• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حسن الظن بالله تعالى (خطبة)
    الشيخ محمد بن إبراهيم السبر
  •  
    فضل طلب العلم وأهله ومسؤولية الطلاب والمعلمين ...
    محمد بن حسن أبو عقيل
  •  
    اسم الله تعالى: المجيد (1)
    ناصر عبدالغفور
  •  
    خلاف العلماء في حكم النية في الوضوء
    يحيى بن إبراهيم الشيخي
  •  
    تفسير: (ويوم يحشرهم جميعا ثم يقول للملائكة أهؤلاء ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    المسلم دائم النفع طيب الأثر
    د. حسام العيسوي سنيد
  •  
    الحديث السادس: صلة الرحم لوجه الله ليست مبادلة ...
    الدكتور أبو الحسن علي بن محمد المطري
  •  
    البر بالكبار.. (خطبة)
    عبدالله بن إبراهيم الحضريتي
  •  
    أسباب البركة في الوقت
    رمضان صالح العجرمي
  •  
    من أهوال القيامة
    الشيخ عبدالله بن جار الله آل جار الله
  •  
    القرآن منهجية شاملة لهداية البشر
    منة شرع
  •  
    حقوق غير المسلمين
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    من قصص أنطونس السائح ومواعظه: (3) صاحب الكرم
    بكر البعداني
  •  
    تخريج حديث: إذا أراد أحدكم أن يتبول فليرتد لبوله
    الشيخ محمد طه شعبان
  •  
    مواقيت الصلوات: الفرع الثالث: وقت المغرب
    يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف
  •  
    سر عظيم لاستجابة الدعاء الخارق (زكريا، ومريم ...
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / العلم والدعوة
علامة باركود

فضل طلب العلم وأهله ومسؤولية الطلاب والمعلمين والأسرة (خطبة)

فضل طلب العلم وأهله ومسؤولية الطلاب والمعلمين والأسرة (خطبة)
محمد بن حسن أبو عقيل

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 14/9/2025 ميلادي - 22/3/1447 هجري

الزيارات: 133

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

فضل طلب العلم وأهله، ومسؤولية الطلاب، والمعلمين، والأسرة


الخطبة الأولى

الحمد لله الذي علم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم، والصلاة والسلام على معلم البشرية محمد بن عبدالله، وعلى آله وصحبه، ومن اهتدى بهديه إلى يوم الدين؛ أما بعد:

فيا عباد الله: أوصيكم ونفسي بتقوى الله تعالى، وشكره، ولنعلم أن العلم أشرفُ ما رغب فيه الراغب، وأفضل ما طلب وجدَّ فيه الطالب، وأنفع ما كسبه واقتناه الكاسب؛ يقول الله تعالى: ﴿ أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [الزمر: 9]؛ يقول القرطبي رحمه الله في تفسير قوله تعالى: ﴿ يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ ﴾ [المجادلة: 11]: "أي: في الثواب في الآخرة، وفي الكرامة في الدنيا، فيرفع المؤمن على من ليس بمؤمن، والعالِم على من ليس بعالم، وقال ابن مسعود رضي الله عنه: مدح الله العلماء في هذه الآية، والمعنى أنه يرفع الله الذين أوتوا العلم على الذين آمنوا ولم يُؤتوا العلم درجاتٍ؛ أي: درجات في دينهم إذا فعلوا ما أُمروا به"[1]، ويقول السعدي رحمه الله في قوله تعالى: ﴿ إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ ﴾ [فاطر: 28]: "فكل من كان بالله أعلمَ، كان أكثر له خشية، وأوجبت له خشيةُ الله الانكفافَ عن المعاصي، والاستعداد للقاء من يخشاه، وهذا دليل على فضيلة العلم؛ فإنه داعٍ إلى خشية الله، وأهل خشيته هم أهل كرامته؛ كما قال تعالى: ﴿ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ ﴾ [البينة: 8]"[2].

 

عباد الله: وفي الحديث الذي رواه مسلم يقول صلى الله عليه وسلم: ((... ومن سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا، سهَّل الله له به طريقًا إلى الجنة، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله، يتلون كتاب الله، ويتدارسونه بينهم، إلا نزلت عليهم السَّكينة، وغشِيتهم الرحمة، وحفَّتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده...))[3].

 

وعلى طالب العلم أن يقصد بطلب العلم وجهَ الله تعالى بنية خالصة، وعزيمة صادقة، واثقًا بتيسير الله؛ يقول صلى الله عليه وسلم: ((من تعلَّم علمًا مما يُبتغى به وجه الله، لا يتعلمه إلا ليُصيب به عرَضًا من الدنيا، لم يجد عَرفَ الجنة))[4].

 

أيها الطلاب: إن العلم النافع ينير النفوس والقلوب، وهو هداية للـصراط المستقيم، وسبيل إلى خشية الله رب العالمين، وطريق إلى الجنة؛ قال صلى الله عليه وسلم: ((من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا، سهَّل الله له به طريقًا إلى الجنة))[5].

 

أيها الطلاب: أنتم أمل الغد، ورجال المستقبل، وعماد الأمة، فالأمم إنما تعتمد في نهضتها - بعد توفيق الله - على سواعد شبابها، فهم العُدة في البلاء، والزينة في الرخاء، وهم مشاعل النور والخير، وها نحن اليوم نقف على مشارف استقبال عام دراسي جديد، فاجتهدوا - وفَّقكم الله - في تحصيل العلم، وأخلصوا النية لله تعالى في ذلك، واحترموا وقدِّروا المعلمين، واحرصوا على استثمار أوقاتكم فيما ينفعكم؛ يقول صلى الله عليه وسلم: ((احرص على ما ينفعك، واستعن بالله ولا تعجز))[6].

 

واعلموا أن شيمة العالِم العملُ بما علم؛ قال أبو الدرداء رضي الله عنه: "أخوف ما أخاف إذا وقفت بين يدي الله أن يقول: قد علمت فماذا عملت؟ وكان يقول: خير من القول فاعله، وخير من الصواب قائله، وخير من العلم حامله"، وقال بعض العلماء: "ثمرة العلم أن يُعمَل به، وثمرة العمل أن يُؤجَر عليه"؛ أعوذ بالله من الشيطان الرجيم: ﴿ أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاءَ اللَّيْلِ سَاجِدًا وَقَائِمًا يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ ﴾ [الزمر: 9].

 

بارك الله لي ولكم في القرآن العظيم، ونفعني وإياكم بالآيات والذكر الحكيم؛ إنه تعالى جَوَاد كريم، ملِك بَرٌّ، رؤوف رحيم، فاستغفروه؛ إنه هو الغفور الرحيم.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين؛ أما بعد:

فأوصيكم ونفسي بتقوى الله تعالى، وشكره، وطاعته؛ فإن التقوى هي أساس العلم، ومفتاح الفهم؛ قال تعالى: ﴿ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [البقرة: 282]، عباد الله، يستعد الطلاب في هذه الأيام لاستقبال عام دراسي جديد، يقضونه بين أروقة المدارس والمعاهد والجامعات، لينهلوا من مناهل العلم والمعرفة، على حسب مستوياتهم، ويشجعهم على ذلك ويدفعهم أولياء أمورهم، والقائمون على تدريسهم؛ من مربِّين ومدرسين، الذين يقع عليهم العبء الأكبر في تربية الناشئة التربيةَ السليمة الهادفة، التي تعود عليهم بالنفع في دنياهم وآخرتهم، ولا يتم ذلك إلا بتوفيق الله تعالى، ثم بالتعاون الجاد بين البيت والمدرسة، بين أولياء أمور الطلاب والمعلمين، وقيام كل منهم بما له، وما عليه، تجاه متابعة الطلاب، وتعليمهم، وانضباطهم، وحسن سلوكهم، وتهيئة الظروف المناسبة لهم؛ لتحصيل العلم؛ لأن بناء الأجيال ليس مسؤولية المعلم وحده، وليس مسؤولية أولياء أمورهم فحسب، وإنما هو مسؤولية الجميع، مسؤولية يجب علينا أن نقوم بها جميعًا كما ينبغي؛ لا بد لنا أن نتكاتف ونتعاون من باب قول الله تعالى: ﴿ وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى ﴾ [المائدة: 2]، وأي تعاون أفضل من أن نسلك طريقَ العلم النافع، والعمل الصالح؟ أي تعاون أفضل من أن نحمل مشاعل النور للبشرية، وأن نضيء لهم الطريق؟

 

عباد الله: إن تعليم أولادنا أمانة في أعناقنا جميعًا، نتحملها نحن أولياء الأمور، ويتحملها المعلمون والمعلمات معنا، فطوبى للمخلصين والمخلصات، وعلينا جميعًا أن نلين وأن نرفق؛ فما كان الرفق في شيء إلا زانه، وما نُزع من شيء إلا شانه، وعلينا وعلى المعلمين والمعلمات أن نغرس في نفوس أبنائنا وبناتنا المعاني الجليلة، والأخلاقَ النبيلة، والاعتزازَ بهذا الدين العظيم، والولاء لملكنا وولاة أمرنا حفظهم الله، والاعتزاز بوطننا الغالي، مهبط الوحي، ومنبع الرسالة، وتعزيز قيم الوسطية والاعتدال، والتحذير من الغلو والتطرف، ومن المجون والانحلال.

 

فاتقوا الله عباد الله، وصلوا وسلموا على محمد بن عبدالله؛ كما أمركم الله في كتابه فقال: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((من صلى عليَّ صلاة واحدةً، صلى الله عليه بها عشرًا)).

 

اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنك حميد مجيد، وبارك على محمد وعلى آل محمد، كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنك حميد مجيد، وارضَ اللهم عن الخلفاء الراشدين، الأئمة المهديين، أبي بكر وعمر، وعثمان وعليٍّ، وارضَ اللهم عن الصحابة أجمعين، وعن التابعين، ومن تبِعهم بإحسان إلى يوم الدين، وعنا معهم بمنك وكرمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين، اللهم أعزَّ الإسلام والمسلمين، وأذلَّ الـشـرك والمـشـركين، واحمِ حوزة الدين، اللهم آمنَّا في أوطننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا، اللهم وفِّق جميع ولاة المسلمين للعمل بكتابك، واتباع سنة نبيك، وتحكيم شرعك، اللهم احفظ جنودنا المرابطين ورجال أمننا، وسدد رميهم يا رب العالمين، اللهم إنا نعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك.

 

عباد الله، ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴾ [النحل: 90]، فاذكروا الله يذكركم، واشكروه على نعمه يزِدْكم، واستغفروه يغفر لكم، ﴿ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ ﴾ [العنكبوت: 45].



[1] محمد بن أبي بكر القرطبي، الجامع لأحكام القرآن، تحقيق: د. عبدالله التركي، وآخرون، الناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الأولى، 1427هـ - 2006 م، 20/ 319.

[2] عبدالرحمن بن ناصر السعدي، تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان، تحقيق/ عبدالرحمن اللويحق، مؤسسة الرسالة، الطبعة الأولى، 1421هـ - 2000م، ص 720.

[3] صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم: 2699.

[4] صححه الألباني في تخريج صحيح ابن حبان، الصفحة أو الرقم: 78، وأخرجه أبو داود (3664)، وابن ماجه (252)، وأحمد (8457).

[5] صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم: 2699.

[6] صحيح مسلم، الصفحة أو الرقم: 2664.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • خطبتا عيد الأضحى المبارك لعام 1443هـ
  • حق الأجير (خطبة)
  • مفتاح التوفيق: الرغبة والرهبة (خطبة)
  • خطبة: الاستئذان
  • مسؤولية الأسرة المسلمة (خطبة)
  • عناية الإسلام بالمرأة (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • مفهوم الفضائل والمناقب والخصائص والبركة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العفو والصفح - فضل حسن الخلق - فضل المراقبة (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • مفهوم الفضيلة لغة واصطلاحا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أحاديث في فضل العلم: 110 حديثا وأثرا في فضل العلم وبيان آدابه (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • فضل العلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل العلم وأهله وبيان مسؤولية الطلاب والمعلمين والأسرة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • نسبة الفضل لله {ذلك من فضل الله علينا}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل الرب العلي فيما فضل الله به النبي صلى الله عليه وسلم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضل شهر الله المحرم وفضل صومه وصيام عاشوراء(محاضرة - مكتبة الألوكة)
  • خطبة عن فضل عشر ذي الحجة وفضل الأضحية وأحكامها(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان
  • اختتام فعاليات المسابقة الثامنة عشرة للمعارف الإسلامية بمدينة شومن البلغارية
  • غوريكا تستعد لإنشاء أول مسجد ومدرسة إسلامية
  • برنامج للتطوير المهني لمعلمي المدارس الإسلامية في البوسنة والهرسك
  • مسجد يستضيف فعالية صحية مجتمعية في مدينة غلوستر

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 22/3/1447هـ - الساعة: 1:33
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب