• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ذلك جزاء المحسنين (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    فوائد وأحكام من قوله تعالى: {يوم تبيض وجوه وتسود ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    من أدلة صدقه عليه الصلاة والسلام: فصاحته وحسن ...
    الشيخ عبدالله محمد الطوالة
  •  
    إرشاد القرآن إلى حفظ الأيمان (خطبة)
    الشيخ الحسين أشقرا
  •  
    من معجزاته صلى الله عليه وسلم
    د. أمين بن عبدالله الشقاوي
  •  
    أربعة يعذرون في الإسبال
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    وقفات تربوية مع سورة المسد (خطبة)
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    شم العرار من إيثار النبي المختار (خطبة)
    السيد مراد سلامة
  •  
    خطبة جمعة عن الهواتف والإنترنت ووسائل التواصل
    د. محمد بن علي بن جميل المطري
  •  
    من نفيس كلام السلف في المعلوم من الدين بالضرورة
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    الله الخالق الخلاق (خطبة) – باللغة الإندونيسية
    حسام بن عبدالعزيز الجبرين
  •  
    الحديث الخامس عشر: ذم الاستكثار من الدنيا
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    خطبة الاستسقاء 1447 هـ
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    تخريج حديث: لا يخرج الرجلان يضربان الغائط كاشفين ...
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    خطبة: في ظلال آية
    يحيى سليمان العقيلي
  •  
    بلزوم الاستغفار والدعاء يدوم الخير والرخاء (خطبة)
    الشيخ عبدالله بن محمد البصري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / سيرة
علامة باركود

أبو بكر الصديق بين الوحي والعقل

أبو بكر الصديق بين الوحي والعقل
إبراهيم بن سعد العامر

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 17/11/2025 ميلادي - 27/5/1447 هجري

الزيارات: 378

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أبو بكر الصِّدِّيق بين الوحي والعقل

 

﴿ سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [الإسراء: 1].

 

في صبيحة حادثة الإسراء والمعراج، يُخبر النبي صلى الله عليه وسلم أبا جهل بما رأى، فيقول أبو جهل: يا محمد، هل تُخبر قومك بما ذكرت لي؟ فأجابه النبي صلى الله عليه وسلم بنعم، فقام أبو جهل مناديًا في قريش: يا معشر بني كعب بن لؤي، هلمُّوا، فلما اجتمعوا قال: «حدِّث قومك يا محمد بما حدَّثتني»، فأخبرهم النبي صلى الله عليه وسلم أنه أُسري به إلى بيت المقدس ورجع في ليلة واحدة، فلم يَبحثوا في براهينه التي أخبرهم بها صلى الله عليه وسلم؛ من وصف بيت المقدس وصفًا دقيقًا لا يَصِفه إلا مَن رأى بأمِّ عينيه، ومِن خبر قافلتهم التي رآها في الطريق وجاءت، فكانت كما وصف صلى الله عليه وسلم، بل استغلَّ أبو جهل ومَن معه هذه الفرصة، فقادوا حملة شَعواءَ من التكذيب والسخرية، حتى وصل الأمر إلى أن ارتدَّ بعض المسلمين.

 

لم تأْلُ قريش جهدًا في استغلال تلك الحادثة للصد عن سبيل الله، وحُجتهم مخالفة قول رسول الله للعقل، وجعلوا وسيلتهم السخرية والاستهزاء، فأتوا أبا بكر لوجاهته، ومكانته في الإسلام، لعلهم يجدون عنده تغيرًا، فقالوا له: هل لك إلى صاحبك؟ يَزعُم أنه أُسري به الليلة إلى بيت المقدس! قال: لَئِن كان قال ذلك لقد صدَق، قالوا: أَوَتُصدِّقه أنه ذهب الليلة إلى بيت المقدس وجاء قبل أن يصبح؟ قال: نعم، إني لأصدِّقه فيما هو أبعد من ذلك، أصدِّقه بخبر السماء يأتيه في غَدوة أو رَوحة.

 

(إني لأُصدقه فيما هو أبعد من ذلك)، حجة عقلية فريدة يردُّ بها على المشركين!

 

لقد كان أبو بكر موحدًا في الجاهلية، يترفَّع أن (يسجد لصنم)، وأن يتقرَّب لوثن، وكان (يمتنع عن شرب الخمر)، لأنفته أن يَغيب عقله ولو لحظة! مجموع الفتاوى لابن تيمية (1/ 74)، والذهبي سير أعلام النبلاء (1/ 95).

 

فلم يكن إيمان أبي بكر (دَرْوَشَة)، بل تَمحيص في أدلة هذا الدين الجديد، وتعقُّل حُججه، وتفحُّص براهينه، حتى وصل إلى مرحلة اليقين الذي لا ينحني مع عواصف الاستهزاء، ولا تَقتلعه أعاصير الشبهات، وعنده لا يحتاج صِدقُ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم إلى برهان جديد.

 

(لَئِن كان قال ذلك، لقد صدَق): عبارة قصيرة، تحكي عزة يَصدَع بها في وجوه المشركين! وشموخًا يقابل به سخرية المشكِّكين!

 

إن حادثة الإسراء والمعراج ليست حادثةً عابرة، لقد كانت سلوى وتأييدًا للنبي بعد تكذيبٍ، ومن جهة أخرى كانت اختبار يقينٍ وشكٍّ، وابتلاءِ إذعانٍ وتسليم.

 

يَمنح بعدها رسول الله صلى الله عليه وسلم لقب (الصِّدِّيق) لأبي بكر - رضي الله عنه - دون سائر الصحابة، فقد كانت كلمته شديدة الوطء على المشركين، عظيمةَ الأثر في ثبات المسلمين! وأصبح هذا اللقب عَلَمًا على أبي بكر -رضي الله عنه - فلا يُذكر إلا ويُقال (الصِّدِّيق).

 

قال صلى الله عليه وسلم حين ارتجف جبل أحد: «اثْبُتْ أُحُد، فإنما عليك نبيٌّ، وصِدِّيقٌ، وشهيدان»؛ البخاري (3675)، مسلم (2417)، فكان الصديق أبا بكر، والشهيدان عمر وعثمان رضي الله عنهم أجمعين.

 

إن مرتبة الصديقين هي الثانية بعد مرتبة النبوة، كما دلَّ على ذلك القرآن والسنة:

قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا ﴾ [النساء: 69].

 

فقدَّم الله النبيين، ثم الصِّديقين، ثم الشهداء، ثم الصالحين؛ قال ابن تيمية: «وأفضلُ الصديقين أبو بكر، ولهذا قدَّمه النبي صلى الله عليه وسلم في الصلاة على الناس، ولهذا قُدِّم في الخلافة»؛ مجموع الفتاوى (ج 4 / ص 400).

 

وفي موقفٍ آخر يتجلى الصِّدِّيق دون سائر الصحابة، فقد خرج النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى مكة، بقلوب تفيض شوقًا إلى البيت الحرام، فصدَّتهم قريش، وتحوَّلت الرحلة من عمرة إلى مفاوضات عسيرة، انتهت بما سُمِّي بصلح الحديبية.

 

وبعد الاتفاق على بنوده بين رسول الله ومُوفد قريش سهيل بن عمرو، جلس علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - يخطُّ بيمينه الوثيقة التي يُمليها عليه رسول الله: "بسم الله الرحمن الرحيم"، فقال سهيل: لا نعرف الرحمن ولا الرحيم، ولكن اكتُب: "باسمك اللهم"، فكتَب علي، ثم قال له النبي: اكتُب: "هذا ما صالَح عليه محمد رسول الله سهيل بن عمرو"، فقال سهيل: لو شهدنا أنك رسول الله ما قاتَلناك، ولكن اكتُب: "محمد بن عبد الله"، ثم التفت صلى الله عليه وسلم إلى علي قائلًا: "امْحُها"، عليٌّ - رضي الله عنه - لم يحتمل أن تمتد يده لمحوها قائلًا: "والله لا أَمحوك أبدًا".

 

فأخذ رسول الله الصحيفة ومحاها بيده الشريفة، وكتب: "محمد بن عبد الله"؛ هذا الموقف رواه البخاري (2699) ومسلم (1784)، بعد أن قال لعلي: أَرِنِيه؛ (لأنه صلى الله عليه وسلم كان أميًّا)، فأراه مكانها؛ (مسند أحمد18506).

 

جاءت الشروط أثقل على قلوب المؤمنين من الجبال:

الأولى: أن يرجعوا إلى المدينة عامهم هذا، ويعودوا في العام القادم للعمرة، والسيوف في أغمادها!

 

الثانية: أن يردَّ المسلمون من جاءهم من قريشٍ مسلمًا، بينما لا تردُّ قريش من جاءهم من المسلمين راجعًا إلى دينهم!

 

"فبينما هو يَكتُب الكتاب؛ إذ جاء أبو جندل بن سهيل بن عمرو - رضي الله عنه - يرسف في الحديد، قد خرج من أسفل مكة، حتى رمى بنفسه بين أظهر المسلمين، فقال سهيل: هذا يا محمد، أول ما أُقاضيك عليه أن تردَّه إليَّ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إنَّا لم نقضِ الكتاب بعد»، قال: فوالله إذًا لا أُصالحك على شيء أبدًا؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: «فأَجزه لي»، قال: ما أنا بمجيزه لك، قال: «بلى، فافعَل»، قال: ما أنا بفاعلٍ، قال أبو جندل: أي معشر المسلمين، أُرَد إلى المشركين وقد جئت مسلمًا؟ ألا ترون ما قد لقِيت؟ وكان قد عُذِّب عذابًا شديدًا في الله، قال: فزاد الناس شرًّا إلى ما بهم..."؛ البخاري، 2731، وفي رواية قال أبو جندل: أي معشر المسلمين، أُرَدُّ إلى المشركين يفتنونني في ديني؟ مسلم 1784، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بإعادته تنفيذًا للصلح، قائلًا: "يا أبا جندل، اصبِر واحتسب، فإن الله جاعل لك ولمن معك من المستضعفين فرجًا ومخرجًا"؛ مسند أحمد (18912).

 

ثم يأتي أبو بصير رضي الله عنه فيُسلَّم إلى المشركين، فيَهرب منهم، فيُخبره النبي صلى الله عليه وسلم بطريقة الخلاص: "ويل أمِّه! مِسعَر حربٍ لو كان له أحدٌ"؛ (مسلم 1784).

 

باستثناء أبي بكرٍ رضي الله عنه، لم يرضَ أحدٌ من الصحابة ببنود الصلح، فقد كان وَقْعُ الشروط شديدًا الوطأة، وإرجاع المسلمين المعذبين الفارين وهم يَستغيثون جعل الصحابة في دهشة، حتى جاء عمر - رضي الله عنه - للنبي صلى الله عليه وسلم حائرًا متعجبًا: «ألَسْتَ نبي الله حقًّا؟»، قال: «بلى»، قال: «ألَسْنا على الحق وعدوُّنا على الباطل؟»، قال: «بلى»، قال: «فلِمَ نعطي الدنيَّة في ديننا إذًا؟»، فقال صلى الله عليه وسلم: «إني رسول الله، ولست أَعصيه، وهو ناصري»؛ البخاري (2731)، ومسلم (1784).

 

انتقل عمر إلى وجيه الصحابة أبي بكر الصدِّيق:

"ألسنا على الحق؟"، فأجابه الصدِّيق بكلمات الحزم ولسان اليقين: «إنه رسول الله، ولن يُضيِّعَه الله، فالزَم غرزَه حتى تموت، فوالله إنه على الحق»؛ البخاري (2732).

 

لم يقف الأمر عند هذا، بل تباطَأ الصحابة في تنفيذ أمر النبي صلى الله عليه وسلم حين أمرهم بالتحلل، «فقال النبي صلى الله عليه وسلم: قوموا فانْحَروا، ثم احلقوا، قال: فوالله ما قام منهم رجل، حتى قال ذلك ثلاث مرات، فلما لم يَقُم منهم أحدٌ، دخل على أم سلمة، فذكر لها ما لَقِيَ من الناس، فقالت أم سلمة: يا نبي الله، أتُحب ذلك؟ اخرُج ثم لا تكلم أحدًا منهم كلمة، حتى تنحَر بدنك وتدعو حالقك فيَحلقك، فخرج فلم يكلم أحدًا منهم حتى فعل ذلك، نحَر بدنه، ودعا حالقَه فحلقه، فلما رأوا ذلك قاموا، فنحروا وجعل بعضهم يحلق بعضًا، حتى كاد بعضهم يَقتُل بعضًا غمًّا»؛ (صحيح البخاري 2731).

 

تباطَؤوا رجاءَ أن يأتي الوحي على رسول الله صلى الله عليه وسلم بإلغاء الصلح والإذن بالعمرة! فلما رأوا أن النبي صلى الله عليه وسلم حلق رأسه، عرفوا أن فعل النبي صلى الله عليه وسلم عزْمٌ لا رجعة فيه.

 

لم يوبخ النبي صلى الله عليه وسلم عليًّا - رضي الله عنه - ولم يَلُمْه حين رفض أمره بمحو كلمة رسول الله من الوثيقة، ولم يُنكر النبي صلى الله عليه وسلم على عمر - رضي الله عنه - ولم ينْهره، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يراعي مشاعر أصحابه، ويعلم أن ظاهر الصلح إجحاف، والفطرة تأبى الظلم، ويعلم أن غضبهم هو غيرةٌ لله ورسوله!

 

ما بدا "دنيَّةً" في الظاهر كان نصرًا في الباطن، فقد كان صلح الحديبية فتحًا كما وصفه الله: ﴿ إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا ﴾ [الفتح: 1]؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لقد أُنزلت عليَّ الليلة سورة هي أحبُّ إليَّ من الدنيا وما فيها"؛ البخاري (2699)، ومسلم (1784).

 

كان للنبي صلى الله عليه وسلم نظرة بعيدة، وهي تتجاوز جملة (رسول الله) على قُدسيتها، من أجل تحقيق مصلحة عليا، وهي الهدنة التي أثمرت لاحقًا فتح مكة، صلح الحديبية لم يكن مجرد كتابة وثيقة، بل كان كتابة تاريخ، هدنة بشروط ظالمة كان نتاجها اجتثاث الظلم من أصوله! نصر اختبأ خلف صبرٍ، وشروط هزيمة كانت باب فتح، وما بين ذهول الصحابة، رأى الصديق ما لا يراه الآخرون، موقنًا أن أمر رسول الله لا يقود إلا إلى النصر، ليبقى الصِّدِّيق صِدِّيقًا: «إنه رسول الله، ولن يضيِّعه الله»، فالحق لا يُقاس بالمشاعر، وتغيُّر الظروف، بل بوعد الله الذي لا يتخلَّف.

 

لقد كان أبو بكر الصديق مرآةَ الثبات يوم اضطربت النفوس، ولسان اليقين يوم حارت العقولُ، وميزان الثبات يوم اضطربت الألسنة.

 

أبو بكرٍ رأى أن قَبول النبي بتلك الشروط الظالمة هو وحي لا رجعةَ عنه، وأن العقل المجرد لا يكفي لمعرفة حِكَم الله في تشريعاته، وما وُجِد في ظاهره مخالفًا للعقل (القاصر)، فإن المتهم هو العقل لا الشرع، وربما استبانت الحكمة بعيد   حين.

 

وصدَق الصّدِّيق بإيمانه الثابت ويقينه الرَّاسخ: «إنه رسول الله، ولن يضيِّعه الله، فالزَم غرزَه حتى تموت، فوالله إنه على الحق»؛ البخاري (2732).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أبو بكر الصديق رضي الله عنه
  • أبو بكر الصديق (خطبة)
  • أوليات: أبو بكر الصديق رضي الله عنه
  • النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر الصديق في الغار
  • أبو بكر الصديق رضي الله عنه (خطبة)
  • الإمام أبو بكر الصديق ثاني اثنين في الحياة وبعد الممات

مختارات من الشبكة

  • المناظرات الفقهية بين فقهاء العراق: أبو إسحاق الشيرازي وأبو عبدالله الدامغاني نموذجا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صفة جمع المصحف في عهد عثمان والفرق بين جمعه وجمع أبي بكر الصديق رضي الله عنهما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أبو موسى وعمه أبو عامر الأشعريان وقصة عجيبة دروس وعبر(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ابن منده صاحب كتاب الإيمان وأبناؤه أبو القاسم وأبو عمرو ويحيى بن منده(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من تراجم الشعراء (ابن الرومي - ابن النديم - أبو تمام - أبو العتاهية)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من تراجم الشعراء (المتنبي - أبو فراس الحمداني - أبو الحسن الأنباري - ابن دريد - البحتري)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • متشابه الأسماء (أبو حنيفة، أبو حيان)(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • لابو لابو(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • لابو لابو الذي قتل ماجلان(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أيام أبي بكر الصديق رضي الله عنه (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي
  • ندوة لأئمة زينيتسا تبحث أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير رسالة الإمام
  • المؤتمر السنوي التاسع للصحة النفسية للمسلمين في أستراليا
  • علماء ومفكرون في مدينة بيهاتش يناقشون مناهج تفسير القرآن الكريم
  • آلاف المسلمين يجتمعون في أستراليا ضمن فعاليات مؤتمر المنتدى الإسلامي
  • بعد ثلاث سنوات من الجهد قرية أوري تعلن افتتاح مسجدها الجديد
  • إعادة افتتاح مسجد مقاطعة بلطاسي بعد ترميمه وتطويره

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 26/5/1447هـ - الساعة: 18:24
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب