• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الفلسفة الاقتصادية للاستخلاف في منظور الاقتصاد ...
    د. عبدالله محمد قادر جبرائيل
  •  
    منهج شياطين الإنس في الشرك
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    سيناء الأرض المباركة
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    استراتيجيات المغرب في الماء والطاقة والفلاحة ...
    بدر شاشا
  •  
    طب الأمراض التنفسية في السنة النبوية
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    الاستشراق والمعتزلة
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    زبدة البيان بتلخيص وتشجير أركان الإيمان لأحمد ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    مفهوم الصداقة في العصر الرقمي بين القرب الافتراضي ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    الخنساء قبل الإسلام وبعده
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    العلم والمعرفة في الإسلام: واجب ديني وأثر حضاري
    محمد أبو عطية
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (10) الرد ...
    محمد تبركان
  •  
    تفيئة الاستشراق
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الطعن في الأحاديث النبوية سندا ومتنا
    أ. د. فالح بن محمد الصغير
  •  
    طرق فعالة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    حول مصنفات وآثار الإمام ابن جرير الطبري (9) بسيط ...
    محمد تبركان
  •  
    تهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني طبعة دار البر ...
    محمود ثروت أبو الفضل
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / عالم الكتب
علامة باركود

الفكر التربوي في التراث المغربي "المعسول" للعلامة المختار السوسي أنموذجا

الفكر التربوي في التراث المغربي "المعسول" للعلامة المختار السوسي أنموذجا
الحسين باروش

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 18/5/2016 ميلادي - 10/8/1437 هجري

الزيارات: 10823

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الفكر التربوي في التراث المغربي

"المعسول" للعلامة المختار السوسي - أنموذجًا -


هذه قراءةٌ لكتاب العلامة والمربي المختار السوسي "المعسول في الإلغيين وأساتذتهم وتلامذتهم وأصدقائهم السوسيين"، فهو من أجود الكتب التي ألَّفها؛ لاجتماعها على ما تفرق في غيره، باعتباره موسوعةً علمية لأهل سوس.

 

ففي دراستي لهذه الموسوعة العلمية قمت بتتبع كل ما هو تربوي فيها، مع الاقتصار على تحليل تركيبي بين محاوره، وبين ما هو موجود في منظومتنا التعليمية.

 

يُعَد العلامة محمد المختار السوسي في طليعة الرعيل الأول من رجال الوطنية والفكر والثقافة بالمغرب في عهدَيِ الحماية والاستقلال، وقد أهَّله لشَغْل هذه المكانة فكرُه الإصلاحي المتجلي في أعماله العلمية، ونضاله الوطني من أجل الاستقلال وتنمية بلاده بالحفاظ على قيَمها العربية والإسلامية، وثوابتها الوطنية، وترسيخ سمات الشخصية المغربية الأصيلة المبدعة؛ فقد تعددت أفكاره وآراؤه؛ فقد انطلق من النضال الوطني إلى الإصلاح الاجتماعي، ومن التأليف التاريخي إلى الإبداع الأدبي، ومن التصنيف العلمي الشرعي إلى التربية والتعليم[1]، وهذا الجانب الأخير هو الذي يُهمُّنا في هذه الشخصية السامية الفكر، ويتجلى إبداعه النَّيِّر وفكره الراقي في مجموعة من المؤلفات، منها: "مدارس سوس العتيقة، نظامها وأساتذتها"، وكتاب "سوس العالمة"، وكتابه: "المعسول" الذي نحن بصدد دراسته، وغيرها من المؤلفات المتنوعة بين التربية والعلوم الشرعية، فقد أفاد وأجاد - رحمه الله - وتعِب في تأليف كتابه المعسول، الذي يدل عليه دلالةً واضحةً قوله أثناء رحلته من الحمراء إلى إلغ: "وبعد، فإنني وفَّيْتُ بما كنت وعدت به رفاقي في تقييد هذه الرحلة، فإن كان القارئ لا يرى فيها ما يراه في الرحلات، فلينتظر حتى يطالعه ما أمامه من الذيل الطويل الذي سيُكتَبُ فيه بحول الله ما لم يُجمَعْ قبلُ في كتاب"[2]، ويقصد بالذيل الطويل كتابه: "المعسول"، الذي يُعتَبَر من أنفس الموسوعات في العصر الحديث، التي ألفها المجدد المختار السوسي، فهو عبارة عن خلاصة فكر وتجارِبِ ورحلات وقراءات للعلامة، فنحن أمام تاريخ ينبض، وأشخاص تتنفَّس، ومعالم تتحرك، فكان الكتابُ نعم الأنيس، وقبل أن ندلف للموضوع لا بأس أن نذكر ترجمة مختصرة للعلامة المختار السوسي.

 

ترجمة العلامة المختار السوسي:

هو محمد المختار بن علي بن أحمد السوسي الإلغي، الملقب بـ: (رضا الله)، ولد سنة 1900م/ 1318هـ، بقرية "إلغ" شرق مدينة تزنيت، نشأ في حِضْنِ أسرة دينية وعلمية، وكان أبوه شيخَ زاوية صوفية، قضى العشرين سنة من عمره في منطقة سوس، مع إقامة قصيرة في "أولاد بوسبع" بناحية مراكش؛ حيث تلقى بعض الدروس سنة واحدة قبل التحاقه بمراكش سنة 1918، وفي سنة 1922 بدأ محمد المختار السوسي حضوره لدروس الشيخ أبي شعيب الدكالي، ثم لم يمكث فيها إلا سنة واحدة ليعود إلى مراكش سنة 1929، ليتفرغ للتدريس، حيث أنشأ أول مدرسة حرة هناك، وقد اتخذ من زاوية أبيه مقرًّا لها[3]، توفي رحمه الله 28 جمادى الثانية 1383هـ/ الموافق 15 نونبر 1963.

 

وزاد حرص المختار السوسي واعتناؤه بالعلم والتعليم؛ فقد حفظ القرآن وهو في سنه العشرين، وحصَّل علوم اللغة والأدب، والشِّعر والفقه والتصوف.

 

وفي هذا الإطار لن أقف على كل محاور وأجزاء مجلدات الكتاب، وإنما سأتناول الجانب التربوي والتعليمي فيه (المدرس، المتعلم، طرق التدريس...) ففي الجزء الأول والثاني من الكتاب تحدَّث فيه عن المرابطين أبناء الشيخ سيدي عبدالله بن سعيد، وحاول الحديث عن مجموعة من المدارس، منها: "مدرسة تانكرت"، و"المدرسة البرمروانية"، و"المدرسة الإلغية"، فكان الهدف والغاية من هذه المدارس تكوينَ الطلبة تكوينًا علميًّا رفيعًا، وكانت إشارتُه تدلُّ على ذلك من خلال هذا البيت الشِّعريِّ.

بُغاثُ الطَّيرِ أكثرُها فِراخًا ♦♦♦ وأمُّ الصَّقرِ مِقْلاتٌ نَزُورُ

 

فكان المدرس يرى أن البدايات مجلى النهايات، فكان يسلك بالمتعلمين مسلك الحفظ، وتنبيه ذاكرته شيئًا فشيئًا بمعاودة ما يدرس؛ ليتمرَّنَ على استحضار القواعد، وعلى الفهم، وتكرير القواعد وممارستها، وهذا جليٌّ في صنافة "بلوم" في المجال المعرفي، التي قسمها إلى مستوى المعرفة، ثم الفهم، ثم التطبيق، ثم التحليل، ثم التركيب، وأخيرًا التقييم، وكانت سنة 1956، فربما المجدِّد حاوَل تجسيدها بدون التنظير لها كما فعل هؤلاء الأجانب، فكان المتعلِّم يبدأ تدريجيًّا من خلال تدريسه وحفظه لمتن الآجرومية، وكذا المتون الصغيرة؛ كالزواوي واللامية والمبنيات، وهي متون تخص النحو، ثم يحفظ متن ابن عاشر في الفقه، فإن أتقنه استقبل الألفية، والرسالة، والمقامات، وغيرها في شتى المجالات، كما أن المدرِّسَ آنذاك كان يمتاز بالكفاءة العالية؛ مِن العِلم والخُلق والأدب.

 

أما في الجزء الثاني فقد ترجم لمجموعة من الفقهاء، وهو تتمة للجزء الأول، فأثناء مطالعتي لهذا الجزء وقفتُ على محور مندرج تحت شخصية الأستاذ الحسن بن أحمد الإلغي، وهو محور ذو أهمية بالغة، تحدَّث فيه عن أثر الحرية في التربية والتعليم، واعتبر أن التربية القديمة لا تسايِرُ العصر الحاضر؛ فقد كانت تمتاز بالقسوة على الطفل، وكان المربون لم يستطيعوا أن يفهموا الغاية المتوخاة من وراء التربية والتعليم، فضلًا أن يصرفوا وقتًا من أوقاتهم في التعرف على مشاكل الطفل، والتفكير في طرق علاجها، فمن خلال هذا الكلام يتبيَّنُ - بوضوح - مدى قوة فهمهم ووعيهم بالجانب التربوي؛ فالذكاءات المتعددة ومراعاة الفروق الفردية وغيرها من الأمور التربوية نجدها واردة بقوَّة في التراث التربوي المغربي، وهو ما يطرح وبتكرار: إلى متى سنستمد هذه النظريات الغربية لنظامنا التعليمي وننسى التأصيل التربوي الموجود في تراثنا؟ فهذه المقاربة التي قدمها العلامة تحت مَنْحَيَيْنِ:

♦ الأول: مقاربة النظريات الغربية بتراثنا.

♦ الثاني: مقاربة المدارس الخصوصية بالمدارس العمومية، في مسألة حرية الطفل، ومَن له تجرِبة سيعرف الفحوى من الخطاب.

 

وأنا إذ أقرأُ هذه الكلمات وأكونُ بإحدى المدارس الخصوصية ينتابني شعور بازدواجية حرية الطفل بين المدرستين، رغم أن مقاربة الشيخ تتحدث عن التعليم العتيق، والتعليم بالمدرسة الحديثة، وأعطى نموذجًا لمدرسة أنشأتها الدكتورة الإيطالية منتسوري، التي أرادت أن تطبِّقَ فيها مبدأَ الحرية.

 

أما فيما يخص الجزء الثالث من الكتاب فهو عبارة عن ترجمة لمجموعة من الأعلام الإلغيين غيرِ المنحدرين من المرابطين السعديين؛ ففي الفصل الأول تحدث عن الأغوديديين والتيغشيتيين، وعرَّف بهم، مع ذِكر نسَبهم، وأحوالهم، وآثارهم العلمية، وعلى هذا المنوال صارت جميع فصوله، وقد احتوت على خمسة فصول، أما الجزء الرابع فقد نحا منحى خصَّصه لأشياخ الإلغيين من الصوفية، ولم يقسمه إلى فصول، بل عرَّف كلَّ شيخ على حِدَةٍ في الصفحات الأولى من هذا الجزء، وفي آخره بدأ يذكر التعريف بالشيخ، مع ذكر نُبذة عنه، وإعطاء ملخص عن حياته.

 

ويتحدث الجزء الخامس من كتاب "المعسول" عن أشياخ الإلغيين من العلماء ومشاهير القراء، مع ذِكر أنسابهم وشيوخهم وتلامذتهم، وغير ذلك، إلا أن الخَصيصةَ التي أضافها هي ذِكرُ بعض الآثار لكل شيخ من الشيوخ، وهي عبارة عن نصوص على شكل قانون يتغير بتغيُّر الغاية والمقصد؛ فتارة يتحدَّث عن الأحكام، وتارة عن الاحترام، وتارة عن الزكاة، وغيرها، وهذا نموذج على ذلك:

الأثر الثالث: "رسم صدقة من علي بودميعة الإلغي على أولاد الشيخ" ونصه:

"تصدقنا على أولاد الفقيه الناسك المرحوم بالله الشيخ سيدي عبدالله بن يعقوب السملالي بجميع الأرض الكائنة بظل ويدارارين، التي يحدها من قبلتها مفرق الماء، ومن يمينها الطريق الناجع لتنسيت، ومن يسارها الطريق القاصد لمعدن أركان، ومن جوفها أرض موات، حين لم تعرف فيها عمارة لأحد ما تحلوا به من العلم والدين والمسكنة، بحيث لا يعارضهم معارض، وأذنا لهم ببسطيد الملك على العادة عليها، وإحيائها، ومن وقف عليه، وستين وألف".

 

أما في جزئه السادس، فقد تحدث العلامة عن أشياخ من علماء ومشاهير القراء، وعليه صار الجزء السابع، إلا أن محوره العام كان حول أشياخ الإلغيين السوسيين في المعارف، أما الجزء الثامن فخصصه لأشياخ الإلغيين في العلوم، ومن أمثلتهم الشيخ سيدي محمد بن يحيى الأزاريفي، والعلامة سيدي محمد أوعبو الهشتوكي، وفيما يخص الجزء التاسع فخصصه لتلامذة الإلغيين علومًا وتصوفًا، مع ذكر ترجماتهم، من نسب وأخلاق وآثارهم العلمية، أما الجزء العاشر فتحدث فيه عن الآخذين من المدرسة الإلغية، مع ذِكر من أخذوا عنهم العلم، وكذلك أعمالهم، أما الجزء الحادي عشر فهو تتمة للذي قبله، يتضمن الآخذين من المدرسة الإلغية، سواء أقام فيها كثيرًا أو قليلًا، وعليه صار نفس المنهج يتكرر إلى حدود الجزء السابع عشر.

 

وفي الجزء الثامن عشر تحدث عن أصحاب الإلغيين السوسيين، ثم تناول كذلك العلماء الذين بينهم وبين الإلغيين اتصال ومودة من غير أن يكونوا شيوخهم ولا تلامذتهم، وقد خصص الجزء التاسع عشر حول كبار الصوفية ممن لهم تعارف وصحبة بالإلغيين بلا تلمذة ولا أستاذية، ونفس المنوال سلكه في الجزء العشرين، والجزء الأخير معنون بـ: "سوس العالمة"، وهو نافذة كتاب المعسول، كما قال عنه المؤلف، وفي أولى صفحاته صورة للعلامة الشيخ مختار السوسي، وتحتها أبيات نظمها في شرخ شبابه:

الحق حق وفيه
أحيا وألقى الحماما
فما أعش فمحق
وإن مت فسلاما
وما أبالي إذا ما
حسنت ربي الختاما

 

ففي هذا الجزء الأخير تحدث العلامة عن العلوم التي اعتنى بها السوسيون؛ كعلم التفسير، وعلم الحديث، والسيرة، وفن القراءات، وعلم الكلام، والأصول، والفقه، وغيرها من العلوم، ثم تحدَّث عن مدارس سوس العتيقة؛ كمدرسة الكرسفيين، ومدرسة أقا...، كما حاول الكلام عن الخزائن العلمية السوسية المتمثلة في الخزانة المسعودية، والحسنية، والرخاوية، والطاهرية، والإلغيات، وغيرهان، وفي المحور الأخير من هذا الجزء تحدث عن المؤلفين السوسيين من القرن السادس إلى القرن الرابع عشر.



[1] "المعسول في الإلغيين وأساتذتهم وتلامذتهم وأصدقائهم السوسيين" للمختار السوسي، ص3، جزء 1.

[2] نفسه، ص 4.

[3] نفسه، ص 7.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • الإعداد التربوي للمدرس الجامعي
  • في النظام التربوي المغربي: جدلية الأزمة والإصلاح
  • التقييم التربوي في بيداغوجيا الكفايات بالمغرب: دراسة وصفية
  • المقباس في أخبار المغرب وفاس لأبي مروان الوراق
  • الفكر التربوي عند العلامة البيحاني رحمه الله تعالى

مختارات من الشبكة

  • رعاية الفكر في مواجهة الفكر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • مفهوم الثقافة في الفكر العربي والفكر الغربي (PDF)(كتاب - ثقافة ومعرفة)
  • مقاصد الشريعة بين الفكر الأصولي والفكر الحداثي (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • بين فكر الأزمة وأزمة الفكر(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ثراء الفكر وفكر الثراء(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مخطوطة ​​حواشي وشروح على نخبة الفكر(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الفكر الأخلاقي والدراسات المعاصرة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • معنى الفكر الإسلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • دور العلماء في التصدي للفكر التكفيري: تحليل شرعي وأدوات المواجهة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تعريف الفكر(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مشروع مركز إسلامي في مونكتون يقترب من الانطلاق في 2025
  • مدينة روكفورد تحتضن يوما للمسجد المفتوح لنشر المعرفة الإسلامية
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 18/11/1446هـ - الساعة: 8:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب