• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الزواج من فتاة على الإنترنت
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    نادمة لرفضه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخي الأصغر وسوء أدبه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أتزوج صديق خطيبي السابق؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    اعتداء تحت تأثير السحر
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    كيف أعد نفسي للتربية الإسلامية؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    اعتداءات جنسية من أقاربي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تركتها لأنها خانتني فهل أعود؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    اكتشفت أن خطيبي متزوج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل أقبل بالسكن مؤقتا مع أهله؟
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    ممارسة العادة السرية في سن العاشرة
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    هل لدي ميول شاذة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات الأطفال
علامة باركود

كيف أتعامل مع ابني بدون عصبية؟

أ. يمنى زكريا

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 31/3/2016 ميلادي - 22/6/1437 هجري

الزيارات: 44417

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

أب لديه طفل يعيش معه بعدما طلق والدته، والوالد عصبي جدًّا، ويضرب ابنه، ويخشى من الآثار السلبية الناتجة عن الغضب والضرب، ويسأل: كيف أخفِّف مِن عَصبيتي؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا رجل كنتُ متزوجًا وطلقتُ زوجتي، وابني يعيش معي بعدما تزوجتْ أمه.


عمر ابني الآن عشر سنوات، يرى أمه كل أسبوع أو أسبوعين، وأنا لَم أتزوَّجْ إلى الآن.


أنا أُحِبُّ ابني كثيرًا، والحمد لله أوفر له كل احتياجاته، لكن المشكلة أنني عصبي جدًّا، فأضربه على أي فعل حتى لو كان بسيطًا!


أنا مِن النوع الذي يحب النظام والهدوء، ولا أتحمَّل الإزعاج أو الرفض، ولا أطيق الجدال.


الولد مطيع وهادئ، ومتفوق في دراسته، لكنه كثيرًا ما يعاند، ويفعل غير ما آمره به، ولا أتحمل مخالفته فأضربه بشدة، وأحرمه من اللعب أو الخروج من المنزل، وأحيانًا يكون الشيء تافهًا ولا يحتَمِل العقابَ، فأضربه ضربًا شديدًا، ثم أندم بعد ذلك، وأقول في نفسي: لن أفعل ذلك مرة أخرى.


فأخبروني كيف أخفِّف مِن عصبيتي؟ أخاف أن أفقده أو أن يكرهني؟

الجواب:

 

نُرَحِّب بك أستاذي الفاضل في شبكة الألوكة، ونسأل الله أن يعينك على تربية ابنك التربية الإسلامية والنفسية الصحيحة.
وبعدُ:


فأود أن أذكرَ لك أن التربية تحتاج إلى حزْمٍ في بعض المواقف، لكن يكون مع الحب والرفق والرحمة مهما كانت الضغوطاتُ المحيطة؛ لأن الطفل ليس له أي ذنب في ذلك.


وقد ذكر أحدُ المختصِّين عدة نقاط إن شاء الله تُعينك على التعامل مع ولدك الحبيب، منها:
• الدعاء لك وله بالهداية.


• عدم البحث عن المثالية الزائدة، وتعامل مع ابنك على أنه طفل يخطئ ويُصيب ويحتاج إلى توجيهاتك.


• التنوُّع في التوجيهات بطرق مختلفةٍ، حتى يؤثرَ فيه كلامك.


• احرصْ على ألا تغضبَ وإن انفعلتَ وغضبتَ غيِّر مكانك؛ توضأ، وفكّر: ما النتيجة لو غضبت وانفعلت على ابني؟


• تعليق لوحات إرشادية تُذَكِّرك بالصبر، وسعة الصدر والهدوء، ومع الأيام سيقل غضبك وانفعالُك - بإذن الله.


• الاستمرار في القراءة والاطلاع، وحاولْ تطبيق ما تقرأ، ولا تستعجل النتائج؛ فالعمليةُ التربويةُ عمليةُ بناء إنسان، وبناء الإنسان يحتاج إلى عنايةٍ وصبرٍ، وقبل كل شيء الاستعانة بالله والتوكُّل عليه.


• اجعل الحوار أسلوبًا معه، لكن ليس أي حوار، بل الحوار القائم على الودِّ والرحمة، الذي يحقِّق مصلحته.


• التقرب المستمر منه؛ حتى يشعرَ بالأمان والاهتمام، مما يُساعده على التعبير عن نفسه بهدوء، بعيدًا عن العصبية.


أخي العزيز على الرغم من أن الأب العصبي يكون أكثر حنانًا، إلا أن الشيء الذي يكون له أكبر الأثر في نفس الابن هو التأثير السلبي الناتج مِن هذه العصبية؛ مما يترتب عليه ضعفُ الثقة في نفسه، وضعف تحمل المسؤولية، وقد تظهر مشكلات سلوكية؛ كالكذب مثلاً نتيجة لخوفه من عصبيتك.


لذا أنصحك أخي في حالة الغضب أو العصبية أن تقفَ إن كنتَ جالسًا أو العكس، وبالوضوء، وكلي ثقة أنَّ خوفك على ابنك سوف يمنعك مِن الاستمرار في عصبيتك.


نسأل الله الكريم أن يُعينك على تربيةِ ابنك التربية السليمة، وأن يقرَّ عينك به





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • ما هو الحل مع طفلي
  • طفلي عنيد
  • عصبية زوجي
  • كيف أتخلَّص مِن العصبيَّة؟
  • طفلي والضرب
  • طفلي عصبي وعنيف، ويحب مشاهدة المصارعة وأفلام الرعب
  • لا أستطيع السيطرة على انفعالي وعصبيتي
  • كيف أحمي ابنتي من عصبية زوجي ؟
  • أبي عصبي وحاد فكيف نتعامل معه؟
  • زوجي جاف وعصبي
  • أعق والدي رغما عني

مختارات من الشبكة

  • تخريج حديث: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذهب أبعد(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تخريج حديث: أنه خرج ومعه درقة، ثم استتر بها، ثم بال(مقالة - آفاق الشريعة)
  • "كيف حالك" في كلام الفصحاء(مقالة - حضارة الكلمة)
  • تخريج حديث: رأيت ابن عمر أناخ راحلته مستقبل القبلة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الانهيار الناعم... كيف تفككت الأسرة من الداخل(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف أعرف نمط شخصية طفلي؟ وكيف أتعامل معها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • رصيد العلاقات.. كيف نبني علاقات قوية في زمن التفكك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • كيف تختار المرأة زوجها وكيف يختارها؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • كيف تشتري كتابا محققا؟ وكيف تميز بين تحقيق وآخر إذا تعددت تحقيقات النص؟(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • كيف تبدأ الأمور وكيف ننجزها؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مدرسة إسلامية جديدة في مدينة صوفيا مع بداية العام الدراسي
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/3/1447هـ - الساعة: 16:42
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب