• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الزواج من فتاة على الإنترنت
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    نادمة لرفضه
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخي الأصغر وسوء أدبه
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أتزوج صديق خطيبي السابق؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    اعتداء تحت تأثير السحر
    د. خالد بن محمد الشهري
  •  
    كيف أعد نفسي للتربية الإسلامية؟
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    اعتداءات جنسية من أقاربي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تركتها لأنها خانتني فهل أعود؟
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    اكتشفت أن خطيبي متزوج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل أقبل بالسكن مؤقتا مع أهله؟
    د. صلاح بن محمد الشيخ
  •  
    ممارسة العادة السرية في سن العاشرة
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    هل لدي ميول شاذة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / تطوير الذات وتنظيم الوقت
علامة باركود

اتخاذ القرار في الدراسة

أ. فيصل العشاري

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 20/4/2015 ميلادي - 2/7/1436 هجري

الزيارات: 11287

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

شابٌّ متردد بين الدراسة والعمل في التجارة، ولا يستطيع اتخاذ القرار الصحيح، ويسأل: ماذا أصنع في حياتي التي تضيع بلا هدف؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

بسم الله الرحمن الرحيم


عندما يُرهقك عملُ الشيء نهارًا، وتتأرْجَح يَمْنةً ويَسْرَةً كما السكران نحو فراشك كل ليلة لتنام يومًا كاملًا قضيتَهُ وأنت تُشاهد جبلًا كاملًا من فيديوهات التحفيز، ومقالات التنمية البشرية، وأقوالٍ لناجحين، وحِكَم لحكماء...، هذه الليلة ستكون آخر ليلة لي أنامها بدون (استحقاق)، غدًا سأصحو مبكرًا، وسأملأ يومي نشاطًا وحيويَّةً، وأبدأ مِن جديد؛ هكذا تكون قراراتك قبل النوم!


ثم تُخبرك الشمسُ التي تعامدتْ مع بيتِك بأنك إنسانٌ فاشلٌ حقًّا، وها أنتَ ما زلتَ نائمًا ككل يومٍ، وصلاةُ الظهيرة قد حانتْ، وأنت لم تزلْ نائمًا حتى الأذان!


حياتي باتتْ كإنسانٍ أغراه قلَمٌ ليكتبَ فجَمَع أوراقًا، وبدأ يكتُب سطرًا هنا وجملةً هناك.


ويا للفرحة، (5) أوراق كاملة حشوتُها حروفًا وكلماتٍ، ويا للصدمة، فقلمي الذي كتبتُ به أوراقي قلمٌ جاف، كلُّ ورقةٍ هي سنةٌ مِن العمر، 5 سنوات ضاعتْ دونما شيء تحقَّق، ضاعتْ وراء خزعبلات وقرارات ليليةٍ تمحوها شمسُ النهار!


5 سنوات أنتظر فيها أن يكونَ الغدُ أفضلَ لأكتَشِفَ أن يومي الذي ضاع هو نفس يومي الذي سيأتي، ولا فارقَ بينهما ألْبَتَّة، مُشَتَّتٌ أنا إلى حدّ الممات، لا أملك أيَّ قرارٍ، أجلس مع فلانٍ مرَّةً أُقَرِّر شيئًا، ثم يجدني صديقي في طريقي فأُغَيِّر القرار، أُشاهد حلقةَ برنامج في التلفاز فأعود لقرارٍ سابقٍ، وهكذا حتى اللانهاية.


عزمتُ أن أفتتحَ مَشروعًا تجاريًّا ذات يومٍ، قررتُ، عزمتُ، استأجرتُ المحل، اشتريت العدة، لكن أحدهم زرَع بُذُور الشك داخلي مِن نجاح المشروع أو عدمه؛ لتصيرَ البذورُ في تلك الليلة أشجارًا تَحُول بين رِئَتِي والهواء الذي أستنشقه، لأُغَيِّر رأيي كاملًا! واليوم المشروع نفسه الذي كنتُ أريد افتتاحه قام به شخصٌ آخر والمشروعُ ناجح جدًّا!


وكقراري بإكمال دراستي مثلًا، سجلتُ في الجامعة، وأتممتُ فصلًا دراسيًّا في كلية الهندسة، وأرهقتْني مصروفاتها التي لو استمررتُ فيها لاستطعتُ أن أُوَفِّرَها كالمعتاد، لكن أحدَهم نصحني بأن أتركها، وأن الأعمال الحرة خيرٌ، والدراسة اليوم لا فائدة منها، ولن أجدَ بها وظيفة!


فلو استغللتُ الوقت وعملتُ الآن فستُصبح النقود بين يديَّ، ولن أحتاج إلى والدي، ولن أضْطَرَّ إلى أن أُدَبِّر أموري بدراهمَ محدودةٍ!


ولا تتعجَّبُوا إن أخْبَرْتُكم بأني تركتُ الدراسةَ، واتَّجَهْتُ إلى العمل، ولم أنجحْ في العمل، وخسرتُ مشروعي وتراكمت الديون، وخسرتُ الدراسة!!


والمُضْحِكُ المُبْكي أن زملاء دُفعتي ممن كانوا يدْرُسون معي تخرَّجوا منذ 3 أشهر فقط، وأغلبهم وجَد عملًا ووظيفةً، وما زلتُ أنا أتخبط بين قراراتٍ لا أستطيع أن أستمرَّ فيها!


وهأنذا أجلس أمام هذا الحاسوب، لم أنجحْ؛ لا في العمل ولا التجارة، ولم أُحَقِّق أي شيء يُذْكَر، في الوقت الذي أكْمَل فيه معظمُ جيلي دراسته، ومَن لم يُكملْ تعلَّمَ صنعةً تُدِرُّ عليه المالَ الوفيرَ، ومنهم مَن تزوَّج، وما زلتُ أنا منتظرًا أن آخُذ قرارًا.


كنتُ جالسًا منذ شهرينِ وحيدًا في غرفتي، أُفَكِّر فيما وصل إليه الحال، وأنْدُب حظي السيئ، عندها دخلتْ عليَّ أمي، تلك المُسِنَّةُ العظيمةُ التي لولاها لما تحملتُ الحياة وأيامها السيئة والعصيبة، لم أستغربْ سؤالها: ما بال حالك يا ولدي؟


دُموعي المُنْهَمِرة فضحتني، أخبرتُها وفَضْفَضْتُ لها بكل شيءٍ، توقَّعْتُ منها البكاءَ أو الشفَقة، لكنها وبلغةِ الواثق قالتْ: اسمعْ، أريد منك أن تُكْمِلَ دراستك، وكفاك مَضْيَعَةً للوقت، أريدك أن تكونَ أحسن الناس وأفضلهم، وبعد جلسةٍ دامتْ أكثر مِن ساعةٍ مَلَأتْ قلبي بالأمل، ثم رحلتْ وأغلقتِ البابَ وهي تدعو لي بالتوفيق.


عزمتُ حينها على أن أُكْمِلَ دراستي، وأنْ أكُفَّ النظَر عن كلِّ شيء عدا الدراسة، وبالفعل توجَّهْتُ إلى وزارة التربية والتعليم، وتقدَّمْتُ بطلَب إعادة الثانوية العامة؛ وفاتحتُ أحد أقاربي في الموضوع، وشد على يدي، وأخْبَرَني بألا أقلق مِن تكاليف الدراسة، وأنه مُسْتَعِدٌّ لمساعدتي.


ولم أُكَذِّب خبرًا، وبدأت الدراسة، والامتحاناتُ على الأبواب، ولم يتبقَّ سوى عدة أشهُر، لكني واجَهْتُ عدة صُعُوبات في مادة الفيزياء نغصتْ عليَّ مُرادي، وعُرِضَ عليَّ عملٌ براتبٍ لا بأس به، وكالمعتاد بدأتُ أشُكّ وأتَرَدَّد، وانتابني خوفٌ ألا أستطيع إكمال الهندسة بعد الثانوية، وبدأت أفكر في العمل من جديد؛ لأني لا أستطيع أن أعيش 5 سنوات في فقر وخوف، وأخاف أن أكون بعد 5 سنوات كما أنا الآن.


فماذا أصنع بالله عليكم؟ هل أتحمَّل 5 سنوات من حياتي كطالبٍ بمصروفٍ يوميٍّ؟ أو أُعاوِد المحاوَلة في سوق العمل والتجارة والمشاريع؟

 

أشيروا عليَّ وساعدوني فيما أنا فيه، وجزاكم الله خيرًا

الجواب:

 

الأخ الكريم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

نشكركم على تواصلكم معنا، وثقتكم في شبكة الألوكة.


لو لم يكن في مُضُي (السنوات الخمس) إلا أن صقلتْ موهبتك الأدبية لكان هذا كافيًا، فنحن أمام مقطوعةٍ أدبيةٍ رائعةٍ في قدرتك الكبيرة على اقتناص المعاني التشبيهية البليغة لشرح حالتك ومعاناتك، وأنا أعتبرها (ملْحمة شخصيةً) جادتْ بها قريحتُك، وسطَّرَتْها أناملك الأدبيةُ.

 

(لا تحزن) هو عنوان كتاب لبعض الفضلاء، وهو عنوانُ سعادة المؤمن كذلك الذي لا ينظر إلى الماضي إلا على سبيل العِظَة والفكرة والاعتبار، لا على سبيل لَوْم النفس والتحسُّر والانكسار، ويكفيك في ذلك حديث النبي الكريم - صلى الله عليه وسلم -: ((عجبًا لأمر المؤمن، إنَّ أمره كله له خير، وليس ذلك إلا للمؤمن، إنْ أصابَتْهُ سراء شكر فكان خيرًا له، وإن أصابتْه ضرَّاء صبَر فكان خيرًا له))؛ رواه مسلم.

 

صحيحٌ أنه لا بد مِن النظر إلى قاعدة: ﴿ قل هو مِن عند أنفسكم ﴾، ولكنه نظر تفكُّر واعتبار كما أسلفنا، بحيث يكون منطلقًا لما ستؤول إليه أمورُك في المستقبل، وقد أحسنتْ والدتُك صُنعًا بتحفيزها إياك على مُواصَلة دراستك، فهي مفتاحُ تفوُّقك، ومفتاحُ وظيفتك، وعنوانُ مكانتك الاجتماعية مستقبلًا.

 

لا تنظر إلى مستقبلك نظرةً ماديَّةً بحْتة، بحساب الربح والخسارة في الدراهم، نعم ذلك مطلوبٌ، لكنه مطلوب إلى حدٍّ ما، ولا ينبغي أن يتجاوزَ الحد الذي يصلُح به حالك، وتسير به أمورك، ولتجعل لنفسِك في الناحية الأدبية والأكاديمية الحظَّ الأكبر مِن هذا النظر وهذه الحسبة.

 

تاريخُك يشي بشخصية (الفنان) أو الأديب الذي يحب التأمُّل فيما حوله، ويَسْبَح في كونٍ مِن الخيالات والأحلام الوَرْدِيَّة، وهذا ليس عيبًا فيك، بل هو جزء مِن تكوينك النفسيِّ، وأثمر موهبةً أدبيَّة في طريقة صياغة الكلام، وسعة الخيال الأدبي، وهي موهبةٌ يمكن تنميتها واستغلالها مستقبلًا بجانب أعمالك الأخرى.

 

جميلٌ أنك تُتابع المقالات والمقاطع التحفيزية المتعلِّقة بالتنمية البشرية، لكن الأجمل أنْ تبدأَ التنفيذ الفوريّ بعد التخطيط النظري، لتجمعَ بين النظرية والتطبيق، والقول والعمل.

 

حدِّدْ لنفسك هدفًا تسعى إليه، ولتكن الدراسة الأكاديمية مثلًا، وهذا الهدفُ سيكون وسيلةً لتحقيق أهداف أخرى، وهكذا تمُرُّ بسلسلة أهداف مترابطة، يجُرُّ بعضها بعضًا، المهم هو أن تبادرَ إلى الإمساك بطرف السلسة.

 

النفس كسول، وتشعر بالعجز والخوَر!

 

استعِنْ عليها بمولاك بما أولاك مِن فراغٍ وقوةٍ وصحةٍ، ﴿ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ﴾ [الطلاق: 3]، و((استَعِنْ بالله ولا تعجزْ)).

 

ابدأ بالخطوة الأولى مِن مشوار الألف ميل، وستصل إلى مُبتغاك بإذن الله تعالى.

 

لا مانع من أنْ تجمعَ بين الدراسة والتجارة، على أن تكونَ الدراسةُ هي الأساس -كونها مرحلة مؤقتة وضرورية - أما التجارةُ فيمكنك المواصَلة معها بقية حياتك.

 

نسأل الله تعالى أن يُعينك على نفسك، وأن يُيَسِّرَ أمرك، ويُنير دَرْبَك

 

والله الموفِّق





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • كيف أوفق بين أبنائي وزوجي ودراستي؟
  • ترك الدراسة الجامعية المختلطة من أجل الزواج
  • حيرة دراسية والخوف من المستقبل
  • توتري وقلقي يؤثِّر على مستواي الدراسي
  • هل أكمل الدكتوراه وقد سئمتُ الدراسة؟
  • حيرة بين العمل وإتمام الدراسة
  • كيف أوفق بين الدراسات العليا ومسؤولية البيت؟
  • إكمال الدراسة بعد التقاعد المبكر
  • النجاح والفشل في البعثات الدراسية
  • الغش في مشروع التخرج وأثره على راتب الوظيفة
  • أريد إعادة الثانوية العامة لدراسة الطب
  • هل أعيد الثانوية لكي أدرس التخصص الذي أريده؟
  • الدراسة بين العلمي والأدبي
  • لا أعرف كيف أتخذ القرار
  • مجبر على دراسة تخصص لا أحبه

مختارات من الشبكة

  • الآيات القرآنية المتعلقة بالوجه وأبعادها الفقهية: دراسة موضوعية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مفترق الطرق: قرارات مصيرية في عمر الشباب(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تراجم أعيان الأسر العلمية في مصر خلال القرن الرابع عشر الهجري لجلال حمادة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • أبرز آفاق الترجمة(مقالة - حضارة الكلمة)
  • المسائل المجمع عليها في مواد أهلية المتعاقدين في نظام المعاملات المدنية: جمعا ودراسة (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • المندوبات عند الحنابلة من كتاب الأطعمة حتى نهاية كتاب الأيمان: دراسة فقهية مقارنة (PDF)(رسالة علمية - آفاق الشريعة)
  • المندوبات في الوصايا عند الحنابلة: دراسة فقهية مقارنة (PDF)(كتاب - آفاق الشريعة)
  • البخاري والدولة الأموية والعباسية: دراسة علمية في دعوى التسييس وتفنيد الشبهات المعاصرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الوحدة الموضوعية في مسائل العقيدة في سورتي: (الشورى والزخرف) [دراسة موضوعية] (WORD)(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • الجمع بين حديث "من مس ذكره فليتوضأ"، وحديث "إنما هو بضعة منك": دراسة حديثية فقهية(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة علمية حول دور الذكاء الاصطناعي في تحسين الإنتاجية بمدينة سراييفو
  • مركز تعليمي إسلامي جديد بمنطقة بيستريتشينسكي شمال غرب تتارستان
  • 100 متطوع مسلم يجهزون 20 ألف وجبة غذائية للمحتاجين في مينيسوتا
  • مسابقة الأحاديث النبوية تجمع أطفال دورات القرآن في بازارجيك
  • أعمال شاملة لإعادة ترميم مسجد الدفتردار ونافورته التاريخية بجزيرة كوس اليونانية
  • مدينة نابريجناي تشلني تحتفل بافتتاح مسجد "إزجي آي" بعد تسع سنوات من البناء
  • انتهاء فعاليات المسابقة الوطنية للقرآن الكريم في دورتها الـ17 بالبوسنة
  • مركز ديني وتعليمي جديد بقرية كوياشلي بمدينة قازان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 29/3/1447هـ - الساعة: 10:36
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب