• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التربية النبوية منهج حياة
    أحمد محمد القزعل
  •  
    استخدام الألعاب اللغوية بين الوعي وسوء الفهم
    محمد عبدالله الجالي
  •  
    الإعاقة الجسدية
    سلامة إبراهيم محمد دربالة النمر
  •  
    أثر النية الحسنة في الأعمال
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    ما فوائد النجاح؟
    أسامة طبش
  •  
    كيف تختار زوجة أو زوجا لحياة سعيدة في المغرب؟ ...
    بدر شاشا
  •  
    كيف كانت تربينا أمي بدون إنترنت؟
    آية عاطف عويس
  •  
    فخ أكاذيب التنمية البشرية
    سمر سمير
  •  
    إدمان العادة السرية
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تأخر الزواج بين الفطرة والواقع: معضلة تبحث عن
    سيد السقا
  •  
    المبادرة حياة والتسويف موت بطيء
    سمية صبري
  •  
    حين يصنع الصمت عظيم الأثر
    نهى سالم الرميحي
  •  
    خماسية إدارة الوقت بفعالية
    د. عبدالسلام حمود غالب
  •  
    100 قاعدة في المودة والرحمة الزوجية
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    "إني لأكره أن أرى أحدكم فارغا سبهللا لا في عمل ...
    د. خالد بن حسن المالكي
  •  
    ملخص كتاب: كيف تقود نفسك للنجاح في الدنيا والآخرة
    د. شيرين لبيب خورشيد
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / تنمية المهارات
علامة باركود

التربية النبوية منهج حياة

التربية النبوية منهج حياة
أحمد محمد القزعل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/12/2025 ميلادي - 11/6/1447 هجري

الزيارات: 1616

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التربية النبوية منهج حياة

 

التربية النبوية هي المنهج الربانيُّ الذي سار به النبي محمد صلى الله عليه وسلم ليبني الإنسان المؤمن بناءً شاملًا متكاملًا؛ عقيدةً وسلوكًا، لقد صنع رسول الله صلى الله عليه وسلم من قلبه مدرسةً، ومن لسانه قرآنًا يمشي بين الناس، ومن سلوكه نورًا يتلألأ في الدُّجى، كان عليه الصلاة والسلام يربي النفوسَ بالموعظة العَذبة، ويُظلِّلها بالرحمة الرقيقة، ويهذِّبها بالحرص الصادق، فإذا بالقلوب التي كانت قاسيةً كالحجارة قد أصبحت تفيض إيمانًا ورقة وخشوعًا.

 

غرس العقيدة:

كان صلى الله عليه وسلم أول ما يبدأ بالتوحيد، فيغرسه في النفوس كما يغرس الجذر في التربة، فإذا استقرت العقيدة، نما معها الإيمان، وإذا نما الإيمان أثمر عملًا صالحًا، وأخلاقًا رفيعة، ولم يكن خطابه كلماتٍ عابرةً، بل كان يمَسُّ شَغاف القلب، ويحرِّك أعماق الضمير، فإذا جلس مع أصحابه لم يتركهم إلا وقد امتلأت قلوبهم رجاءً وخوفًا، وامتلأت عقولهم حكمةً وفقهًا؛ ولذا وصفهم الله بقوله: ﴿ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا ﴾ [الفتح: 29].

 

الإحسان أساس البناء التربوي:

لقد أنشأ النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على مفهوم الإحسان وطاعة الله كأنك تراه؛ كما جاء في حديث جبريل: ((أن تعبد الله كأنك تراه، فإن لم تكن تراه فإنه يراك))[1].

 

بهذا المعنى ارتقت نفوسهم لتُراقب اللهَ في السر والعلن، فصار الإحسان عندهم روحَ العمل وميزان السلوك، إن التربية على الإحسان تبني جيلًا يتصف بالصدق والأمانة، ويبتعد عن الظلم والعدوان، كما أن الإحسان يزكِّي النفوس، ويرتقي بها إلى أعلى مراتب الأخلاق؛ ولذلك كان الإحسان قاعدةً كبرى للبناء التربوي في الإسلام، به تصلح القلوب، وتستقيم المجتمعات، وتتحقق محبة الله ورضاه.

 

الحوار والمناقشة وضرب الأمثال والتركيز على الإيجابيات:

كان من روائع أساليبه عليه الصلاة والسلام أنه يقرب المعنى البعيد بالمثل البليغ؛ قال صلى الله عليه وسلم: ((من أشد أمتي لي حبًّا، ناس يكونون بعدي، يود أحدهم لو رآني بأهله وماله))[2].

 

وكان النبي صلى الله عليه وسلم معلمًا حكيمًا، ومربيًا عظيمًا، وكان يقرب المفاهيم للناس بضرب الأمثال الموضِّحة؛ فعن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((مَثَلُ المؤمن كمثل شجرة خضراء، لا يسقط ورقها ولا يتحاتُّ، فقال القوم: هي شجرة كذا، هي شجرة كذا، فأردت أن أقول: هي النخلة، وأنا غلام شاب فاستحييت، فقال: هي النخلة))[3]، وفي هذا الحديث قد أشبهت النخلةُ المسلمَ في عظيم عطائها، وجميل صفاتها، فهي دائمة الخضرة، وارفة الظِّلال، طيبة الثمر، ينتفع الناس بجذعها وجريدها وثمارها، وكل ما فيها خير ومنفعة وجمال، وكذلك المؤمن خيرُه متصل لا ينقطع، يظهر في كثرة طاعاته، ودوام عبادته، وحُسن خُلقه، وصدق عطائه وسخائه بالصدقة وسائر أعمال البر، فكأن الخير ينبع منه، كما ينبع من النخلة ظلها وثمرها على مدار العام.

 

وكان عليه الصلاة والسلام يسرد القصة فتأخذ بالألباب، فيُحدث عن أصحاب الغار الذين نجَوا بدعائهم الصادق، وعن الغلام المؤمن الذي أقام الحُجة على الملِك، فإذا بالمستمع يخرج من المجلس وقد امتلأ قلبه يقينًا، وكأنما يرى الأحداث رأيَ العين.


التطبيق العمليُّ:

كان النبي عليه الصلاة والسلام قدوةً حية، فإذا أمر بالصدقة سبق إليها، وإذا دعا إلى الصبر كان أول الصابرين، وإذا حثَّ على الشجاعة، كان هو في المقدمة لا يتأخر، لقد جسَّد معنى الأسوة الحسنة في كل قول وفعل؛ وكان كما قال الله فيه: ﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ ﴾ [الأحزاب: 21].

 

وفي حجة الوداع راح عليه الصلاة والسلام يطبِّق المناسك عمليًّا أمام الصحابة؛ فعن جابر رضي الله عنه قال: ((رأيت النبيَّ صلى الله عليه وسلم يرمي على راحلته يوم النحر، ويقول: لتأخذوا مناسككم؛ فإني لا أدري لعلي لا أحج بعد حَجتي هذه))[4].

 

كما كان عليه الصلاة والسلام المثل الأعلى في كل ما يعلم، ولقد شارك أصحابه في بناء المسجد، وحمل معهم الحجارة في الخندق، وكان يخيط ثوبه، ويخصف نعله، ويخدم أهله، حقيقةً لقد كان عليه الصلاة والسلام قدوة عملية، يأمر بالفعل ويأتيه، فيتجسد الدرس في حياته قبل كلامه.

 

الترغيب والترهيب:

كان عليه الصلاة والسلام يجمع بين الترغيب والترهيب، فيفتح أمام القلوب بابَ الجنة حتى تكاد تراه العيون، ويحدِّثهم عن خرير أنهارها وعبير نعيمها، ثم يذكرهم بالنار وزمهريرها، وصليل سلاسلها، فيبقى القلبُ بين جناحَي خوف ورجاء، لا يطغى به الأمن إلى الغرور، ولا يسحقه الخوف إلى اليأس، فبشر أهل الطاعة بالجنة؛ فقال عليه الصلاة والسلام: ((الجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله،والنار مثل ذلك))[5].

 

وأنذَرَ عليه الصلاة والسلام من الوقوع في المعاصي؛ فقال عليه الصلاة والسلام: ((اتقوا النار ولو بشق تمرة))[6]، فاجتمع في منهجه عليه الصلاة والسلام اللينُ والحزم، والوعد والوعيد، في توازن يربِّي القلوب، ويضبط السلوك.

 

التربية على تفريج الكروب:

غرس النبي صلى الله عليه وسلم في أصحابه خُلق تفريج الكربات؛ فقال: ((من نفَّس عن مسلم كربة من كرب الدنيا، نفَّس الله عنه كربة من كُرب يومِ القيامة، ومن يسَّر على مُعسر في الدنيا، يسَّر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر على مسلم في الدنيا، ستر الله عليه في الدنيا والآخرة، والله في عون العبد، ما كان العبد في عون أخيه))[7].

 

ولقد تجلَّت هذه التربية في مواقف الصحابة؛ فهذا أبو بكر رضي الله عنه يشتري العبيد المستضعفين ليحررهم في سبيل الله، وعلى رأسهم بلال بن رباح، وهذا عثمان بن عفان رضي الله عنه يجهِّز جيش العُسرة بماله، حقيقةً إن مدرسة النبوة هي مدرسة عملية تخرِّج رجالًا يتسابقون لتفريج هموم الناس.

 

تعليم الناشئة:

أما الناشئة فقد حازوا من عطفه صلى الله عليه وسلم النصيبَ الأوفى؛ فعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال: ((كان رسول الله يأخذني، فيُقعدني على فخذه، ويقعد ‏ ‏الحسن على فخذه الأخرى، ثم يضمهما، ثم يقول: اللهم ارحمهما، فإني أرحمهما))[8].

 

وعن أنس بن مالك: ((أن النبي كان يدخل على أم سليم، ولها ابنٌ من أبي طلحة يُكنى أبا عمير، وكان يمازحه، فدخل عليه، فقال: ما لي أرى أبا عمير حزينًا؟ فقالوا: مات نُغَرُه[9] الذي كان يلعب به، قال: فجعل يقول: أبا عميرٍ، ما فعل النغير؟))[10].

 

وهكذا نشأ الأطفال في ظلال رحمته صلى الله عليه وسلم، يتعلمون الأدب كما يتعلمون القرآن، ويشبُّون على الحب والرحمة والإيمان.

 

توصيات ومقترحات:

1- استلهام روح التربية النبوية في مؤسسات التعليم والتنشئة.

 

2- التركيز على القيم العملية؛ مثل: الإحسان، والتراحم، والإيجابية.

 

3- اعتماد أسلوب الحوار والمناقشة بدلًا من الإملاء والتلقين.

 

4- إحياء سُنة ضرب الأمثال في التربية لتقريب المعاني.

 

5- الجمع بين الترغيب والترهيب بحكمة وتوازن.

 

6- تفعيل القدوة العملية في البيت والمدرسة والمجتمع.

 

خاتمة:

إن التربية النبوية ليست صفحاتٍ في كتب السيرة، بل هي رسالة خالدة، ومنهج حياة، ومفتاح نهضة للأمة في كل زمان، فقد قدَّم النبي صلى الله عليه وسلم نموذجًا فريدًا للمربي الذي يصنع بالحب والإحسان رجالًا ونساءً، حملوا الرسالة، فغيَّروا وجهَ التاريخ، وما أحوجنا اليوم أن نُعيد سيرة التربية النبوية حيةً في بيوتنا ومدارسنا ومجتمعاتنا، لنصنع أجيالًا تسير على خُطى الحبيب صلى الله عليه وسلم، وتكون خيرَ خلفٍ لخير سلف!



[1] صحيح مسلم، أبو الحسين، مسلم بن الحجاج، تحقيق: محمد فؤاد عبدالباقي، بيروت، دار إحياء التراث العربي، ط1، 1374ه/1955م، كتاب الإيمان: (1)، باب: بيان الإيمان والإسلام والإحسان ووجوب الإيمان بإثبات قدر الله سبحانه وتعالى (1)، حديث رقم: (9)، الجزء: 1، الصفحة: 39.

[2] صحيح مسلم، أبو الحسين، مسلم بن الحجاج، تحقيق: محمد فؤاد عبدالباقي، بيروت، دار إحياء التراث العربي، ط1، 1374ه/1955م، كتاب: الجنة وصفة نعيمها وأهلها (51)، باب: فيمن يود رؤية النبي صلى الله عليه وسلم، بأهله وماله (4)، حديث رقم: (2832)، الجزء: 4، الصفحة: 2178.

[3] صحيح البخاري، أبو عبدالله، محمد بن إسماعيل البخاري، تحقيق: مصطفى البغا، بيروت، دار اليمامة، ط 5، 1414ه/1993م، كتاب: الأدب (81)، باب: ما لا يُستحيا من الحق للتفقه في الدين (20)، حديث رقم: (5771)، الجزء: 5، الصفحة: 2268.

[4] صحيح مسلم، أبو الحسين، مسلم بن الحجاج، تحقيق: محمد فؤاد عبدالباقي، بيروت، دار إحياء التراث العربي، ط1، 1374ه/1955م، كتاب: الحج (15)، باب: استحباب رمي جمرة العقبة يوم النحر راكبًا وبيان قوله صلى الله تعالى عليه وسلم: ((لتأخذوا مناسككم)) (51)، حديث رقم: (1297)، الجزء: 2، الصفحة: 943.

[5] صحيح البخاري، أبو عبدالله، محمد بن إسماعيل البخاري، تحقيق: مصطفى البغا، بيروت، دار اليمامة، ط 5، 1414ه/1993م، كتاب: الرقاق (84)، باب: ((الجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله، والنار مثل ذلك)) (29)، حديث رقم: (6122)، الجزء: 5، الصفحة: 2380.

[6] صحيح مسلم، أبو الحسين، مسلم بن الحجاج، تحقيق: محمد فؤاد عبدالباقي، بيروت، دار إحياء التراث العربي، ط1، 1374ه/1955م، كتاب: الزكاة (12)، باب: الحث على الصدقة ولو بشق تمرة أو كلمة طيبة، وأنها حجاب من النار (20)، حديث رقم (116)، الجزء: 2، الصفحة: 704.

[7] صحيح مسلم، أبو الحسين، مسلم بن الحجاج، تحقيق: محمد فؤاد عبدالباقي، بيروت، دار إحياء التراث العربي، ط1، 1374ه/1955م، كتاب: الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار (48)، باب: فضل الاجتماع على تلاوة القرآن، وعلى الذكر (11)، حديث رقم (2699)، الجزء: 4، الصفحة: 2074.

[8] صحيح البخاري، أبو عبدالله، محمد بن إسماعيل البخاري، تحقيق: مصطفى البغا، بيروت، دار اليمامة، ط 5، 1414ه/1993م، كتاب: الأدب (78)، باب: وضع الصبي على الفخذ (2)، حديث رقم: (6003)، الصفحة: 1233.

[9] نُغَر: النَّغْرة بوزن الهمزة واحدة النغر، وهي طير كالعصافير حمر المناقير وبتصغيره جاء: نغر؛ [لسان العرب، أبو الفضل، جمال الدين محمد بن مكرم، ابن منظور، بيروت، دار صادر، د.ت، الجزء: 12، الصفحة: 58].

[10] مسند أحمد، أبو عبدالله، أحمد بن حنبل، تحقيق: أحمد شاكر، القاهرة، دار الحديث، ط1، 1416ه/1995م، حديث رقم: (6733)، الجزء: 33، الصفحة، 49.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • قبسات من التربية النبوية
  • عرض كتاب: قواعد منهجية في التربية النبوية
  • من وسائل التربية النبوية

مختارات من الشبكة

  • الهدي النبوي في التربية والتعليم: بعض سماته وأساليبه(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • دور الآباء في تربية الأبناء في ضوء الكتاب والسنة النبوية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أساليب التربية في ضوء القرآن والتربية الحديثة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التربية الحديثة وتكريس الاتكالية(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • علم مناهج التربية من المنظور الإسلامي (عرض تقديمي)(كتاب - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)
  • الاتجاهات المعاصرة في علم السيرة النبوية: المناهج والتحديات والآفاق (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية(مقالة - المسلمون في العالم)
  • ملامح تربية الأجداد للأحفاد(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • التربية القرآنية (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التربية الإسلامية للأولاد: أمانة ومسؤولية شرعية(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • القرم تشهد انطلاق بناء مسجد جديد وتحضيرًا لفعالية "زهرة الرحمة" الخيرية
  • اختتام دورة علمية لتأهيل الشباب لبناء أسر إسلامية قوية في قازان
  • تكريم 540 خريجا من مسار تعليمي امتد من الطفولة حتى الشباب في سنغافورة
  • ولاية بارانا تشهد افتتاح مسجد كاسكافيل الجديد في البرازيل
  • الشباب المسلم والذكاء الاصطناعي محور المؤتمر الدولي الـ38 لمسلمي أمريكا اللاتينية
  • مدينة كارجلي تحتفل بافتتاح أحد أكبر مساجد البلقان
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/6/1447هـ - الساعة: 17:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب