• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    زوجي يخونني مع طليقته
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أريد الطلاق كي أعيش وحيدا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تعود لي لذة حفظ القرآن؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    زوجتي في علاقة غير شرعية مع قريباتها
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تحكم والدي في رغبتي الجامعية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخاف أن تفضح صوري
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أطلقها؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تبت من علاقة إلكترونية محرمة
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    أريد شابا متدينا أفضل مني
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    أسرفت على نفسي... فهل لي من توبة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أنجبت من غير زوجي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    العدل بين الأبناء في الهبات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / المشكلات بين الأزواج
علامة باركود

هل أطلقها لعلاقاتها المتكررة؟!

أ. عائشة الحكمي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 3/12/2012 ميلادي - 20/1/1434 هجري

الزيارات: 15760

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أتمنَّى مِنَ الله أن يُوَفِّقكم في إسداء النصيحة المناسِبة لي، وأدعوه أن يُسعِدكم وأن يجنِّبكم كلَّ مكروه.

 

أنا شابٌّ في منتصف العشرينيات، تزوَّجتُ منذ عدة سنوات، بعد أن تأكدتُ تمامًا مِن أنني اخترتُ الزوجةَ المناسبة؛ دينًا وخُلُقًا.

وبعد أكثر مِن سنة من الزواج، تفاجأتُ قدرًا - عن طريق البريد الإلكتروني - بأن زوجتي على عَلاقة بأحد الأشخاص! وكان يُذَكِّرها بخروجِهما ليلًا، وكان يقول لها: تذكرين ما حصل في تلك الليلة، وقد أتبع كلماتِه تلك بضحكةٍ بادلتْه مثلَها!

وبعد مواجهتِها خافتْ كثيرًا، وأخبرتْني بأن هذا الشخصَ قد تقدَّم لخِطْبتها سابقًا، ورُفِض بسببِ انتمائه لقبيلةٍ غيرِ مرحَّب بها، وتأسفتْ على تواصُلها معه، وأعلنتْ توبتَها بعد أن ضربتُها ضربًا غير مبرِّح، ولأنَّ الله قد أنعم عليَّ بنعمة العفو والتسامح؛ قمتُ بتغيير رقْمِها بعد تأكُّدي مِن صِدْق توبتِها، ولأنني أحبها جدًّا، ولا أريد أن أخسرها، ومن باب: ((كل ابن آدم خطَّاء، وخيرُ الخطَّائين التوابون)).

وبعد مرور سنوات على زواجنا، اكتشفتُ - نتيجةً لارتباكِها أثناء تحدُّثها في الهاتف - أنها كانتْ تكلِّم أحدَهم، فواجهتُها فورًا، وقمتُ بالاطلاع على الرسائل الرومانسية فيما بينهما، والتي كان فيها كلمة "أحبك"، والتي كانت متبادلة بينهما!

وبعد مُواجهتِها ذكرتْ أن سبب تواصلها مع هذا الشخص كان لحاجتها في الحصول على مصلحة مِن خلال وظيفته الحكومية، ثم أعلنتْ أسفَها وندمَها الشديد، وكنتُ في حيرةٍ، هل أخبر أهلها وأطَلِّقها؟ وبعد تفكيرٍ عميقٍ قرَّرت - وبعد إلحاح شديدٍ منها أيضًا - أن أعطيَها فرصةً أخيرة، رغم أني في قرارة نفسي متأكِّد من عدم قدرتي على طلاقها؛ لحبي الشديد لها، فتولَّدت لدي - نتيجة ذلك - صراعاتٌ داخلية بين قرار طلاقِها والحفاظ على عِرْضي وشرفي، وبين حبي الشديد لها!

بعد هذه المرة أحسستُ برغبتي في الرجوع إلى الفتاة التي كنتُ على عَلاقةٍ معها قبل زواجي، ولكنها رفضتْ ذلك بشدةٍ؛ فتعرَّفتُ على فتاةٍ أخرى، ورغم جمالها إلا أنني لم أكنْ أحبها بالقدْرِ الذي كنتُ أحب زوجتي به، واقتصر تواصُلنا على الهاتف فقط.

رغبتي الجنسية بدأتْ في الانخفاض تُجَاه زوجتي، وبعد أن زاد حبي لها ومحاولتي جاهدًا في نسيان ماضيها الأليم؛ قرَّرنا محاولة الإنجاب فتفاجأتُ بأنَّ حيواناتي المنويَّة ناقصةٌ بشكِّلٍ يؤثِّر في القدرة على حصول فرصةٍ للحمل، وأثناء تلقِّي العلاج فاجأتْني بأنها حاملٌ، وكنتُ متشكِّكًا جدًّا ومرتابًا، لكن التشكيك في الحمل ليس في صالحي؛ لكوني لا أملك أيَّ دليل على وجود خيانةٍ أو أي شُبهة.

وبعد أن رزَقَنا الله بنتًا أحببتُها جدًّا، حاولتُ جاهدًا إبعاد الوساوس الشيطانية حول نسبة ابنتي، وأقول: ابنتي؛ لأنني على يقينٍ بأنها كذلك حتى يثبتَ العكس!

عادت الوساوس الشيطانية حول خيانة زوجتي؛ فقرَّرتُ أن أقومَ بتفتيش هاتفِها أمامها حتى أتيقَّن بأن تلك الوساوس لا أساس لها، وقررتُ إن لم أجد شيئًا بأن أُهدِيها هدية كبيرة؛ جزاءً على أنها أفرحتْني بأنها صانتِ العِرْض والشرَف، ولكن قبل تفتيش الهاتفِ أخذ التوترُ يُسيطر عليها، واعترفتْ بأنها على تواصلٍ مع أحدهم، وهو زميل عمل، ومِن خلال تفتيش الهاتف اتَّضح لي أنها على تواصُل مع أربعة أشخاص! كما أنها على تواصُل مع شخص مِن جنسية أخرى، وعلى تواصل مع شخص مِن أكثر مِن سنة! ولكنها كانتْ على تواصُل معه بشكل كبيرٍ، يفرق عن تواصُلها مع باقي الأشخاص المذكورين من قبل، على الرغم من أنه متزوِّج!

والآن أنا مشتَّت الفكر، رغم أن قرار طلاقها سيؤثِّر - بكل تأكيد - على تشتُّت الطفلة التي أحببتُها أكثر من حبي لأمِّها، كما أنني سأكون كالعلكة في أفواه الناس مِن حولي، علمًا بأنني قمتُ بالذهاب إلى والدها - وفي حضورها - وأخبرتُه بشكلٍ مختصرٍ عن وضْعِ ابنته، فسألَها عن صحَّة ما قلتُه، فلم تُنكِر وأبدتْ أَسَفها وندمَها، وقالت: إن ذلك لم يكن إلا بسبب خفة العقل، ولم أجدْ مِن أبيها حلًّا يؤثِّر على ابنته؛ كالطلاق، أو استقالتها مِن العمل.

كل تفكيري الآن في تلك الطفلة التي شاء الله أن تكونَ أمها بهذه الصورة، أشيروا عليَّ ماذا أفعل؟!

 

وأعتذر على الإطالة، وجزاكم الله عنا خيرًا.

 

الجواب:

بسم الله الموفِّق للصواب

وهو المستعان

 

أيها الأخ الفاضل، لقد بذلتَ غايةَ وُسْعِك وطاقتك في استصلاح زوجتِك، ورجوعها إلى طاعتك! فباركَ الله فيك، وأصلح بك وعلى يديك، وألهمك الرشدَ والصواب لما فيه خيرُك وصلاحُ أمرك، اللهم آمين.

التحليلُ النفسي لهذه المعاناة مع زوجتك: أن مِن طبيعة الرجل النفسية تمسُّكه بالمرأة التي لا تحبه، ولا تهتم لأمره! والمعرفة قوَّة، فمتى عَرَفتَ ذلك مِن نفسك استطعتَ حل مشكلتك بنفسك!

فهذه امرأة لا تردُّ يد لامس! فإما أن تفارقها وتطلقها، أو تُمسكَها بمعروفٍ وتستمتع بها على علاتها التي يصعب إصلاحها! والأمرُ إليك، وليس لي ولا لأحدٍ أن يقرِّر عنك، فاستَخِر الله - عز وجل - يخِرْ لك الخير حيث كان، ثم يرضيك به، أما الطفلة فليستْ بذريعة، وقد قلنا ذلك غير مرة، فالذي خلَقَها لن يضيِّعها، أتشكُّ في ذلك؟! تعالى الله عما تظنون علوًّا كبيرًا!

 

والله - سبحانه وتعالى - أعلم بالصواب، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه، وسلم تسليمًا كثيرًا إلى يوم الدين





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • طلقت زوجتي ولا أستطيع أن أنساها

مختارات من الشبكة

  • هل أطلقها؟(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي خانتني، فهل أطلقها؟(استشارة - الاستشارات)
  • رصيد العلاقات.. كيف نبني علاقات قوية في زمن التفكك؟(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • أثر اللسانيات الثقافية في كتاب سيبويه(مقالة - حضارة الكلمة)
  • زوجتي بلهاء أطلقها أم أبقي عليها؟(استشارة - الاستشارات)
  • هل أطلقها الطلقة الثالثة؟(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي تخونني فهل أطلقها؟(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي لا تتوافق معي فكريا فهل أطلقها؟(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي لا تعجبني وأريد أن أطلقها(استشارة - الاستشارات)
  • زوجتي تحب أخي، فهل أطلقها؟(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/5/1447هـ - الساعة: 11:7
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب