• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    محاط بالفتن وتأخر الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    هل الله محتاج توبة العبد؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    امرأة تتواصل مع زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات أسرية / المشكلات بين الأبناء والآباء
علامة باركود

أيتام .. وأبي على قيد الحياة!

أيتام .. وأبي على قيد الحياة!
الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 13/4/2014 ميلادي - 12/6/1435 هجري

الزيارات: 16957

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

أب يحرم أبناءه من حنانه وأبوته، لا ينفق عليهم ولا يعترف بهم، فهم أيتام وهو على قيد الحياة، وتسأل ابنة له عما يجب عليهم فعله تجاهه.

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


أرجو مساعدتي بالنصيحة، وحل مشكلتي، فأنا أكتُب إليكم وكُلِّي ثقةٌ في نصحكم.


مشكلتنا هي أبي، ومعاملته القاسية لنا، وإنكاره لنا ولأمنا؛ أبي مُتَزَوِّج من 3 زوجات، وأمي هي الزوجةُ الأولى، عاشتْ جميعَ أنواع العذاب النفسي، وأدى هذا الألمُ النفسي إلى مرَضِها جسديًّا، وليست هي وحدها، بل جميعنا أُصيب بالأمراض النفسية، والتي تحولَتْ إلى عضوية؛ مِن اكتئاب إلى قولون، إلى خلل في الأعصاب.


أبي لا يعترف بحُقوقنا عليه، لكنه يعترف بحقوقه علينا؛ يأمُر وينهى، وجميع طلباته لا تعرف كلمة (لا)، ونحن نعمل جاهدين على إرضائه.


يُرضي زوجتَه الثالثة على حسابنا؛ فهي مَن تمرض، وهي صاحبةُ القلب الأبيض، وهي أفضلُ امرأة، وقد نَسِيَ أمي؛ تعبها، وسهرها معه، أهدتْهُ عمرها، وهو ينكر ذلك بكل بساطة، وكل ما يُردِّده أنه نادمٌ على الزواج بها، وأنه نادمٌ على إنجابنا، وأننا عارٌ عليه، ويسبنا ويسبُّ أمَّنا، ويتهمها بأنها تُحَرِّضنا عليه!


أما هي فتقول لنا: هو أبوكم مهما فعل، لا تعصوا له أمرًا.


أبي لا يُنْفِق علينا، ويأمرنا بدَفْعِ الإيجار والإنفاق على المنزل، نحْرِمُ أنفسنا مِن جميع مُتَعِ الدنيا، وهو يُنكرنا، ذَهَب عمرنا سدًى، ولا نعلم لِمَ هذه المعاملة القاسية، فأفواهنا جائعة لحنانه، ونحلم باحتضانه لنا.


أبي لا يعلم عنا أي شيء، وجميع مَن يعرف حالنا يشير على أمي بالطلاق، لكن أمي صابرة مِن أجلنا، فما الحل مع أبي.


وجزاكم الله خيرًا.

الجواب:

 

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعدُ:


فبدايةً - أيتها الابنة الكريمة - أُحَيِّي أمك الفاضلة على صبرها، واحتسابها، وبذل التضحيات تترَى، وإيثار مصالح أبنائها على حساب نفسها، وهذا مِن الوفاء النادرِ، الذي يَدُلُّ على كمال عقْلِها، وحُسْنِ توجيهها لكم، وإني لأعْجَبُ مِن حِرْصِها على بِرِّ والدكم بالرغم مِن كلِّ ما تذكرينه، وغالب الظن أنَّ مِن وراء ذلك إيمانًا صلبًا يُهَوِّن عليها الصعابَ، ويُرَغِّبها في جزيل الثواب، وأن الله تعالى سيُعَوِّضها خيرًا.


الابنة الكريمة، أتَفَهَّمُ أنَّ ظُلْمَ الوالد وتقصيرَه شديدُ الوقْعِ على النفس، وشديدُ الحرقة؛ كما قال الشاعر:



وَظُلْمُ ذَوِي القُرْبَى أَشَدُّ مَضَاضَةً
على المَرْءِ مِنْ وَقْعِ الحُسَامِ المُهَنَّدِ

 


وللتغلُّب على تلك الحُرقة أذكُر لك نقاطًا؛ عسى الله أن يجعلَها سببًا في جلاء الهَمِّ، وتبصرك بالطريق القويم:
• ذَكِّري نفسَك دائمًا بأنَّ المُقَصِّر في البر - من ابنٍ أو أبٍ - سيُحاسِبُه اللهُ على تقصيره في القيام بواجباته الشرعية، وكذلك المُحْسِن سيُجازيه الله على بِرِّه، وإحسانه، وصبره، واحتسابه.


• مِن عظمة هذه الشريعة وكمالها أنها تدعو إلى الإحسان إلى الوالدين، ومصاحبتهما بالمعروف، وإن كانا كافِرَيْنِ بالله، شريطةَ ألا نُطيع في المعصية؛ فلا طاعة لمخلوقٍ في معصية الخالق؛ ﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ [لقمان: 15].


• الإيمان بالقدَر؛ خيره وشره، حُلوِه ومُرِّه؛ فالمسلمُ مأمورٌ بأن ينظرَ إلى القدَر عند المصائب، ولا يتحسَّر، ويعلم أنَّ ما أصابه لم يكن ليُخطئه، وأنَّ ما أخطأه لم يكن ليُصيبه؛ فالنظَرُ إلى القدَر عند المصائب، والاستغفار عند المعايب - فِعْلُ أفضل الخَلْقِ؛ كما قال تعالى: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ ﴾ [الحديد: 22، 23]، وقال تعالى: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ﴾ [التغابن: 11]؛ قال عَلْقَمَةُ وغيرُه: هو الرجلُ تُصيبه المصيبة، فيعلم أنها مِن عند الله، فيرضى ويُسَلِّم، وقال تعالى: ﴿ فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ ﴾ [غافر: 55].


• أوصيك بالإحسان إليه، والصبرِ عليه؛ كما تفعل الوالدةُ الكريمةُ، وهذا مِن مصلحة الجميع؛ أن تظلَّ حِبالُ الوصال موجودةً، وإن كانتْ ضعيفةً؛ حتى لا يتسعَ الخَرْقُ على الراقع، واجتهدي في التخفيف عن والدتك.


• اجتهدي في اختيار الوقتِ المناسِبِ لبَذْلِ النُّصْح للوالدِ، وإخباره ببعضِ ما تشتكون منه، وليكنْ ذلك برِفْقٍ ولينٍ وحُسْنِ خُلُقٍ جَمٍّ وبَشاشة وَجْهٍ؛ فذلك أدْعى للقَبول.


وفَّقك الله لكلِّ خيرٍ

 

♦ الكلمات الدلالية للاستشارة:

تعدد الزوجات - الزوجة الأولى - العذاب النفسي - الألم النفسي - الأمراض النفسية - القولون - اكتئاب - خلل في الأعصاب - حقوق الأبناء - حقوق الآباء - إنكار الجميل - إنكار المعروف - الحرمان - الطلاق - المعاملة القاسية - التضحيات - الوفاء - الإيمان بالله - ظلم الآباء - ظلم الوالد - ظلم الأقارب - بر الوالدين - الإحسان إلى الوالدين - الطاعة في المعصية - الإيمان بالقدَر - الرضا والتسليم - الصبر على الوالد – نصح الآباء - الرفق مع الآباء.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعدُ:

فبدايةً - أيتها الابنة الكريمة - أُحَيِّي أمك الفاضلة على صبرها، واحتسابها، وبذل التضحيات تترَى، وإيثار مصالح أبنائها على حساب نفسها، وهذا مِن الوفاء النادرِ، الذي يَدُلُّ على كمال عقْلِها، وحُسْنِ توجيهها لكم، وإني لأعْجَبُ مِن حِرْصِها على بِرِّ والدكم بالرغم مِن كلِّ ما تذكرينه، وغالب الظن أنَّ مِن وراء ذلك إيمانًا صلبًا يُهَوِّن عليها الصعابَ، ويُرَغِّبها في جزيل الثواب، وأن الله تعالى سيُعَوِّضها خيرًا.

الابنة الكريمة، أتَفَهَّمُ أنَّ ظُلْمَ الوالد وتقصيرَه شديدُ الوقْعِ على النفس، وشديدُ الحرقة؛ كما قال الشاعر:

وَظُلْمُ ذَوِي القُرْبَى أَشَدُّ مَضَاضَةً = على المَرْءِ مِنْ وَقْعِ الحُسَامِ المُهَنَّدِ

وللتغلُّب على تلك الحُرقة أذكُر لك نقاطًا؛ عسى الله أن يجعلَها سببًا في جلاء الهَمِّ، وتبصرك بالطريق القويم:

- ذَكِّري نفسَك دائمًا بأنَّ المُقَصِّر في البر - من ابنٍ أو أبٍ - سيُحاسِبُه اللهُ على تقصيره في القيام بواجباته الشرعية، وكذلك المُحْسِن سيُجازيه الله على بِرِّه، وإحسانه، وصبره، واحتسابه.

- مِن عظمة هذه الشريعة وكمالها أنها تدعو إلى الإحسان إلى الوالدين، ومصاحبتهما بالمعروف، وإن كانا كافِرَيْنِ بالله، شريطةَ ألا نُطيع في المعصية؛ فلا طاعة لمخلوقٍ في معصية الخالق؛ {وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَى أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [لقمان: 15].

- الإيمان بالقدَر؛ خيره وشره، حُلوِه ومُرِّه؛ فالمسلمُ مأمورٌ بأن ينظرَ إلى القدَر عند المصائب، ولا يتحسَّر، ويعلم أنَّ ما أصابه لم يكن ليُخطئه، وأنَّ ما أخطأه لم يكن ليُصيبه؛ فالنظَرُ إلى القدَر عند المصائب، والاستغفار عند المعايب - فِعْلُ أفضل الخَلْقِ؛ كما قال تعالى: {مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلَا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلَا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ} [الحديد: 22، 23]، وقال تعالى: {مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ} [التغابن: 11]؛ قال عَلْقَمَةُ وغيرُه: هو الرجلُ تُصيبه المصيبة، فيعلم أنها مِن عند الله، فيرضى ويُسَلِّم، وقال تعالى: {فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ} [غافر: 55].

- أوصيك بالإحسان إليه، والصبرِ عليه؛ كما تفعل الوالدةُ الكريمةُ، وهذا مِن مصلحة الجميع؛ أن تظلَّ حِبالُ الوصال موجودةً، وإن كانتْ ضعيفةً؛ حتى لا يتسعَ الخَرْقُ على الراقع، واجتهدي في التخفيف عن والدتك.

- اجتهدي في اختيار الوقتِ المناسِبِ لبَذْلِ النُّصْح للوالدِ، وإخباره ببعضِ ما تشتكون منه، وليكنْ ذلك برِفْقٍ ولينٍ وحُسْنِ خُلُقٍ جَمٍّ وبَشاشة وَجْهٍ؛ فذلك أدْعى للقَبول.

وفَّقك الله لكلِّ خيرٍ





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • فشلي مع والديَّ يدمِّر حياتي
  • والدي دمر حياتنا
  • أبي عذابي
  • أتمنى موت والدي.. فهل أنا مخطئ!
  • والدي يتعامل معنا بتعليق الورق على الجدار
  • علاج الغضب وعقوق الوالدين
  • كيف أتعامل مع والدي؟
  • والدي المتقاعد .. كيف نجعله يحبنا؟
  • ابني يستفزني ويثير أعصابي!
  • والدي أهملنا بعد زواجه الثاني
  • الحجر على الوالد
  • سكن الزوجة وأبنائها في بيت مستقل عند ظلم الزوج
  • محتارة بين أمي وزوجة أبي
  • شاب منسوب إلى شخص غير والده
  • معاملة أبي السيئة لأمي وإخوتي
  • أبي تخلى عني
  • أفكر في الهروب من البيت
  • أبي يشرب الخمر
  • أبي تركني وأنا صغير
  • من مشكلات التبني

مختارات من الشبكة

  • كبائر في حق اليتيم، والهدي النبوي في كفالة أيتام وأرامل الشهداء (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • كبائر في حق اليتيم، والهدي النبوي في كفالة أيتام وأرامل الشهداء(محاضرة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)
  • أيتام.. ولكن!(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • لجنة الأيتام بمكتب الندوة العالمية بالأحساء تتفقد أيتام نيبال(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كفالة اليتيم(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أيتام يملكون آباء(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • فقه آية: { إن الذين يأكلون أموال اليتامى ظلما }(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طفلك اليتيم طريقك إلى الجنة (لقاء مع أمهات الأيتام)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • خطبة: حقوق اليتامى في الشريعة الإسلامية(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فضائل كفالة اليتيم، وفضل الأرملة الحابسة نفسها على أيتامها ما لم تخش الفتنة (خطبة)(مقالة - موقع الشيخ عبدالرحمن بن سعد الشثري)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • مسلمو بروكلين يطعمون المحتاجين خلال شهر رمضان
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 11/9/1444هـ - الساعة: 5:31
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب