• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | اللغة .. والقلم   أدبنا   من روائع الماضي   روافد  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أبيت القل (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    الممنوع من الصرف
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
  •  
    عطاء أمي (قصيدة)
    د. محمد بن عبدالله بن إبراهيم السحيم
  •  
    وراء الجدران (قصة قصيرة)
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    الأدب العربي وحفظ الهوية في زمن العولمة
    ريحان محمدوي
  •  
    أبو ذر (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    أثر التناقض اللفظي في المعنى
    د. صباح علي السليمان
  •  
    الأدب بين نفس المروءة ولهاث الإثارة
    دحان القباتلي
  •  
    أبو الدرداء (قصيدة)
    عبدالله بن محمد بن مسعد
  •  
    الواو هي الميزان الفصل بين الحال والمعية
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    أبرز آفاق الترجمة
    أسامة طبش
  •  
    الشعرة البيضاء - قصة قصيرة
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    البلاغة ممارسة تواصلية: تداولية الخطاب القانوني
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    واو الحال وواو المصاحبة في ميزان الفصل والوصل
    د. عبدالجبار فتحي زيدان
  •  
    اللغة العربية في بنغلاديش: جهود العلماء في النشر ...
    محفوظ أحمد السلهتي
  •  
    من علامة الجر: الياء نيابة عن الكسرة والفتحة ...
    عصام الدين بن إبراهيم النقيلي
شبكة الألوكة / حضارة الكلمة / اللغة .. والقلم / الوعي اللغوي
علامة باركود

قول في واو الثمانية

قول في واو الثمانية
د. إسلام بن نصر الأزهري

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/7/2018 ميلادي - 10/11/1439 هجري

الزيارات: 174018

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

قولٌ في واو الثمانية


الواو الواقعة في موضعين في القرآن قبلَ المعدود الثامن: ﴿ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ ﴾ [التوبة: 112]، ﴿ وَأَبْكَارًا ﴾ [التحريم: 5]، والواقعة قبل العدد ثمانية في الكهف: ﴿ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ ﴾ [الكهف: 22] وقبل قوله: ﴿ وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا ﴾ [الزمر: 73] مع أهل الجنة؛ لأن أبوابها ثمانية، أطلَق عليها البعض واو الثمانية.


ويَنقُض هذا الكلام مواضعُ في القرآن الكريم، لم يُذكَر قبلَ المعدود الثامن واوٌ؛ نحو قوله تعالى: ﴿ هُوَ اللَّهُ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ ﴾ [الحشر: 23]، فلم يَذكُر قبلَ (المتكبِّر) واوًا.


وينقُضُه أيضًا مواضعُ ذكَرت الواو مع المعدود الثاني مباشرةً؛ نحو قوله تعالى: ﴿ هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ ﴾ [الحديد: 3] ... ومواضع أخرى كثيرة.


وأما هذه المواضع الأربعة المذكور فيها الواو، فإنما جاءتْ هذه الواوات لعِللٍ معنوية وبلاغية، وليس لمجرد أنها للثمانية.


♦ ففي قوله تعالى: ﴿ التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ ﴾ [التوبة: 112]، ذُكِرت الواو للفصل بين المتقابلين، وهذه عادة القرآن دائمًا؛ نحو قوله: ﴿ هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ ﴾[الحديد: 3]، ففصَل بين كلِّ متقابلين بالواو.


♦ وأما قوله: ﴿ عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا ﴾ [التحريم: 5].


فالواو هنا متعينةٌ، وفارقةٌ بين ما يَستحيل اجتماعُهما؛ لأن الثيوبة والبكارة لا تجتمعان معًا في محل واحدٍ، فلا بدَّ من تلك الواو للتفرقة بينهما.


ومثله قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ﴾ [الأحزاب: 35]، فلا تجتمع الذكورةُ والأنوثة في محل واحد، ففصَل بينهما بالواو في كلِّ صفة للتفريق بينهما.


ومُراد الآية: بيان أن الله تعالى يُزوِّج نبيَّه صلى الله عليه وسلم الثيبَ والبِكر.

♦ وأما قوله: ﴿ سَيَقُولُونَ ثَلَاثَةٌ رَابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْمًا بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ ﴾ [الكهف: 22].


فالواو في ﴿ وَثَامِنُهُمْ ﴾ يُحتمل أنها استئنافية من كلام الله تعالى، وقد تَمَّ كلامُ القوم قبلَها، وبهذا استدلَّ بعضُ أهل العلم على أن هذا هو العدد الصحيح لأهل الكهف.


♦ وهذه الواو كما قال الرازي: "هي التي تَدْخُلُ عَلى الجُمْلَةِ الواقِعَةِ صِفَةً لِلنَّكِرَةِ، كَما تَدْخُلُ عَلى الواقِعَةِ حالًا عَنِ المَعْرِفَةِ؛ في نَحْوِ قَوْلِكَ: جاءَنِي رَجُلٌ ومَعَهُ آخَرُ، ومَرَرْتُ بِزَيْدٍ وفي يَدِهِ سَيْفٌ، ومِنهُ قَوْلُهُ تَعالى: ﴿ وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ ﴾ [الحجر: 4]، وفائِدَتُها تَوْكِيدُ ثُبُوتِ الصِّفَةِ لِلْمَوْصُوفِ، والدَّلالَةُ عَلى أنَّ اتِّصافَهُ بِها أمْرٌ ثابِتٌ مُسْتَقِرٌّ، فَكانَتْ هَذِهِ الواوُ دالَّةً عَلى صِدْقِ الَّذِينَ قالُوا: إنَّهم كانُوا سَبْعَةً وثامِنُهم كَلْبُهم، وأنَّهم قالُوا قَوْلًا مُتَقَررًا مُتَحَققًا عَنْ ثَباتٍ وعِلْمٍ وطُمَأْنِينَةِ نَفْسٍ".


قال الرازي: «إنَّهُ تَعالى خَصَّ هَذا المَوْضِعَ بِهَذا الحَرْفِ الزائِدِ، وهو الواوُ، فَوَجَبَ أنْ تَحْصُلَ بِهِ فائِدَةٌ زائِدَةٌ صَوْنًا لِلَّفْظِ عَنِ التَّعْطِيلِ، وكُلُّ مَن أثْبَتَ هَذِهِ الفائِدَةَ الزائِدَةَ قالَ: المُرادُ مِنها تَخْصِيصُ هَذا القَوْلِ بِالإثْباتِ والتَّصْحِيحِ".


وليست هي واو الثمانية؛ لعدة أمور:

الأول: أنه لا نظيرَ لها في القرآن الكريم لتُحمَلَ عليه، ومعلوم أن التماس النظير والحملَ عليه من المسوِّغات للمعاني المحتملة، والمرجِّحات للفهوم المختلفة، وما لا نظيرَ له يكون أقربَ للضَّعف والرد.


الثاني: لا نظير لها في كلام العرب لتُخَرَّج عليه، وكل مَن أثبَت نسبتها إلى العرب، لم يأتِ بدليلٍ واحدٍ من كلامهم - (على كثرته نظمًا ونثرًا) - فاحتمالُ عدم ثبوتها عنهم قائمٌ، لا سيما وقد نفاها جمهورُ النحاة والمفسرين، وقد خلَت كتبُ ﺍﻟﻨﺤﻮ ﺍﻟﻤﻌﺘﻤﺪﺓ، وكتب حروف المعاني من ذكرها في الكلام عن الواو وتقسيماتها ومعانيها، مع مراعاتهم الاستقصاء.


أما مَن أثبتها فقد استدل بالآيات السابق ذكرُها، وقد أجبتُ عليها، ولا يصح أن نقول: إنها مِن مبتكرات أساليب القرآن؛ لأنه لا يترتَّب على إثباتها معانٍ بيانية ذات بالٍ، وبلاغة القرآن الكريم تأبَى ذلك.


الثالث: وقوع الواو في القرآن الكريم لمجرد الثمانية فقط، مع خُلوِّ كلام العرب منها - قدحٌ في بلاغة القرآن الكريم؛ لأنها تُعد حينئذ زائدةً، والقرآن الكريم تنزَّه عن زيادةٍ لا فائدة منها.


أما هذه الواو:

• فإما أن تكون هي الواو الداخلة على الجملة الواقعة حالًا عن المعرفة، أو صفة للنكرة، كما في قوله تعالى: ﴿ وَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا وَلَهَا كِتَابٌ مَعْلُومٌ ﴾.

• وإما أن تكون عاطفةً، وهذا قول ابن هشام والمحقِّقين من النحاة، ولا سيما وقد يُلمَحُ من الكلام - بجعل الواو عاطفة - معنى أخلاقيًّا، وهو أنه فصَل بين أهل الكهف وكلبهم بتلك الواو العاطفة - (والعطف يقتضي المغايرة) - تنزيهًا لهم، ولا يُعترَضُ على هذا بخُلوِّ الجملتين قبلها: (ثلاثة رابعهم كلبهم، وخمسة سادسهم كلبهم) من تلك الواو؛ لأنهما خرَجتا منهم رجمًا بالغيب، ولا حقيقةَ لهما، أما هذه فاحتمال ترجيحها على سابقتيها كبيرٌ؛ لذا راعى هذا التغاير.


• وإما أن تكون استئنافية، ولا يَبعُد هذا؛ لأن الاستئنافَ أمرٌ معنوي، لا ضابطَ له إلا لمحُ المعنى من السياق، وحمْلُه عليه، وهذا قال به بعض المفسرين.


♦ وأما قوله تعالى: ﴿ وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا ﴾ [الزمر: 73]، وقوله مع أهل النار: ﴿ وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا ﴾ [الزمر: 71].


فالواو دخلت على الفعل (فُتِحَتْ) مع أهل الجنة؛ لبيان أن الأبواب فُتِحَتْ بيد النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلم قبلَ مَجيئهم، فالواو حاليَّة، وحُذِفَتْ من الفعل ذاته مع أهل النار؛ لبيان أنها كانت مُغلقةً قبل مَجيئهم.


• وحكمةُ ذلك من وجوهٍ:

♦ أحدها: أن أهل الجنة جاؤوها وقد فُتِحت أبوابُها؛ استعجالًا للفرح والسُّرور إذا رأَوا الأبواب مفتَّحةً، وأهل النار يأتونها وأبوابُها مُغلقة؛ ليكون أشدَّ لحرِّها.


♦ الثاني: أنَّ الوقوفَ على الباب المغلق نوعُ ذُلٍّ، فلو وَجَدَ أهلُ الجنة بابها مُغلَقًا، لأثَّر انتظارُ فَتْحه في كمال الكرَم، فصِينَ أهلُ الجنة عنه، وجُعِلَ في حق أهل النار؛ ليكون لهم بمثابةِ عذاب معنويٍّ قبلَ العذاب الحسِّيِّ.


♦ الثالث: أن أبواب أهل النَّار مُغَلقة؛ لتكون المفاجئةُ مُرَوِّعةً لهم، ولكيلا يُصلَى بلَفْحِهَا مَن هو خارجها، وفُتِحت أبوابُ أهل الجنة؛ تَهيُّؤًا لاستقبالهم، ولكي يَنعَموا بعَبقِها الطَّيب وريحها الذَّكي، منذ أن تبدأ مسيرتهم المباركة نحوها.


♦ وأما الواو في قوله تعالى: ﴿ سَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَثَمَانِيَةَ أَيَّامٍ حُسُومًا ﴾ [الحاقة: 7]، فهي واو عاطفة قطعًا، ومتعيِّنة للفصل بين متقابلات الكلمات (ليال) و(أيام)، وللفرق بين ما يستحيل اجتماعهما معًا: (الليل والنهار).

والله أعلم





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • واو الثمانية بين اللغة والتفسير
  • ثمانية لهم الثمانية!

مختارات من الشبكة

  • الفرق بين قوله تعالى في أبواب الجنة: {وفتحت}، وقوله في أبواب النار: {فتحت} بغير واو(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قوله تعالى: ﴿وما كان قولهم إلا أن قالوا ربنا اغفر لنا ذنوبنا وإسرافنا في ...﴾(مقالة - آفاق الشريعة)
  • نسبة القول أو الفعل إلى الله تعالى وهو قول أو فعل الملائكة بأمره(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وقولوا قولا سديدا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • النهي عن قول المملوك: ربي وربتي وقول السيد: عبدي وأمتي ونحوهما(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رقية المريض بقول: باسم الله أَرقيك، وقول: باسم الله يبريك(مقالة - آفاق الشريعة)
  • القول الأكمل في معنى قول الناس غدا أجمل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قرة العيون بإشراقات قوله تعالى {إنما قولنا لشيء إذا أردناه أن نقول له كن فيكون}(محاضرة - موقع الشيخ د. خالد بن عبدالرحمن الشايع)
  • تفسير قوله تعالى: {قولوا آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم ...}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • قول على قول (قصيدة تفعيلة)(مقالة - موقع أ. محمود مفلح)

 


تعليقات الزوار
1- رائع
محمد - مصر 07/10/2024 05:42 PM

ممتاز..

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 30/3/1447هـ - الساعة: 7:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب