• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    أريد الطلاق كي أعيش وحيدا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تعود لي لذة حفظ القرآن؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    زوجتي في علاقة غير شرعية مع قريباتها
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تحكم والدي في رغبتي الجامعية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخاف أن تفضح صوري
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أطلقها؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تبت من علاقة إلكترونية محرمة
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    أريد شابا متدينا أفضل مني
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
  •  
    أسرفت على نفسي... فهل لي من توبة؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أنجبت من غير زوجي
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    العدل بين الأبناء في الهبات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    عائلتي تراني كأني شيطان
    أ. منى مصطفى
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الخطوبة
علامة باركود

خلّصوني من عذاب الحب ، ونار الوحدة ؟

أ. أسماء حما

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 12/6/2012 ميلادي - 23/7/1433 هجري

الزيارات: 20421

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا طالبة جامعيَّة، ومحجوزة لابن خالتي (كلامًا فقط)، ولكن لم تحدثْ (خطوبة) إلى الآن، ولم يتقدَّم لي رسميًّا؛ فهو أيضًا طالبٌ، وما زال يدرس!


أحبُّه، ولا أستطيع أن أبعدَ عنه، وأشتاق إليه، وأشعر أنه يُريدني، يبتسم لي دومًا، لم أصرحْ بحبي له؛ لأني أريده في الحلال.


لم أخبرْ أحدًا عن حبِّي له؛ لأني لا أثِق في الحديث مع أحدٍ، ولم أتعوَّد الكلام مع أهلي في أموري الخاصَّة، أفَكِّر في البوح لأمي، ولكني متَرَدِّدة، وفي المقابل أفَكِّر في الكلام مع خالتي، بما أنها في مكان أمي.


أهملتُ الدِّراسة، وقلَّتْ درجاتي في الجامعة، فقد عرفتُ أنَّ الشَّوق عذاب، ولكني لا أستطيع فِعْل شيءٍ لتخفيف هذا الشوق!


فماذا أفعل؟ لا تقولوا لي: اشغلي نفسكِ عنه، وقلِّلي التفكير فيه

 

فالواقعُ أنه هو مَن يشغلني عن دراستي!

الجواب:

 

حبيبتي، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

جميلٌ هو الحبُّ يا عزيزتي، ورغم أَلمِه وعذابه، فإنَّ خفقة قلْبِ العاشِق لها وجيب يَسمعها مَن يحيط به من أهله أو أصدقائه، وتلك مُتعة الحب؛ فهو - رغم العذاب - يَتَلَذَّذ صاحبه بتلك الخفقات.

 

لو كان ابنُ خالتكِ يُبادِلكِ الحبَّ، لأشعَر أمَّه، فأخبَرتْ أمَّك!

 

فهل ابتساماتُه - في رأيكِ - دليلٌ على الحبِّ لتتعلَّقي به؟

 

سؤال يَستحقُّ التفكير! لعلَّها ابتسامة وُدٍّ؛ لأنكِ قريبته، وليست ابتسامة حبٍّ.

 

للحبِّ قواعد حبيبتي: أن يكونَ حقيقيًّا، وأن يَدفَع للارتقاء.

• أولًا: هل تأكَّدتِ مِن أنَّ حبَّكِ له حقيقيٌّ، وليس مجرَّد إعجاب، وملءٍ لفراغ القلب المُحتاج للعاطفة؟

 

• ثانيًا: الحبُّ الذي نرضاه لبناتِنا يدفَعهن للارتقاء، وليس للإهمال وتَرْك الدِّراسة، وأجدُ أن حبَّكِ له دَفعَكِ للإهمال، وليس للارتِقاء.

 

هلَّا سألتِ نفسكِ:

• لماذا أحببتُه؟


• هل يَستحقُّ ابنُ خالتي قلبي؛ فوهبتُه إيَّاه دون أن يَدري؟


• هل يَصلُح بدينه، وخُلُقِه، ومظهره، وظُرُوفه الاجتماعيَّة، أن يكونَ زوجًا لي؟


عليكِ بمُصارحة أمكِ بما تشعرين به، لا سيَّما أنه قريبكِ، ووالدتكِ أكثرُ الناس حِرصًا عليكِ، وتفهُّمًا لحاجاتكِ، وأكثرهم دِراية بمدى أهليَّة هذا الشابِّ لأن يكونَ زوجًا لكِ، ولا تُصارحي خالتكِ، بل دعي الأمر لوالدتكِ تُلمِّح لأختِها، وتَفهَم منها بطريقةٍ ترضيكِ وترضيها، إن كان ابنُها يحمِل لكِ مَشاعرَ حبٍّ كما تَحمِلين له أو لا.

 

أخيرًا: اهتمِّي بدراستكِ؛ فإهمالُكِ لها أنتِ مَن سيحصد نتائجَه وحدك، ولو كان يحبُّك فلن يقبلَ أن تُهملي دراستكِ مِن أجْلِه، بل سيَحرص على أن تكوني مُجتهِدةً ومتميِّزة في كل شيء، والدراسة أهم ما تَشتغِلين به الآن.

 

بَرَّدَ الله قلبَكِ، ورزَقَكِ الزوج الصالح الذي يحبُّكِ وتُحبِّينه


دُمتِ في سعادة





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مريضة بحبي
  • حب أتعب فكري وقلبي وروحي حتى أضعفني
  • كيف أعيد علاقتي بمن أحب
  • بين الحب والتعلق
  • ما علاج الحب؟
  • فأقل البيوت التي تبنى على الحب
  • هل أتكلم مع الفتاة التي أحبها؟
  • أريد الزواج، ولا أحب أصحاب اللحى
  • أحب الرجال وليس الجنس !
  • كيف أتقرب من شابٍّ أحبه؟
  • أحب زميلي في المدرسة
  • أحببت شابا لديه شذوذ جنسي
  • أحببت فتاة.. وأفقت على صدمة!

مختارات من الشبكة

  • من طعام أهل النار وشرابهم يوم القيامة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • بين الحب والهيبة..(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • تفسير: (ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (ويستعجلونك بالعذاب ولولا أجل مسمى لجاءهم العذاب...)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (فكذبوه فأخذهم عذاب يوم الظلة إنه كان عذاب يوم عظيم)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (والذين يقولون ربنا اصرف عنا عذاب جهنم إن عذابها كان غراما)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم ومن عذاب القبر(مقالة - موقع الشيخ عبد القادر شيبة الحمد)
  • عذاب الدنيا أهون من عذاب الآخرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله زدناهم عذابا فوق العذاب بما كانوا يفسدون)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير: (وأن عذابي هو العذاب الأليم)(مقالة - آفاق الشريعة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد
  • اختتام مؤتمر دولي لتعزيز القيم الأخلاقية في مواجهة التحديات العالمية في بلقاريا
  • الدورة العلمية الثانية لتأهيل الشباب لبناء أسر مسلمة في قازان
  • آلاف المسلمين يشاركون في إعادة افتتاح أقدم مسجد بمدينة جراداتشاتس
  • تكريم طلاب الدراسات الإسلامية جنوب غرب صربيا

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 28/4/1447هـ - الساعة: 15:38
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب