• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    إدمان المواقع الإباحية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (2)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    بين الحب والهيبة..
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (10) الحافز الداخلي: سر ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    أثر التفكير الغربي في مراحل التعليم في العالم ...
    بشير شعيب
  •  
    التعليم المختلط ومآلات التعلق العاطفي: قراءة في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    ملامح تربية الأجداد للأحفاد
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    الاتجاه الضمني في تنمية التفكير بين الواقع ...
    د. خليل أسعد عوض
  •  
    الرياضة
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    سلسلة دروب النجاح (9) الإبداع.. مهارة لا غنى عنها ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    وقفات تربوية مع سيد الأخلاق
    د. أحمد عبدالمجيد مكي
  •  
    سلسلة دروب النجاح (8) التوازن بين الدراسة والحياة
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    قتل الرغبات
    ياسر جابر الجمال
  •  
    ماذا بعد الستين؟!
    أشرف شعبان أبو أحمد
  •  
    أبوك ليس باردا بل هو بحر عميق
    د. محمد موسى الأمين
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

سلوكيات التلاميذ داخل المدرسة

كيندة حامد التركاوي

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/12/2016 ميلادي - 14/3/1438 هجري

الزيارات: 500111

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

سلوكيات التلاميذ داخل المدرسة

 

التلميذ في المدرسة لا بد له من قدوة يراها في كل معلميه أو مدرس من مدرسيه، ليقنع حقًا بما يتعلمه، وليرى فعلاً أن ما يطلب منه من السلوك المثالي أمر ممكن التطبيق، وأن السعادة الحقيقية الواقعية لا تكون إلاَّ في تطبيقه [1].

وللسلوك المعتاد تأثير قوي على النفس البشرية، ففيه تربية على الثبات وتعزيز للمفاهيم وتقوية للإرادة وبذا يجنبها كثيراً من الانحرافات والانتكاسات. ومن إيجابيات السلوك المعتاد أنه اقتصاد للجهد الفكري والحركي وسرعة الأداء مما يتيح المجال لأنشطة أخرى. بالإضافة إلى أن العادة تجعل الإنسان ذا استعداد نفسي لأداء السلوك الاعتيادي في المواقف المناسبة.


من السلوكيات المدرسية الخاطئة والتي يجب الانتباه لها ومعالجتها بشكل جذري، وهذه مهمة الأهل أولًا في البيت، ثم المعلم ومدير المدرسة ثانيًا وإن كان العاتق الأكبر في هذه الاطلاع على هذه التصرفات السلبية المعلم:

يسرف التلاميذ في استهلاك المستلزمات المدرسية (القرطاسية)، وخاصة في الصفوف الدنيا، فنجد التلميذ يمزق الأوراق من الدفاتر باستمرار إذا أخطأ بكلمة، فبدل من أن يمحوها يقوم بتمزيق الورقة، وربما مزق الأوراق لصنع الصواريخ والمروحيات، وألعاب أخرى تُصنع من الورق، طبعًا صناعة الألعاب من الورق أو من إي شيء أخر من قبل الطفل إبداع وتنمية لفكره ومدركاته الذهنية، لكن يمكن الاستفادة من أوراق الجرائد والدفاتر القديمة، بدل دفاتر الواجبات المدرسية. ويشكو الأهل كثيرًا من أن التلميذ وخاصة في الصف الأول يعود يوميًا إلى البيت ليطلب قلمًا ومبراة وممحاة، والعلة أنه أضاعها، أو أخذها رفيقه. وهنا يجب تنبه الأطفال إلى الحفاظ على ممتلكاتهم الشخصية، وأدواتهم المدرسية، ويمكن للتلميذ أن يعير أدواته لزميله الذي بجانبه، مع التأكيد على استعادتها عند الانتهاء منها.


ومن هذه السلوكيات الخطيرة :

الإسراف في السلوك المدرسي اليومي للتلاميذ، رمي بقايا الطعام (السندوش، وأكياس البطاطا، والبسكويت)، فنجد التلميذ يسرف في الشراء من بوفيه المدرسة بمشتريات ضارة، لما فيها من زيوت مهدرجة وملونات، ومواد حافظة خطيرة، ومواد تساهم في فرط النشاط عند الأطفال، بالإضافة إلى الكثير من المضار الصحية لهذه المشتريات، يطول الحديث عنها، وهي تحتاج لبحث أخر، والجانب الإسرافي الأكثر أهمية هنا؛ بأن التلميذ يرمي نصف الشطيرة أو أكثر عند انتهاء الفرصة، في سلة المهملات سواء في سلة الباحة، أو في سلة الصف، وفي هذا قمة الإسراف، لما فيه من امتهان لنعم الله، ولما فيه من أضرار نفسية وصحية وجمالية على التلاميذ وعلى المدرسة بشكل عام. ومن المخجل حقًا أن ندخل إلى الصف فنجد المدرس يشرح ويكتب على السبورة وإلى جانبه سلة المهملات ممتلئة ببقايا الطعام، وربما وضع جزء من الشطيرة على طرف السبورة، فبعض المعلمين يتجاهل الأمر، والبعض الآخر يمكن أن يكون أكثر معالجة للأمر بأسلوب أخطر من ذلك، فيطلب من أحد التلاميذ أن يرمي بهذه في السلة، ويمكن أن يعلق على الأمر - لا أريد أن أرى شيئًا على حافة السبورة - دون أن يسأل عن من قام بهذا الفعل وينبه الجميع إلى فداحة هذا الأمر، وإرشادهم بأسلوب تربوي ديني.


ومن السلوكيات الإسرافية اليومية الخطيرة في حياة التلميذ المدرسية:

إسرافه في الماء في دورات المياه، فنجده لا يغلق صنبور الماء بعد الشرب، أو بعد استعمال الحمام، ويعلل بأن صديقه ورائه سيشرب، وهنا يأتي دور المعلم القدوة والإدارة الناجحة في تنبه التلاميذ إلى ضرورة إغلاق صنبور الماء بعد الانتهاء من الشرب، ضرورة استصحاب كأس من البلاستيك الصحي معه ليشرب فيه الماء، وضرورة وضع صابون في دورات المياه المدرسية، لأن معظم مدارسنا تكاد تفقد الشروط الصحيحة فيها.


ومن السلوكيات الإسرافية:

تمزيق التلاميذ للكتب والدفاتر في نهاية العام الدراسي، ورمي أوراقها في أرض الشارع، وهذا سلوك خطر لما له من أضرار، فهو سلوك غير حضاري، فيه امتهان لنعم الله، فالكتاب والدفتر من أعظم نعم الله، ويمكن إعطاء الكتب الطلاب الصف الأدنى، والاستفادة من الدفاتر إذا بقي فيها أوراق فارغة في الكتابة عليها، أو في أعمال فنية يدوية، أو إعادة تدويره.



[1] المصري، رفيق، أصول التربية الإسلامية وأساليبها، 230.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • معاناة الأساتذة في تواصلهم مع التلاميذ وسبل التغيير
  • 11 قاعدة في التعامل مع التلاميذ
  • إدارة الصف المدرسي
  • ظاهرة تسرب التلاميذ من الدراسة
  • دور المدرسة في العملية الأخلاقية والتربوية
  • دور المدرسة في غرس القيم الأخلاقية

مختارات من الشبكة

  • ضبط سلوكيات وانفعالات المتربي على قيمة العبودية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مبادرة "ساعدوا على الاستعداد للمدرسة" تدخل البهجة على 200 تلميذ في قازان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • نموذج مقترح للأهداف السلوكية لتدريس المواد الدراسية المختلفة (عرض تقديمي)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • أقوال العلماء في حكم التسمية قبل الوضوء داخل الحمام وخارجه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خاطرة تربوية: على ضفاف حالة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مدارس أصول الفقه: تأصيل المناهج والمدارس(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أطفال اليابان رجال الميدان(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • 51 خريجا ينالون شهاداتهم من المدرسة الإسلامية الأقدم في تتارستان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مدارس إسلامية جديدة في وندسور لمواكبة زيادة أعداد الطلاب المسلمين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • لماذا يدمن الشباب؟(مقالة - ملفات خاصة)

 


تعليقات الزوار
1- سلوكات
رفيف - Algérie 12/11/2024 08:26 PM

شكرا على المعلومة

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/5/1447هـ - الساعة: 11:7
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب