• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    إدمان المواقع الإباحية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    بين الحب والهيبة..
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أثر التفكير الغربي في مراحل التعليم في العالم ...
    بشير شعيب
  •  
    التعليم المختلط ومآلات التعلق العاطفي: قراءة في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملامح تربية الأجداد للأحفاد
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    الاتجاه الضمني في تنمية التفكير بين الواقع ...
    د. خليل أسعد عوض
  •  
    الرياضة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    سلسلة دروب النجاح (9) الإبداع.. مهارة لا غنى عنها ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    وقفات تربوية مع سيد الأخلاق
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (8) التوازن بين الدراسة والحياة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قتل الرغبات
    ياسر جابر الجمال
  •  
    ماذا بعد الستين؟!
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    أبوك ليس باردا بل هو بحر عميق
    د. محمد موسى الأمين
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تهذيب النفس
علامة باركود

من قال إنه لايوجد لدينا اختلاط؟

حصة أحمد الأسمري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/12/2010 ميلادي - 8/1/1432 هجري

الزيارات: 9515

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

مما كان يثير استغرابي كفتاة سعودية أن أقرأ وأسمع وأرى الجدل الواسع حول قضية الاختلاط مابين محرم ومحلل، وكأن المجتمع السعودي لا يوجد فيه اختلاط!.


فلا أجد أن الواقع يحتاج لمثل هذا الجهاد المتواصل من كلا الطرفين.


لأن في واقع المجتمع السعودي من أشكال الاختلاط الشيء الكثير، فهل أعتبر إثارة هذه القضية ضرب من ضروب الترف الفكري البعيد كل البعد عن الواقع؟!!


والغريب إن المترفين فكرياً يناقضون أفكارهم بذكر صور للاختلاط بشكل غير مباشر في حواراتهم.. فهم يشهدون والواقع يشهد بان الاختلاط موجود في شوارعنا وأسواقنا ومحاكمنا ومستشفياتنا ومماشينا وجميع الأماكن العامة مع اختلاف في طبائع الخلطاء فنرى من تمارس فن الإغواء في كل شارع وسوق ونرى من تحسب حساب لآخرتها وتعتز بدينها وتحافظ على اطمئنان نفسها ومجتمعها، ونرى من يظهر طمعه ونرى من يتعفف ويتقي ربه.. ورغم هذا (الاختلاط واختلاف نفوس الخلطاء) إلا إن صفحاتنا مشغولة بالدعوة للاختلاط وإعلامنا مشغول بإثارة الجدل حوله!!!


فكنت أرجوا من الطرفين أن يحددوا مفهوم الاختلاط المتنازع فيه حتى لا يكون نزاعهم نوعا من العوم والترف..


ولكني بعد بحث وتقص وجدت أن هؤلاء المترفين فكريا يقصدون بالاختلاط (الاختلاط في أماكن العمل وطلب العلم)..مع إننا لو استنطقنا عقولنا قليلاً ونظرنا بعين العدل لوجدنا أن الفصل بين الجنسين في العلم والعمل من أرقى صور الحضارة الإنسانية والأخلاقية التي يجب أن نحافظ عليها ونفتخر بها وندعو البشرية إلى تطبيقها.


وذلك لأن التعامل البشري بين أي إنسان وإنسان لابد أن يكون إما تعامل عقلي أو تعامل عاطفي أو تعامل جنسي أو تعامل مادي..والمادة المتعامل بها في أماكن العلم والعمل مادة علميه وفكرية وماديه تحتاج منا التركيز على التعامل العقلي والمادي لتتم على انجح وأكمل صورة..، وبإلتقاء نفس الجنس مع بعضهم البعض فإن التركيز على التعامل العقلي والمادي سيتحقق.


وبطبيعة البشر فأن إلتقاء جنسين مختلفين (ذكر وأنثى) لفترات ليست بالعارضة كما يحدث في الأسواق والأماكن العامة ولفترات طويلة ومتكررة فإنه من الطبيعي أن يحاول الذكر لفت انتباه الأنثى وإثارة إعجابها ومن الطبيعي أن تحاول هي بفطرتها الأنثوية لفت نظره وإثارة إعجابه..وبمجرد النظر وحدة تتحرك العواطف والغرائز ولذلك قال سبحانه وتعالى: ﴿ قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ ﴾ [النور: 30-31].


ولأنه لابد من النظر لبعضهم البعض في هذه الفترات الطويلة فمن المؤكد إن (التركيز) على التعامل العقلي أو المادي المطلوب في العلم والعمل لن يتحقق كما ينبغي.


إن وجود حجاب وحاجز بين الجنسين في أماكن طلب العلم وأماكن العمل يضمن لنا صلاحية هذا العلم والعمل والتركيز على مادته. وهنا أشجع ما علية جامعات البنات من توفيرها قاعات بها شاشات لا يظهر فيها إلا المادة العلمية المراد دراستها ومناقشة هذه المادة عن طريق سماعات ومايكروفونات لنحقق فائدة التركيز العلمي، ونطبق سنة حبيبنا محمد صلى الله علية وسلم حيث خصص للنساء مجالس للعلم وافردهن بمكان مستقل عن الرجال عند الحاجة فعن ابي هريره رضي الله عنه قال: ((جاء نسوة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلن: يا رسول الله ما نقدر عليك في مجلسك من الرجال، فواعدنا منك يوما نأتيك فيه فقال: موعدكن بيت فلان واتاهن في اليوم ولذلك الموعد...)) حديث صحيح أخرجه احمد وابن حبان.


ومن هنا أطالب بأن لا يكون ما تعلمته النساء من العلوم حكرا على بنات جنسها خصوصا إذا كان العلم الذي تحمله علم مميز ونادر يحتاجه المجتمع السعودي فلو يكون في جامعات الطلاب قاعات بها شاشات وسماعات بحيث تنشر علمها وتحتجب كما كانت أمنا عائشة رضي الله عنها تعطي علمها من وراء حجاب. مع علمي بأن حديث ((خذوا نصف دينكم من هذه الحميراء)) حديث موضوع إلا إننا لا ننكر العلم الذي نقلته عن الرسول صلى الله عليه وسلم وما ورد في وصف حجابها وتعليمها للناس.


وختاماً: اكرر بأن الفصل بين الجنسين في أماكن طلب العلم والعمل يجب أن نحافظ عليها ونفتخر بها وندعو البشرية لتطبيقه.. وهو أيضا باب واسع لتوفير فرص العمل للجنسين، فوجود عالم علمي وعملي خاص بالذكور وعالم علمي وعملي خاص بالإناث خير من (تزاحمهم) في عالم علمي وعملي واحد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • التحذير من فتنة الاختلاط
  • الاختلاط عندما يكون منهجيا منظما
  • الاختلاط مفاسد وشبهات
  • اتباع الصراط في تحريم الاختلاط
  • الاختلاط مصطلح مفقود أم حقيقة غائبة
  • المرأة المسلمة ومحرقة الاختلاط
  • إحصائيات وأرقام من المجتمعات التي لم تراع للاختلاط حرمة
  • عندما ينكر الصحفيون الاختلاط على الشيوخ
  • أدلة تحريم الاختلاط وشبه المبيحين
  • من قال: لا أدري فقد أفتى

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (وقال الملك ائتوني به أستخلصه لنفسي فلما كلمه قال إنك اليوم لدينا مكين أمين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: كيف أتعامل مع ولدي المعاق؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • وهل من طلب ليقتل لديه وقت للنظر؟؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها قال إنه يقول إنها بقرة صفراء)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حديث: يا رسول الله، إن امرأتي ولدت غلاما أسود(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • البر بالوالدين دين ودين (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أخشى أن يرفضني والدها لفارق السن بيننا(استشارة - الاستشارات)
  • حديث: «نقصان عقل المرأة ودينها» بين نصوص السنة وشبهات الحداثة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الليلة التاسعة: قال تعالى: {وقال ربكم ادعوني أستجب لكم}(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
1- شكرا للكاتبة الراقية حصة الأسمري
فجر - السعودية 27/03/2011 11:53 PM

ماذا لو قال لك أحدهم : إن نفوس المستقيمين تتورع عن الاختلاط لأن نفوسهم سيئة ؟

أقول لكِ هذا لأن جدل العلمانيين لا ينتهي ..
ولو ناقشنا معهم كل كلمة لأظهروا مقابلها اتهام نوايا وتشريع جديد ..

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/5/1447هـ - الساعة: 14:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب