• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أبنائي يسرقونني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تقدمت بي السن، فهل أقبل به؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التقنيات الحديثة والتحكم في المطر
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أحببت رجلا متزوجا باثنتين
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    طول فترة الخطوبة والوقوع في المخالفات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي يخونني مع طليقته
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أريد الطلاق كي أعيش وحيدا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تعود لي لذة حفظ القرآن؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    زوجتي في علاقة غير شرعية مع قريباتها
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تحكم والدي في رغبتي الجامعية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخاف أن تفضح صوري
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أطلقها؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الاكتئاب
علامة باركود

ما هو علاج مشاكلي النفسية؟!

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 24/10/2013 ميلادي - 20/12/1434 هجري

الزيارات: 24308

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.


لا أعرف سببًا واضحًا لمشاكلي، حاولتُ - بشتى الطرُق - معالجتَها بنفسي؛ فلم أستَطِعْ.


مشكلتي بدأتْ قبل سنة؛ أصبحتُ لا أثقُ في نفسي، وتغيَّرتُ كثيرًا؛ فمن إنسانٍ يَضحَكُ كثيرًا ومبتسمٍ، إلى إنسانٍ حزينٍ، لدرجة أني نسيتُ طعمَ الفرحة، وأصبحتُ أكره نفسي ومجتمعي، وحتى شكلي.


أصبحتُ أقلِّب في ذكرياتي، وتفكيري لا ينتهي، كثير القلَق، سريع الغضب، أنزعج لأتفهِ الأسباب.


في الماضي كنتُ محبًّا للناس، لكني شعرتُ بأنهم ظَلَمُوني، وهذا ما سبَّب لي حُزنًا، وأصبحتُ بدَوري أكْرَهُهم؛ وقد أثَّر هذا على الجانب الاجتماعي لدي.


مشاكلي لا تنتهي؛ فِكْر لا راحة فيه، وهموم على رأسي، يأسٌ وعدم تفاؤُل بالمستقبل.


لم أَعُدْ ذلك الشابَّ المملوء بالحيوية؛ فأنا أُعاني مِن ألمٍ في جسمي - خصوصًا أعصاب الرجلين والكتفين - وأيضًا تَعَب وخمول، وشرود الذهن، وعدم تركيز، ونسيان.


لقد تغيَّر تفكيري كثيرًا، لدرجةِ أن وَصَل بي الأمر إلى إدمان الأفلام الملعونة! لكني - والحمد لله - حاربتُ نفسي، ورجعتُ إلى الله، إلا أن أثرَها ما زال حتى اليوم يؤثر فيَّ، فرغم ابتعادي عنها فإني عندما أكلِّم أي فتاةٍ تُرَكِّز عيني على بعض المناطق، وهذا يسبِّب لي حرجًا كبيرًا، ولا أستطيعُ دفعَ ذلك، رغم أني لا أودُّ أنْ أرى هذه الأشياء!


عانيتُ مِن مشاكلَ اجتماعيةٍ قاسية جدًّا، ولا أريدُ ذكرَها؛ لأنها تسبِّب لي ألمًا، وأحسستُ أن أهلي لا يحبُّونني.


أريدُ اليوم أن أجدَ حلًّا لمشاكلي، أريدُ العيشَ مرتاحَ البال، وأن أكون إنسانًا سعيدًا، أريد أن أنسى ذكرياتي المؤلمة، أريدُ أن أُصبِح إنسانًا واثقًا من نفسه، لا أريد أن أغضبَ لأتفهِ الأمور، أو لكلمةٍ ربما قد تكون عادية، لكن في حالتي هذه تسبِّب لي ألمًا لأيام، أريد النوم بهدوءٍ وعدم التفكير في الماضي.


أرجو مساعدتي؛ فقد اشتقتُ للرجوع لذلك الشاب.


الجواب:

 

بسم الله الموفِّق للصواب

وهو المستعان

 

أيها الأخ الكريم، لا أعلَّ الله لك جسمًا ولا حالًا، وردَّ إليك العافية في نفسِك وبدنِك وفكرِك ومزاجك، وأدامها لك ما عشتَ، آمين.

 

ما تَشتَكِيه يقرب تشخيصُه من الاكتئاب، والاكتئابُ مرضٌ نفسيٌّ يُصِيب المرءَ في نفسه، وبدنِه، ومزاجِه، وتفكيره، ولعله - والله أعلى وأعلم - المقصودُ من تعوُّذ النبي - صلى الله عليه وسلم - في دعاء السفر: "اللهم إني أعوذُ بك من وعثاء السفر، وكآبةِ المنقلب"، جاء في "اللسان": "الكآبة: تغيُّر النفس بالانكسار مِن شدَّة الهم والحزن، وهو كَئِيب ومُكتَئِب، المعنى: أنه يرجع من سفره بأمرٍ يُحزِنه، إما أصابه من سفره، وإما قدم عليه؛ مثل أن يعودَ غير مقضيِّ الحاجة، أو أصابتْ مالَه آفةٌ، أو يقدم على أهله فيجدهم مرضى، أو فقد بعضهم".

 

تتمثَّل أعراض الاكتئاب لديك في العلامات التالية:


1- شدة الحزن، وطول ساعات الغم؛ (إنسان حزين لدرجة أني نسيت طعم الفرحة).

 

2- القنوط والتشاؤم من المستقبل؛ (عدم تفاؤل بالمستقبل).

 

3- ضعف التركيز وصعوبة التذكر؛ (شرود الذهن، وعدم التركيز، والنسيان).

 

4- عوارض جسمانية مستمرة؛ (أعاني من ألمٍ في جسمي - خصوصًا أعصاب الرجلين والكتفين).

 

5- كراهية النفس؛ (أصبحت أكره نفسي - اشتقتُ للرجوع لذلك الشاب).

 

6- سرعة الاستثارة وعدم الاستقرار النفسي؛ (كثير القلق، سريع الغضب، أنزعج لأتفه الأسباب).

 

7- الانسحاب الاجتماعي؛ (كنتُ محبًّا للناس، لكني شعرتُ بأنهم ظَلَمُوني، وهذا ما سبَّب لي حُزنًا، وأصبحتُ بدَوري أكْرَهُهم؛ وقد أثَّر هذا على الجانب الاجتماعي لدي).


8- تغير صورة الجسم والشكل؛ (أصبحتُ أكره نفسي ومجتمعي، وحتى شكلي).

 

9- هبوط مستوى الكفاءة؛ (لم أعد ذلك الشاب المملوء بالحيوية).

 

10- كثرة التعَب والإعياء؛ (تعب وخمول).

 

الأسباب الموجبة للاكتئاب:

أسباب الاكتئاب عديدةٌ؛ بعضها متعلِّق بالأحداث والمواقف الخارجية؛ كفقد الأولاد، والأزواج، والأهل، والأصدقاء، والأعزة، والأحبة، أو فقد مطلوب من مال، وعمل، وأملاك ونحو ذلك، وبعضُها الآخر عائدٌ لأسباب داخلية (نفسية) لا عَلاقة لها بالأسباب الخارجية، ويظهر أن أسباب اكتئابِك خارجيةٌ؛ اختزلتَها في قولِك: "عانيت من مشكلات اجتماعية قاسية جدًّا".

 

علاج الاكتئاب:

تجد علاج الاكتئاب مبسوطًا في استشارة: "مصابة بالاكتئاب والشافي هو الله، وأريد علاجًا"، ولمعًا علاجية في استشارة: "هل ما أعاني منه مرض نفسي؟"؛ فانظر فيهما للأهمية، ولا بأسَ عليك، طهورٌ - إن شاء الله تعالى.

 

والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، وله الحمد والنعمة، وبه التوفيق والعصمة





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف أقنع أهلي بعلاجي، وأنني لستُ مجنونة؟
  • كيف أتخطى حالتي النفسية السيئة؟
  • تأثير كسل الغدة الدرقية على الحالة النفسية
  • الإنترنت متنفسي الوحيد!
  • اختلال الآنية وتبدل الواقع

مختارات من الشبكة

  • ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • أسرفت على نفسي... فهل لي من توبة؟(استشارة - الاستشارات)
  • عائلتي تراني كأني شيطان(استشارة - الاستشارات)
  • ماذا بعد الستين؟!(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أعد نفسي للتربية الإسلامية؟(استشارة - الاستشارات)
  • الحديث الرابع: الراحة النفسية والسعادة الأبدية الرضا بقضاء الله وقدره(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المحطة الثالثة والعشرون: عيش اللحظة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الإسلام والتعامل مع الضغط النفسي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • الاستمرارية: فريضة القلب في زمن التقلب(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب
  • برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة والتطوير الذاتي
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/5/1447هـ - الساعة: 16:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب