• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تفسير: (قل ما سألتكم من أجر فهو لكم إن أجري إلا ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    من درر العلامة ابن القيم عن فضائل الصحابة رضي ...
    فهد بن عبدالعزيز عبدالله الشويرخ
  •  
    تخريج حديث: أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    الوجيز الـمنتقى من سيرة النبي المصطفى عليه الصلاة ...
    شوقي محمد البنا
  •  
    وقفات مع اسم الله الجبار (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    الصارم البتار من شجاعة النبي المختار صلى الله ...
    السيد مراد سلامة
  •  
    الحديث الثاني عشر: شهادة الزور جريمة كبرى
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    الترادف والفروق اللغوية في القرآن الكريم (نماذج ...
    د. ابتهال محمد علي البار
  •  
    تمويل المنشآت الوقفية (PDF)
    د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر
  •  
    ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض
    سعيد بن محمد آل ثابت
  •  
    الخشوع (خطبة)
    د. أيمن منصور أيوب علي بيفاري
  •  
    تفسير سورة الكافرون
    أ. د. كامل صبحي صلاح
  •  
    حال الأمة وسنن الله في التغيير (خطبة)
    أبو سلمان راجح الحنق
  •  
    من مائدة السيرة: إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    سلسلة الآداب الشرعية (آداب البشارة والتهنئة)
    علي بن حسين بن أحمد فقيهي
  •  
    إجارة المشاع
    عبدالرحمن بن يوسف اللحيدان
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن
علامة باركود

إذ المجرمون ناكسو رؤوسهم

خميس النقيب

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 7/1/2016 ميلادي - 27/3/1437 هجري

الزيارات: 8507

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

إذ المجرمون ناكسو رؤوسهم


تلاوةٌ رائعة في صلاة الفجر، حيث الجوُّ صافٍ، والهدوءُ كافٍ، والخشوعُ شافٍ، الملائكة مع المصلين شهودٌ، والأرواح تَسرحُ في ظلِّ المعبود، والخشوع في القلوب يسودُ.

 

بدأ الإمام بسورة السجدة في الركعة الأولى، وما فيها من انتقام الجبَّار من المجرمين الذين ينكسون رؤوسهم أمام ربِّهم، ويَودُّون لو عادوا إلى الدنيا من جديد ليُصلحوا أعمالهم، لكن هَيْهاتَ هَيْهاتَ!

 

ثم صفات المؤمنين تتجافى جنوبُهم عن المضاجع، وجزاء ذلك، ثم انتقل إلى سورة الإنسان في الثانية، وما فيها من نعيم الجنات، وثَمَن القُرُبات، والأنَّات!

 

المجرمُ أجرم؛ لأنه غفل عن الدين، ظنَّ الدِّينَ خرافاتٍ، غيبيَّاتٍ، تناقضاتٍ، ظنَّ الدِّين أداةَ تفريق، قال: الدينُ ليس لهذا العصر؛ إنه رجعية! فراح واستباح وظلَم باسم الدينِ، وقتلَ باسم الدين، ونهَب باسم الدين، لم يتعلَّمِ العلمَ الصحيح، له فطرة سليمة، لكن غفل عن الحقيقة؛ فشَقِي بها!

 

﴿ وَلَوْ تَرَى إِذِ الْمُجْرِمُونَ نَاكِسُو رُءُوسِهِمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ رَبَّنَا أَبْصَرْنَا وَسَمِعْنَا فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا إِنَّا مُوقِنُونَ ﴾ [السجدة: 12]، وفي موضع آخر: ﴿ وَقَالُوا لَوْ كُنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ ﴾ [الملك: 10]، إذًا الأزمةُ أزمةُ عِلمٍ، ليست أزمةَ سكنٍ، أو أخلاقٍ، أو مالٍ، أو غير ذلك؛ إنما هي أزمة عِلم، وعِلمٌ فقط!

 

لذلك؛ لا بد من العقاب؛ ﴿ فَذُوقُوا بِمَا نَسِيتُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا إِنَّا نَسِينَاكُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْخُلْدِ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [السجدة: 14].

 

المُتفلِّتُ الذي يفعل ما يشاء، يأكل ما يشاءُ، يلتقي مع مَن يشاء، يقبضُ أيَّ مبلغ يشاء، لا يوجد رقابة ولا قانون ولا قيمة تحجزه... - هذا ينتهي إلى جهنَّمَ!

 

لقد استأصل اللهُ تعالى من المشركين أشدَّهم ضَراوةً وشراسة في حرب الإسلام والمسلمين، فقتل فيها أربابَ الكفر والكافرين، أمثال: أبي جهل، وعُتْبةَ بنِ ربيعةَ، وأُميَّة بنِ خلف... وغيرهم؛ فعن عائشة أنها قالت: لما أمر النبيُّ صلى الله عليه وسلم يومَ بدر بأولئك الرَّهْط فأُلقُوا في الطَّوِيِّ؛ عُتْبة، وأبو جهل وأصحابُه، وقف عليهم، فقال: ((جزاكم اللهُ شرًّا من قومِ نبيٍّ ما كان أسوأ الطَّرْد، وأشدَّ التكذيب!)) قالوا: يا رسولَ الله، كيف تُكلِّم قومًا جيَّفُوا، فقال: ((ما أنتم بأفْهَمَ لقولي منهم)) إذا كانوا يُنكِّلون ويبطشون بالمستضعفين، فإن هناك قويًّا قادرًا قاهرًا يُنكِّل بهم، ويَبطِشُ بهم، وينتقم منهم، كيف؟

﴿ يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ ﴾ [الدخان: 16].

 

في المقابلِ تنتقلُ الآيات إلى الذي فيه خوفٌ، وفيه قلقٌ، وفيه ضبط للشهوات، وضبط للأعضاء وللجوارح... نهايتُه جنةٌ إلى أبد الآبدين.

﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ ﴾ [السجدة: 17]، لا يمكن أن يعلموا ما أخفي لهم من قرَّة أعين؛ جزاءً بما كانوا يعملون.

 

ثم الموازنة بين الفريقين؛ ﴿ أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لَا يَسْتَوُونَ ﴾ [السجدة: 18]، ﴿ هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ ﴾ [الرحمن: 60] ماذا قدَّموا؟ ﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ ﴾ [السجدة: 16] ماذا قدموا؟ ﴿ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا ﴾ [السجدة: 16]، ماذا قدموا؟ ﴿ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ﴾ [السجدة: 16]، ماذا حصدوا؟ ﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [السجدة: 17].

 

وَرَد: ألا يا رُبَّ نفسٍ جائعةٍ عاريةٍ في الدنيا طاعمةٌ ناعمةٌ يومَ القيامة، ألا يا رُبَّ نفسٍ طاعمةٍ ناعمة في الدنيا جائعةٌ عارية يوم القيامة، ألا يا رُبَّ مُكرِمٍ نفسَه وهو لها مُهين، ألا يا رُبَّ مُهينٍ نفسَه وهو لها مكرِم... العبرةُ في النهايات، العبرة مَن يضحك أخيرًا؛ ﴿ فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ ﴾ [المطففين: 34].

 

دائمًا أبحثُ عن المرجع، أبحثُ عن المصير، أبحثُ عن العاقبة ﴿ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [القصص: 83].

 

الأيامُ تدورُ، والحياة تسيرُ، يصعدُ أناس، يَهبِطُ أناس، يغتني أناسٌ، يَفتقِرُ أناس، يقوى إنسانٌ، يضعف إنسان، العبرة بالنهاية، والعاقبة للمتقين؛ ﴿ فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ ﴾ [المطففين: 34].

 

المؤمنُ ينقلِبُ إلى أهلِه مسرورًا يوم القيامة، والكافر ﴿ إِنَّهُ كَانَ فِي أَهْلِهِ مَسْرُورًا ﴾ [الانشقاق: 13]، الفرق: واحد يَنقلِبُ إلى أهله مسرورًا، والكافر أنه كان في أهله مسرورًا، ﴿ أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا لَا يَسْتَوُونَ ﴾ [السجدة: 18].

 

إلى كل أرملة قُتِل زوجها ظلمًا، إلى كل ثَكْلى فَقْدت أولادها غدرًا، إلى كل يتيم قُتِل أبوه بغيًا، إلى كل فقير هُدِّمت داره غصبًا؛ عن معاذ بن جبل قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ((ثلاثٌ مَن فَعَلهنَّ فقد أجرم: مَن عقَد لواءً في غير حق، أو عَقَّ والدَيه، أو مشى مع ظالم يَنصُره، فقد أجرم؛ يقول الله: ﴿ إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ ﴾ [السجدة: 22])).

 

لذلك؛ يَودُّ المجرمُ يومَ القيامة لو يُقدِّم أهلَه وذريَّته وأقاربه في النار؛ لينجوَ هو من عذاب الله، كيف؟ ﴿ يُبَصَّرُونَهُمْ يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمِئِذٍ بِبَنِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَأَخِيهِ * وَفَصِيلَتِهِ الَّتِي تُؤْوِيهِ * وَمَنْ فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ يُنْجِيهِ * كَلَّا إِنَّهَا لَظَى ﴾ [المعارج: 11 - 15]، الذين ينتهجون العَمالةَ مع أعداء الأمة، فيَعبَثُ اليهودُ في المقدَّسات، ويقتلون المؤمنين والمؤمنات، ويُخرِّب الغربُ العلمانيُّ في أوطان الشرق الإسلامي؛ فيُعرْبِدون ويُفسدون، يَنْهَبون الثَّرَوات، ويقتلون المُقدَّرات، ويَجلبون الحسرات، ويخطفون المواهبَ، ويدمِّرون القدرات!

 

نعم، فما أكثرَ اللياليَ التي يختبئ في ظلامها المظلومون! وما أصعبَ اللحظاتِ التي تَمُرُّ عليهم فيبكون، رافعين شكواهم للذي إذا أراد شيئًا أن يقول له: كن، فيكون؛ ﴿ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ ﴾ [السجدة: 22]!

 

لذلك؛ الانتقام سيكون مؤلمًا، سيَنالُ مِن كلِّ مجرمٍ، ماذا سيردُّ المجرم عند السؤال؟ ماذا سيجيبُ ربَّه عن القتل والفَتْك، والنَّهْب، والتعذيب؟ ستراهم ناكسي رؤوسهم ذليلةً أنفسهم، وجوهُهم عليها غَبَرة، ترهقها قترة؛ أولئك هم الكفرةُ الفَجَرة!

 

إن أعتى مجرمي الأرض أخذهم الله بجُرْمهم، وهو تعالى قادر أن يأخذ مَن على شاكلتهم وهو العليم الخبير، الغالبُ القاهر سبحانه؛ ﴿ وَقَارُونَ وَفِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَلَقَدْ جَاءَهُمْ مُوسَى بِالْبَيِّنَاتِ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الْأَرْضِ وَمَا كَانُوا سَابِقِينَ * فَكُلًّا أَخَذْنَا بِذَنْبِهِ فَمِنْهُمْ مَنْ أَرْسَلْنَا عَلَيْهِ حَاصِبًا وَمِنْهُمْ مَنْ أَخَذَتْهُ الصَّيْحَةُ وَمِنْهُمْ مَنْ خَسَفْنَا بِهِ الْأَرْضَ وَمِنْهُمْ مَنْ أَغْرَقْنَا وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلَكِنْ كَانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾ [العنكبوت: 39، 40]، فهل يَنتبِهُ الغافل؟ وهل يعود المُغفَّل؟ هل يُقلِعُ المجرم ويرجع الظالم؟ هل يتوبُ العاصي ويَثوب المذنب؟ اللهم ردَّنا إليك ردًّا جميلًا.

 

اللهم خُذْ بنواصينا إليك أخذَ الكرامِ عليك، اللهم لا تجعلنا ممن يَنْكُسون رؤوسَهم يومَ لقاك، بل اجعلنا ممن أعدَدْتَ لهم ما لا عينٌ رأت، ولا أذنٌ سمعت، ولا خطر على قلب بشر.

 

اللهم انصر المستضعفين، واحفظ المؤمنين، وعليك بالمجرمين في كلِّ مكانٍ يا رب العالمين...





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المجرمون الحقيقيون

مختارات من الشبكة

  • تفسير: (وداوود وسليمان إذ يحكمان في الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (نحن أعلم بما يستمعون به إذ يستمعون إليك وإذ هم نجوى إذ يقول الظالمون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • منهج السجاوندي في الوقف على ما قبل (إذ) (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • {إذ تصعدون ولا تلوون على أحد ..}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: {إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك إلي ومطهرك من الذين كفروا ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • {إذ تقول للمؤمنين}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (إذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا...)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 4/5/1447هـ - الساعة: 12:25
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب