• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أبنائي يسرقونني
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    تقدمت بي السن، فهل أقبل به؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    التقنيات الحديثة والتحكم في المطر
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أحببت رجلا متزوجا باثنتين
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    طول فترة الخطوبة والوقوع في المخالفات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي يخونني مع طليقته
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أريد الطلاق كي أعيش وحيدا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تعود لي لذة حفظ القرآن؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    زوجتي في علاقة غير شرعية مع قريباتها
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تحكم والدي في رغبتي الجامعية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخاف أن تفضح صوري
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أطلقها؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الطلاب
علامة باركود

أصبحت لا أعرف من أنا!

أصبحت لا أعرف من أنا!
أ. شروق الجبوري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/11/2018 ميلادي - 17/3/1440 هجري

الزيارات: 8260

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

شاب دخَل كلية الهندسة من الثانوية الصناعية بعد تفوُّقِه فيها، ووجد صعوبةً في الدراسة، ورسَب في كثير من المواد، ففقد الثقةَ في نفسه، وصار يفكِّر في التحويل إلى كلية أخرى، وأصبح لا يعرِف نفسه، ويريد المساعدة.

 

♦ التفاصيل:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

مشكلتي التي تؤرِّقني وتَشغَل بالي ليلًا ونهارًا أني كنتُ أَدرُس في مدرسة ثانوية صناعية - قسم إلكترونيات، وبعد حصولي على المركز الأول بتقدير ممتاز، التحقتُ بكلية الهندسة، وقد وجدتُ أن هناك فجوةً كبيرة بين ما درستُه في المدرسة الصناعية، وبين ما أدرُسه في الهندسة، فكل المواد جديدة، ولا أجد أيَّ أساس أنطلِق منه لفَهْم أيسر ما تقدِّمه هذه المواد، وبعد دراستي في النصف الأول مِن السنة الأولى، نَجحتُ في مادتين فقط، ورسَبتُ في أربع، وفي النصف الثاني رسَبتُ في كلِّ المواد، وقررتُ أن أُعيد السنة، وأبدأَ مِن جديد، وأُركِّز وأجتهد، وقد دخلتُ اختبار ما يسمى بالميد تيرم، ولكني رسَبتُ في مادتين، ونجحتُ بتقدير مقبول في مادتين أُخرَيين، على الرغم من المجهود الذي بذلتُه.


أنا الآن في نهاية الدراسة، وقد فقدتُ الثقة في نفسي، ذلك أني دائمًا أكونُ في المراكز الأولى، لكن بعد دخولي الكلية تراجَع مستواي، وصرتُ لا أُبالي إن نجحتُ أو لا، وكثيرًا ما أبكي على حالي وما وصلتُ إليه، وأرى أني أحتاج إلى معجزةٍ كي ينصلِح حالي، وكلما حاولتُ تجديد العزيمة والقوة، ضَعُفْتُ مرة أخرى!


كلُّ أحلامي انهارتْ بدخولي الهندسة، علمًا بأن كثيرًا مِن الناس يثقون فيَّ، ويسألونني عن أشياء تبدو بديهيةً، أما أهلي فيعتقدون أن كلَّ شيءٍ على ما يرام، وأصدقائي يرونني أضحَك وأمرَح معهم، لكني أبكي على حالي وحيدًا.


كنتُ مداومًا على الصلاة، وكان لي صديق يأتي إلى منزلي في كل فرضٍ، أو أذَهب أنا إليه، أو نتقابل في منتصف الطريق، والآن أصبحتُ أَهرُب منه، ومن العالم كله، ثَمَّ انقطَعتُ عن بعض الصلوات، ولا أعرِف لماذا أفعل ذلك!


الأن أفكِّر في التحويل إلى كلية الفنون لدراسة العمارة، أو إلى كلية العلوم لدراسة البيولوجي، ولكن لا أعلَم هل ستَقبَلُني أيٌّ من الكليتين أو لا؟


أرجو نصيحتي، فأنا والدي تُوفِّي، ولم أجِد مَن أشكو إليه، حتى أصدقائي دائمًا يَستشيرونني في مشكلاتهم، لكني عجَزت أن أتحدَّث معهم عن مشكلتي صراحةً، وقد صرتُ لا أدري مَن أنا!


الجواب:

 

بسم الله الرحمن الرحيم، ابني الكريم، السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

يُسعدنا أن نرحِّب بك في شبكة الألوكة، سائلين المولى القدير أن يُسددنا في تقديم ما ينفعك وينفعُ جميع المستشيرين.

 

أستشفُّ من سياق رسالتك أن الإخفاق العلمي الأخير الذي مررتَ به في الدراسة الجامعية، قد سبَّب لك إحباطًا وغضبًا داخليًّا، زاد مع استمرار التراجع العلمي، ولا شكَّ أن تعوُّدَك على التفوق ومشاعر النجاح، وتحقيق الذات الذي اعتدتَه طيلةَ السنوات السابقة، قد زاد غيابُه في شعورك بالغضب، حتى أوشكتَ على اليأس!

 

وللأسف يبدو أن استجابتك وردَّة فِعلك تُجاه هذا الإخفاق، لم تكن موفَّقة، فإن حالة الألم التي تعيشها الآن لا تتعلق بتراجُع مستواك العلمي كما تعتقد، بل هي مرتبطة بحالة الانسحاب التي جعلتْك تتخلى عن كل ما تَسبَّب لك في الراحة النفسية سابقًا، حتى أوجزتَ حالتك بنفسك بعبارة (لست أنا)! إذ كان عليك أن تَلتفت إلى دراسة الأسباب وتشخيصها، ثم البحث عن حلول مناسبة وواقعية لها، بدل أن تَستسلم لمشاعر الإحباط التي تحوَّلت إلى سلوك انسحاب من كلِّ شيء إيجابي اعتدتَ عليه في حياتك، وكان سببًا في راحتك النفسية وشعورك بالرضا الذاتي.

 

ولذلك فإني أنصحَك يا بُني بالتخلي عن تلك الأفكار والهواجس السلبية التي تجعلك تشعُر بالخجل مِن تراجع مستواك العلمي، وما تبِعه مِن تراجُعٍ اجتماعي وغيره، وأن تَشْحَذَ تركيزك على إيجاد أفضل ما يتناسب مع وضعك من الحلول.

 

فلو وجدتَ أن اجتهادك لم يتناسب مع مستوى المقررات الدراسية في كلية الهندسة، وأنها حاليًّا تفوق قدراتك وميولك، أنصحك بالانتساب إلى (معهد هندسي عالٍ)، ضمن مجال الإلكترونيَّات أيضًا الذي درستَه في الثانوية الصناعية؛ إذ لا شكَّ أن مواده ستكون أقلَّ تعقيدًا من حيث المستوى، كما أنه سيتيح أمامك فُرَصًا مهنيَّة أكبرَ في سوق العمل، ومن ناحية أخرى، فإن دراستك مقررات المعهد العالي، واجتيازك لها، سترفع من مستوى قابليَّتك وكفاءتك العلمية والنظرية، وسيَسهُل عليك أمرُ انتسابك إلى كلية الهندسة فيما بعدُ، هذا إن وجدتُ في نفسك الرغبة لإكمال دراستك!

 

وأخيرًا أسأل الله تعالى أن يُوفِّقَك لِما فيه الخير، وأن يَنفَعَ بك، وسنكون سعداءَ بسماع أخبارك الطيبة.

 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • لم أعد أعرف من أنا!
  • اضطرابات نفسية، من أنا؟

مختارات من الشبكة

  • أعرف، أريد أن أعرف، تعلمت.. بين التعليم والتعلم(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • معنى عالمية الدين(مقالة - آفاق الشريعة)
  • علة حديث ((الدواب مصيخة يوم الجمعة حين تصبح حتى تطلع الشمس))(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أقنعة الزيف.. حين يصبح الخداع طبعا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أصبح مؤمنا حقيقيا وأفوز بالجنة؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟(استشارة - الاستشارات)
  • كيف أصبحت الأرض بعد مرور يوم وليلة على هلاك فرعون وهامان وجنودهما أجمعين؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أصبحت رجلا يا والدي(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • هل أصبحت شاذا؟(استشارة - الاستشارات)
  • أصبحت شيخًا وأنا في ريعان الشباب(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • للسنة الخامسة على التوالي برنامج تعليمي نسائي يعزز الإيمان والتعلم في سراييفو
  • ندوة إسلامية للشباب تبرز القيم النبوية التربوية في مدينة زغرب
  • برنامج شبابي في توزلا يجمع بين الإيمان والمعرفة والتطوير الذاتي
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/5/1447هـ - الساعة: 16:49
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب