• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    التقنيات الحديثة والتحكم في المطر
    د. صغير بن محمد الصغير
  •  
    أحببت رجلا متزوجا باثنتين
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    طول فترة الخطوبة والوقوع في المخالفات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زوجي يخونني مع طليقته
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    أريد الطلاق كي أعيش وحيدا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف تعود لي لذة حفظ القرآن؟
    أ. منى مصطفى
  •  
    زوجتي في علاقة غير شرعية مع قريباتها
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    تحكم والدي في رغبتي الجامعية
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أخاف أن تفضح صوري
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    هل أطلقها؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    تبت من علاقة إلكترونية محرمة
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    أريد شابا متدينا أفضل مني
    أ. سحر عبدالقادر اللبان
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات في الصداقة / مشاكل العمل
علامة باركود

العمل مع مدير يفرق بين الموظفين

أ. محمد الشهراني

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 1/4/2012 ميلادي - 10/5/1433 هجري

الزيارات: 12765

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

أنا صاحب همة عالية، وطَمُوح جدًّا، وبحمد الله أعمل مُوظَّفًا حكوميًّا وأوضاعي الماليَّة مستقرَّة، انتقلتُ إلى العمل في جمعية تراعي أحوال الفقراء والمساكين، فتلقيت اللوم من الكلِّ، وخاصة الأهل، ظنًّا منهم أنِّي أبحثُ عن المال فقط، ولكن حقيقة هدفي كان مساعدة الناس، خاصَّةً الفقراء منهم.

المشكلة في علاقتي بمديري، أعاني معه كثيرًا، ويُفرِّق بين الموظفين، ويُفضِّل بعضهم؛ لقرابة لهم في الجمعيَّة، أسلوبه حادٌّ مع الموظَّفين.

يقسم المُكافآت حسَب مزاجه هو، فيُعطي صديقًا لي كمًّا أكبر ليأخذَ مكافأةً أكبر، مع أن مستواه ليس جيدًا، ويعطيني وغيري عملاً قليلاً حتى لا أنالَ مكافأةً.

أُفكِّر جديًّا في ترْك الجمعية، ووالله في نفسي لوعةٌ على ترك خِدمة المساكين، أحسُّ بأنِّي شخص غير مرغوبٍ فيه، محتار جدًّا، لا أدري ما الحل؟

 

الجواب:

الأخ الفاضل، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

حيَّاك الله وبيَّاك في هذه الشبكة المباركة، "شبكة الألوكة".

 

أيُّها الأخ المبارك، هنيئًا لك هذه الرُّوح الطَّموحة، وتلك النَّفس التَّوَّاقة لخِدمة الفقراء والمساكين، هنيئًا لك هذا الأجر العظيم الذي بَشَّرَ به محمدٌ - صلَّى الله عليه وسلَّم - في قوله: ((السَّاعي على الأرمَلةِ والمِسكين كالمجاهد في سبيل الله، أو كالذي يصومُ النهارَ ويقومُ الليل))؛ رواه البخاري.

ومثلُ هذه الأجور التي بَشَّرَ بها الحبيبُ - صلَّى الله عليه وسلَّم - أيُّها الأخ المبارك - لا تُنالُ بسهولةٍ، فلا بُدَّ لها من ابتلاءٍ وتمحيصٍ، وتعبٍ وجدٍّ، وكما يُقال: "... فمَن أراد الراحة تَرَكَ الراحة"، فما بالك بأجرِ صائم النهار وقائمِ الليل؟!

لذا أُذكِّرُك بأجرِ الصبر على الابتلاء؛ فلعلَّ اللهَ - أخي الحبيب - قد ابتلاكَ بمثْل بيئة العمل هذه ليزيدَك أجرًا على أجر، ويختبرَ نيَّتك، ويمحصَ عزيمتَك، وهو أعلمُ بها منك - سبحانه وتعالى - وإنما يُوفَّى الصابرون أجرَهم بغير حسابٍ.

فإنْ كان همُّك خِدمة الفُقَراء والمساكين والسَّعي عليهم، فاصبِرْ وما صبرُك إلا بالله، واعمَلْ بجدٍّ واجتهادٍ على كسب مديرك بما تستطيعُه، واصبِرْ على ذلك، وإنْ زادَك بالتكاليف والأعمال، وتذكَّر أنَّك ستَنالُ أجرَ صبرِك، ولن يضيعَه الله لك، وتذكَّر أنَّ الدنيا لا تدومُ على حالٍ، فلربما تغيَّر مديرُك أو تغيَّرتْ شخصيَّتُه، وأصبَحَ يعدلُ بين الناسِ، ويعاملهم بميزان القِسط، فاصبِرْ على ما ابتُلِيت به، وارضَ بقضاءِ الله وقدَرِه، مع السَّعيِ في تغيير هذا الواقع للأفضل على قدر استطاعتِك وقُدرتِك، فإنْ شعرت أنَّ الأمر قد طالَ فلا يُكلِّف الله نفسًا إلا وسعَها، فاسعَ للبحث عن مجالٍ آخَر أو جمعيَّة أخرى، تخدمُ من خلالها، وتعمَل الخير عن طريقها، ولن تعدمَ أنْ تجدَها - بإذن الله.

 

ودُمتَ في حفظ الله ورعايته.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • مدير الموارد البشرية... أرجو الدعاء لي بالتوفيق
  • أعصابي تعبت بسبب مشكلات العمل
  • مديري يظلمني فهل أترك العمل؟
  • هل أترك العمل بسبب إساءة الموظفين إلي؟
  • محتار بين وظيفتين.. فأيهما أختار؟
  • العمل في مدرسة تقدم الأفكار النصرانية للطلاب
  • لا أستطيع نسيانه
  • ليس لي حظ !

مختارات من الشبكة

  • الدعوة إلى العمل الصالح (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • فقه العمل الصالح (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الجزاء من جنس العمل(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • خطبة: كيف يوفق الشباب إلى البركة وحسن العمل؟(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أهمية العمل وضرورته(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المواظبة على العمل الصالح (درس)(مقالة - موقع د. أمين بن عبدالله الشقاوي)
  • انحراف الفكر مجلبة لسوء العمل(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • الإسلام كفل لغير المسلمين حق العمل والكسب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • مسجد جديد يزين بوسانسكا كروبا بعد 3 سنوات من العمل(مقالة - المسلمون في العالم)
  • الجزاء من جنس العمل (WORD)(كتاب - مكتبة الألوكة)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • ندوة نسائية وأخرى طلابية في القرم تناقشان التربية والقيم الإسلامية
  • مركز إسلامي وتعليمي جديد في مدينة فولجسكي الروسية
  • ختام دورة قرآنية ناجحة في توزلا بمشاركة واسعة من الطلاب المسلمين
  • يوم مفتوح للمسجد للتعرف على الإسلام غرب ماريلاند
  • ندوة مهنية تبحث دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في التعليم الإسلامي
  • مسلمو ألميتيفسك يحتفون بافتتاح مسجد "تاسكيريا" بعد أعوام من البناء
  • يوم مفتوح بمسجد بلدة بالوس الأمريكية
  • مدينة كلاغنفورت النمساوية تحتضن المركز الثقافي الإسلامي الجديد

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 5/5/1447هـ - الساعة: 16:7
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب