• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    منهج التعارف بين الأمم
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الإسلام يدعو لحرية التملك
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    آثار مدارس الاستشراق على الفكر العربي والإسلامي
    بشير شعيب
  •  
    إدارة المشاريع المعقدة في الموارد البشرية: ...
    بدر شاشا
  •  
    الاستشراق والقرآنيون
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    نبذة في التاريخ الإسلامي للأطفال
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    عقيدة التوحيد، وعمل شياطين الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / التاريخ والتراجم / سير وتراجم
علامة باركود

دفاع عن الإمام الكسائي

دفاع عن الإمام الكسائي
د. إسلام بن نصر الأزهري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/1/2019 ميلادي - 7/5/1440 هجري

الزيارات: 24888

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

دفاع عن الإمام الكسائي


نعوذ بالله من تحاسُد الأقران أن نُبتلى به، فنرمي غيرَنا بسوء، أو يرمينا غيرُنا بسوء.

الإمام الكسائي الكوفي (المتوفَّى سنة 189هـ)، هو أبو الحسن علي بن حمزة بن عبدالله بن بَهْمَنْ بن فيروز الأسدي، ولُقِّب بالكسائي؛ لإحرامه في كساء.


قرأ على حمزة بن حبيب الزَّيات، وأقرأ ببغداد بقراءته زمانًا، ثم اختار لنفسه قراءة فأقرأ بها النَّاس، وحُفظت عنه، وقرأ عليه خَلْقٌ كثيرٌ ببغداد وبالرقة وغيرهما من البلاد، ومنهم: راوياه: أبو الحارث الليث بن خالد البغدادي المقرئ، (المتوفَّى عام 240هـ)، وأبو عمرو حفص بن عمر بن عبدالعزيز بن صهبان الأزدي الدوري، (المتوفَّى عام 246هـ)، وسمع من سليمان بن أرقم، وأبي بكر بن عيَّاش، ومحمد بن عبيد اللَّه العرزمي، وسفيان بن عيينة، وغيرهم.

ومن تلامذته الذين تخرجوا على يديه: أبو زكريا الفرَّاء، وأبو عبيد القاسم بْن سلام وغيرهما.


مات الكسائي ومحمد بْن الحسن الشيباني فِي سنة اثنتين وثمانين ومائة، فرثاهما اليزيدي، فقال:

تَصَرَّمت الدُّنيا فليس خلود
وما قد ترى من بهجة سيبيد
سيفنيك ما أفنى القرونَ الَّتي مضت
فكن مستعدًّا فالفناء عتيد
أسيت على قاضي القضاة محمدٍ
فأذريت دمعي والفؤاد عميد
وقلت إذا ما الخطب أشكل من لنا
بإيضاحه يومًا وأنت فقيد
وأوجعني موت الكسائيِّ بعده
وكادت بي الأرض الفضاء تميد
وأذهلني عن كلِّ عيش ولذَّة
وأرَّق عيني والعيون هجود
هما عالمانا أوديا وتخرَّما
وما لهما في العالمين نديد

 

كان الإمام الكسائي أحدَ القُرَّاء العشرة الذين طَوَّقوا بجميلِهم أعناقَ القُرَّاء بعدهم، بما حفظوا لهم من الأحرف المتواترة التي نزل بها القرآن الكريم.

 

• قال ابن مجاهد: «كان الكسائيُّ إمام النَّاس في القراءة في عصره، وكان يأخذ النَّاسُ عنه ألفاظَه بقراءته عليهم».

وكان إمام مدرسة السَّعَة في علوم العربية؛ المدرسة الكوفيَّة، وما ظنُّك برجل غلامُه الفرَّاء؟!

قال الشَّافعي: «من أراد أن يتبحَّر في النَّحو فهو عيال على الكسائيِّ».

وقال الفرَّاء: «ناظرت الكسائيَّ، فكأنِّي كنت طائرًا أشرب من بحر».

 

وقال إسحاق الموصليُّ: «ما رأيت أعلم بالنَّحْو قطُّ منه، ولا أحسن تفسيرًا، ولا أحذق بالمسائل... المسألة تُشَقُّ من المسألة، والمسألة تدخل على المسألة».

 

ويذكر ابن الأنباريِّ أنَّه قد اجتمع فيه ما لم يجتمع في غيره، فكان واحدَ النَّاس في القرآن، وأعلمَهم بالنَّحو، وأوحدهم في الغريب.

 

• جاء أميرٌ كوفيٌّ، عاملًا على البصرة، فجمع علماء من شتَّى الفنون، وسألهم عدَّة أسئلة، في تخصُّصات متعدِّدة - في الفقه والحديث واللُّغة والنَّحْو والأدب والبلاغة - فلم يُتقنوا الجوابَ، واعتذر كلُّ واحد منهم بأنَّ السؤال الذي وُجِّه إليه ليس من تخصُّصه! فقال الأميرُ: ما أقبح الرجل يتعاطى العلم خمسين سنةً، لا يعرف إلا فنًّا واحدًا! فإذا سُئل عن غيره لم يُجب! ولكنَّ عالمنا بالكوفة الكسائيَّ، لو سُئل عن كلِّ هذا لأجاب.

 

وكان فاضلًا، عظيم القدر، صادق اللَّهْجة؛ قال يحيى بن معين: «ما رأيت بعينيَّ هاتين أصدق لهجةً من الكسائيِّ»، وقال الخطيب البغداديُّ: «كان عظيم القدر في دينه وفضله».

وكان ثقة مأمونًا، يأنف من الكذب؛ قال للفراء: «قطع الله لساني إن قلتُ ما لا أعلم».

وكان سخيًّا جميل الأخلاق، متواضعًا، يقضي حاجتَه بنفسه.

 

• افْتَرَى حُسَّادُه عليه، وأشاعوا أنَّه كان يشرب الخمر وغير ذلك! وقد ذكر ذلك في بعض تراجمه، وهذا باطل دافِعُهُ: حسدُ الأقران، وتطاوُلُ الأقزام، فقد كانوا كثيرًا ما يغتابونه، ويقعون فيه؛ لِسَعةِ علمه، وقربه من هارون الرشيد، وحظوته عنده، لا سيَّما أنَّه لم يكن له زوجة ولا جارية، فكان مظِنَّة الحسد، وغرضَ الحُسَّاد، ولم يكتفِ حُسَّادُه بهذا؛ بل طعنوا عليه في علمه.

 

ويدلُّ على أن ما أشيع عنه من كذا وكذا إفكٌ وكذبٌ، أمور:

الأوَّل: أن الذي ذكر هذه الرِّواية، ذكرها بصيغة التَّمريض: «حُكِيَ» الدَّالَّة على مرض الرِّواية، وأنَّها فريةٌ لا تثبتُ.

 

الثَّاني: أن ابن أبي حاتم (المتوفَّى عام 327هـ)، والخطيب البغداديَّ (المتوفَّى عام 463هـ)، وابن الأنباريِّ (المتوفَّى عام 577هـ) والذَّهبيَّ (المتوفى عام 748هـ)... وغيرهم - قد ترجموه، وأكثروا من الثَّناء عليه، ولم يذكروا قالةَ السُّوء المصنوعةَ تلك؛ لعلمهم بقرائن الأحوال الدَّالَّة على كذبها.

 

الثَّالث: أنَّ مثل هذا الذي اتَّهموه به بين العامَّة من الأمور التي تتوافر الدَّواعي على نقلها، فلو كانت ثابتة، لاستفاضت شهرةً وذياعةً، لا سيَّما مع إمام مشهور كالكسائيِّ الذي كان غرضًا لسهام أعدائه.

 

وأوَّل من تكلَّم بهذه الفرية: ابنُ الأعرابيِّ، وكان بينه وبين الكسائي خصومةٌ (والظَّنُّ - وأرجو أن يكون صادقًا - أنه لم يختلقها هو؛ بل نقلها على سبيل الحكاية بدافع الخصومة عن بعض العامَّة)، ونقَلَها ياقوتُ الحمويُّ عن أحمد الخزَّاز وحده بصيغة التَّمريض، ونقلها مَنْ بَعْدَ ياقوت عنه، وهذه دلائلُ بُطلانِها.

 

الرَّابع: سيرةُ الكسائي العطرة، ومسيرته العلمية والتربوية التي شهد بها القاصي والدَّاني والتي لا يَتصوَّر أحدٌ بعد الاطِّلاع عليها، أن يُثبت ذلك عليه - تدلُّ على فسادها.

 

الخامسُ: أنه كان مؤدِّبَ الرَّشيد - وناهيك به علمًا وخُلُقًا وتقوى وغيرة على الإسلام - وولديه: الأمين والمأمون، وكان الرَّشيد يُحَكِّمُه في المنازعات العلميَّة؛ ثقةً منه بعلمه.

 

ولما مات الكسائيُّ قال الرشيدُ: اليوم دفنت الفقه والعربيَّة بالرَّيِّ، وهل يُظنُّ بمؤدِّب الرَّشيد وولديه أن يكون كذلك ويسكت عنه الخليفة؟!

 

السَّادس: أن المحدِّثين - وهم لا يُوَثِّقون من ثُلِمت عدالتُه بفسقٍ أو خارم للمروءة - قد وَثَّقُوهُ، ومرَّ بنا قول يحيى بن معين، وابن حِبَّان: مستقيمُ الحديث، وذكره ابن قُطلوبغا في الثِّقات.

 

السَّابع: أنَّ هذه الفرية وغيرها، هي التي أشار بها اليزيديُّ إلى الكسائيِّ في وليمة جمعتهما عند خلف بن هشام البزَّار؛ حيث قال له اليزيديُّ: «أمورٌ بلغتنا عنك ننكر بعضَها!» فغضب الكسائيُّ غضبًا شديدًا، وقال له: "أوَمثلي يُخاطَب بهذا؟!"... إلى آخر الخبر.

 

الثَّامن: أنَّه كان يُعلِّم الصبيانَ القرآنَ، وكان النَّاس يتكاثرون عليه، ويدفعون صبيانَهم إليه، فلو كان كذلك لمنعوا صبيانهم، أو لرفعوا أمره إلى الخليفة، لا سيَّما وقد كان العلماءُ يحمون عرين العلم أن يدخله أربابُ الفساد والإفساد.

 

التَّاسع: كتب الله عز وجل أنَّ من عاش للقرآن عاش كبيرًا، ومات كبيرًا، وبُعِث على رؤوس الناس يوم القيامة كبيرًا، ولا يصطفي الله لكتابه - مُتعلِّمًا ومُعلِّمًا -إلا من طهُر قلبُه، وسلمت جوارحه، وكان الكسائيُّ قامةً من قاماتهم الذين اصطفاهم الله عز وجل؛ ليكونوا من أسباب حفظ الوحي الشَّريف.

 

العاشر: أن الله سبحانه قد خلَّد ذكره في العالمين، وجعل له لسان الصِّدق في الآخِرين، واصطفاه لحفظ حروف نزل القرآن الكريم بها، فكان أجرُه غيرَ ممنون، كلُّ من قرأ القرآن بحرفه الذي اختاره، عاد الأجر إليه كاملًا، وهل يصطفي ربُّنا لحفظ كتابه من فسدت أخلاقه؟! ثم يُخَلَّد ذِكْرُه!

 

الحادي عشر: قال أبو جعفر: كان رجلٌ يجيئنا فيغتاب الكسائيَّ، ويتكلَّم فيه، فكنت أنهاه، فما كان ينزجر، فجاءني بعد أيام، فقال لي: يا أبا جعفر، رأيتُ الكسائيَّ في النوم أبيضَ الوجه، فقلت: ما فعل الله بك؟ قال: غفر لي بالقرآن، إلا أني رأيت النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم، فقال: لي: أنت الكسائي؟ فقلت: نعم يا رسول اللَّه، قَالَ: اقرأ، قلت: وما أقرأ يا رسول اللَّه؟ قَالَ: اقرأ: ﴿ وَالصَّافَّاتِ صَفًّا ﴾ [الصافات: 1]، قَالَ: فقرأت: ﴿ وَالصَّافَّاتِ صَفًّا * فَالزَّاجِرَاتِ زَجْرًا * فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا * إِنَّ إِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ ﴾ [الصافات: 1 -4]، فضرب بيده كتفي، وقال: لأُباهينَّ بك الملائكة غدًا.

 

ورأى رجلٌ الكسائيَّ في المنام كأنَّ وجهه البدرُ، فقال له: ما فعل ربُّك بك؟ قال: غفر لي بالقرآن، فقال: فما فعل بحمزة؟ قال: ذاك في عِلِّيِّين، ما نراه إلَّا كما يُرى الكوكبُ.

 

وقد تواترت الرُّؤى التي رُؤيت له على هذا الحال، رضي الله عن سيِّدنا الكسائيِّ، وقطع دابر من مسَّ بسوءٍ أهلَ القرآن.

اللهمَّ طهِّر ألسنتنا وقلوبنا، واحفظنا أن نؤذِي أو نُؤذَى.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • دفاعًا عن الإمام الكسائي

مختارات من الشبكة

  • محاضرات في الدفاع عن القرآن: المحاضرة الثانية: إبطال دعاوى تحريف المصحف الإمام ودحضها(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • قصة الإمام أحمد بن حنبل في الدفاع عن عقيدته(مقالة - موقع أ. د. عبدالحليم عويس)
  • دفاع عن السنة النبوية الغراء وعن منهج الإمام البخاري في "الجامع الصحيح"(مقالة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • الإمام عبدالله بن المبارك وجهوده في الدفاع عن العقيدة(مقالة - الإصدارات والمسابقات)
  • منهج الإمام الشاطبي في الفتوى من خلال كتاب: (فتاوى الإمام الشاطبي) (PDF)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الأحاديث التي في مسند الإمام أحمد من طريق الإمام مالك (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • التراث العلمي عند الإمام الصالحي الشامي من كتابنا: الإمام الصالحي الشامي حياته وتراثه العلمي(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • ترجمة الإمام الصالحي الشامي من كتابنا: الإمام الصالحي الشامي حياته وتراثه العلمي(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • مخطوطة مسند الإمام أبي حنيفة النعمان برواية الإمام أبي بكر المقرئ(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • متن الزبد في علم الفقه على مذهب الإمام الشافعي للشيخ الإمام أحمد بن رسلان الشافعي(محاضرة - مكتبة الألوكة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة تثقيفية في مدينة تيرانا تجهز الحجاج لأداء مناسك الحج
  • مسجد كندي يقترب من نيل الاعتراف به موقعا تراثيا في أوتاوا
  • دفعة جديدة من خريجي برامج الدراسات الإسلامية في أستراليا
  • حجاج القرم يستعدون لرحلتهم المقدسة بندوة تثقيفية شاملة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/11/1446هـ - الساعة: 16:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب