• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الاستهزاء بالأحاديث النبوية
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أبي يشك في أمي
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية
علامة باركود

هذا النوع من الخوف نقطة ضعفي

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/5/2008 ميلادي - 7/5/1429 هجري

الزيارات: 47013

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله،

أرجو أن أجد لديكم المشورة المثالية التي تخلصني من حيرتي وشعوري بالقهر والذُّلِّ والعار!

أنا شابٌّ في منتصف العشرينات، لديَّ نقطة ضعف كبيرة منذ طفولتي، ألا وهي الخوف من العراك؛ أيِ الجُبْن، ولم أستطع طوال حياتي أن أتغلَّب على هذه المشكلة، وكأنَّ سدًّا منيعًا يحُول بيني وبين كسر هذا الحاجز!

لم أذكر طوال حياتي أني وجهتُ لكمةً واحدة في حياتي لأي أحد أثناء العراك، رغم أنَّ ثقتي بنفسي جيدة في كل الأمور، ولستُ أتردَّد أن أبيِّن للشخص الذي أمامي أنَّه كذَّاب، أو مُخطئ، أو وقح، أو تصرَّف بغباء إن كان كذلك، حتى مع الأخذ بالحسبان أنَّ عراكًا بيني وبينه قد ينشب، فأنا عصبي، سريع الانفعال، قصير النفَس.  

النقطة الوحيدة التي تقهرني وتؤرِّقُني هي عندما يصل النقاش إلى مرحلة العراك، هناك يحدث معي جمود - إن صح التعبير - بدلاً من الاندفاع والهجوم، حتى لو كان بيدي عصا أو مطوى، تثقل يدي في استخدامها وكأنها تجمدت!  

بقي أن أخبركم أني نحيل جدًّا (60kg/182cm)، ومصاب منذ سنتين بقصور وتضخم شديد في القلب. 

أنا في انتظار ردكم الكريم بأسرع وقت، كما أريد أن أعرف هل لملامح الوجه علاقة بالتركيبة النفسية؟ بمعنى هل ستتغير ملامح وجهي، وحدَّة نظرتي إذا تغلبت يومًا على الجبن؟!

وشكرًا.
الجواب:
الأخ الكريم:
وعليكم السلام ورحمة الله،

مرحبًا بكِ في موقع (الألوكة) وأهلاً وسهلاً.
إنني أعجز عن إخفاء دهشتي لسؤالك، هل كنت تقصد أنكَ متألم لأنك لا تستطيع خوض العراك مع الآخرين؟!

ومن قال أصلاً أنها نقطة ضعف؟! لقد أدَّى الاندفاع، الذي يُصاب به بعض الناس بعد نقاش حاد مع شخص ما، إلى فقدان السيطرة على أنفسهم، وحدوث ما لا يحمد عقباه، وإذا أكرمك الله عز وجل بأنْ حَماك من الخوض في غمار هذا الأمر، فهذا مما يستوجب الحمد لا الشكوى.

لقد اتفق العلماء أن المميزين من الناس هم أولئك الذين يسيطرون على أنفسهم إلى أعلى الدرجات، حتى لا يستشيط غضبهم، ويخوضوا في عراك قد يدفعون ثمنًا غاليًا له، وهذا هو مصداق حديث المصطفى الأمين رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حين قال: ((ليس الشديد بالصرعة، ولكن الشديد مَن يملك نفسه عند الغضب)).

إنني أدعوكَ وأدعو نفسي إلى أن نعزِّز لَدَيْنا ضبط النفس، ومهارة حل المشكلات، وتغليب العقل على العاطفة، وغير ذلك من المهارات السامية التي يسعى إليها كل عاقل.

تقبَّل تحياتي ومرحبًا بك دومًا في موقع (الألوكة).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أشعر بخوف شديد عند الاستيقاظ من النوم
  • خوف شديد بلا سبب
  • الخوف من التوقعات

مختارات من الشبكة

  • كيف أتعامل مع هذا النوع من البشر؟!(استشارة - الاستشارات)
  • تفسير: {لقد وعدنا هذا نحن وآباؤنا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين}(مقالة - آفاق الشريعة)
  • شرح حديث سهل: "هذا خير من ملء الأرض مثل هذا"(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهتان عظيم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (لقد وعدنا نحن وآباؤنا هذا من قبل إن هذا إلا أساطير الأولين)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (قالت يا ويلتا أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا إن هذا لشيء عجيب)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر )(مقالة - آفاق الشريعة)
  • هذا خير من ملء الأرض مثل هذا(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الجندر (النوع الاجتماعي) وأثره على الواقع المعاصر(مقالة - ثقافة ومعرفة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان
  • بمشاركة مئات الأسر... فعالية خيرية لدعم تجديد وتوسعة مسجد في بلاكبيرن
  • الزيادة المستمرة لأعداد المصلين تعجل تأسيس مسجد جديد في سانتا كروز دي تنريفه

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 19/1/1447هـ - الساعة: 10:1
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب