• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | مقالات شرعية   دراسات شرعية   نوازل وشبهات   منبر الجمعة   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    قصص رويت في السيرة ولا تصح (2)
    بكر البعداني
  •  
    فوائد محاسبة النفس
    الشيخ عبدالعزيز السلمان
  •  
    صنائع المعروف (خطبة)
    عبدالعزيز أبو يوسف
  •  
    خاتم النبيين (32) أحداث السنة السابعة من الهجرة
    الشيخ خالد بن علي الجريش
  •  
    من أسباب الوقاية من العين والمس والسحر والشيطان: ...
    فواز بن علي بن عباس السليماني
  •  
    حديث: أردت الخروج إلى خيبر
    الشيخ عبدالقادر شيبة الحمد
  •  
    تفسير قوله تعالى: (سل بني إسرائيل كم آتيناهم من ...
    الشيخ أ. د. سليمان بن إبراهيم اللاحم
  •  
    حسان يدافع عن الرسول صلى الله عليه وسلم
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    حساب العرض وحساب المناقشة يوم القيامة
    وحيد بن عبدالله أبوالمجد
  •  
    تدبر سورة الواقعة
    هبة حلمي الجابري
  •  
    تعظيم الأشهر الحرم (خطبة)
    الشيخ إسماعيل بن عبدالرحمن الرسيني
  •  
    اجعلوا لكم خبيئة من العمل الصالح (خطبة)
    د. محمد جمعة الحلبوسي
  •  
    التعريف بالخوارج وصفاتهم
    الشيخ د. عبدالله بن حمود الفريح
  •  
    تخريج حديث: بني الإسلام على خمس: شهادة أن لا إله ...
    الشيخ طارق عاطف حجازي
  •  
    تفسير: (قال إنما أوتيته على علم عندي أولم يعلم أن ...
    تفسير القرآن الكريم
  •  
    مكانة العبودية والاستعانة وتحقيق التلازم بينها
    الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / العبادات
علامة باركود

التهيؤ للعبادة (خطبة)

التهيؤ للعبادة (خطبة)
د. صغير بن محمد الصغير

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 6/3/2022 ميلادي - 2/8/1443 هجري

الزيارات: 9341

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

التهيؤ للعبادة..


إن الحمد لله..

فاتقوا الله عباد الله: ﴿ يَا أَيُّهَا ‌الَّذِينَ ‌آمَنُوا ‌اتَّقُوا ‌اللَّهَ ‌وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ﴾[1]، من محاسن هذه الشريعة الربانية قبل الدخول في أي عبادة: التدرج فيها والتهيؤ لها، و ذلك أنَّ الله - سبحانه وتعالى - حين شرع الشرائع للبشر، راعى سُنَّة التدرج فيهم، فجاءت أوامره ونواهيه متدرِّجة؛ لِيُوافِق الأمرُ الشرعي تكوينَهم الخَلْقِي، فلا يكون بينهما تنافر ولا تعارض، وهذه حكمة الحكيم العليم، ﴿ ‌الَّذِي ‌أَحْسَنَ ‌كُلَّ ‌شَيْءٍ ‌خَلَقَهُ ﴾[2]، وحتى يبلغ العبدُ حسن العبادة فإنّه يبدأ متدرجاً متهيئاً لها. ومن ذلك ما جاء في حديث أَبِي هُرَيْرَة - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُول اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَالَ: "مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقْد آذَنْتهُ بِالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُهُ عَلَيْهِ، وَلَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْت سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَلَئِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ"[3].

 

أيها الإخوة:

إن أول ما يتجهز به العبد لفعل الخير: الإخلاص لله؛ كما قال سبحانه: ﴿ ‌يُرِيدُونَ ‌وَجْهَهُ ﴾[4]، وقد أمرنا سبحانه بالإخلاص في الأعمال؛ فــــــــ﴿ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ ‌مُخْلِصِينَ ‌لَهُ ‌الدِّينَ ﴾([5])، وحذرنا من الشرك، وإرادة الدنيا، وإرادة المخلوقين كما في الحديث القدسي: "مَنْ عَمِلَ عَمَلًا أَشْرَكَ فِيهِ مَعِي غَيْرِي، تَرَكْتُهُ وَشِرْكَهُ"[6]، وكذلك من الاستعداد لفعل الخير: صدق العزيمة، وقد قال جل وعلا في صدق العزم: ﴿ ‌فَإِذَا ‌عَزَمَ ‌الْأَمْرُ ‌فَلَوْ ‌صَدَقُوا ‌اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ ﴾[7]، عزموا الأمر، استعدوا له، عزموا الأمر، تأهبوا لأجله، عزموا الأمر، أوفوا بما عاهدوا الله عليه. ولقد كتب الله تعالى نوايا الصادقين الأتقياء وإن أدركهم الموت قبل العمل: ﴿ ‌وَمَنْ ‌يَخْرُجْ ‌مِنْ ‌بَيْتِهِ ‌مُهَاجِرًا ‌إِلَى ‌اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ﴾[8]، ولا بُدَّ أن يصحب الإخلاصَ والصدق: التوبةُ النصوح وكثرةُ الاستغفار: جاء رجل إلى الحسن البصري - رحمه الله - وقال له يا أبا سعيد: أجهز طهوري وأستعد لقيام الليل ولكني لا أقوم، ما سبب ذلك؟ فقال له الحسن: قيدتك ذنوبك[9].

 

ثم بعد ذلك عدم الانشغال بأمور الدنيا وخاصة المشاحنات والخلافات مع الآخرين التي تصرف المؤمن عن العبادة وترهقه من غير فائدة فتمضي أوقات العبادة وهو لم يستفد ولم يخرج منها بشيء، وكذلك يتنفل من العبادة بما يناسب فرضها، ولعلّ هذه من الحكمة في أنّ شَعْبَانَ تُعْرَضُ فيه الأعمال عَلَى اللهِ، عَزَّ وَجَلَّ، أَعْمَالُ الْعَبْدِ خَلَالَ الْعَامِ، قَالَ أُسَامَةُ بْنُ زَيْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا: يَا رَسُولَ اللهِ: لَمْ أَرَكَ تَصُومُ مِنَ الشُّهُورِ مَا تَصُومُ مِنْ شَعْبَانَ؟ (قَالَ ذَاكَ شَهْرٌ يَغْفَلُ النَّاسُ عَنْهُ، بَيْنَ رَجَبَ وَرَمَضَانَ، وَهُوَ شَهْرٌ تُرْفَعُ فِيهِ الأَعْمَالُ إِلَى رَبِّ العَالَمِينَ، عَزَّ وَجَلَّ، فَأُحِبُّ أَنْ يُرْفَعَ عَمَلِي وَأَنَا صَائِمٌ)[10]، وهذا غير العرض الأسبوعي الذي قَالَ فيه صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" تُفْتَحُ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَ الْاِثْنَيْنِ، وَيَوْمَ الْخَمِيسِ، فَيُغْفَرُ لِكُلِّ عَبْدٍ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا، إِلَّا رَجُلًا كَانَتْ بَيْنَهُ وَبَيْنَ أَخِيهِ شَحْنَاءُ، فَيُقَالُ: أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا، أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا، أَنْظِرُوا هَذَيْنِ حَتَّى يَصْطَلِحَا"[11] رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

 

ولعلنا نأخذ من هذا أيضاً أنّ على ربّات الأسر والبيوت وأربابها أن يجعلوا الاستعداد للأعياد والمواسم وما يلحق بها قبل المواسم الفاضلة. حتى لا تضيع عليهم الأوقات الفاضلة وهم في أبغض الأماكن إلى الله وهي الأسواق، قال النبي صلى الله عليه وسلم قال: "أَحَبُّ الْبِلَادِ إِلَى اللَّهِ مَسَاجِدُهَا، وَأَبْغَضُ الْبِلَادِ إِلَى اللَّهِ أَسْوَاقُهَا"[12] رواه مسلم. ومن التهيؤ للعبادة: خطوة عملية مهمة جداً وهي: دعاءُ الله تعالى: ألم تر أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في دعائه: "اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الثَّبَاتَ فِي الْأَمْرِ، وَالْعَزِيمَةَ عَلَى الرُّشْدِ"[13]، فتفكر في كلمة: والعزيمة على الرشد.. أسألك العزيمة على الرشد، حتى أكون صادقًا مخلصاً عندما يأتي وقت العمل ويحين موسم البذل والطاعة، وحتى لا أكونُ مثل المنافقين، الذين قال الله عنهم: ﴿ ‌وَلَوْ ‌أَرَادُوا ‌الْخُرُوجَ ‌لَأَعَدُّوا ‌لَهُ ‌عُدَّةً ﴾[14][15].

 

ومن التهيئة الذهنية الانْكبابُ قُبيل دخول الشهر على قراءة فضائل رمضان وصيامه وقيامه، وفضائل قراءة القرآن، وفضائل الليالي العشر الأخيرة، وفضائل ليلة القدر، وتدبُّرُ ما ورد في ذلك كلِّه من الآيات والأحاديث، ومعرفة ما فيها من الفقه والعلم؛ فإنَّ معرفة فضْل ذلك تحفِّز النفْس على تحصيله، وعدم إضاعة شيء منه.

 

ومن التهيئة الجسَدية لاسْتثمار رمضان ترويضُ النَّفْس قبل دخول رمضان على التَّبْكير إلى المسجد، والمُكْث فيه طويلاً قبل الصلاة وبعدها، والمحافظة على نوافل العبادات، والإكثار من الذِّكر وقراءة القرآن، وكثرة الصوم في شعبان؛ حتَّى لا يدخل رمضان إلاَّ وقد روَّض نفْسه على الجِدِّ في الطاعات، والمنافسة في اكتساب الحسنات([16]).

 

أعاننا الله وإياكم على ذكره وشكره وحسن عبادته.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله..

فاتقوا الله.. عباد الله: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ ‌وَلْتَنْظُرْ ‌نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾[17]، أيها الأحبة: يَغْفِرُ اللهُ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ لِكُلِّ عِبَادِهِ إِلَّا المُشْرِكَ وَالْمـُشَاحِنَ، فَتَفَقَّدْ نَفْسَكَ يَا عَبْدَ اللهِ، وَفَتِّشْ بَاطِنِهَا، واحذر أَنْ تَكُونَ مُبْتَلًى بِشَيْءٍ مِنْ هَذِهِ الشِّرْكِيَّاتِ المُنْتَشِرَةِ فِي الأُمَّةِ، وَلَا تغتر بنفسك، فَإِذَا كَاَن أَبُو الأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ، وَإِمَامُ الحُنَفَاءِ، وخَلِيلُ الرَّحْمَنِ، يَسْأَلُ رَبَّهُ أَنْ يُجْنِبَهُ و بَنِيهِ عِبَادَةَ الأْصَنْامِ، قَالَ اللهُ تَعَالَى حَاكِياً عَنْهُ: ﴿ ‌وَإِذْ ‌قَالَ ‌إِبْرَاهِيمُ ‌رَبِّ ‌اجْعَلْ ‌هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَنْ نَعْبُدَ الْأَصْنَامَ ﴾[18].

 

قَالَ إِبْرَاهِيمُ التَّيْمِي-رَحِمَهُ الله -: مَنْ يَأْمَنِ البَلَاءَ بَعْدَ إِبْرَاهِيمَ؟فَلَا يَأْمَنُ الوُقُوعَ فِي الشِّرْكِ إِلَّا مَنْ هُوَ جَاهِلٌ بِهِ، وَبِمَا يُخْلِصْهُ مِنْهُ، وَلِهَذَا قَالَ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ((أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الشِّرْكُ الأَصْغَرُ، فَسُئِلَ عَنْهُ؟ فَقَالَ: الرِّيَاءُ))[19] حَدِيثٌ حَسَنٌ، رَوَاهُ أَحْمَدُ وَغَيْرُهُ.

 

كَذَلِكَ الْحَذَرَ الْحَذَرَ مِنْ شِرْكِ الْمَحَبَّةِ، وَالَّذِي يَقَعُ فِيهِ بَعْضُ النَّاشِئَةِ، مِمَّنْ فُتِنُوا بِالتَّعَصُّبِ الرِّيَاضِيِّ حَتَّى قَدَّمُوا مَحْبُوبَ أَنْدَيَتِهِمْ عَلَى مَحْبُوبِ رَبِّهِمْ عَزَّ وَجَلّ، فَهَذَا أَمْرٌ خَطِيرٌ.

 

كَذَلِكَ الْحَذَرُ مِنَ الْفِتْنَةِ فِي الدُّنْيَا فَفِي الْحَدِيثِ: «تَعِسَ عَبْدُ الدِّينَارِ، وَعَبْدُ الدِّرْهَمِ، وَعَبْدُ الخَمِيصَةِ، إِنْ أُعْطِيَ رَضِيَ، وَإِنْ لَمْ يُعْطَ سَخِطَ، تَعِسَ وَانْتَكَسَ، وَإِذَا شِيكَ فَلاَ انْتَقَشَ"[20] رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ. فَسَمَّاهُ رَسُولُ اللهِ، صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عَابِدًا للدُّنْيَا؛ لأَنَّهُ مَفْتُونٌ بِهَا. الَّلهُمَّ اجْعَلْنَا مِمنْ خَافَكَ وَاتَّقَاكَ.

 

وَصَلُّوا وَسَلِّمُوا عَلَى نَبِيِّكُمْ...[21].

 



[1] [التوبة: 119]

[2] [السجدة: 7]

[3] أخرجه البخاري(6502).

[4] [الأنعام: 52].

[5] [البينة: 5].

[6] أخرجه مسلم(2985)، من حديث أبي هريرة.

[7] [محمد: 21]

[8] [النساء: 100]

[9] ذكره ابن عبد ربه في العقد الفريد(3/135).

[10] أخرجه النسائي(2357)، وأحمد(21753)، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب (1022).

[11] أخرجه مسلم(2565).

[12] أخرجه مسلم(671).

[13] أخرجه أبو داود(3407)، والنسائي(1304) واللفظ له، من حديث شداد بن أوس، وضعفه الألباني في المشكاة(955).

[14] [التوبة: 46].

[15] مختصر من خطبة : الاستعداد والتجهيز لأعمال الخير.

[16] مختصر من خطبة ل د / إبراهيم الحقيل التهيؤ للعبادة

[17] [الحشر: 18].

[18] [إبراهيم: 35]

[19] أخرجه أحمد في المسند(23636)، من حديث محمود بن لبيد. وصححه الألباني في الصحيحة(952).

[20] أخرجه البخاري(2887).من حديث أبي هريرة.

[21] مختصر من خطبة د / صالح العصيمي يا لعظم شعبان.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات

مقالات ذات صلة

  • المشتاقون للعبادة (خطبة)
  • عبادة الصالحين (خطبة)
  • شمولية العبادة في الإسلام (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • التهيؤ للعبادة (رمضان أنموذجا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رمضان التهيؤ النفسي والتخطيط العملي(مقالة - آفاق الشريعة)
  • 10 طرق تهيئين طفلك بها للذهاب إلى المدرسة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • سير معركة بدر والتهيؤ للقتال(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • الصيف وتهيؤ الشباب للقيادة(مقالة - ملفات خاصة)
  • اللهم أبدلهم إماما خيرا من هذا الإمام!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الارتجال(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • قاضٍ ألماني يحكم بإيجاد مصلى للطلاب المسلمين في ثانوية ببرلين(مقالة - المسلمون في العالم)
  • رمضان وفلسفة الصوم(مقالة - ملفات خاصة)
  • اتباع الطاعة الطاعة والعبادة العبادة(مادة مرئية - موقع الشيخ أحمد بن حسن المعلِّم)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • اختتام المدرسة الشتوية لمنتدى الشباب المسلم في تتارستان
  • إسلام أكثر من 11 ألف وبناء 5 مساجد خلال 2022 في بوروندي
  • أسبوع التوعية الإسلامية الخامس في كيبيك
  • مسلمون يوزعون مئات الطرود الغذائية على المحتاجين في برمنغهام
  • مسلمو تورنتو يوفرون حافلة للنوم خلال فصل الشتاء من أجل المشردين
  • افتتاح أكبر مسجد بإقليم آكيتن الفرنسي
  • مسجد ينظم يوما للتبرع بالدم لمساعدة المرضى بمدينة ليون الإسبانية
  • عدد المسلمين ينمو 4 أضعاف بمنطقة Castilla y Leon الإسبانية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 10/7/1444هـ - الساعة: 10:42
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب