• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل أعود إلى زوجي أم لا؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أبنائي يسرقونني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تقدمت بي السن، فهل أقبل به؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التقنيات الحديثة والتحكم في المطر
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أحببت رجلا متزوجا باثنتين
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    طول فترة الخطوبة والوقوع في المخالفات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي يخونني مع طليقته
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أريد الطلاق كي أعيش وحيدا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تعود لي لذة حفظ القرآن؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    زوجتي في علاقة غير شرعية مع قريباتها
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تحكم والدي في رغبتي الجامعية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخاف أن تفضح صوري
    عدنان بن سلمان الدريويش
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

كيف يصبح الشخص العقلاني عاطفيًّا؟

كيف يصبح الشخص العقلاني عاطفيًّا؟
أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 26/12/2012 ميلادي - 13/2/1434 هجري

الزيارات: 6629

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

هل يُمكن أن تتغيَّر الشخصيَّة مِن تلقائي إدراكي perception إلى حكم judgment، حسب مؤشِّر مايرز بريجز؟ وكيف ذلك؟ وكيف يُصبح الشخصُ العقلانيُّ عاطفيًّا؟

 

الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم

 

ابنتي الكريمة، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

نحَيِّي أولًا انضمامكِ إلى شبكة الألوكة، ونشكر لكِ ذلك، سائلين المولى القدير أن يُسَدِّدنا في تقديم ما ينفعكِ، وينفع جميع المستشيرين.

عزيزتي، أنوِّه بدايةً إلى أنَّ هناك تصنيفاتٍ ونظرياتٍ أخرى عديدةً لأنماط الشخصية غير تصنيف مايرز وابنتها؛ فهناك التصنيفُ الجسماني الذي يصنِّف الناسَ حسب بنيتهم الجسميَّة، والتصنيف الهورموني الذي يُصنِّفهم بحسب أكثر الغُدد إفرازًا لديهم، ومن ثَم تأثيرها على سُلوكهم وأفكارِهم، والتصنيف النفسي والمعْنِي بالميول النفسيَّة نحو الانطواء أو الانبساط، كما تجدين اليوم تصنيفات أخرى بحسب أنماط التفكير.

وأجد هنا مِن الأهمية الإشارة إلى أنَّ القرآن الكريم قد سبق في تصنيف الناس كلَّ تلك النظريات؛ إذ تضمنتْ آياتٌ عديدةٌ فيه تصنيفًا لهم بحسب أسلوبهم في التفكير، وبحسب ميولهم النفسيَّة... وغيرها.

وعودة إلى سؤالكِ يا عزيزتي، فرغم أنَّ هناك من يعتقد بعدم تغيُّر نمَط الشخصيَّة، وأنه يمثِّل سُلُوكياتٍ ثابتةً لدى الإنسان، فإنني أؤيِّد ما يذهب إليه كثيرون مِن أنَّ ذلك متاحٌ له مهما كان السن، إذا ما أراد ذلك، وسعى بجدٍّ إليه، فيكون التغييرُ عندئذ تغييرًا مباشرًا؛ أي: بوعي الإنسان به، ويأتي ذلك في حالات عديدةٍ؛ منها: عدم رضاه عن الخبرات والمواقف السلبية التي يواجهها؛ بسبب هذا النمط، فيتخذ قرارًا بأهمية تغيير تلك السُّلوكيَّات إلى ما يُقابلها في النمط الآخر، وتجري تلك التغييرات بمساعدة المختصين باعتماد أساليب وإستراتيجيَّات سلوكيةٍ، وفكرية معينةٍ، كما يقوم بعضُ الأشخاص بفِعْل ذلك بأنفسهم، ودون الرُّجوع إلى المختَصِّين عندما تتولد لديهم مشاعر كره ونفور مِن سمات نمطِهم، فيكون تبنِّيهم للنمط المقابل كردِّ فعل انفعالي، وهنا قد يظهر عليهم التطرُّف في سِمات النمط الجديد كتعبير واعٍ، أو لا واعٍ عن مَشاعرهم السلبيَّة للسلوكيات الأولى.

كما أن ذلك يكون ممكنًا بإحداث التغيير الغير المباشر، مِن خلال إحلال قناعات جديدة لدى الإنسان بأساليب غير مباشرة، ومنها أسلوب النمذجة، أو النصيحة والتوجيه الغير المباشر، ومن بعض الوسائل المستخدمة في ذلك: الإعلام المكتوب والمُشاهَد والمسموع، وكذلك التأثر إيجابًا بشخصية معينة (النمذجة) تتَّسِم بنمط مختلف عما يتسم به الشخصُ، فيعمد إلى إحلال تغييرات فكريةٍ وسلوكيةٍ تنقله بشكلٍ تدريجي إلى نمط ذلك النموذج، خاصة مع طول فترة المحاكاة والمعايَشة معه.

هذا، والله تعالى أعلم بالصواب، وأدعوه - عزَّ وجلَّ - أن أكونَ قد وفِّقت بتقديم شرحٍ وافٍ عنْ أسئلتكِ، وأن يفتحَ لكِ أبواب فضله وعلمِه، وينفع بك.

وسنكون سُعداء بسماع أخبارك مجددًا





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أبحث عمن يحتويني ويشعرني بأنوثتي

مختارات من الشبكة

  • أقنعة الزيف.. حين يصبح الخداع طبعا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أصبح مؤمنا حقيقيا وأفوز بالجنة؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟(استشارة - الاستشارات)
  • علة حديث ((الدواب مصيخة يوم الجمعة حين تصبح حتى تطلع الشمس))(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فخ استعجال النتائج(مقالة - آفاق الشريعة)
  • التسبيح فرصة للحصول على ثواب الصدقات بدون إنفاق(مقالة - آفاق الشريعة)
  • حرص النبي صلى الله عليه وسلم على تلاوة آيات مخصوصة في أوقات مخصوصة(مقالة - موقع الشيخ أ. د. عرفة بن طنطاوي)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • الاتجاه الضمني في تنمية التفكير بين الواقع والمأمول(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ففروا إلى الله إني لكم منه نذير مبين(مقالة - موقع أ. د. فؤاد محمد موسى)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • برنامج علمي مكثف يناقش تطوير المدارس الإسلامية في بلغاريا
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب
  • برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة والتطوير الذاتي
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/5/1447هـ - الساعة: 17:35
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب