• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل الله محتاج توبة العبد؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    امرأة تتواصل مع زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

السكينة في المنزل مطلب عزيز

السكينة في المنزل مطلب عزيز
أ. أحمد بن عبيد الحربي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 22/12/2021 ميلادي - 17/5/1443 هجري

الزيارات: 2540

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ الملخص:

فتاة تشكو أمَّها التي تجعل البيت لا يبيت في سكينة، فهي عصبية جدًّا، وتسيء معاملة أختها الصغرى، التي أصبحت عنيدة وحساسة جدًّا؛ ما أفقد البيت الهدوء والسكينة المطلوبين، وتسأل: ما النصيحة؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أختي الصغيرة ذات الست سنوات عنيدة جدًّا، لم تكن هكذا سابقًا، فقد كانت تحب تجديد ملابسها، وتحب الفساتين، وتحب التسريحات، لكنها في آخر السنة الخامسة من عمرها بدأت تكره ذلك، فأصبحت لا تربط شعرها قطُّ، حتى ملابسها لا تغيرها إلا بعد طول عنادٍ، المشكلة أننا في كل يوم نصبح ونمسي في نفس المشكلة، أمي تقول لها دائمًا: لستُ أمك، ليس لدي ابنة قذرة، لم أعد أحبك، وتنعتها بأسماء الحيوانات، وأيضًا يصل إلى أن تدعو عليها بالموت: "الله يقطعك"، أو "الله يقطع لسانك"، أصحبت أختي عنيدة وحساسة جدًّا، في وقت النوم تحب أن تنام غرفتي، وعندما تنام أحملها لسريرها عند أمي، هي لا تحب أن يتكلم أحدٌ عن أمي، ودائمًا تقول لي: إنها تحبها، الآن أصبحت ترد على أمي بنفس كلماتها وهي تبكي، تقول: أنا سمينة، وغير نظيفة، في مرة سألتني: هل إذا مِتُّ فسأرتاح من هذا التعب؟ حاولت مرارًا التكلم مع أمي بالود واللطف وإرسال الرسائل لها، لكنها ترد عليَّ دائمًا بقولها: لا تظهري نفسك على أنك تفهمين أكثر مني، وينتهي الكلام بدعائها عليَّ وصراخها، وأيضًا تقول لأختي الصغيرة: أخواتك لا يحبونك، بل يبغضونك ويكرهونك، أمي طبعها عصبي؛ لذ فقد تعبت جدًّا، ولا أستطيع الاحتمال أكثر، فماذا أفعل؟ وجزاكم الله خيرًا.


الجواب:

 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله؛ أما بعد:

فمرحبًا أختي الكريمة، ونشكركِ على الثقة بهذا الموقع.

 

الهدوء والسكينة في المنزل مَطلَبٌ يسعى إليه الكثير، وهو من أسباب السعادة في هذه الحياة، وإذا أردنا تحقيق هذا الأمر، فعلينا جميعًا السعي إليه؛ فلا ينبغي أن نطالِبَ به غيرنا من أفراد العائلة دون أن يكون لنا مساهمة في ذلك.

 

وقد يعترض الإنسان شيء من الهموم والأحزان تحول بينه وبين بَثِّ السعادة في أرجاء المنزل، بل ربما تَصدُر منه سلوكيات تُضايِق البقِيَّة، فهنا يقتضي حقُّه علينا أن نَبرَّه ونحسن إليه، لا سيما وإن كان أبًا أو أُمًّا؛ يقول الله تبارك وتعالى: ﴿ وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا ﴾ [الإسراء: 23].

 

فللوالدين حقٌّ عظيم، وعلينا الإحسان إليهما والتخفيف من حِدَّةِ انزعاجهما، وألَّا نكون سببًا في هذا الانزعاج.

 

وبالنسبة لما ذكرتِ أيتها الفاضلة، من التعامل الفَظِّ مع الأخت الصغيرة، هذه الفتاة التي ما زالت في السادسة من عمرها، فعليكِ احتواؤها وحثها على السلوكيات الطيِّبة التي تُقربها إلى قلب والدتها، ومساعدتها في التخلي عن السلوكيات غير المقبولة.

 

وابحثي عن سبب العناد هذا، ما هي بواعثه؟ ولماذا هذا التغيُّر؟

واحرصي أن يكون دوركِ إيجابيًّا في هذا الموضوع.

 

سائلًا الله لكم التوفيق والسعادة، والله أعلم، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • كيف أنظم وقتي في المنزل؟
  • حكم صلاة الجمعة في المنزل

مختارات من الشبكة

  • خطبة: السكينة (2)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • خطبة: السكينة (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • إذا سمعتم الإقامة فامشوا إلى الصلاة وعليكم السكينة والوقار(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • التربية على السكينة (2)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطبة: آيات السكينة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السكينة (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الدكتور خالد بن حمد الجابر في محاضرة: تحصيل السكينة النفسية في نفوسنا وبيوتنا(مقالة - موقع الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عقيل العقيل)
  • نفحات السكينة من الروضة الشريفة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • السكينة والاطمئنان في آيات من القرآن(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مع القرآن لاستنزال السكينة(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 9/9/1444هـ - الساعة: 3:48
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب