• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجي يخونني مع طليقته
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أريد الطلاق كي أعيش وحيدا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تعود لي لذة حفظ القرآن؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    زوجتي في علاقة غير شرعية مع قريباتها
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تحكم والدي في رغبتي الجامعية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخاف أن تفضح صوري
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أطلقها؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تبت من علاقة إلكترونية محرمة
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    أريد شابا متدينا أفضل مني
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    أسرفت على نفسي... فهل لي من توبة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أنجبت من غير زوجي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    العدل بين الأبناء في الهبات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

أكره والدي

أكره والدي
الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/8/2025 ميلادي - 18/2/1447 هجري

الزيارات: 746

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

♦ الملخص:

شاب وُلِدَ لزوجة ثانية، كرِهها أبوه، وكره أبناءها، واستحالت حياتهم جحيمًا لا يُطاق؛ ما أصابه بالرهاب الاجتماعي، وأدى إلى تراجع مستواه الدراسي؛ فدخل الجامعة في سن كبيرة، وهو يشعر بالإهانة؛ لأنه مضطر أن يأخذ مصروفه من والده، الذي يبغضه، ويسأل: هل يترك الجامعة، ويتجه للعمل؟

 

♦ التفاصيل:

وُلِدتُ لأبٍ ندِم على زواجه الثاني صباح اليوم التالي لعُرْسِهِ، وقرَّر أن يجعل حياةَ زوجته الثانية وحياة أبنائها جحيمًا لا يُطاق، فبدأ يُبْدِي ندَمَه ويعيِّر، ويشتِم ويضرِب، وحرمنا أن نعيش طفولتنا كغيرنا، والكثير الكثير من المعاناة معه، إلى أن كبِرَ ووَهَن عظمُه، وأنكر كل ما سلف، وهذا كان له الأثر الكبير فيَّ وفي تكوين شخصيتي؛ حيث نمت شخصيتي مهزوزة قليلة الثقة، مصابة بالرهاب الاجتماعي، أنا الآنَ ناقمٌ عليه، ولا أحبه، ولا أطيق الكلام معه، وأتُوقُ إلى اليوم الذي سأخرج فيه من عنده، فهل أنا آثمٌ بذلك؟ وهنا نأتي إلى المشكلة الأخرى؛ وهي أني تأخرت كثيرًا في الثانوية العامة - رغم تفوقي ومعدلاتي العالية في السنوات السابقة - بسبب الوساوس التي كانت تنتابني، ووضعي مع أسرتي؛ ومن ثَمَّ فقد تأخرت في الجامعة، وكبِرت سني، وبعد أن كنت أُنْفِقُ من عمل يدي، سأعود إلى أخذ مصروفي من والدي؛ لذا أشعر بالإهانة، وأفكر في تَرْكِ الجامعة، والعودة للعمل، فهل تنصحونني بذلك؟ وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فأنت سألتَ عن مسألتين؛ هما:

1- أنك لا تحب والدك، وتتمنى اليوم الذي تخرج فيه من عنده، فهل تأثم بذلك؟

 

2- وأنك تفكر في ترك الدراسة، والتفرغ للعمل، فهل تفكيرك هذا صحيح أم لا؟

 

فأقول مستعينًا بالله سبحانه:

أولًا: أما جواب سؤالك الأول، فأقول: لك الحق في التضايق من التصرفات المؤذية لك، سواء حصلت من والدك أم من غيره، لكن لا يصلح أبدًا أن تصِلَ إلى كُرْهِ والدك، بل يجب عليك برُّه وإن أساء إليك، فالبر ليس مكافأة، بل هو واجب شرعي؛ انظر كيف أن الله سبحانه أمر ببرِّ الوالدين ولو كانا مشركَينِ، ويأمران ابنهما بالشرك؛ في قوله سبحانه: ﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [لقمان: 15].

 

ثانيًا: أما جواب سؤالك الثاني، فهو أن الأفضل لك ولمستقبلك بمشيئة الله هو الصبر على طلب العلم، وما يصاحبه من مشاقَّ ماليةٍ وغيرها؛ لأن الغالب هو العاقبة الحميدة للحصول على مؤهل جامعي، أما تركُ الدراسة، فقد تندم عليه مستقبلًا ندمًا شديدًا، فاستخِرِ الله، واعزِمْ على الخير، ولا تُكْثِرِ التردد والتخوُّف.

 

حفظك الله، ودلَّك على أرشد أمورك، وصلِّ اللهم على نبينا محمد ومن والاه.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • والدي يراسل رجلا شاذا
  • أهل زوجتي يغتصبون أملاك والدي
  • أتعرض دائما للأذى النفسي من والديَّ فماذا أفعل؟
  • التوفيق بين الزواج وبر الوالدين
  • حكم طاعة الوالدين في الشؤون الخاصة
  • قسوة الوالدين في تربية الأبناء
  • تحكم والدي في رغبتي الجامعية

مختارات من الشبكة

  • خطبة: ماذا يكره الشباب والفتيات؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بيع الكلاب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الإسلام كفل لأهل الكتاب حرية الاعتقاد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • صديق والدي يريد خطبتي(استشارة - الاستشارات)
  • أخشى أن يرفضني والدها لفارق السن بيننا(استشارة - الاستشارات)
  • تحريم الحلف بالله تعالى كذبا(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم الحلف بالأمانة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ما العمل مع أهل والدي؟ أكرههم(استشارة - الاستشارات)
  • عائلتي تراني كأني شيطان(استشارة - الاستشارات)
  • الحيرة بين الجمال والخلق(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 2/5/1447هـ - الساعة: 13:8
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب