• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات   بحوث ودراسات   كتب   صوتيات   أخبار   نور البيان   سلسلة الفتح الرباني   سلسلة علم بالقلم   وسائل تعليمية   الأنشطة التعليمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تدريب على التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالكسر مع المد بالياء
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على الشدة مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع التنوين بالفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد اللازم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تدريبات على التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    التشديد بالضم مع المد بالواو
    عرب القرآن
  •  
    تعليم الحرف المشدد مع الفتحة للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    الضمة والشدة
    عرب القرآن
  •  
    التشديد مع الكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التشديد مع الفتح
    عرب القرآن
  •  
    تعليم السكون للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين بالضم للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    شرح التنوين بالكسر
    عرب القرآن
  •  
    تعليم التنوين للأطفال
    عرب القرآن
  •  
    تعليم المد المتصل للأطفال
    عرب القرآن
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم / مقالات
علامة باركود

النظافة

الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 8/9/2007 ميلادي - 26/8/1428 هجري

الزيارات: 17908

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.

لم يحثّ دينٌ من الأديان ولا حضارة من الحضارات على النظافة كما حث الإسلام، حيث جعل الطهارة - و هي أشمل و أبلغ من مجرد النظافة- شطرَ الإيمان فقال - صلى الله عليه وسلم- : ((الطهور شطر الإيمان))؛ رواه مسلم، وقال تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ}، وقد جعل الله - جل وعلا - طهارة البدن واللباس، والمكان شرط لأداء كثير من العبادات؛ مما يجعل المسلم وبيئته على نظافة مستمرة، وزيادة على ذلك يقول الرسول - صلى الله عليه وسلم-: ((إماطة الأذى عن الطريق صدقة))؛ رواه مسلم.

وبناءً على ذلك فقد قامت حضارة الإسلام على النظافة الحسية و المعنوية، حتى لقد وُقفت أنواع من الأوقاف على النظافة في المساجد والطرق وموارد المياه وغيرها؛ بحيث لو أن المسلمين طبقوا ما أمرهم به الشرع و ما رسّخه أسلافهم في هذا المضمار لسبقوا كل الأمم المعاصرة.

وبناءً على ذلك وفي هذه المناسبة العزيزة على نفوسنا جميعاً - مناسبة الوحدة المباركة - واختصاص مدينتنا الطيبة - المكلا - باحتفالات الوحدة، وما رافق ذلك من تحسين شامل لجميع نواحي المدينة، ومرافقها وطرقاتها، وما تم إصلاحه من البنى التحتية في مجال تعبيد الشوارع، وتزيين الأماكن العامة، وشق الخور الذي سوف تفاخر به المكلا كبريات المدن العربية، و غيرها.

أقول: يجب أن ندرك واجبنا في الإسهام في إكمال محاسن هذه المدينة، والحفاظ على تلك المحاسن في المستقبل، وذلك بالحفاظ على النظافة؛ بحيث لا نتسبب في تلويث وتشويه ما تم تحسينه وتجميله بإلقاء الفضلات والمهملات في غير مواضعها، أو رميها عشوائياً فإن ذلك لا يجوز؛ لأنه أذى وقد غضب الرسول - صلى الله عليه وسلم - حينما رأى رجلاً تـنخّم في قبلة المسجد، وقام عليه الصلاة والسلام بحك ذلك وتطييبه بنفسه.

ولا يكفي هذا بل الواجب التعاون على إزالة ما ألقاه الآخرون و الاحتساب في رفع ذلك، فإن فيه أجراً كما سبق؛ ولأن الرسول - صلى الله عليه وسلم- يقول: ((طهِّرُوا أفنيتكم؛ فإن اليهود لا تُطهِّر أفنيتها))، هذا فيما يتعلق بالنظافة الحسية، وأهم منه النظافة المعنوية، فيجب الحفاظ على هذه المدينة، وجميع أنحاء البلاد من أن تتلوث بقاذورات الفاحشة من الزنا واللواط والخمور والمخدرات، فإن خطورة هذه الفواحش أشد وأنكى من خطورة القاذورات الحسية، ولئن حافظنا على قيمنا وطهارتنا في أيام كانت الدعوة إلى الرذيلة قوية وسافرة، فإن محافظتنا اليوم عليها أوجب وآكد.

فالنظافة إذن واجب ديني، و التزام حضاري، و مسلك أخلاقي، لا ينبغي أن نفقده أو نخالفه، والله الموفق.




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • النظافة في الإسلام
  • نظافة الأماكن العامة بحاجة لحل جذري
  • النظافة
  • النظافة العامة وضرر تلويث البيئة (خطبة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • بعد عامين من البناء افتتاح مسجد جديد في قرية سوكوري
  • بعد 3 عقود من العطاء.. مركز ماديسون الإسلامي يفتتح مبناه الجديد
  • المرأة في المجتمع... نقاش مفتوح حول المسؤوليات والفرص بمدينة سراييفو
  • الذكاء الاصطناعي تحت مجهر الدين والأخلاق في كلية العلوم الإسلامية بالبوسنة
  • مسابقة للأذان في منطقة أوليانوفسك بمشاركة شباب المسلمين
  • مركز إسلامي شامل على مشارف التنفيذ في بيتسفيلد بعد سنوات من التخطيط
  • مئات الزوار يشاركون في يوم المسجد المفتوح في نابرفيل
  • مشروع إسلامي ضخم بمقاطعة دوفين يقترب من الموافقة الرسمية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 7/12/1446هـ - الساعة: 2:15
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب