاضل، الورع، المُتفَنِّن)، وكان يبلغ وقتها 22 سنة تقريبًا، وتجد أقرانه وتلامذته يلقِّبونه بـ : (الإمام، العالِم، العلَّامة، المحقِّق، المتقن، الضَّابط، المدقِّق، المتفنِّن، العامل، الفاضل، الحافظ، المحدِّث، الفقيه، القدوة، العارف، الصَّالح، الزَّاهد، الورع، العابد، البارع، المفيد، شيخ المحدِّثين، مفتي المسلمين، بقيَّة السَّلف، وعمدة الخلف، محيي السُّنَّة، زين العلماء والمحدِّثين)، وكلُّ هذا يدلُّ على مكانته العلميَّة منذ صغره، وتميُّزه عن غيره.


2- الحضورُ العددي والنَّوعي الحافل في مجالسه العلميَّة والتي استمرَّت إلى آخر حياته.

فاجتهدتُ في لَملَمة ما أستطيع منها في هذه المقالة المُفردة مع ترتيبها على الطَّبقات والسَّنوات؛ تعريفًا بمكانته، وإذاعةً لمناقبه، وإثراءً لترجمته، وحفظًا لتاريخه، وحريٌّ بنا أن نسلك مثل هذا المسلك مع سائر أئمَّة الإسلام، والله الموفِّق والمستعان.


أوَّلًا: ثناءُ أجلّ شيوخه:

1- قال الإمام محيي الدِّين أبو زكريَّا يحيى بن شرف بن مِرَى الحِزامي النَّووي الدِّمشقي (636 هـ - 676 هـ):

[مكتبة المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس، رقم (62) (ف 95)، [35/ أ]، طبقة سماع الأربعين بخطِّ الشَّيخ الدُّقَيقِي نقلها من خطِّ الإمام النَّووي]


(قَرأَ عَلَيَّ جميعَ هذا الجُزء [الأربعين في مباني الإسلام وقواعد الأحكام]، صاحبُهُ، كاتبُهُ: الفقيهُ، الفاضلُ، المُحصِّلُ: علاءُ الدِّين أبو الحَسن عليّ بن إبراهيم بن داود الدِّمشقي، المعروف بابن العطَّار الشَّافعي، وفَّقهُ الله لطاعتهِ، وتولَّاهُ بكرامتهِ، وزيَّنه بالتَّقوى، وجَمعَ لهُ خيراتِ الآخرةِ والدُّنيا، قِراءةً مُجوَّدةً مُهذَّبةً، وأَنا مُقابل بنُسختي معهُ، في مجلسٍ واحدٍ، يوم الثُّلاثاء الثَّاني عشر من شهر رمضان سنة ثلاث وسبعين وستّمائة[1] بالمدرسة الرَّوَاحِيَّة بدمشق، حمَاهَا الله.


وأَجزتُ لهُ رواية كُلّ ما يجوزُ لي تَسميعُهُ.

كَتَبَهُ، مؤلِّفُهُ: يحيى بن شَرَف بن مِرَا بن حَسن بن حُسين بن [محمَّد] بن حِزام النَّواوي، عفا الله عنه، في التَّاريخِ المذكورِ.

والحمد لله ربِّ العالمين، اللَّهمَّ صلِّ على محمَّدٍ، وعلى آل محمَّدٍ، وسلِّم).

♦♦♦♦♦


[مكتبة دير الإسكوريال بأسبانيا، رقم (1726)، [100/ ب]، طبقة سماع التَّقريب نقلها الشَّيخ ابن جابر الوادي آشي

من خطِّ الإمام النَّووي]


قال الشَّيخ ابن جابر الوادي آشي في «برنامجه» (ص 256-257):

(«التَّقريب والتَّيسير لمعرفة سنن البشير النَّذير صلى الله عليه وسلم»: للإمام أبي زكريا يحيى النَّواوي المُختصَر من كتابه المسمَّى بكتاب: «الإرشاد»، المختصَر أيضًا من كتاب: «علوم الحديث» للإمام أبي عمرو ابن الصَّلاح.


قَرَأتُ يسيرًا من أوَّله بدمشق على الشَّيخ علاء الدِّين علي بن العطَّار، وناوَلنيه بروايته له عن مؤلِّفه النَّواوي فيما رأيتُهُ له بخطِّهِ، قال:

حِفظًا [2]، سَرْدًا، مِن أوَّلهِ لآخرهِ، مُتقَنًا، مُهذَّبًا، مُجوَّدًا، على نهايةٍ من الاستعجالِ بلا تلعثُمٍ، في أوقاتٍ، في أواخر ذي قعدة عام أربع وسبعين وستّمائة[3]).

♦♦♦♦♦

[مكتبة تشستربيتي، رقم (3049)، [279/ أ]، طبقة سماع الأذكار بخطِّ الشَّيخ الميداني نقلها من خطِّ الإمام النَّووي]


[مكتبة عاطف أفندي في تركيا، رقم (1524)، [I/ ب]، طبقة سماع الأذكار بخطِّ الشَّيخ داود ابن العطَّار

نقلها من خطِّ الإمام النَّووي]


(الحمدُ لله رَبِّ العالمينَ.

سَمِعَ عَلَيَّ جميعَ هَذا الكتاب: «كتاب الأذكار»، صَاحبهُ، كاتبهُ: الفقيهُ، الإمامُ، العالِمُ، الفاضلُ، الورعُ، المُتفَنِّن، علاءُ الدِّين أبو الحسن عليّ بن إبراهيم بن داود الدِّمشقيّ الشَّافعيّ، أدامَ الله الكريمُ لهُ الخيراتِ المُتظاهراتِ، وتوَلَّاهُ بالحسناتِ المُتكاثراتِ، ولَطَفَ بهِ في جميع أمورهِ، وبَارَكَ لهُ في كلِّ أحوالهِ.


وقابَلَ نُسختَهُ هذه مَعِي، وأنا مُمسِكٌ بأصلِي في جميع سَماعِهِ.

وذلك في مجالس، آخرها: يوم الثُّلاثاء الثَّاني عشر من جمادى الأولى سنة ست وسبعين وستمائة[4].

وأَجَزتُ لَهُ كُلَّ ما يجُوزُ لي تَسميعُهُ.

كَتَبَهُ، مؤلِّفُهُ: يحيى بن شَرَف النَّواوي، عفا الله عنه، آمين.

الحمد لله ربِّ العالمين، اللَّهمَّ صلِّ على محمَّد، وعلى آل محمَّد، وسلِّم).


ثانيًا: ثناءٌ من طبقة أقرانه:

2-قال الإمام جمال الدِّين أبو الحجَّاج يوسف بن عبد الرَّحمن بن يوسف الكلبي القُضاعي المِزِّي الدِّمشقي (654 هـ-742 هـ):

[دار الكتب الظَّاهريَّة، رقم (3739-2) [80/ ب] طبقة سماع حديث المصافحة بخطِّ الإمام المِزِّي]


(قرأتُ حديث المُصافحة هذا على: شيخنا، الإمام، الجليل، الأصيل، شهاب الدِّين أبي العبَّاس أحمد بن شيخنا الإمام العالم الحافظ جمال الدِّين أبي حامد محمَّد بن علي بن محمُود المحمُودي الصَّابوني بشرطهِ، بسماعهِ من السَّخاوي، فسمعَهُ: ابنُهُ أبو الفضل عبدُ المحسن، والإمام،ُ العالِمُ، الفاضلُ، علاء الدِّين أبو الحسن علي بن إبراهيم بن داود ابن العطَّار، وصحَّ، ليلة الاثنين المسفر صَباحها عن تاسع عشر جمادى الآخرة سنة سبع وسبعين وستمائة [5]، بدار السُّنَّة النُّوريَّة، داخل دمشق، حرسها الله.


وكَتَبَ: يوسف بن الزَّكي عبد الرَّحمن بن يوسف المِزِّي، عفا الله عنه، والحمد لله).


3- قال المحدِّث بدر الدِّين محمَّد بن أحمد بن محمَّد بن النَّجيب الشَّافعي (المتوفى 689 هـ):

[دار الكتب الظَّاهريَّة، رقم (3739-2) [78/ ب] طبقة سماع لحديث في صحيح مسلم بخطِّ المحدِّث ابن النَّجيب]


(سمعتُ هذا الحديث [جزء فيه حديث واحد من صحيح مُسلم] على مخرِّجه: الشَّيخ، الإمام، العالم، الحافظ، مسنِد الوقت، جمال الدِّين أبي حامد محمَّد بن علي بن محمود المحمُودي الصَّابوني، فسح الله في مدَّته، بقراءة كاتبه، ومالكه: الفقيه، الإمام، العالِم، علاء الدِّين أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود الشَّافعي، ... وصحَّ ذلك، وثبت، بمنزل المُسمِع، بدار الحديث النُّوريِّة، بدمشق، يوم الأربعاء سلخ شهر ربيع الآخر سنة تسع وسبعين وستمائة[6].


كتبه: محمَّد بن أحمد بن محمَّد بن النَّجيب الشَّافعي، عفا الله عنه، حامدًا، مصلِّيًا، مسلِّمًا، مرضيًا، وحسبنا الله ونعم الوكيل).


ثالثًا: ثناءٌ من طبقة تلاميذه:

4- قال الإمام كمال الدِّين أبو المعالي محمَّد بن علي بن عبد الواحد الأنصاري ابن الزَّمَلْكَانِي الدِّمشقي (667 هـ - 727 هـ):

[مكتبة تشستربيتي، رقم (4962)، [2/ أ]، بخطِّ الإمام ابن الزَّمَلْكَانِي]


(حدَّثنا الشَّيخُ، الإمامُ، العالِمُ، العاملُ، الحافظُ، علاء الدِّين علي بن إبراهيم بن داود ابن العطَّار، قال: أخبرنا الشَّيخ،ُ الإمامُ، العالمُ، العاملُ، العلَّامة، الزَّاهد، الورع، محيي الدِّين يحيى بن شرف بن مِرَى بن حسن النَّواوي -رحمه الله تعالى-، بقراءتي عليه ..).

[مكتبة تشستربيتي، رقم (4962)، [230/ أ]، طبقة سماع الأذكار بخطِّ الإمام ابن الزَّمَلْكَانِي]

 

(سمع جميع هذا الكتاب، وهو: «كتاب حلية الأبرار وشعار الأخيار في تلخيص الدَّعوات والأذكار المستحبَّة في اللَّيل والنَّهار» للشَّيخ، الإمام، العلَّامة، الحافظ، محيي الدِّين، شيخ الإسلام والمسلمين، أبي زكريَّا يحيى بن شرف النَّواوي، من لفظ الشَّيخ، الإمام، العالِم، الحافظ، الزَّاهد، العابد، المفيد، علاء الدِّين، مفتي المسلمين، أوحد العلماء العاملين، أبي الحسن علي بن الشَّيخ موفّق الدِّين إبراهيم بن داود الشَّافعي ابن العطَّار، أعاد الله بركته، ورفع درجته، ... وكاتب الطَّبقة: محمَّد بن علي بن عبد الواحد الأنصاري ابن الزَّمَلْكَانِي، وذلك بسماع المُسمِع من مؤلِّفه -رحمه الله- منه نقلًا في مجالس آخرها يوم السَّبت الثَّاني والعشرين من صفر سنة خمس وتسعين وستمائة، بالرَّواق المبارك من دار مولانا الأمير، أبَّد الله رفعته، والحمد لله، وصلَّى الله على سيِّدنا محمَّد، وآله، وصحبه).


5- قال الشَّيخ محمَّد بن يوسف بن ناجي بن إلياس ابن البابا الحنفي:

[مكتبة عاطف أفندي في تركيا، رقم (1524)، [I/ ب]، طبقة سماع الأذكار بخطِّ الشَّيخ داود ابن العطَّار

نقلها من خطِّ الشَّيخ ابن البابا]


(وسمعه [الأذكار] على: الشَّيخ، الإمام، العالِم، العلَّامة، علاء الدِّين، مفتي المسلمين، أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود الدِّمشقي الشَّافعي، المعروف بابن العطَّار، بسماعه له تراه أعلاه على مُصنِّفه، بقراءة الإمام شمس الدِّين أبي عبد الله محمَّد بن عبد الرَّحمن بن شامة بن كوكب الطائي: محب الدِّين أحمد بن يوسف بن أحمد الخلاطي، ومحمَّد بن يوسف بن ناجي بن إلياس الحنفي، عُرف بابن البابا، -وكتب السَّماع في الأصل، ومن خطِّه نَقلتُ-، وصحَّ في مجالس، آخرها: يوم السَّبت سادس عشر شوَّال سنة سبعمائة، بالمدرسة السَّيفيَّة من القاهرة المعزية، وأجاز المُسمِع جميع ما يجوز له وعنه روايته، والله أعلم).


6- قال الشَّيخ محمَّد بن محمَّد بن علي بن أحمد الأنصاري:

[دار الكتب الظَّاهرية، مجموع (81)، [199/ ب]، طبقة سماع تحفة عيد الفطر بخطِّ الشَّيخ الأنصاري]


(سمعتُ بقراءتي جميع هذا الجزء، وهو: «تحفة عيد الفطر»، للحافظ أبو القاسم زاهر بن طاهر بن محمَّد بن محمَّد بن أحمد بن محمَّد بن يوسف بن محمَّد بن المرزبان الشَّحَّامي -رحمهم الله- على: الشَّيخ، الإمام، العالِم، العامل، الزَّاهد، الورع، المتقن، المتفنِّن، مفيد الطَّلبة، بقيَّة السَّلف الصَّالح، ولي الله، علاء الدِّين أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود بن سليمان ابن العطَّار الشَّافعي الدِّمشقي، نفع الله به، بسماعه من الشَّيخَين الجليلين: جمال الدِّين أبي حامد محمَّد بن علي بن محمود الصَّابوني، ومن الشَّيخ شرف الدِّين أبي عبد الله محمَّد بن أحمد بن عبد السَّخي العُمري، قالا: أنا أقضى القضاة، جمال الدِّين أبو القاسم عبد الصَّمد بن محمَّد بن أبي الفضل ابن الحَرَسْتَاني الأنصاري سماعًا، قال: أخبرنا المصنِّف إجازة، ح، وقال جمال الدِّين أبو حامد: أنا أبو روح عبد المعز بن محمَّد بن أبي الفضل إجازةً، قال: أنا المصنِّف سماعًا، فسمعهُ .. ، وصحَّ ذلك، وثبت، بجامع دمشق المعمورة بالحائط القبلي، يوم الجمعة، في مجلس واحد، الثَّالث والعشرون من شهر رمضان المبارك من سنة خمس وسبعمائة، أحسن خاتمتها، وأجازني المُسمِع، ولمن سمع معي، رواية كلّ ما يجوز له تسميعه، وتلفَّظ بذلك.

وكتبه قارئه: محمَّد بن محمَّد بن علي بن أحمد الأنصاري، عفا الله عنهم، وصلَّى الله على سيِّدنا محمَّد).


7- قال الشَّيخ العالم مجد الدِّين أبو محمَّد عبد الله بن إبراهيم بن عبد اللَّطيف بن أبي النَّجم الدُّقيقي الواسطي:

[مكتبة المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس، رقم (62) (ف 95)، [26/ أ]، طبقة سماع الإشارات بخطِّ الشَّيخ الدُّقَيقِي وبذيلها تصحيح الإمام ابن العطَّار]


(قرأتُ جميع هذا الكتاب في المبهمات وما يتعلَّق بها، تأليف: الشَّيخ، الإمام، العلَّامة، الأوحد، الأمجد، الأورع، محيي الدِّين أبي زكريَّا يحيى بن شرف بن مِرَا النَّواوي، رحمه الله، على: شيخنا، الإمام، العلَّامة، المحقِّق، المدقِّق، الأعبد، الأعلم، الأعمل، المتقن، علاء الدِّين أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود الشَّافعي الدِّمشقي، المعروف بابن العطَّار، أمتع المسلمين بطول حياته، بحقِّ روايته قراءة على مؤلِّفه المذكور، وكانت قراءتي من هذه النُّسخة مقابلًا معه بنسخة سماعه، وهي بيده، وعليها خطُّ شيخه المؤلِّف، رحمه الله، مع ما عليها من الحواشي له، وصحَّ ذلك، وثبت، في مجالس آخرها يوم الخميس ثالث عشري شوَّال سنة ست وسبعمائة، بدار الحديث النَّبوي المعروفة بالنُّوريَّة، رحم الله واقفها، في محروسة دمشق، حرسها الله وسائر بلاد الإسلام.


وكتب الفقير إلى رحمة ربِّه: عبد الله بن إبراهيم بن عبد اللَّطيف الدُّقيقي الواسطي، عفا الله عنهم، وصلَّى الله على سيِّدنا محمَّد، وآله، وسلَّم، وأجاز لي شيخي الإمام علاء الدِّين المذكور جميع ما يجوز له روايته، والحمد لله ربِّ العالمين).


قال شيخه ابن العطَّار:

(السَّماع والإجازة صحيحان، وكذلك المقابلة معي بأصلي، وأذنتُ للشَّيخ الفاضل النَّبيه المحقِّق مجد الدِّين أبي محمَّد كاتبه، نفع الله به، في رواية هذا الكتاب، ورواية ما يجوز لي تسميعه.

وكتب: ابن العطَّار، عفا الله عنهما، حامدًا لله تعالى، ومصلِّيًا، ومسلِّمًا).


♦♦♦♦♦

[مكتبة المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس، رقم (62) (ف 95)، [35/ أ]، طبقة سماع الأربعين بخطِّ الشَّيخ الدُّقَيقِي وبذيلها تصحيح الإمام ابن العطَّار]


(قرأتُ جميع هذا الكتاب على شيخنا، الإمام، العلَّامة، المحقِّق، المدقِّق، الأفضل، الأكمل، علاء الدِّين المذكور أعلاه، بحقِّ سماعه عن مؤلِّفه المذكور، رحمه الله، مُقابلًا بيده نسخة سماعه معي بهذه النُّسخة ... ، في مجلسٍ واحدٍ، يوم الأحد رابع عشر رمضان سنة ست وسبعمائة، وأملى عليَّ الشَّيخ المذكور حواشيه، وأجاز لي جميع ما يجوز له روايته.


كَتَبَهُ قارئه، وكاتبه، ومالكه، الفقير إلى رحمة ربه: عبد الله بن إبراهيم بن عبد اللَّطيف الدُّقَيقِي الواسطي، عفا الله عنهم، وصلَّى الله على أشرف المرسلين محمَّد وآله وسلَّم، وكان السَّماع بدار السُّنَّة النُّوريَّة، بدمشق المحروسة).


قال شيخه ابن العطَّار:

(صحيحٌ ذلك، وكَتَبَ: علي بن إبراهيم بن داود بن سُليمان بن سلمان ابن العطَّار، وكانت قراءة الفقيه الفاضل النَّابه مجد الدِّين أبو محمَّد المسمَّى، نفعه الله تعالى .. مضبوطةً، مهذَّبة ..).

♦♦♦♦♦


[مكتبة المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس، رقم (62) (ف 95)، [45/ ب]، طبقة سماع الإملاء بخطِّ الشَّيخ الدُّقَيقِي وبذيلها تصحيح الإمام ابن العطَّار]


(الحمد لله ربِّ العالمين، قرأتُ جميع هذا الجزء [كتاب الإملاء في شرح حديث: إنَّما الأعمال بالنِّيَّات] من إملاء الشَّيخ، الإمام، العلَّامة، محيي الدِّين أبي زكريَّا يحيى بن شرف النَّواوي، تغمَّده الله برحمته، وأسكنه بحبوبة جنَّته، على الشَّيخ، الإمام، العلَّامة، المحقِّق، ذي الفضائل، أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود الشَّافعي، المعروف بابن العطَّار الدِّمشقي، أمتع الله الإسلام والمسلمين بطول حياته، آمين، بحقِّ روايته بعضه من إملاء الشَّيخ المؤلِّف، رحمه الله، كما هو معلَّم فيه في أثناء ترجمة البخاري، وبعضه إجازة عنه، وصحَّ، وثبت، في مجالس، آخرها: يوم الاثنين سابع عشري شوَّال سنة ست وسبعمائة، بدمشق المحروسة، بمنزله دار الحديث النَّبوي النُّوريَّة، رحم الله واقفها.


وكتب الفقير إلى الله تعالى: عبد الله بن إبراهيم بن عبد اللَّطيف الدُّقَيقِي الواسطي، نفعه الله تعالى، وعفا عنه، وعن جميع المسلمين، وصلَّى الله على سيِّدنا محمَّد النَّبي الأمِّي، وعلى آله، وصحبه، وسلَّم تسليمًا كثيرًا).


قال شيخه ابن العطَّار:

(صحَّت القراءة المذكورة عليَّ بروايتي عن مؤلِّفه، تغمَّده الله برحمته، على ما ذكر، نفعه الله بها، وذلك وهو يقابل معي بأصلي حال قراءته، وأذنتُ له في روايته، ورواية ما يجوز لي إسماعه.

كتبه: ابن العطَّار).

♦♦♦♦♦

[مكتبة المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس، رقم (62) (ف 95)، [80/ أ]، طبقة سماع التَّقريب بخطِّ الشَّيخ الدُّقَيقِي وبذيلها تصحيح الإمام ابن العطَّار]


(قرأتُ جميع هذا الكتاب، وهو كتاب: «التَّقريب والتَّيسير»، تأليف: الإمام، العلَّامة، أوحد دهره، محيي الدِّين يحيى بن شَرَف النَّواوي -رحمه الله- على الشَّيخ، الإمام، العلَّامة، الأفضل، الأكمل، الأعلم، الأعمل، جامع الفضائل، علاء الدِّين أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود الدِّمشقي، المعروف بابن العطَّار الدِّمشقي، أمتع الله بطول بقائه المسلمين، وذلك بحقِّ سماعه من حفظه على مؤلِّفه الإمام محيي الدِّين المذكور غير مرَّة، مقابلًا بقراءتي من هذه النُّسخة نسخة سماعه، وخطُّ المؤلِّف له عليها، وهي بيده يقابل بها قراءتي عليه، وقرأتُ عليه مع الحواشي من إملائه، وصحَّ، وثبت، في مجالس، آخرها: يوم الثُّلاثاء رابع عشر شوَّال سنة ست وسبعمائة بدار الحديث النَّبوي النُّورية بدمشق المحروسة، وهي منزله.


كَتَبَهُ الفقير إلى رحمه ربِّه: عبد الله بن إبراهيم بن عبد اللَّطيف الدُّقيقي الواسطي، حامدًا، ومصلِّيًّا، ومسلِّمًا، والحمد لله ربِّ العالمين).


قال شيخه ابن العطَّار:

(صحيحٌ [ما ذكره من] مقابلته معي بأصلي، وأذنتُ للشَّيخ العالم الفاضل النَّابه مجد الدِّين أبي محمَّد المذكور [روايته، وأجزتُهُ له، وفي] ما يجوز لي تسميعه، كتبهُ: ابن العطَّار، عفا الله [عنه]).

♦♦♦♦♦


8- قال الشَّيخ شهاب الدِّين، أبو العبَّاس، أحمد بن الأمير زين الدِّين أبي يوسف قراجا بن عبد الله الميداني:

[المكتبة الأزهريَّة بالقاهرة، رقم (4687) خصوصي، (69599) عمومي – حديث، [1/ أ]، المخطوط بخطِّ الشَّيخ الميداني وبذيل صفحة العنوان طبقة سماع بخطِّ الإمام ابن العطَّار]


(الجزء فيه: تُساعيَّات الشَّيخ، الإمام، العالم، العلَّامة، الحافظ، المتقن، المحقِّق، العابد، الزَّاهد، الورع، علاء الدِّين، شيخ الطَّريقة، ومعدن الحقيقة، مفتي الفرق، أبو الحسن علي بن إبراهيم بن داود ابن العطَّار الشَّافعي، رضي الله عنه).


قال شيخه ابن العطَّار:

(الحمد لله، قرأ عليَّ جميع هذه «الأربعين«، تخريجي، مقابلًا معي بأصلي، صاحبها، كاتبُها: الولد المبارك، أبو العبَّاس أحمد بن الأمير الكبير زين الدِّين قراجا بن عبد الله الميداني، نفعه الله ورفعه، وزاده من فضله وجمعه، ومن حمده وشكره أزوعه، قراءة حسنة، بروايتي فيها عن مشايخي مع ما فيها من الجوابات والإنشادات، وذلك في مجلسين، آخرهما: يوم الثُّلاثاء الرَّابع من ذي الحجَّة سنة ست وسبعمائة، بدار السُّنَّة النُّوريَّة، بدمشق المحروسة، وأجزتُ له رواية ما يجوز لي تسميعه.


وكتب: علي بن إبراهيم بن داود العطَّار، عفا الله عنهم، حامدًا لله تعالى، ومصلِّيًا على نبيِّه محمَّد، وآله، وصحبه، ومسلِّمًا).

♦♦♦♦♦


[المكتبة الأزهريَّة بالقاهرة، رقم (4687) خصوصي، (69599) عمومي – حديث، [1/ ب]، بخطِّ الشَّيخ الميداني]


(قال الشَّيخ، الإمام، العلَّامة، بقيَّة السَّلف، وعمدة الخلف، علاء الدِّين أبو الحسن علي بن إبراهيم بن داود ابن العطَّار الشَّافعي، رضي الله عنه ..).

♦♦♦♦♦

[دار الكتب المصريَّة بالقاهرة، رقم (424 تاريخ)، [1/ ب]، جزء فيه فضائل أبي بكر الصدِّيق للعشاري بخطِّ الشَّيخ الميداني]


(أخبرنا الشَّيخ، الإمام، الحافظ، العلَّامة، الضَّابط، المتقن، بقيَّة السَّلف، وعمدة الخلف، علاء الدِّين أبو الحسن علي بن إبراهيم بن داود ابن العطَّار الدِّمشقي الشَّافعي، رضي الله عنه، سماعًا في يوم الجمعة حادي وعشرين ذي الحجَّة سنة ست وسبعمائة، بدار الحديث النُّوريَّة، بدمشق المحروسة ..).

♦♦♦♦♦


9- قال الشَّيخ العالم شمس الدِّين أبو عبد الله محمَّد بن علم الدِّين سليمان بن داود ابن الجَوهري الشَّافعي (المتوفى بعد 718 هـ):

[المكتبة الوطنيَّة بمدينة أنقرة التركيَّة: ملّي كتبخانه – فخري بيلكه، رمز (FB-145-1)، رقم الحفظ (1795)، [1/ أ]، المخطوط وطبقة سماع بخطِّ الشَّيخ ابن الجوهري وبذيلها تصحيح الإمام ابن العطَّار]


(الجزءُ المُسَلْسَلُ بالأوَّلِيَّةِ والكَلَامُ عَلَيهِ، تخريج: شيخنا الشَّيخ، الإمام، العالم، العامل، الزَّاهد، العابد، الحافظ، المُتقن، بقيَّة السَّلف، قُدوة الخلف، علاء الدِّين أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود العَطَّار الدِّمشقي، أعلى الله دَرجته، ونفعنا ببركته، آمين، الحمد لله ربِّ العالمين.


سَمِعَ هذا «الجزء« على مؤلِّفهِ: الشَّيخ، الإمام، الحافظ، المُتقن، علاء الدِّين أبو الحسن علي بن إبراهيم العطَّار- أثابهُ الله الجنَّة-: ...، كاتبُ الجزء: محمَّد بن سُليمان بن داود الجَوْهَرِي الشَّافعي، ... ، وذلك في مجلسٍ واحدٍ، بعد صلاة الجمعة، تاسع عشر شهر جمادى الأولى سنة اثنتي عشرة وسبع مائة).


قال شيخه ابن العطَّار:

(صحيحٌ ذلك، كَتَبَهُ، مُخرِّجهُ: ابن العَطَّار، عفا الله عنهما).


♦♦♦♦♦

[المكتبة الوطنيَّة بمدينة أنقرة التركيَّة: ملّي كتبخانه – فخري بيلكه، رمز (FB-145-1)، رقم الحفظ (1795)، [1/ ب]، بخطِّ الشَّيخ ابن الجوهري]


(قال شَيخُنَا، الشَّيخُ، الإمامُ، العالمُ، المفتي، الحافظُ، المحقِّقُ، الضَّابطُ، علاء الدِّين أبو الحسن عليُّ بن إبراهيم بن داود العَطَّار الدِّمشقي الشَّافعي -أثابهُ اللهُ الجنَّة-، وأخبرنا به: يوم الأربعاء ثاني جمادى الأولى سنة اثنتي عشرة وسبع مائة، بدار السُّنَّة، وهو أوَّلُ حديثٍ سمعناهُ منهُ مُسنَدًا ..).


10- قال الإمام عَلَم الدِّين أبو محمَّد القاسم بن محمَّد بن يوسف ابن البِرْزَالي الإِشْبِيلِي الأصل الدِّمشقي (665 هـ - 739 هـ):

[دار الكتب الظَّاهرية، رقم (7164)، [12/ ب]، طبقة سماع كتاب حكم صوم رجب وشعبان بخطِّ الإمام ابن البِرْزالي]


(سمع جميع هذا «الجزء« [كتابُ حكم صَوْم رجب وشعبان، وما الصَّوابُ فيه عند أهل العلم والعِرفان، وما أُحدِث فيهما وما يترتَّب من البدع الَّتي يتعيَّن إزالتُها على أهل الإيمان] على مؤلِّفه: الشَّيخ، الإمام، العالم، الفاضل، البارع، القدوة، العارف، الزَّاهد، العابد، الورع، المحدِّث، الحافظ، علاء الدِّين، بقيَّة السَّلف، مُفتي المسلمين، أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود ابن العطَّار الشَّافعي -نفع الله ببركته-، الجماعة السَّادة: ...، وصحَّ ذلك في ثلاثة مجالس، آخرها: يوم الأحد سابع رجب سنة ثلاث عشرة وسبعمائة، بدار الحديث النُّوريَّة، بدمشق، بقراءة: القاسم بن محمَّد بن يوسف ابن البِرْزَالي، عفا الله عنه، وهذا خَطُّهُ، والحمد لله ربِّ العالمين).


11- قال الشَّيخ أحمد بن إبراهيم الإسكندري:

[دار الكتب الظَّاهريَّة، رقم (3739-2) [50/ ب] طبقة سماع جزء ابن ملاعب بخطِّ الشَّيخ الإسكندري]


(قرأتُ جميع هذا الجزء، وهو: «جزء ابن ملاعب«، على مالكه: الشَّيخ، الإمام، العالم، الحافظ، المحدِّث، علاء الدِّين أبي الحسن علي بن الشَّيخ الأجل موفَّق الدِّين إبراهيم بن داود ابن العطَّار الشَّافعي، أعزَّه الله تعالى، بسنده، فسمعه: ... ، وإبراهيم، وعلي ابنَي القارئ المذكور أعلاه كاتبه: أحمد بن إبراهيم الإسكندري، وصحَّ ذلك، وثبت، بدار الحديث القليجيَّة الحنفيَّة، وذلك خامس عشر ربيع الآخر سنة خمس عشرة وسبعمائة للهجرة النَّبويَّة، والحمد لله وحده، وصلَّى الله على سيِّدنا محمَّد، وآله، وصحبه، وسلَّم تسليمًا كثيرًا).


12- قال الشَّيخ عبد الله بن أحمد بن خليل البانياسي الشَّافعي:

[دار الكتب الظَّاهرية، رقم (7164)، [12/ ب]، طبقة سماع كتاب حكم صوم رجب وشعبان بخطِّ الشَّيخ البانياسي]


(قرأتُ جميع هذا «الجزء« [كتابُ حكم صَوْم رجب وشعبان، وما الصَّوابُ فيه عند أهل العلم والعِرفان، وما أُحدِث فيهما وما يترتَّب من البدع الَّتي يتعيَّن إزالتُها على أهل الإيمان] من نسختي مُقابلًا بهذا مع مؤلِّفه: الشَّيخ، الإمام، العالم، أبي الحسن علاء الدِّين علي بن إبراهيم بن داود ابن العطَّار، تولَّى الله حراسته، فسمعه ولدي: أحمد، وذلك بمنزل المُسمِع، بدار السُّنَّة، بدمشق، وذلك في مجالس، آخرها: يوم الثُّلاثاء ثاني عشرين ذي القعدة من سنة خمس عشرة وسبعمائة، والحمد لله وحده.

كتبه: عبد الله بن أحمد بن خليل البانياسي،عفا الله تعالى عنهم، آمين).

♦♦♦♦♦


[المكتبة الوطنيَّة بمدينة أنقرة: ملّي كتبخانه – فخري بيلكه، رمز (FB-145-1)، رقم الحفظ (1795)، [1/ ب]، طبقة سماع منقولة عن خطِّ الشَّيخ البانياسي وبذيلها تصحيح منقول عن خطِّ الإمام ابن العطَّار]


(قرأتُ جميع هذا الكتاب، وهو: «رياض الصَّالحين«، من أوَّله إلى آخره، على: شيخنا، وسيِّدنا، الشَّيخ، الإمام، العلَّامة، محيي السُّنَّة، زين العلماء والمحدِّثين، علاء الدِّين أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود ابن العطَّار، فسح الله تعالى في مدَّة حياته، وتولَّاه في حركاته وسكناته، بحقِّ سماعه من مصنِّفه: الشَّيخ، الإمام، العالم، أبي زكريَّا يحيى بن شرف بن مِرَا النَّووي، قدَّس الله روحه، وغفر له، في مدَّة، آخرها: يوم الاثنين من شهر المولد ربيع الأوَّل من سنة ست عشرة وسبعمائة، بمنزله بدار السُّنَّة النُّوريَّة، بدمشق المحروسة، عمَّرها الله وسائر بلاد المسلمين، ...، وقابلتُ هذه النُّسخة مع الشَّيخ المُسمِع حال السَّماع بأصله، وأجاز رضي الله عنه أن نروي عنه جميع ما يجوز له روايته فيه.


وكتبه: عبد الله بن أحمد بن خليل البانياسي الشَّافعي، عفا الله عنهم، وعن جميع المسلمين، آمين).


قال شيخه ابن العطَّار:

(صحَّ لهم جميع ما ذُكر، والمقابلة معي بأصلي.

كتبه: علي بن إبراهيم بن داود ابن العطَّار، عفا الله عنهم).


13- قال أخوه لأبويه الإمام جمال الدِّين أبو سُلَيمان داود بن إبراهيم بن داود ابن العطَّار الدِّمشقي (665 هـ - 752 هـ):

[مكتبة جامعة توبنجن، رقم (18)، [1/ أ]، بخطِّ أخيه الإمام داود ابن العطَّار]


(«تحفة الطَّالبين في ترجمة شيخنا الإمام النَّووي محيي الدِّين»، قدَّس الله روحه، ونوَّر ضريحه، تأليف: الشَّيخ، الإمام، العالم، العامل، الزَّاهد، علاء الدِّين علي بن إبراهيم بن داود ابن العطَّار الشافعي، عفا الله عنهم).


14-قال الإمام شهاب الدِّين أبو العبَّاس أحمد بن مظفَّر بن أبي محمَّد ابن النَّابُلُسِي الدِّمشقي (675 هـ - 758 هـ):

[دار الكتب الظَّاهرية، مجموع (117)، [181/ ب]، طبقة سماع بخطِّ الإمام ابن النَّابلسي]


(قرأتُ جميع هذا الجزء – وهو «أمالي ابن سمعون الواعظ»-، على مالكه: الشَّيخ، الفقيه، الإمام، العالم، العامل، الأوحد، البارع، الحافظ، المفتي، جمال العلماء، وفجر الفضلاء، علاء الدِّين أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود الشَّافعي، نفع الله به، بسماعه فيه من شيخَيه بسندهما، فسمعه: .. ، وصحَّ ذلك، وثبت، في ستَّة مجالس آخرهن عشيَّة الأحد سادس صفر سنة سبع وتسعين وستمائة، بدار الحديث النُّوريَّة بدمشق.


كَتَبَهُ: أحمد بن مظفَّر بن أبي محمَّد ابن النَّابُلُسِي، عفا الله عنه، والحمد لله، وصلَّى الله على محمَّد، وآله، وسلَّم تسليمًا).


♦♦♦♦♦

[دار الكتب الظَّاهرية، مجموع (117)، [203/ أ]، طبقة سماع بخطِّ الإمام ابن النَّابلسي]


(قرأتُ جميع هذا الجزء، وهو الثَّاني من أمالي أبي الحسين محمَّد بن أحمد بن سمعون الواعظ، رضي الله عنه، على مالكه، وكاتبه: سيِّدنا، الشَّيخ، الفقيه، الإمام، العالم، العامل، البارع، الحافظ، الزَّاهد، الورع، المتقن، الأوحد، علاء الدِّين، مفتي المسلمين، ذي الفضائل، أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود الشَّافعي، فسح الله في مدَّته، بسماعه من شيخَيه بسندهما فيه، فسمعه: .. ، وصحَّ ذلك، وثبت، في مجالس آخرها عشيَّة الأحد الرَّابع من شهر ربيع الآخر سنة سبع وتسعين وستمائة، بدار السُّنَّة النُّوريَّة بدمشق.

كَتَبَهُ: أحمد بن مظفَّر بن أبي محمَّد ابن النَّابُلُسِي، عفا الله عنه).


♦♦♦♦♦

[دار الكتب الظَّاهرية، مجموع (81)، [200/ أ]، طبقة سماع بخطِّ الإمام ابن النَّابلسي]


(قرأتُ هذا الجزء، وهو: «تحفة عيد الفطر»، تأليف: الإمام، أبي القاسم، زاهر بن طاهر الشَّحَّامي -رحمه الله- على مالكه: الشَّيخ، الإمام، العالم، العامل، الزَّاهد، الورع، شيخ المحدِّثين، مفتي المسلمين، بقيَّة السَّلف، قدوة الخلف، علاء الدِّين أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود ابن العطَّار الشَّافعي، أثابه الله الجنَّة، بسماعه فيه من شيخَيه: جمال الدِّين أبي حامد محمَّد بن الشَّيخ علم الدِّين أبي الحسن علي بن محمود ابن الصَّابوني، وشرف الدِّين محمَّد بن أحمد بن عبد السَّخي العمري، بسماعهما من: القاضي جمال الدِّين أبي القاسم عبد الصَّمد بن محمَّد ابن الحَرَسْتَاني، وبإجازة ابن الصَّابوني أيضًا من أبي روح عبد المعز بن محمَّد الهروي بسماعه، وإجازة ابن الحَرَسْتَاني من مؤلِّفه، فسمع: ... ، وصحَّ ذلك، وثبت، في يوم الجمعة الخامس والعشرين من شهر رمضان المكرَّم سنة تسع عشرة وسبعمائة، بمشهد ابن عروة بجامع دمشق، وأجاز المُسمِع لمن سمعه أو شيئًا منه جميع ما تجوز له روايته.


كَتَبَهُ: أحمد بن مظفَّر بن أبي محمَّد بن مظفَّر بن بدر بن الحسن ابن النَّابُلُسِي، عفا الله عنه، والحمد لله ربِّ العالمين).


15- قال المحدِّث ناصر الدِّين أبو المعالي محمَّد بن طغريل بن عبد الله ابن الصَّيرفي الدِّمشقي (693 هـ - 737 هـ):

[دار الكتب الظَّاهرية، مجموع (117)، [181/ ب] [182]، طبقة سماع بخطِّ المحدِّث ابن الصَّيرفي]

 

(سمع جميع هذا الجزء، والثَّاني بعده، وفيها عشرون مجلسًا من أمالي أبي الحسين بن سمعون الواعظ .. وشيخنا، الإمام، العلَّامة، العامل، القدوة، الزَّاهد، العابد، الورع، بقيَّة السَّلف الصَّالحين، عمدة الحفَّاظ والمحدِّثين، مفتي المسلمين، علاء الدِّين أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود بن سليمان ابن العطَّار الدِّمشقي الشَّافعي ..).


♦♦♦♦♦

[دار الكتب الظَّاهرية، مجموع (117)، [203/ أ-ب]، طبقة سماع بخطِّ المحدِّث ابن الصَّيرفي]


(سمع جميع هذا الجزء والذي قبله، وفيها عشرون مجلسًا من أمالي أبي الحسين بن سمعون الواعظ رحمه الله، على: .. وشيخنا، الإمام، العلَّامة، الأوحد، العامل، القدوة، الزَّاهد، العابد، الورع، بقيَّة السَّلف الصَّالحين، عمدة الحفَّاظ والمحدِّثين، مفتي المسلمين، علاء الدِّين أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود بن سليمان ابن العطَّار الدِّمشقي الشَّافعي ..).

♦♦♦♦♦


[دار الكتب الظَّاهرية، رقم (7164)، [1/ أ]، طبقة سماع كتاب حكم صوم رجب وشعبان بخطِّ المحدِّث ابن الصَّيرفي]


(سمع جميع هذا «الكتاب« [كتابُ حكم صَوْم رجب وشعبان، وما الصَّوابُ فيه عند أهل العلم والعِرفان، وما أُحدِث فيهما وما يترتَّب من البدع الَّتي يتعيَّن إزالتُها على أهل الإيمان] على مؤلِّفه: شيخنا، الإمام، العالم، العلَّامة، الحافظ، الأوحد، البارع، العمدة، الصَّالح، الزَّاهد، العابد، الورع، مفتي المسلمين، شيخ المحدِّثين، علاء الدِّين أبي الحسن علي بن شيخنا موفَّق الدِّين أبي إسحاق إبراهيم بن داود بن سليمان ابن العطَّار الشَّافعي -أمد الله في عمره-، بقراءة كاتب السَّماع: محمَّد بن طغريل بن عبد الله المعروف بابن الصَّيرفي -عفا الله عنه-: ...، صحَّ ذلك، وثبت، في يوم الأحد ثامن رجب سنة أربع وعشرين وسبعمائة [7]، بدار الحديث النُّوريَّة، بدمشق، وأجاز لنا ما يجوز له روايته، [وتسميعه]).

♦♦♦♦♦


[دار الكتب الظَّاهرية، مجموع (81)، [200/ أ]، طبقة سماع تحفة عيد الفطر بخطِّ المحدِّث ابن الصَّيرفي]


(وسمعه عليه، أبقاه الله تعالى، بهذا السَّند، بقراءة كاتب السَّماع: محمَّد بن طغريل بن عبد الله المعروف بابن الصَّيرفي، عفا الله عنه، الجماعة: ...، وسمعوا كلهم عليه بالقراءة المذكورة جزءًا فيه خمس مجالس من إملاء أبي طاهر محمَّد بن محمَّد ين محمش الزيادي، بسماعه من الشَّيخ زين الدِّين ابن أبي الخير، بإجازته من الخشوعي، بسنده، وصحَّ ذلك، وثبت، في يوم الأحد ثالث شوَّال سنة أربع وعشرين وسبعمائة [8]، بدار الحديث النُّوريَّة، بدمشق المحروسة، وأجاز لنا، الحمد لله ربِّ العالمين).

 

16- قال الشَّيخ أحمد بن محمَّد ابن الزَّاهدي:

[دار الكتب الظَّاهرية، مجموع (81)، [192/ ب]، طبقة سماع تحفة عيد الفطر بخطِّ الشَّيخ ابن الزَّاهدي]


(سمع جميع هذا الجزء على الشَّيخ، الإمام، العالم، الكامل، الزَّاهد، العابد، الورع، الحافظ، قدوة العلماء، جمال المحدِّثين، مفتي المسلمين، علاء الدِّين أبي الحسن علي بن إبراهيم بن داود ابن العطَّار الشَّافعي، بقراءة الحافظ، محدِّث الشَّام، ومؤرِّخه، ومفيده، علم الدِّين القاسم بن محمَّد بن يوسف ابن البِرْزَالي، أدام الله النَّفع به، بسماع شيخِنا من ابن الصَّابوني، والعُمري، أنا ابن الحرستاني، الجماعة: ...، وكاتب الأسامي: أحمد بن محمَّد ابن الزَّاهدي، عفا الله تعالى عنه، في ثامن عشرين رمضان سنة أربع عشرين وسبعمائة [9]، بدار الحديث النُّوريَّة، بدمشق، وأجاز لهم مرويَّاته).


فائدة:

[دار الكتب المصريَّة بالقاهرة، رقم (2595 تاريخ)، [102/ ب]، الدُّرر الكبير في مناقب الشَّافعيِّة بخطِّ مصنِّفه ابن المبرد]


قال الشَّيخ العلَّامة يوسف بن حسن بن عبد الهادي ابن المبرد المقدسي الصَّالحي الحنبلي (المتوفى 909 هـ) في «الدُّرر الكبير في مناقب الشَّافعيَّة« [ق 102/ ب]:

(علي بن إبراهيم بن داود بن سليمان بن سلمان بن سالم بن سلامة المعروف بابن العطَّار، تلميذ النَّووي، وأنجب تلامذته.

سمع، وحدَّث، وبرع.


ذكره السُّبكي في «الصُّغرى« [10]، وأهمله في «الوسطى«، وأنكر عليه ذلك ابن شُهبة، وذكره في «الحاشية« [11]، توفي سنة أربع وعشرين وسبعمائة.


قلتُ: وهو ممَّن كتب في درج الشَّيخ تقي الدِّين ابن تيميَّة، وشَهِدَ له، ومَدَحَهُ، وذكرَ ابن كثير له مصنَّفات [12]، ذكره ابن شُهبة في «الطَّبقات«[13]).

والحمد لله ربِّ العالمين.



[1] كان ابن العطَّار يبلغ وقتها 19 سنة تقريبًا، ومنقطعًا فيها إلى التَّتلمذ عليه وحده والأخذ عنه، والتي عبَّر عنها في «تحفة الطَّالبين« (ص 53) فقال: «كانت مدَّة صُحبتي له مقتصرًا عليه دون غيره، من أوَّل سنة سبعين وستمائة وقبلها بيسير إلى حين وفاته» ا.هـ.

[2] قال الشَّيخ الدُّقيقي: «بحقِّ سماعه من حفظه على مؤلِّفه الإمام محيي الدِّين المذكور غير مرَّة«.

[3] كان ابن العطَّار يبلغ وقتها 20 سنة تقريبًا.

[4] كتب الإمام النَّووي طبقة السَّماع هذه قبل وفاته بشهرين ونصف تقريبًا، وتلميذه ابن العطَّار قريب من 22 سنة.

[5] كان ابن العطَّار وقتها قريبًا من 23 سنة.

[6] كان ابن العطَّار وقتها قريبًا من 25 سنة.

[7] هذا مجلس سماع على ابن العطَّار قبل وفاته بخمسة أشهر تقريبًا.

[8] هذا مجلس سماع على ابن العطَّار قبل وفاته بأقل من شهرين، ويبلغ وقتها 70 سنة.

[9] هذا مجلس سماع على ابن العطَّار قبل وفاته بشهرين.

[10] «طبقات الشَّافعيَّة الصُّغرى« جامعة الملك سعود ، رقم (677) [ق 106/ أ]، وعليها خطُّه، وكذلك ذكره في «طبقات الشَّافعيَّة الكبرى« (10/ 130).

[11] «الطَّبقات الوسطى« شستربيتي، رقم (4922)، [ق 227/ أ] بخطِّ ابن قاضي شهبة حيث قال في حاشيته عليها ما نصُّه: (أهمل المصنِّف هنا ترجمة ابن العطَّار تلميذ النَّووي، وقد توفي سنة أربع وعشرين وسبعمائة، وكان أنجب تلامذة النَّووي، رحمهما الله، كتبه: أبو بكر بن قاضي شهبة الأسدي، قلتُ: ثمَّ رأيتُهُ هنا في الطَّبقات الصُّغرى للمصنِّف).

[12] «البداية والنهاية« (18/ 251-252).

[13] «طبقات الشَّافعيَّة« (2/ 270-271).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • إتحاف الطالب الحاذق اللبيب، بما يحصِّل العلم الرحيب الرطيب
  • نصوص من كتاب (حانوت عطار) لابن شهيد الأندلسي
  • إتحاف الراغبين بما نقله الذهبي عن ابن العطار مما ليس في كتابه تحفة الطالبين
  • وسائل عملية للطالب
  • العوائق التي يواجهها الطالب
  • عناية ابن العطار بكتاب شيخه الأذكار
  • نصائح إيمانية للأئمة

مختارات من الشبكة

  • ثناء الأنبياء على الله تعالى (7) ثناء نبينا محمد صلى الله عليه وسلم على ربه سبحانه(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • ثناء الأنبياء على الله تعالى (6) ثناء جملة من الأنبياء على ربهم سبحانه(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • ثناء الأنبياء على الله تعالى (5) ثناء يعقوب ويوسف على الله تعالى(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • ثناء الأنبياء على الله تعالى (1) ثناء نوح عليه السلام على ربه سبحانه(مقالة - موقع الشيخ إبراهيم بن محمد الحقيل)
  • إتحاف الطالبين بنحو البادئين (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • إتحاف الطلاب بالأربعين المنتقاة من كتاب الآداب (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منظومة إتحاف الطلاب والشيوخ بتلخيص كتاب رسوخ (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • أرجوزة إتحاف الطالب الحثيث بمعرفة أقسام الحديث للعلامة عبدالكريم الخليفتي العباسي الحنفي (ت 1133هـ)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة إتحاف الطالب الحثيث بأقسام الحديث(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • إتحاف الطلاب بتلخيص أحكام الطلاق (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/11/1446هـ - الساعة: 9:44
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب