• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    اكتشاف العبقرية لدى الأطفال وتنميتها والمحافظة ...
    د. محمد موسى الأمين
  •  
    إدمان مواقع التواصل الاجتماعي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإعاقات العقلية، والذهنية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    الدعاء للأبناء سنة الأنبياء
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    إدمان متابعة المشاهير
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الإعاقات الحسية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    الإهمال في تربية الطفل وكيفية علاجه من المنظور ...
    مازن أيمن عبدالإله محمد شتا
  •  
    إدمان الوجبات السريعة
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    التربية النبوية منهج حياة
    أحمد محمد القزعل
  •  
    استخدام الألعاب اللغوية بين الوعي وسوء الفهم
    محمد عبدالله الجالي
  •  
    الإعاقة الجسدية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    أثر النية الحسنة في الأعمال
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    ما فوائد النجاح؟
    أسامة طبش
  •  
    كيف تختار زوجة أو زوجا لحياة سعيدة في المغرب؟ ...
    بدر شاشا
  •  
    كيف كانت تربينا أمي بدون إنترنت؟
    آية عاطف عويس
  •  
    فخ أكاذيب التنمية البشرية
    سمر سمير
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

أسعد تسعد

هبة حلمي الجابري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 5/5/2018 ميلادي - 20/8/1439 هجري

الزيارات: 13882

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أَسعِد تسعد


كثيرًا ما نسمع عبارة: أسعد نفسك ولا تنتظر السعادة من غيرك، قد تكون هذه العبارة صحيحة جزئيًا ولكن لماذا لا نجعلها: إذا أردت أن تكون سعيدًا فكن مصدر السعادة لمن حولك، أو أَسعِد من حولك تَسعَد في حياتك.

 

قد تكون مصدر سعادة غيرك بابتسامة حانية أو كلمة رقيقة، فلماذا نبخل على أنفسنا بلحظات نشعر فيها أننا شعاع أمل ومصدر فرحة لغيرنا.

 

من الممكن أن يكون العمل الروتيني لك - سواء كان في مصلحة حكومية أو عملًا تطوعيًا - هو طوق نجاة لمهموم، وسبيل سعادة لمحزون، وباب فرج لمكروب، وسبب بسمة لبائس وأمل يضيء حياة يائس.

 

فإذا استعملك الله على مصالح عباده فاغتنم فضلًا ساقه الله إليك ليكون باب رزق للحسنات قبل أن يكون باب رزق للأموال، واحرص أن تتم عملك بسرعة دون تأخير ولا تسويف ولا تعقيد ولا عبوس.

 

نظرات السعادة في عين أولادك بعد كلمة حانية وبسمة أو قبلة وعناق، تجعلنا نندم على كل يوم شغلتنا دوامة الحياة عن فعلها.

 

كلمات شكر وامتنان ودعوة من القلب لمن قدم لك معروفًا، هي بلسم يُذهب تعب ومجهود ما قدمه، مهما كانت مشقته.

 

عبارات مديح من الزوج أو الزوجة لشريكة وشريك العمر على كل فعل جميل مهما كان بسيطًا، لهو طاقة إيجابية ووقود ينطلق بالحياة الزوجية في طريق السعادة والمحبة.

 

دقائق يومية تتصل فيها بوالديك وتطمئن بها على إخواتك وأخواتك، تبث فيها رسالة حب واطمئنان على الأحوال، أو لمسات حانية وكلمات تبثها لمهموم تذكره فيها بأن له ربًّا رحيمًا كريمًا بهمومه كان عليمًا، وعلى تفريج كربه كان قديرًا، لهي من أوسع أبواب السعادة لك ولهم.

 

تُرسَل إليك رسالة على وسائل التواصل الإجتماعية وقد تكون مشغولًا فتراها وتفتحها ولا ترد، وردك هو طوق نجاة لمن أرسلها وتربيتٌ على قلبه وثبات لقدميه في خضم معارك الحياة، وعدم ردك بعد رؤيتها ألم آخر يزيد آلامه، فما أرسلها إلا لشعوره بحاجته إليك، فاحمد الله أن جعلك شمعة أمل له فاختارك من بين الناس، وإن كنت مشغولًا فلا تكسر خاطره فلا تفتحها، أو اعتذر بكلمات رقيقة تشعره باهتمامك حتى يُتاح لك وقت للرد.

 

احرص على كلماتك فلا تطلق السهام الجارحة فجرحها يصعب تضميده، وابتعد عن النقد اللاذع وتغاض ما أمكن عن السلبيات.

 

كن شمساً تنير حياة غيرك وعطراً يفوح بالخير في كل مكان، في عملك وبيتك وفي المسجد والشارع فما أكثر من ينتظر لحظات من السعادة ينسى فيها همومه وكبد العيش ومشقته، فأنت تُسعِد نفسك بذلك قبل أن تُسعِد غيرك.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبة: هذا أسعد يوم في حياتي

مختارات من الشبكة

  • هداية الأحاديث النبوية إلى مكارم الأخلاق الحميدة الزكية ليوسف أسعد الحسيني(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ما أسعد المؤمن بإيمانه وما أشقى الفاجر بفجوره(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تكونين أسعد امرأة (PDF)(كتاب - ملفات خاصة)
  • أسعد الناس (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة إجازة من محمد أسعد بن أحمد إلى حسين الحسني(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • أريد أن أتزوجه لأسعده فقط!(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • أسعد الله صباحكم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مخطوطة محمد بن أسعد الصديقي (الدواني)(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • أسعد زوجين(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • صدر حديثاً (أسباب النزول والقصص الفرقانية) لمحمد بن أسعد العراقي (ت567هـ)(مقالة - موقع الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن معاضة الشهري)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية
  • مسلمات سراييفو يشاركن في ندوة علمية عن أحكام زكاة الذهب والفضة
  • مؤتمر علمي يناقش تحديات الجيل المسلم لشباب أستراليا ونيوزيلندا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 21/6/1447هـ - الساعة: 0:20
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب