• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    موجبات الغسل
    تركي بن إبراهيم الخنيزان
  •  
    غزوة الأحزاب وتحزب الأعداء على الإسلام في حربهم ...
    أبو سلمان راجح الحنق
  •  
    من وحي عاشوراء: ثبات الإيمان في مواجهة الطغيان ...
    وضاح سيف الجبزي
  •  
    حقوق العلماء (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    نقض شبهة "البخاري بشر يخطئ فلم تجعلون صحيحه فوق ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    خطبة: العناية بالوالدين وبرهما
    الشيخ الدكتور صالح بن مقبل العصيمي ...
  •  
    آداب استعمال أجهزة الاتصالات الحديثة (خطبة)
    الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري
  •  
    من مائدة العقيدة: وجوب طاعة الرسول صلى الله عليه ...
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    أعلى النعيم رؤية العلي العظيم (خطبة)
    د. محمود بن أحمد الدوسري
  •  
    اليد العليا خير
    نورة سليمان عبدالله
  •  
    كان صلى الله عليه وسلم يتداوى بالقرآن
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
  •  
    الضلال نفق مظلم
    د. عبدالرحمن بن سعيد الحازمي
  •  
    التسبيح في سورة (ق) تفسيره ووصية النبي صلى الله ...
    بدر عبدالله الصاعدي
  •  
    بيان اتصاف النبي صلى الله عليه وسلم بالرحمة
    د. أحمد خضر حسنين الحسن
  •  
    خطبة: كيف ننجح في التواصل مع الشباب؟
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    الحياة بين الإفراط والتفريط
    شعيب ناصري
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / مقالات شرعية / التفسير وعلوم القرآن / تفسير القرآن الكريم
علامة باركود

تفسير سورة الأنعام الآيات ( 65: 68 )

تفسير سورة الأنعام الآيات ( 65: 68 )
يوسف بن عبدالعزيز بن عبدالرحمن السيف

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/4/2024 ميلادي - 12/10/1445 هجري

الزيارات: 1769

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تفسير سورة الأنعام الآيات ( 65: 68 )


﴿ قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُون ﴾ [سورة الأنعام:65].


﴿ قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى ﴾ اللهُ وَحْدَهُ ﴿ عَلَى أَن يَبْعَثَ ﴾ يُرْسِلَ ﴿ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ ﴾ مِن السَّماءِ كَالحِجَارَةِ والصَّيْحَةِ وَالرِّيحِ واَلطُّوَفانِ[1] ﴿ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ ﴾ مِنَ الْأَرْضِ كَالخَسْفِ وَالزَّلَازِلِ[2].

 

﴿ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً ﴾ يَخْلِطَ أمْرَكُمْ عَلَيكُمْ، فَتَكُونُوا فِرَقًا مُتَنَاحِرَةً يَتَشَيَّعُ بَعْضُهَا لِبَعْضٍ[3].

 

﴿ وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ ﴾ يُسَلِّطُ بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ بِالْقَتْلِ وَالْعَذابِ[4].

 

وَأَخْرَجَ الْإِمَامُ البُخارِيُّ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: «لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ: ﴿ قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ ﴾ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: أَعُوذُ بِوَجْهِكَ، ﴿ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ ﴾ قَالَ: أَعُوُذُ بِوَجْهِكَ، ﴿ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ ﴾ [سورة الأنعام:65] قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ: هَذِهِ أَهْوَنُ -أَوْ قَالَ: هَذَا أَيْسَرُ»[5].

 

وَعَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وقَّاصٍ َرضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: «أَقْبَلْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ، حَتَّى مَرَرْنَا عَلَى مَسْجِدِ بَنِي مُعَاوِيَةَ، فَدَخَلَ فَصَلَّى رَكْعَتَيْنِ، فَصَلَّيْنَا مَعَهُ، فَنَاجَى رَبَّهُ عَزَّ وجَلَّ طَوِيلًا. قَالَ: سَأَلْتُ رَبِّي ثَلَاثًا، سَأَلْتُهُ: أَلَّا يُهْلِكَ أُمَّتِي بِالْغَرَقِ، فَأَعْطَانِيهَا. وسَأَلْتُهُ: أَلَّا يُهْلِكَ أُمَّتِي بِالسَّنَةِ، فَأَعْطَانِيهَا، وسَأَلْتُهُ: أَلَّا يَجْعَلَ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ، فَمَنَعَنِيهَا»[6] أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ.

 

﴿ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ ﴾ نُبَيِّنُ لَهُمْ[7] ﴿ الآيَاتِ ﴾ الْحُجَجَ وَالدَّلَالَاتِ[8] ﴿ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُون ﴾ أيْ: يَفْهَمُونَ ويَعْتَبِرُونَ، فَيَكُفُّوا عَنْ كُفْرِهِمْ وَتَكِْذيبِهِمْ[9].

***


﴿ وَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُّ قُل لَّسْتُ عَلَيْكُم بِوَكِيل ﴾ [سورة الأنعام:66].


﴿ وَكَذَّبَ بِهِ ﴾ بِالقُرْآنِ أَوِ الْعَذَابِ[10] ﴿ قَوْمُكَ وَهُوَ الْحَقُّ ﴾ الصِّدْقُ[11].

 

﴿ قُل ﴾ لَهُمْ: ﴿ لَّسْتُ عَلَيْكُم بِوَكِيل ﴾ بِحَفِيظٍ عَلَى أَعْمَالِكُمْ حَتَّى أُجَازيَكُمْ عَلَى كُفْرِكُمْ وَتَكْذِيبِكُمْ[12]، إِنَّمَا أَنَا مُنْذِرٌ[13]، كَمَا قَالَ اللهُ تَعَالَى: ﴿ فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاَغُ وَإِنَّا ﴾ [سورة الشورى:48].

***


﴿ لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُون ﴾ [سورة الأنعام:67].


﴿ لِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ ﴾ خَبَر ﴿ مُّسْتَقَرٌّ ﴾ نِهَايَةٌ وَلَو بَعْدَ حِينٍ، فَيَتَبيّنُ الصِّدْقُ مِنَ الْكَذِبِ، وَالْحَقُّ مِنَ الْبَاطِلِ[14]، كَمَا قالَ تَعَالَى: ﴿ وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِين ﴾ [سورة ص:88][15].

 

﴿ وَسَوْفَ تَعْلَمُون ﴾ صِحَّةَ مَا أَقُولُ لَكُمْ عِنْدَمَا تُبْعَثُونَ يَومَ الْقِيامَةِ[16].

***


﴿ وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِين ﴾ [سورة الأنعام:68].


﴿ وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي ﴾ يَتَكلَّمُونَ بِالسُّخْرِيةِ وَالْاسْتِهْزَاءِ وَالتَّكْذِيبِ[17] ﴿ فِي آيَاتِنَا ﴾ أي: الْقُرْآنِ[18].

 

﴿ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ ﴾ وَلَا تُجالِسْهُمْ[19] ﴿ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ﴾ أَيْ: حَتَّى يَأْخُذُوا فِي كَلَامٍ آخَرَ غَيْرِ مَا كَانُوا فِيهِ مِنَ التَّكْذِيبِ[20].

 

﴿ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ ﴾ أي: وَإِنْ أَنْسَاكَ الشَّيْطَانُ الْإِعْرَاضَ عَنْهُمْ فَقَعَدْتَ مَعَهُمْ[21].

 

﴿ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى ﴾ أيْ: فَلَا تَقْعُدْ بَعْدَ أَنْ تَتذكَّرَ[22] ﴿ مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِين ﴾.


وَهَذِهِ الْآيةُ كَقَولِ اللهِ تَعَالَى: ﴿ وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللّهِ يُكَفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلاَ تَقْعُدُواْ مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا ﴾ [سورة النساء:140].

 

قَالَ الْإِمَامُ الْقُرْطُبِيُّ رَحِمَهُ اللهُ: "﴿ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ﴾ [سورة النساء:140] فَدَلَّ بِهَذَا عَلَى وجُوبِ اجْتِنَابِ أَصْحَابِ الْمَعَاصِي إِذَا ظَهَرَ مِنْهُمْ مُنْكَرٌ؛ لِأَنَّ مَنْ لَمْ يَجْتَنِبْهُمْ فَقَدْ رَضِيَ فِعْلَهُمْ، والرِّضَا بِالْكُفْرِ كُفْرٌ، قَالَ اللَّهُ عَزَّ وجَلَّ: ﴿ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ﴾، فَكُلُّ مَنْ جَلَسَ فِي مَجْلِسِ مَعْصِيَةٍ ولَمْ يُنْكِرْ عَلَيْهِمْ يَكُونُ مَعَهُمْ فِي الْوِزْرِ سَوَاءً، ويَنْبَغِي أَنْ يُنْكِرَ عَلَيْهِمْ إِذَا تَكَلَّمُوا بِالْمَعْصِيَةِ وعَمِلُوا بِهَا، فَإِنْ لَمْ يَقْدِرْ عَلَى النَّكِيرِ عَلَيْهِمْ فَيَنْبَغِي أَنْ يَقُومَ عَنْهُمْ حَتَّى لَا يَكُونَ مِنْ أَهْلِ هَذِهِ الْآيَةِ، وقَدْ رُوِيَ عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّهُ أَخَذَ قَوْمًا يَشْرَبُونَ الْخَمْرَ، فَقِيلَ لَهُ عَنْ أَحَدِ الْحَاضِرِينَ: إِنَّهُ صَائِمٌ، فَحَمَلَ عَلَيْهِ الْأَدَبَ، وقَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ ﴿ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ ﴾، أَيْ: إِنَّ الرِّضَا بِالْمَعْصِيَةِ مَعْصِيَةٌ، ولِهَذَا يُؤَاخَذُ الْفَاعِلُ والرَّاضِي بِعُقُوبَةِ الْمَعَاصِي حَتَّى يَهْلَكُوا بِأَجْمَعِهِمْ"[23].



[1] ينظر: التفسير الوسيط للواحدي (2/ 283)، تفسير البغوي (3/ 153).

[2] ينظر: الوجيز للواحدي (ص359).

[3] ينظر: تفسير البغوي (3/ 153)، زاد المسير (2/ 40)، تفسير ابن كثير (3/ 277).

[4] ينظر: تفسير الطبري (9/ 300)، تفسير ابن كثير (3/ 277).

[5] صحيح البخاري برقم (4628).

[6] صحيح مسلم برقم (2890).

[7] ينظر: الوجيز للواحدي (ص359).

[8] ينظر: تفسير القرطبي (7/ 11)، فتح القدير (2/ 144).

[9] ينظر: تفسير الخازن (2/ 122)، تفسير القاسمي (4/ 389).

[10] ينظر: الوجيز للواحدي (ص359)، تفسير البغوي (3/ 154)، تفسير النسفي (1/ 512).

[11] ينظر: تفسير البيضاوي (2/ 167)، تفسير النسفي (1/ 512)

[12] ينظر: فتح القدير (2/ 145).

[13] ينظر: التفسير الوسيط للواحدي (2/ 285)، تفسير القرطبي (7/ 11).

[14] ينظر: تفسير الطبري (9/ 311)، تفسير البغوي (3/ 154).

[15] ينظر: أضواء البيان (6/ 387).

[16] ينظر: الهداية إلى بلوغ النهاية (3/ 2058).

[17] ينظر: تفسير البغوي (3/ 155)، تفسير ابن كثير (3/ 278).

[18] ينظر: تفسير الجلالين (ص173).

[19] ينظر: تفسير البغوي (3/ 155).

[20] ينظر: تفسير ابن كثير (3/ 278).

[21] ينظر: زاد المسير (2/ 41).

[22] ينظر: أضواء البيان (7/ 291).

[23] تفسير القرطبي (5/ 418).





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تفسير سورة الأنعام الآيات (37: 40)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (41: 43)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات ( 44: 47 )
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (48: 51)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (60: 61)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (62: 64)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات ( 69: 71 )
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (72: 74)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (75: 78)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (79: 80)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (81: 83)
  • تفسير سورة الأنعام الآيات (84: 87)

مختارات من الشبكة

  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (135 - 152) (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (102 - 134) (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (65 - 101) (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (1 - 40) (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • منتقى التفاسير في تفسير سورة البقرة: تفسير الآيات من (40 - 64) (WORD)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرا ونذيرا ولكن أكثر الناس لا يعلمون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قل أروني الذين ألحقتم به شركاء كلا بل هو الله العزيز الحكيم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • غرائب وعجائب التأليف في علوم القرآن (13)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المصادر الأولية لتفسير كلام رب البرية: المحاضرة الثانية (تفسير الآيات الناسخة للآيات المنسوخة)(مادة مرئية - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • الفتوحات الربانية في تفسير الآيات القرآنية: تفسير الآيتين (6-7) من سورة البقرة(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • كاتشابوري تحتفل ببداية مشروع مسجد جديد في الجبل الأسود
  • نواكشوط تشهد تخرج نخبة جديدة من حفظة كتاب الله
  • مخيمات صيفية تعليمية لأطفال المسلمين في مساجد بختشيساراي
  • المؤتمر السنوي الرابع للرابطة العالمية للمدارس الإسلامية
  • التخطيط لإنشاء مسجد جديد في مدينة أيلزبري الإنجليزية
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل
  • تيوتشاك تحتضن ندوة شاملة عن الدين والدنيا والبيت
  • مسلمون يقيمون ندوة مجتمعية عن الصحة النفسية في كانبرا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 17/2/1447هـ - الساعة: 21:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب