• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإعاقة النفسية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    التنمية المستدامة: كل ما يجب معرفته عن دورها ...
    بدر شاشا
  •  
    اكتشاف العبقرية لدى الأطفال وتنميتها والمحافظة ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    إدمان مواقع التواصل الاجتماعي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإعاقات العقلية، والذهنية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    الدعاء للأبناء سنة الأنبياء
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    إدمان متابعة المشاهير
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإعاقات الحسية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    الإهمال في تربية الطفل وكيفية علاجه من المنظور ...
    مازن أيمن عبدالإله محمد شتا
  •  
    إدمان الوجبات السريعة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    التربية النبوية منهج حياة
    أحمد محمد القزعل
  •  
    استخدام الألعاب اللغوية بين الوعي وسوء الفهم
    محمد عبدالله الجالي
  •  
    الإعاقة الجسدية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    أثر النية الحسنة في الأعمال
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    ما فوائد النجاح؟
    أسامة طبش
  •  
    كيف تختار زوجة أو زوجا لحياة سعيدة في المغرب؟ ...
    بدر شاشا
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

التعدد والازدواج اللغويان وعلاقتهما بالتعليم في المدرسة المغربية

التعدد والازدواج اللغويان وعلاقتهما بالتعليم في المدرسة المغربية
إبراهيم مهديوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/8/2016 ميلادي - 14/11/1437 هجري

الزيارات: 9634

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التعدد والازدواج اللغويان

وعلاقتهما بالتعليم في المدرسة المغربية

أسئلة الورقة:

• كيف تسهم اللغة (أ) في تعليم وتعلُّم اللغة (ب)؟

• كيف نَستثمر الازدواجَ والتعدُّد اللغويين في التعليم والتعلم؟

• كيف تسهم اللغة الأم في تعليم شيء معين؟

 

• لمَّا كانت اللغة أداةً للتعبير عمَّا يدور في الذِّهن من أفكار، وإخراجها إلى العالم الحسِّي، والإدراك الخارجي، وخير وسيلة للتفاهم بين بني البشر، وأنجَع وسيلة للاتصال ونقل الآراء - طفَت إلى السطح نِقاشات حول أيِّ لغة ستُتَّخذ للتدريس في المدرسة المغربية، فكانت الآراء تتأرجَح بين الفصحى واللغة الأمِّ للمتعلم على اختلافها.

 

• والعربية كغيرها من اللغات تَعرف ازدواجية لغويَّة، بين مستوى معياري خاصٍّ بالكتابة، وآخر غير مِعياري خاص بالمشافهة والتواصل اليومي، لكن المطروح هو كيف نَستثمر هذه الازدواجية اللغويَّة في التعليم والتعلُّم بالمدرسة؟

 

• يلج المتعلِّم إلى المدرسة، وفي دماغه نسق لغته الأم المكتمل غالبًا في حدود خمس سنوات، فإذا به يواجَه في مراحله التعليمية الأولى بلغةٍ لا صِلة لها بواقعه اليومي، وكأنها لغة جديدة وهي لغة المدرسة (عربية المدرسة)، الأمر الذي يَستدعي البحثَ عن وسيط لإيصال المعرفة أو تبسيطها؛ وعليه، فما الدور الذي يمكن أن يَلعبه الازدواجُ اللغوي في تعليم وتعلُّم الطفل للغة؟

 

• الحديث عن هذه المسألة يُفضي بنا إلى اعتبار أنَّ قضيَّة الازدواج اللغوي سيف ذو حدَّين في الوقت نفسه؛ إذ إنَّ استثمار اللغة الأمِّ في تعليم اللغة له إيجابيَّات كما له سلبيَّات، والمحدد في ذلك هو كيفيَّة استثمار هذه الازدواجية في التعليم.

 

• إنَّ استثمار الازدواج اللغوي في التعليم بالمدرسة قد يؤثِّر إيجابًا على المتعلِّم، ومن تجلياته ما يلي:

♦ الازدواج اللغوي: هو إغناء للقدرة اللغويَّة للطفل، وفرصة للانفتاح على علومٍ قد تكون حِكرًا على الفصحى.

♦ اللغة الأم هي وسيلة لرفع المستوى الثَّقافي للمتعلمين؛ أي: إنَّها وسيلة لتيسير المعلومة، وبذلك تكاد تكون لغة وسطًا مبَسَّطة لهم.

♦ يكون التدريس باللغة الأمِّ للطفل من أجل مدِّ الجسور بينها وبين الفصحى؛ (الاستهلاك المعرفي، وليس وسيلة من أجل الإنتاج).

 

• وبهذا؛ فإنَّ اللغة الأم تُسهِم في تعليم وتعلُّم اللغة لدى الطِّفل؛ ليكون الاستثمار الإيجابيُّ الازدواج اللغوي في التعليم والتعلُّم، وبالتالي "يمكن الاستعانة بالدوارج للاستئناس وتسهيلِ عمليَّة تعلُّم الفصحى في المراحل الأولى من التمدرس، على أن تُترك للقيِّمين على الشَّأن التربوي في كل جهة حريَّةُ اختيار اللهجة - الوسيط - إن كانت العاميَّة العربية أو الأمازيغية، حسب ما يُراعي الخصوصية الثقافية للمناطق"[1].

 

• وعليه، فهناك اتِّصال أو تعالق لغوي بين النسقين اللغويين الدَّارج والفصيح؛ ممَّا يفرض "استغلال مَسألة الرَّصيد المعجمي واستغلال ظواهر التشابه بين المستويات اللغوية التي تجعل المتعلِّمَ يوظِّف العربيةَ المغربية في تعلُّم عربية المدرسة"[2].

 

لكن هل يمكن لهذا الأمر أن يؤثِّر سلبًا على المتعلِّم؟

• إنَّ الطفل كما سبق أن أشرنا، يأتي إلى المدرسة وقد اكتمل نسقه اللُّغوي الأم صرفًا وأصوتًا وتركيبًا... إلخ، فيصدم بنسق لغوي آخر هو الفَصيح، فيشكِّل لديه لغةً جديدة، كما أنَّ الاستعانة باللغة الأمِّ في العملية التعليمية التعلمية من شأنه أن يؤدِّي إلى اختلاط في التعلمات، فيسبِّب ذلك اضطرابات وصعوبات في التعبير والتحدُّثِ والتمييز، وهي عمليَّة تفرض على الطِّفل التفكيرَ ثمَّ ترجمة ما فكَّر فيه إلى لغة المدرسة، يضاف إلى ذلك أنَّ اعتماد اللغة الأم يَحول دون ممارستنا للُّغة الفصيحة والتخاطُب بها؛ بل الأكثر من ذلك أنَّ اللغة العربيَّة الفصيحة تحتاج إلى زمَن أطول للتعلُّم، مقارنة باللغة الأم الأقل وقتًا في الاكتساب (في حدود خمس سنوات على الأكثر)، والمعتمدة على وسائط طبيعيَّة؛ كالسَّماعِ والمشافهة، والمحاكاةِ وغيرها.

 

• وعمومًا، تبقى قضيَّة إسهام لغة في تعليم وتعلُّم لغة أخرى مرتبطة أساسًا بالمحيط المدرسي المعتمدة فيه، وطريقة استثمارها في إنجاح العملية التعليمية التعلُّمية؛ فالمستوى المعياري لم يولَد وحده، وإنَّما تُفرض أمور سوسيولوجية، أن يكون إلى جانبه مستوًى آخر خاص بالتواصل اليومي ومقتصر على الفئات الشعبيَّة، صحيح أنَّه لا يَرقى إلى مكانة ومنزلة اللغة الرسمية، إلا أن لكلٍّ منهما وظائفهما التواصلية والمقامية، وفي المجال التدريسي، فإننا نَحسب أن تدريس أي لغة ينبغي أن يتمَّ بتلك اللغة أو بلغة أكبر منها معرفيًّا إن اقتضى الأمر ذلك، وليس ذلك إلَّا تيسيرًا للتعلمات وطلبًا للعلم والمعرفة والتطوُّر، ومحبَّةً في الانفتاح المعرفي والثقافي، وابتعادًا عن التعصُّب والطائفية.

 

معتمدات:

♦ بن محمد القعود، عبدالرحمن (1997): الازدواج اللغوي في اللغة العربية، مكتبة الملك فهد الوطنية، ط 1، 1417هـ، الرياض.

♦ مناظرة: العروي وعيوش نقاش في اللغة، برنامج مباشرة معكم لحلقة 27 أكتوبر 2013م، القناة الثانية المغربية.

♦ حوار مع الدكتور محمد الحناش على سكاي نيوز عربية حول: التعليم في المغرب: جدل بسبب مشروع إدخال اللهجة المغربية في المناهج.

♦ الفاسي الفهري، عبدالقادر: تقديم كتاب السياسة اللغوية في البلاد العربية، برنامج النَّاقد على القناة الثانية المغربية.

♦ مراوحي، جليلة (2014): لغات المدرسة المغربية في الخِطاب الرسمي، مجلة علوم التربية، ع. 60، أكتوبر.

♦ الخلوفي، فاطمة (2011): أثر المسألة اللغوية على الفشل المدرسي، البحث العلمي: مجلَّة العلوم الإنسانية والاجتماعيَّة، منشورات المعهد الجامعي للبحث العلمي،ع. 53، إفريقيا الشرق، 2011.



[1] مراوحي، جليلة (2014): لغات المدرسة المغربية في الخطاب الرسمي، مجلة علوم التربية، ع. 60، أكتوبر، ص (126).

[2] الخلوفي، فاطمة (2011): أثر المسألة اللغوية على الفشل المدرسي، البحث العلمي: مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية، منشورات المعهد الجامعي للبحث العلمي،ع. 53، إفريقيا الشرق، ص (161).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تحصيل المعنى في النظرية التصورية
  • من أوجه الخطأ المنهجي في توجيه النقد إلى المدرسة بمعزل عن علاقتها بالمجتمع: السياق المغربي أنموذجا

مختارات من الشبكة

  • الترادف والفروق اللغوية في القرآن الكريم (نماذج مختارة) دراسة لغوية صرفية (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • التأصيل اللغوي(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المنجنيق بين الأصل اللغوي والاستعمال الحربي(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • استصحاب الحال ودوره في الدرس اللغوي: دراسة نظرية تحليلية (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مدارس أصول الفقه: تأصيل المناهج والمدارس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أطفال اليابان رجال الميدان(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • 51 خريجا ينالون شهاداتهم من المدرسة الإسلامية الأقدم في تتارستان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • التطوير المنهجي متعدد التخصصات في واقع التعليم الأمريكي ومسارات التعليم العربي لتحسين مخرجات المستقبل(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • العقل في معاجم العرب: ميزان الفكر وقيد الهوى(مقالة - حضارة الكلمة)
  • مدارس الفكر الإداري بين التجربة الغربية والتوجيه الإسلامي(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/6/1447هـ - الساعة: 0:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب