• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإعاقة الجسدية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    أثر النية الحسنة في الأعمال
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    ما فوائد النجاح؟
    أسامة طبش
  •  
    كيف تختار زوجة أو زوجا لحياة سعيدة في المغرب؟ ...
    بدر شاشا
  •  
    كيف كانت تربينا أمي بدون إنترنت؟
    آية عاطف عويس
  •  
    فخ أكاذيب التنمية البشرية
    سمر سمير
  •  
    إدمان العادة السرية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تأخر الزواج بين الفطرة والواقع: معضلة تبحث عن
    سيد السقا
  •  
    المبادرة حياة والتسويف موت بطيء
    سمية صبري
  •  
    حين يصنع الصمت عظيم الأثر
    نهى سالم الرميحي
  •  
    خماسية إدارة الوقت بفعالية
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    100 قاعدة في المودة والرحمة الزوجية
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    "إني لأكره أن أرى أحدكم فارغا سبهللا لا في عمل ...
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    ملخص كتاب: كيف تقود نفسك للنجاح في الدنيا والآخرة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    القدوة وأثرها في حياتنا
    أ. محاسن إدريس الهادي
  •  
    "إن كره منها خلقا رضي منها آخر"
    نورة سليمان عبدالله
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي / استشارات
علامة باركود

لم أُنجب، فبم تنصحونني؟

الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/8/2011 ميلادي - 15/9/1432 هجري

الزيارات: 11264

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله.

أولاً: أنا سآخُذ بنصيحتكم مهما قُلتم.

 

ثانيًا: أنا وزوجتي ليس عندَنا أطفال، وكِلانا يحب الثاني، ولنا 12 سَنة، حيث إنَّ المشكلة عندي، فهل تنصحونني بكفالةِ يتيم، أو الزواج مِن ثانية - بعد موافقة زوْجتي - لأنَّنا سمعنا بتجارِب الزواج الثاني، ونَجَحَتْ بعدَ أمر الله سبحانه.

الجواب:

الحمدُ لله، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ الله، وعلى آلِهِ وصحْبِهِ ومَن والاه، أمَّا بعدُ:

فنسأل الله تعالى أن يَرزُقَك الذريةَ الصالحة، وأن يُقِرَّ عينك بها في الدنيا والآخِرة.

 

واعلم أنَّ كلَّ شيء بيدِ الله تعالى، يقسم الأرزاق حَسَبَ حِكمته ومشيئته، ومِن ذلك الولد، فيهب لمَن يشاء إناثًا، ويهب لمَن يشاء الذُّكور، ويجعل مَن يشاء عقيمًا؛ قال تعالى: ﴿ لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُور أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ ﴾ [الشورى: 50].

 

وله في ذلك الحِكم البالِغة، فمَن حَرَمَهُ الله الأولاد، فعليه أن يصبرَ ويرضَى، ويعلم أنَّ منْعَه نعمة وعطاء للعبْد؛ قال الله تعالى: ﴿ وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الأعراف: 168]، وقال: ﴿ وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ﴾ [الأنبياء: 35]، وقال - جلَّ مِن قائل -: ﴿ فَأَمَّا الإِنْسَانُ إِذَا مَا ابْتَلَاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ * وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ ﴾ [الفجر: 15 - 16].

 

قال رسولُ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((لا يَقضي الله للمؤمِن قضاءً إلا كان خيرًا له، إنْ أصابته سرَّاءُ شَكَرَ، فكان خيرًا له، وإنْ أصابته ضراءُ صَبَرَ، فكان خيرًا له))؛ رواه مسلم.

 

قال سفيان الثوري: "ذلك أنَّه لم يَمْنَعْ عن بُخلٍ ولا عَدَمٍ، إنما نظَر في خير عبدِه المؤمن، فَمَنْعُه اختيارٌ، أو حُسن نظَر".

 

قال ابن القيِّم - رحمه الله -: "فإنَّه سبحانه لا يَقضي لعبده المؤمن قضاءً، إلا كان خيرًا له، ساءَه ذلك القضاء أو سرَّه؛ فقضاؤه لعبدِه المؤمِن المنعَ عطاءٌ، وإنْ كان في صورة المنْع، ونعمةٌ، وإنْ كانت في صورة مِحْنة، وبلاؤه عافيةٌ، وإنْ كان في صورة بليَّة؛ ولكن لجهلِ العبد وظلمِهِ لا يَعُدُّ العطاءَ والنعمةَ والعافيةَ إلا ما الْتَذَّ به في العاجل، وكان ملائمًا لطبعه، ولو رُزِقَ مِن المعرفة حظًّا وافرًا، لَعَدَّ المنعَ نعمةً، والبلاءَ رحمةً، وتلذَّذ بالبلاء أكثرَ مِن لذَّته بالعافية، وتلذَّذ بالفقر أكثرَ مِن لذته بالغنى، وكان في حال القِلَّة أعظم شكرًا مِن حال الكثرة، وهذه كانتْ حالَ السلف؛ فالعاقل الراضي: من يَعُدُّ البلاءَ عافيةً، والمنعَ نعمةً، والفقرَ غنًى". اهـ مِن "مدارج السالكين" (2/ 215 - 216).

 

لكن يجِب على العبد ألاَّ ييئس مِن رحمة الله - عزَّ وجلَّ - فكم مِن زوجين تأخَّر إنجابُهُما، ثم رزقهما الله تعالى البنين والبنات، فهو الرزَّاق الكريم المنعِم المتفضِّل!

 

ولك أُسوة في زكريا - عليه السلام - فلم يمنعْه كِبَرُ سِنِّه، وعُقْرُ امرأتِه من أن يتضرَّع إلى الله قائلاً: ﴿ رَبِّ لاَ تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ ﴾ [الأنبياء: 89].

 

فاستجاب له ربُّه، فقال: ﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ [الأنبياء: 90]، وقال: ﴿ يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا ﴾ [مريم: 7].

 

وخليل الرحمن إبراهيم - عليه السلام - إذْ دعا ربَّه فقال: ﴿ رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ * فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ ﴾ [الصافات: 100، 101].

 

فأحسنِ الظنَّ بالله، وتوكَّل عليه، وارضَ بقضائه، وأكثِرْ مِن التضرُّع إلى الله بالدُّعاء والاستغفار والعمل الصالِح؛ قال تعالى: ﴿ فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا ﴾ [نوح: 10- 12]، وأكثر مِن قوله تعالى: ﴿ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ ﴾ [الأنبياء: 89].

 

هذا مع الأخْذ بالأسباب مِن علاجٍ ونحوه، وخصوصًا مع ما نشهده مِن تَقَدُّمِ الطِّبِّ تقدمًا كبيرًا.

 

أما طلبك النصيحة بكفالة يتيم، أو الزواج مِن ثانية لعلَّك تنجب، فإنَّنا ننصحك بكفالة اليتيم؛ فهي مِن خيرِ ما يُعين المرءَ على تحمل المشاكِل النفسيَّة الناتجة عن عدمِ وجود الأولاد، وأيضًا فإنَّ فيه مِن الخير ما لا يعلم قدْرَه إلا الله؛ فقدْ أخرج البخاريُّ في "صحيحه" عن سهْل بن سعد - رضي الله عنه - أنَّ رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((أنا وكافِل اليتيم في الجَنَّة هكذا - وأشار بأصبعيه: السبَّابة والوُسْطَى))؛ قال الحافظُ ابن حجَر - في شرْح الحديث -:

"قال ابنُ بطال: حَقٌّ على من سمِع هذا الحديث أن يعملَ به؛ ليكونَ رفيقَ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - في الجنَّة، ولا منزلةَ في الآخرة أفضل مِن ذلك، قلت:... وفيه إشارةٌ إلى أنَّ بين درجة النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وكافِل اليتيم قَدْرَ تَفَاوُتِ ما بيْن السبابة والوُسْطى،... ويكفي في إثبات قُرب المنزلة مِن المنزلة أنه ليس بيْن الوسطى والسبابة إِصْبَعٌ أخرى،... قال شيخُنا - في "شرح الترمذي" -: لَعَلَّ الحِكمة في كون كافل اليتيم يُشَبَّهُ في دخول الجنة - أو شُبِّهَتْ منزلته في الجنة - بالقُرْب من النبيِّ - أو منزلة النبي - لكونِ النبي شأنه أن يبعثَ إلى قوم لا يعقلون أمرَ دِينهم؛ فيكون كافلاً لهم، ومعلِّمًا ومرشدًا، وكذلك كافل اليتيم يقوم بكفالة مَن لا يعقل أمرَ دِينه، بل ولا دُنياه، ويُرشِده ويعلِّمه، ويُحْسِنُ أَدَبَه، فظهرتْ مناسبة ذلك". اهـ. ملخصًا مِن "فتح الباري" لابن حجر (17 / 142).

 

وقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((مَن ضَمَّ يتيمًا من بيْن أبوين مسلمين إلى طعامِه حتى يُغْنِيَه الله، وَجَبَتْ له الجنة))؛ رواه أحمد، وصحَّحه الألباني.

 

وعن أبي الدرداءِ - رضي الله عنه - أنَّه أتَى النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - رجلٌ يشتكي قسوة قلْبه، فقال له: أتحبُّ أن يلين قلبُك، وتدرك حاجتَك؟ ارحمِ اليتيم، وامسحْ رأسه، وَأَطْعِمْه مِن طعامك، يَلِنْ قلبُك، وَتُدْرِك حاجتَك))؛ أخرجه الطبراني، وصحَّحه الألباني.

 

هذا؛ وأمَّا زواجُكَ بأخرى، فقد يُسبِّب أَلَمًا نفسيًّا لزوجتك؛ لا سيَّما أنها صبرتْ مَعَكَ تلك السنوات، مِن دون أن تطلبَ منك الطلاق؛ بحثًا عن الإنجاب، وهو حقٌّ لها.

 

فابحثْ عنِ السبب الذي مِن أجله استمرَّتْ في البقاء معك، والذي جعلَها تتنازل عن حُلْمها في الأمومة - رغم أنها ليستْ مضطرةً للبقاء مع شخصٍ لا يُنجب - فلن تَجِدَ سببًا دفَعَها إلى ذلك سوى إخلاصِها وحبِّها الشديدين لك، فلا يترك الإنسان محبوبًا إلا لمحبوبٍ أعظمَ منه، مع إيمانِها بالله ورِضاها بما قَسَمَ.

 

ولكن إن رَغبتَ عن نصيحتنا هذه، وأردتَ أن تتزوَّج، فإنه يُشْرَعُ لك ذلك، ويجِب عليك في هذه الحالة إخبارُ مَن تريد الزواج منها بحالتك الصحيَّة مِن عدم القُدرة على الإنجاب، فإن قَبِلَتْ بذلك، فبِها ونِعمت، ولا يجوز لك كتمانُ حالِكَ؛ لأنَّك بذلك تكون غاشًّا لها، ويكون لها الخيارُ في الفسْخ بعدَ الزواج، إن تَبَيَّنَ لها ذلك؛ لأنَّ مِن أعظم مقاصد الزواج طَلَبَ الذريَّة، والعجزُ عن تحقيقِ هذا المطلب عيبٌ مِن العيوب التي تُوجِبُ الخيارَ في فسْخ النكاح؛ كما نصَّ عليه ابنُ قدامة في "المغني".





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • صديقي يريد قطع نسله !
  • إخوة زوجي أصحاب سوابق، فهل أنجب؟

مختارات من الشبكة

  • زوجي يريد الزواج علي بموافقتي(استشارة - الاستشارات)
  • أنجبت من غير زوجي(استشارة - الاستشارات)
  • زوجي لا يريدني أن أنجب!(استشارة - الاستشارات)
  • أحس بالفشل لأني لم أنجب..(استشارة - الاستشارات)
  • الرجل النحيف والزواج(استشارة - الاستشارات)
  • سوء معاملة زوجي وحبي له(استشارة - الاستشارات)
  • الخيانة(استشارة - الاستشارات)
  • حائرة بين الطلاق والبقاء(استشارة - الاستشارات)
  • أخشى أن تحرمنا زوجة أبي من إخوتنا(استشارة - الاستشارات)
  • يوسف الصديق عليه السلام (1)(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الشباب المسلم والذكاء الاصطناعي محور المؤتمر الدولي الـ38 لمسلمي أمريكا اللاتينية
  • مدينة كارجلي تحتفل بافتتاح أحد أكبر مساجد البلقان
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي
  • ندوة لأئمة زينيتسا تبحث أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير رسالة الإمام

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/6/1447هـ - الساعة: 21:0
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب