• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الإعاقة الجسدية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    أثر النية الحسنة في الأعمال
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    ما فوائد النجاح؟
    أسامة طبش
  •  
    كيف تختار زوجة أو زوجا لحياة سعيدة في المغرب؟ ...
    بدر شاشا
  •  
    كيف كانت تربينا أمي بدون إنترنت؟
    آية عاطف عويس
  •  
    فخ أكاذيب التنمية البشرية
    سمر سمير
  •  
    إدمان العادة السرية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تأخر الزواج بين الفطرة والواقع: معضلة تبحث عن
    سيد السقا
  •  
    المبادرة حياة والتسويف موت بطيء
    سمية صبري
  •  
    حين يصنع الصمت عظيم الأثر
    نهى سالم الرميحي
  •  
    خماسية إدارة الوقت بفعالية
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    100 قاعدة في المودة والرحمة الزوجية
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    "إني لأكره أن أرى أحدكم فارغا سبهللا لا في عمل ...
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    ملخص كتاب: كيف تقود نفسك للنجاح في الدنيا والآخرة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    القدوة وأثرها في حياتنا
    أ. محاسن إدريس الهادي
  •  
    "إن كره منها خلقا رضي منها آخر"
    نورة سليمان عبدالله
شبكة الألوكة / المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / د. زيد بن محمد الرماني / مقالات / قضايا المجتمع
علامة باركود

إعادة اكتشاف القطارات!!

د. زيد بن محمد الرماني


تاريخ الإضافة: 27/4/2010 ميلادي - 14/5/1431 هجري

الزيارات: 11674

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

 

تقول مارسيا أوي: لقد أدى افتتاح أول سكة حديدية للنقل التجاري بالعربات التي تجرها القاطرات البخارية في إنجلترا عام 1925م إلى إطلاق شرارة ثورة النقل عبر العالم بأجمعه، فقد أدى الحصان الحديدي الجديد فجأة إلى إحداث تحول صناعي، وخلال عقود قليلة غير هذا التحول وجه المدن والريف. 

وعندما أدخلت أنظمة القطارات الكهربائية في نهاية القرن التاسع عشر، تمكَّن سكان المدن من السفر أبعد وأسرع مما كانوا يفعلون في أي وقت مضى، وقد لاحظ "كيثيث جاكسون" مدى الشعبية الهائلة التي تحظى بها الحافلة الكهربائية، بالمقارنة مع السيارة التي لم تحظ بمثل تلك الشعبية إلا في وقت متأخر، مع أنها اخترعت في الوقت نفسه تقريبًا، وعندما أصبحت السيارات الخاصة متاحة على نطاق واسع - على أية حال - فإنه لم يمضِ وقت طويل، حتى تفوقت في شعبيتها على القطارات.

كذلك أخذت الحكومات الأخرى بعد الحرب العالمية الثانية تنفق معظم الأموال التي تخصصها للنقل على بناء الطرق السريعة، ونجم عن التصاعد المطرد في النقل مع الطرق البرية، فضلاً عما صحب ذلك من ازدهار في السفر الجوي، أن أصبحت القطارات في العديد من الدول لا تنقل سوى ركاب وبضائع أقل مما كانت تفعله عند بداية القرن الماضي.

إن السكة الحديدية لديها من الاحتمالات الكامنة ما يفوق كثيرًا كلا من المطارات، والطرق السريعة؛ من أجل تشجيع أنماط الاستخدام الدائم للأرض في أي منطقة من المناطق. 

وفائدة اجتماعية ختامية للقطارات هي أنها تقدم بديلاً دائمًا للناس الذين لا يقودون، أو لا يستطيعون قيادة السيارات، فالقليل من الناس في الدول النامية ذات الدخل المنخفض يملكون سيارات.

لقد شهد القرن الماضي تناقصًا عامًّا في دور النقل بالسكك الحديدية في معظم الدول التي ازدهر فيها ذلك النقل قبل ظهور السيارات؛ وفي أسوأ الحالات لم تعد القطارات خيارًا جادًّا لنقل المسافرين والبضائع؛ وحتى في أحسن الحالات، فقد فشلت الحكومات في المحافظة على استثمار مناسب في شبكات القطارات المحلية، مما أجبر هذه الشبكات على إغلاق بعض خطوطها، وتخفيض عدد مرات تسيير القطارات.

وبعد عقود من الازدحامات المرورية، وفواتير النفط المتزايدة، ومزيد الدخان والضباب، وخصوصًا في بداية هذا القرن، أخذت الحكومات تدرك أنه كان من الخطأ أن تتخلى من السكك الحديدية وتتحول إلى الطرق السريعة.

 

 

 

 

 

 

 

ختامًا أقول:  

الآن وقد أعادت أجزاء كثيرة من العالم اكتشاف القطارات، فإنه آن أوان حصاد الثمار البيئية والاجتماعية والاقتصادية الناجمة عن استخدام السكك الحديدية؛ فمن المحتمل أن تعمل القطارات بكفاءة أكبر في القرن القادم مما فعلته في معظم سنوات القرن الحالي.

 

 

 

تقول مارسيا أوي: لقد أدى افتتاح أول سكة حديدية للنقل التجاري بالعربات التي تجرها القاطرات البخارية في إنجلترا عام 1925م إلى إطلاق شرارة ثورة النقل عبر العالم بأجمعه، فقد أدى الحصان الحديدي الجديد فجأة إلى إحداث تحول صناعي، وخلال عقود قليلة غير هذا التحول وجه المدن والريف. 

وعندما أدخلت أنظمة القطارات الكهربائية في نهاية القرن التاسع عشر، تمكَّن سكان المدن من السفر أبعد وأسرع مما كانوا يفعلون في أي وقت مضى، وقد لاحظ "كيثيث جاكسون" مدى الشعبية الهائلة التي تحظى بها الحافلة الكهربائية، بالمقارنة مع السيارة التي لم تحظ بمثل تلك الشعبية إلا في وقت متأخر، مع أنها اخترعت في الوقت نفسه تقريبًا، وعندما أصبحت السيارات الخاصة متاحة على نطاق واسع - على أية حال - فإنه لم يمضِ وقت طويل، حتى تفوقت في شعبيتها على القطارات.

كذلك أخذت الحكومات الأخرى بعد الحرب العالمية الثانية تنفق معظم الأموال التي تخصصها للنقل على بناء الطرق السريعة، ونجم عن التصاعد المطرد في النقل مع الطرق البرية، فضلاً عما صحب ذلك من ازدهار في السفر الجوي، أن أصبحت القطارات في العديد من الدول لا تنقل سوى ركاب وبضائع أقل مما كانت تفعله عند بداية القرن الماضي.

إن السكة الحديدية لديها من الاحتمالات الكامنة ما يفوق كثيرًا كلا من المطارات، والطرق السريعة؛ من أجل تشجيع أنماط الاستخدام الدائم للأرض في أي منطقة من المناطق.

وفائدة اجتماعية ختامية للقطارات هي أنها تقدم بديلاً دائمًا للناس الذين لا يقودون، أو لا يستطيعون قيادة السيارات، فالقليل من الناس في الدول النامية ذات الدخل المنخفض يملكون سيارات.

لقد شهد القرن الماضي تناقصًا عامًّا في دور النقل بالسكك الحديدية في معظم الدول التي ازدهر فيها ذلك النقل قبل ظهور السيارات؛ وفي أسوأ الحالات لم تعد القطارات خيارًا جادًّا لنقل المسافرين والبضائع؛ وحتى في أحسن الحالات، فقد فشلت الحكومات في المحافظة على استثمار مناسب في شبكات القطارات المحلية، مما أجبر هذه الشبكات على إغلاق بعض خطوطها، وتخفيض عدد مرات تسيير القطارات.

وبعد عقود من الازدحامات المرورية، وفواتير النفط المتزايدة، ومزيد الدخان والضباب، وخصوصًا في بداية هذا القرن، أخذت الحكومات تدرك أنه كان من الخطأ أن تتخلى من السكك الحديدية وتتحول إلى الطرق السريعة.

ختامًا أقول:

الآن وقد أعادت أجزاء كثيرة من العالم اكتشاف القطارات، فإنه آن أوان حصاد الثمار البيئية والاجتماعية والاقتصادية الناجمة عن استخدام السكك الحديدية؛ فمن المحتمل أن تعمل القطارات بكفاءة أكبر في القرن القادم مما فعلته في معظم سنوات القرن الحالي.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


مختارات من الشبكة

  • إعادة افتتاح مسجد مقاطعة بلطاسي بعد ترميمه وتطويره(مقالة - المسلمون في العالم)
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الاعتراض بطريق التماس إعادة النظر (PDF)(كتاب - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • إعادة افتتاح مسجد تاريخي في أغدام بأذربيجان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • النصب على الصرف مذهب الكوفيين(مقالة - حضارة الكلمة)
  • قراءات اقتصادية (60) نهب الفقراء(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • قراءات اقتصادية (59) الثلاثة الكبار في علم الاقتصاد(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • السياسة النبوية في اكتشاف القدرات وتنمية المهارات (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • العودة إلى بدء الوحي: سبيل الأمة للخروج من أزمتها الراهنة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الذكاء الاصطناعي والتعليم(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ولاية بارانا تشهد افتتاح مسجد كاسكافيل الجديد في البرازيل
  • الشباب المسلم والذكاء الاصطناعي محور المؤتمر الدولي الـ38 لمسلمي أمريكا اللاتينية
  • مدينة كارجلي تحتفل بافتتاح أحد أكبر مساجد البلقان
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/6/1447هـ - الساعة: 17:23
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب