• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجي يتواصل مع أخرى.. ولم أعد أثق به
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    اتفقنا على أن نلتقي بعد ثلاث سنوات
    أ. منى مصطفى
  •  
    التعلق المحرم عن طريق الدعوة إلى الله
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    زواج مسيار
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فتاة مسرفة على نفسها بالذنوب
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    أمي تكذب على أبي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أبي ينفق أمواله على إخوته ويهملنا
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    هل لا بد من طلب العلم على يد شيخ؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    ابتليت بالزنا.. وأمارسه بكثرة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أعلم أني مذنبة، لكني أحبه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    ضحية عصابة الفاحشة والابتزاز
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الترويج للمنتجات عبر الإنترنت، حلال أم حرام؟
    د. صغير بن محمد الصغير
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

فرق في التفكير والطباع بيني وبين خطيبي

د. رحمة الغامدي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 21/11/2015 ميلادي - 9/2/1437 هجري

الزيارات: 13749

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

سيدة مطلقة تقدَّم لخطبتها شابٌّ في نفس ظروفها، لكن بعد الخطوبة وجدتْ بعض السلبيات الشديدة منها: عدم حب الحوار والنقاش والتفاهُم، سريع الغضب، يغلق الهاتف في وجهها بسبب عصبيته، وهي في حيرة هل تتم الخطبة أو لا؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا مُطَلَّقة منذ سنوات ولديَّ طفلة صغيرة، تقدَّم لخطبتي الكثير بعد الطلاق، لكن لَم يحدثْ نصيب.


تقدَّم لخطبتي شابٌّ مُطَلِّق، فوجدتُه مناسبًا لأن وضعَه يُشبه وضعي، وتمت الخطبة ولله الحمد، وأصبح يزورنا ويكلمني في الهاتف، لكن اكتشفتُ فيه بعض الأمور التي أزْعَجَتْني، والتي تغاضَيْتُ عنها كي لا تحصل مشكلة وأكمل معه الخطبة.


لكن الآن أرى أن المشكلات تتراكم، وليس لديه أي استعداد للتفاهُم، وفي المقابل أحاول أنا أن أغيرَ من أفكاري وتصرفاتي إن كانتْ تزعجه، وعلى استعداد أن أفعلَ أي شيء لنصلَ إلى نقطة تفاهُم والتقاء، لكنه لا يعطيني فُرصة!


لا يُحب أن نتحاورَ، سريع الغضب، تصرفاته لا تعبر عن نضجه، فهو الآن في نظري إنسان غير ناضج، وعيُه وإدراكُه محدودان، ولا يحب النِّقاش، ويغضب بسرعة، وينهي الحديث، ويصل الأمر إلى إغلاق الهاتف في وجهي!


تعبتُ من هذه المعاملة، فأنا إنسانة أحب الحوار والتفاهُم، ولديَّ القدرة على الاستيعاب، وأن أجعلَ تفكيري متقاربًا لتفكيره، أكره المشاكل وأُحِب الحياة البسيطة التي يعم أرجاءها الهدوء والسكينة.


لا أشعر بالراحة من يوم خطبتي، أشعُر وكأنه يريدني جَمادًا ليس بشرًا لها روح وعقل، أقول له: يجب أن نتفاهم ونحل المشكلات قبل أن تتراكم، يقول لي: توكَّلي على الله، الزواجُ قسمة ونصيب.


لا يرضى أن يصلي الاستخارة، ويقول لي: توكلي على الله، ولا تكوني متشائمة.


وأرى أن هذا ليس توكلاً، فأين الأخذ باﻷسباب، كما أن لديه بعض الكلمات السوقية، ويقول الكلام دون أن يزنه، وأحيانًا يخطئ في بعض الكلمات وأنا أحب الاحترام!


بيننا اختلاف واضح في الأفكار والعقل، وهو يقول: إنه يحبني، لكنه لا يهتم بالتقارُب العقلي بيننا، ولا يُحِبُّ أن يتكلمَ معي في كثير من الأمور، وخاصَّة أمور التجهيز، فيه صفات إيجابية مثل: وسيم، ليس لديه أطفال، وضعه المادي جيد، يصلي، لكن أظن أن عقيدته غير صحيحة.


فأخبروني ماذا أفعل فقد تعبتُ مِن التفكير؟

الجواب:

 

الحمدُ لله رب العالمين، وبه نستعين.

أشكر ثقتك في قسم الاستشارات بشبكة الألوكة، سائلة الله لك التوفيق والسداد.


عزيزتي، يبدو عليك الحِرص والثقافة، كما أنكِ إنسانة عقلانية تُفَكِّر كثيرًا قبل اتخاذ أي قرارٍ، وهذه صفاتٌ جميلٌ أن تكونَ في أيِّ امرأة.


لم أفهمْ كيف حكمتِ عليه أن عقيدته غير صحيحة وهو يُصلي، أرجو التأكُّد قبل الحكم عليه لنفسك وليس لغيرك، فالعقيدةُ أغلى ما نملك.


النساءُ شقائقُ الرجال، وفي نفس الوقت بينهم اختلافات، نعم بين المرأة والرجل مجموعةٌ من الاختلافات في التفكير وفي التعبير عن الحبِّ، وفي الحديث مع الآخر، فأوصيك غاليتي بالبحث والقراءة فيها، وبعد قراءتها عليك توظيفها في حياتك.


نحن النساء نُعَبِّر عن حبِّنا واهتمامنا بالحديث والكلام، بينما الرجال بالأفعال والسلوكيات، ولذلك عندما تقولين أنت: إنه رجلٌ لا يُحِبُّ أن يتكلمَ معي في كثير من الأمور، وخاصَّة أمور التجهيز، فهذه طبيعةُ الرجل، بالإضافة إلى أن من طبيعة الرجل أنه لا يريد عندما يقع في مشكلة أن تطرحي عليه أنت حلولاً، بل يريد أن يفكِّر فيها وحده في كهفِه المُغْلَق، وربما عندما يتحدَّث معك خطيبك هو يلجأ للحديث معك رغبةً في الابتعاد عن الهموم والمشاغل، فلا يريد منك تذكيره بها أو الحديث عنها.


غاليتي، النظْرةُ المثالية للأمور تُتعب الشخص كثيرًا، وإعطاء الأمر أكثر مما يستحق يُدَمِّر العلاقات، فأُوصيك بُنيتي بالتوازُن ثم التوازن ثم التوازن.


الكلمات السوقية في أغلب شبابنا وفتياتنا، وكلٌّ حسب البيئة التي يعيش فيها، والاحترام والحوار مفهومان واسعان، فهو يفهم أن الاحترام عدم ضربك، وأنت تفهمين أن الاحترامَ الاستماع لك والرد الإيجابي - هذا مثال - لذلك نحن نحتاج أن نتَّفِقَ قبل الزواج على أمورٍ يحبها فيك، وتحبينها فيه، وبصراحة ووضوحٍ وشفافيةٍ دون مُجامَلات، ركِّزي وابحثي، وهو يركز ويبحث... والزواج بعد الوضوح طريقه النجاح والسعادة.


أعْجَبَنِي توكُّلك على الله، واستخارتك له، وهنا عليك زيادة صلتك بالله والتقرُّب إليه أكثر وأكثر، وخاصَّة الدعاء بالتوفيق في هذا الزواج.


أخيرًا أوصيك بالانفِتاح على الآخرين، وتقبُّل الاختلاف بينك وبينهم، واحترام وجهات نظرهم ومواقفهم، وما زالت الكرَةُ في ملعبك، فأنتم ما زلتم في طَور الخطوبة، فابْحثي جيدًا عن الإيجابيات والسلبيات المترتِّبة على قرار رفضك وقبولك له، مع التركيز على الموازنة دون النظر للكمال.


نعم بُنَيَّتي ربما أنك بحاجةٍ إلى مَن يُعفك، وإلى مَنْ يقضي حوائجك، وإلى طفلٍ آخر يَمْلأ حياتك هذه، احتياجاتُك مَن سيملؤها غير الزوج؟ أعِيدي النظَر في الأمر، وأطِيلي فترةَ الخطبة بدلاً مِن رفضه حتى تتعرفي عليه أكثر، وهنا أوصيك بعدم الخلْوة معه، فهذا أمرٌ لا يرضاه الله عز وجل، ومَن حرصت على إرضاء الله أرضاها الله.


أسأل الله لك التوفيق والسداد





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • المستوى الثَّقافي والقَبول الشَّكلي فى الزَّواج
  • الزواج مع الفارق في المستوى
  • العلاقة بين المستوى العلمي والاجتماعي
  • هل الفارق العمري بين الزوجين قد يسبب مشكلات مستقبلاً؟
  • الفارق العلمي والعمري للزوج
  • الوظيفة وتطور المستوى العلمي
  • طباعي لم تتغير بعد الالتزام
  • زوج ابنتي صعب الطباع

مختارات من الشبكة

  • بعض ما يتعلق بالثلاث والسبعين فرقة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الفرق بين الفرق لعبد القاهر البغدادي(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • ما الفرق بين حروف المعاني - حروف المباني - الحروف الأبجدية؟ ستفهم الفرق الآن(مادة مرئية - مكتبة الألوكة)
  • مخطوطة الفروق المسمى أنوار البروق في أنواء الفروق(مخطوط - مكتبة الألوكة)
  • الفرق بين الفرقة الناجية وباقي الفرق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الاتجاه الضمني في تنمية التفكير بين الواقع والمأمول(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فرق في التفكير والتعليم بين زوجين(استشارة - الاستشارات)
  • التفكير النقدي في مواجهة التفاهة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • منهج القرآن الكريم في تنمية التفكير العلمي: كيف يرشدنا الوحي إلى فهم العالم بطريقة منهجية؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أثر التفكير الغربي في مراحل التعليم في العالم العربي (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • الموسم الرابع من برنامج المحاضرات العلمية في مساجد سراييفو
  • زغرب تستضيف المؤتمر الرابع عشر للشباب المسلم في كرواتيا
  • نابريجني تشلني تستضيف المسابقة المفتوحة لتلاوة القرآن للأطفال في دورتها الـ27
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 26/6/1447هـ - الساعة: 22:56
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب