• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    تخصصي الدراسي يدمر نفسيتي
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    كيف أصبح بارة بأمي دون شكوى؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ذنبي يجعلني أرفض الزواج
    أ. منى مصطفى
  •  
    تدخل عمها أفسد الخطبة
    د. شيرين لبيب خورشيد
  •  
    أبي والإباحيات
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كثرة انتقاد الغير
    أ. أحمد بن عبيد الحربي
  •  
    هل أنا هكذا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا أحب أن يشاركني غيري طعامي
    أ. سارة سعد العبسي
  •  
    بغضي لأهلي أوقعني في الإباحية
    أ. عبدالله بن عبدالعزيز الخالدي
  •  
    زوجتي لا تصلي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    سنوات سبع عجاف
    عدنان بن سلمان الدريويش
  •  
    نفور شديد من زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات زوجية / الخطوبة
علامة باركود

هل أقبل شابًّا تعرَّفتُ عليه عن طريق موقع زواج؟

أ. ديالا يوسف عاشور

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/9/2011 ميلادي - 29/10/1432 هجري

الزيارات: 8202

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

تصفحتُ موقعَ زواجٍ وتعرفتُ على شخصٍ واتَّفقنا على الارتباط، لم نتجاوز حدودَنا في الكلامِ أو غيرِ ذلك، تعارفنا، وأيضًا تكلَّمنا خمسَ مكالماتٍ - تقريبًا - طلب مني صورتي فلم أفعل، ثُمَّ طلب رؤيتي بزعمِ أنَّه يريدُ رؤيةَ جسدي! فلم أوافق أيضًا، ثُمَّ أخبرني أنَّه يريد رؤيةَ لون بشرتي، فأرسلتُ إليه صورةً لجزء من يدي، فقال عنِّي نحيفة وكلامًا آخر، باختصار فقد حاول أن يراني من بعيد، ولكنِّي رفضتُ ذلك، فأنا لَمَّا تصفَّحتُ الموقعَ لم أرد غيرَ السِّتر، وليس اللعب، ثُمَّ طلب مني عنواني ورقمَ هاتفِ أخي، وبعد أن أخذَهما - بيانات أخي والعنوان - تركني، وأنا كذلك تركتُه وقلتُ: "سامحه الله"، ولم أحاولِ الاتصالَ به ثانيةً، ولكنِّي شعرتُ بخوفٍ شديد، خفتُ أن يهدَّدني ويفضحَ أمري عند أهلي، وبعد فترةٍ رجعَ واتَّصلَ وقال: إنَّه لن يتخلَّى عنِّي و....الخ.

 

هناك مُستجدَّاتٌ وهي: أخبرتُ أمِّي برفضي لهذا الشَّخص، وقلتُ لها: لا أريده ولا أرتاح له، فقالت لي: لقد فكَّرتُ، وبما أنَّه لم يُذكرْ بسوءٍ، وكذلك يصلِّي، فحريٌّ به أن يكونَ على خير، واليوم ذهبتُ وقمتُ بإجراء التَّحاليل، فأرجوكم دلُّوني ما هو التصرُّفُ الصَّحيح؟

الجواب:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

حياكِ الله معنا في شبكةِ (الألوكة) ومرحبًا بكِ في كلِّ وقت.

 

لستُ أدري مصدرَ الخوفِ الْمُبالغ فيه الذي يعْتريكِ ويسيطرُ عليكِ الآن, ولا أجدُ له ما يبرِّرُه، لقد علمتْ والدتُكِ - كما يبدو - بتقدُّمِ الشَّاب من خلالِ موقعِ الزَّواج, ثُمَّ أبدت موافقتها عليه, فما الذي يستطيعُ أن يفعلَه, وما الذي بإمكانِه أن يفضحَكِ به؟!

 

نعم؛ إن في تبادُلِ بعض المكالماتِ معه, وإرسالِ صورة يدكِ خطأ, لكن لا يجبُ أن يصلَ الأمرُ إلى حالةٍ من الخوف غيرِ الطَّبيعي! كلُّ ما هنالك أنكِ ستتعرَّضِين لبعضِ الحرجِ متى ما علم الأهلُ بتفاصيلِ الموضوع, لكنَّكِ - بحمد الله - لم تقبلي باللِّقاءِ ولا بإظهارِ صورتِكِ أمامَه, ولم تتجاوزي الحدَّ إلى ما يثيرُ الرُّعبَ؛ فحاولي أنْ تهدئي لتتمكَّني من السَّيطرةِ على نفسِكِ وضبطِها, ويتيسَّر لكِ التفكير في أمرِ قَبولِه كزوجٍ أو رفضه.

 

وأولُ ما أنصحُكِ به أن تتوكَّلي على الله وتحمديه - عز وجل - أنْ نجَّاكِ من الوقوعِ في مقابلاتٍ وتبادُلِ صورٍ وكلامٍ لا يليق, وأُحيِّي فيكِ حرصَكِ وشجاعتَكِ وحسنَ أخلاقِكِ، وأسألُ اللهَ أن يباركَ فيكِ ويزيدَكِ حرصًا على حرص، ذكِّري نفسَكِ مرةً بعد مرة أنَّه ليس لديه من الأدلةِ ما يدينُك، ولا ما يجعلُكِ تعيشين في خوفٍ وهلعٍ مستمر, وإنْ خشيتِ أن تكون تلك المكالماتُ من أسبابِ سخطِ الأهل أو تُعرِّضُكِ للحرجِ، فالأولى إطلاعُ والدتِكِ على تفاصيلِ الأمرِ وإخبارها بما بدر منكِ قبلَ أن يبادرَ بقولِ ما تَخشين؛ فإخبارُها وتقديمُ الاعتذارِ سيريحُك من حملِ ذلك الهمِّ، وسيضعُ عنكِ الكثيرَ من العناء - بإذن الله.

 

أنصحُكِ أيضًا أن تتأمَّلي هذا الموقفَ متَّخذةً منه درسًا نافعًا؛ لتثبيت نفسِكِ وحثِّها على تجنُّبِ كلِّ فتنةٍ وتوخِّي كل حذر؛ فعالم الشَّبكةِ المجهول مليءٌ بالأوهام, محاطٌ بالنِّفاق, مغلَّفٌ بالأكاذيب, وعلينا أن نواجهَ أنفسَنا بتلك الحقائقِ المؤلمة؛ حتَّى لا نقعَ فرائسَ سهلةَ المنال لذئابٍ لا ترحمُ ولا تعرفُ إلى الفضائلِ طريقًا.

 

استمرِّي على ما أنتِ عليه من رفضِ أي نوعٍ من المقابلاتِ، أو الاتصالاتِ بالهاتف أو الإنترنت أو غيرِها، مادام قد حصل على هاتفِ أخيكِ، وبإمكانِه التَّواصل معه.

 

ثقي أنَّ اللهَ سيختارُ لكِ الأصلحَ وتوكَّلي عليه, وفكِّري فيه بصورةٍ جدية متى ما تقدَّمَ بشكلٍ رسمي وطلبَكِ للزَّواج, وقبل أن يفعلَ فلا داعيَ لإشغالِ نفسِكِ بالتفكيرِ فيه؛ فالقلبُ يشاركُنا التفكيرَ في كلِّ صغيرةٍ وكبيرة، ويتأثَّرُ بكلِّ خطوةٍ نخطوها في أحلامنا, فتنبهي أنْ تعلقي نفسَكِ وقلبكِ بخيطِ الأوهام الذي لا ينتهي إلا بالسَّراب، لا داعي لاستشعارِ الانهزامية وإرهاقِ نفسِكِ، وإرغامها على الشُّعورِ بالذَّنبِ والنَّدم على رغبتكِ في الارتباط الحلال، وتجرُّئِكِ على دخولِ موقعٍ للزَّواج؛ فالرَّغبةُ في الزَّواجِ أمرٌ فطريٌّ، ولا داعي لاستشعارِ الحرج من مجرَّدِ إعلانِ الرَّغبةِ فيه, بل فكِّري في الأمرِ بصورةٍ أكثرَ مرونة، ولا تتعاملي مع الموقفِ بشخصيةِ الفتاةِ المنهزمة عديمةِ الثِّقة, واجهي مَنْ حولَكِ بشجاعةٍ, وإن تعرَّضتِ للوم أحدِ أفرادِ الأسرة فتقبَّلي النُّصحَ برُوحٍ طيبة, وبيِّني لهم أنَّ رغبتَكِ كانت في الفوزِ بزوجٍ صالح, والدَّليلُ رفضُكِ التَّام لكلِّ ما طُلِب منكِ, ولا حرجَ من الاعتذارِ أمامَ الجميع عن التحدُّثِ إلى الشَّاب في الهاتف, على أنْ توضِّحي أنَّ المكالماتِ الهاتفيةَ لم تكن إلا مرات معدودة.

 

فكِّري في الزَّواج بشكلٍ عام، واحرصي على تخيُّرِ الأنسبِ دينًا وخُلقًا, وتذكَّري أنَّكِ - بفضل الله - مازلتِ في عمر الزَّواج, ولم تتجاوزي الحدَّ الذي يُرغم الفتاةَ على الشُّعور بالقلقِ والمبادَرة بتقديم التَّنازُلات, ولا تنسي فضلَ الدُّعاءِ، متحريةً أوقات الاستجابة؛ أنْ يَمُّنَّ اللهُ عليكِ بالزَّوجِ الصَّالح صاحبِ الخلقِ والدِّين, وإن فضَّلْتِ الاشتراكَ في مواقعَ للزَّواجِ، فتخيري الموثوقَ منها، وليكُن عن طريقِ أحد محارمِكِ مباشرةً، تجنُّبًا للوقوع في الفتن. 





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • اهتمام مرَضي
  • صمت من أحب يحيرني ويعطل حياتي
  • هل أرتبط بشاب يتعاطى الخمر؟
  • ظروفي تمنعني من الزواج

مختارات من الشبكة

  • رمضان أقبل فأقبلوا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رمضان أقبل فأقبلوا (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • رمضان أقبل.. فيا باغي الخير أقبل(مقالة - آفاق الشريعة)
  • الحال والصفة من نسب واحد(مقالة - حضارة الكلمة)
  • أقبل رمضان شهر السمو الروحي(مقالة - ملفات خاصة)
  • أبي والإباحيات(استشارة - الاستشارات)
  • تعرفت عليها بنية الزواج فتعلقت بي(استشارة - الاستشارات)
  • تعرفت على شاب عبر الإنترنت فطلب الزواج مني...(استشارة - الاستشارات)
  • تعرفت على شاب وأهلي رفضوه لماضيه(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • تعرفت على فتاتين، فأيهما أختار؟!(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • موافقة رسمية على مشروع تطويري لمسجد بمدينة سلاو يخدم التعليم والمجتمع
  • بعد انتظار طويل.. وضع حجر الأساس لأول مسجد في قرية لوغ
  • فعاليات متنوعة بولاية ويسكونسن ضمن شهر التراث الإسلامي
  • بعد 14 عاما من البناء.. افتتاح مسجد منطقة تشيرنومورسكوي
  • مبادرة أكاديمية وإسلامية لدعم الاستخدام الأخلاقي للذكاء الاصطناعي في التعليم بنيجيريا
  • جلسات تثقيفية وتوعوية للفتيات المسلمات بعاصمة غانا
  • بعد خمس سنوات من الترميم.. مسجد كوتيزي يعود للحياة بعد 80 عاما من التوقف
  • أزناكايفو تستضيف المسابقة السنوية لحفظ وتلاوة القرآن الكريم في تتارستان

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 20/1/1447هـ - الساعة: 16:46
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب