• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أشعر بغل تجاه بعض الأشخاص
    أ. منى مصطفى
  •  
    تخلت عني بعد ارتكاب الحرام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    زملائي يرونني شخصا ضعيفا
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    رفعت الحذاء على زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أبي مصاب بالفصام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات نفسية / مشكلات نفسية / الخوف والرهاب
علامة باركود

الشخصية التبعية

د. ياسر بكار

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/1/2010 ميلادي - 9/2/1431 هجري

الزيارات: 19514

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

حالـتي:

• أخشى الإلقاء.

• لا أحب أن تسلَّط عليَّ الأنظار.

• صوتي ضعيف.

• لا أحب النقد فهو يشْعِرني بالنَّقص.

• أحاول أن أرضي الآخرين على حِساب واجباتي وأعمالي.

• من الصَّعب عليَّ قوْل: "لا"، إذا طُلِب منِّي عمل ما لا أريدُه.

• أشعر بالارتِباك إذا قابلتُ شخصًا في سلم الدرج.

• حسَّاس من الآخرين: لماذا ينظُر إليَّ هكذا؟ لِماذا لَم يسلِّم عليَّ؟ 

• أشعر بالدُّونيَّة وأبحث عنِ الكلام الزّائف.

• أشعر أني مخيِّب للآمال.

• لا أحب الجمود، أحبُّ الأشْياء الجديدة الملفِتة للنَّظر.

• لا أحبّ الخطط الطَّويلة، أحب أن أجْني الثِّمار بشكل أسرع.

• أشعر بلهيبٍ عاطفي.

• أحسُّ أني أحتاج إلى إعادة تأهيل.

• أشعر أنِّي مخنَّث العزْم.

• رأيي يتأثَّر بالأغلبيَّة.

• أشعُر بالرّهاب الاجتِماعي الَّذي أثَّر سلبًا على دراستِي.

• ضعْف نفْسي يسبِّب لي إحْراجات.

تحيَّاتي.
الجواب:
الأخ الفاضل، السَّلام عليْكم ورحْمة الله.
مرحبًا بكَ وأهْلاً وسهلاً في موقِع "الألوكة".

قرأتُ رسالتَك، وأتَمنَّى أن يكون مثْل هذا الوعْي وهذه البصيرة في تَحديد المشْكِلات والسَّعي إلى حلِّها مفيدًا، وبدايةَ الانطِلاقة لحياة أفضل، تابِعْ معي النقاط التَّالية: 

أوَّلاً: لا يتوقَّف نموّ الإنسان في هذه الحياة أبدًا، إنَّ القدْر المدهِش الَّذي نتعلَّمه ونكْتسبه خلال السَّنوات العشْر الأولى في حياتِنا يُمكن أن نُحقِّق مثلَه طوال العمْر، لو امتلكْنا الإصْرار والرَّغبة والفُضول والمبادرة لهذا التطوير، أودُّ منك أن تمتلئَ بالتفاؤُل والحماس لإنجاز ذلك.

ثانيًا: من الأعْراض التي ذكرْتَها هناك ما يدلُّ - وإن كنتُ لا أستطيع الجزم - على وُجود الرِّهاب الاجتِماعي، وهو مرضٌ نفْسي مشْهور، ويُمكن علاجُه بشكْلٍ جيِّد عبر زِيارة الطَّبيب النَّفسي واتِّباع تعليماتِه، من علاج نفسي وعلاج دوائي. 

لقد رأيتُ الكثير من الشَّباب الذين كانوا يعانون من أعراض مشابِهة، وقد حقَّقوا تحسُّنًا ملحوظًا عبْر العِلاج، هذا أمر مستعجل ولا ينتظر التَّأخير.

ثالثًا: الثِّقة بالنَّفس من الأُمور الَّتي يَجب أن نهتمَّ بها جميعًا؛ لأنَّها أساس في مواجهة العالم والنَّاس والظُّروف من حولنا، الثِّقة بالنَّفس أمرٌ لا نولَد به أو نكتسِبه فجأة، بل نسعى إلى بنائِه يومًا بعد يوم عبر الحديث الإيجابي مع الذَّات، وتوْجيه الرَّسائل التحفيزيَّة للنَّفس، وعبر إنجاز أمور صغيرة كلَّ يوم ممَّا لم يعتَد النَّاس القيام به، لو التزمْتَ بذلك لفترة جيِّدة فستشعر بالتغْيير وارتِفاع ثقَتك بنفسك.

رابعًا: واجِهْ مخاوفك لا تستسلِمْ لها، خذ أيَّ فرصة لمقابلة النَّاس أو الحديث أمامَهم، أو الصَّلاة بهم، أو مقابلتهم والسَّلام عليهم.

أعلم أنَّ الأمر ليس بهذه السهولة؛ لكِنْ كلَّما تعرَّضتَ للأمر أكثر كلَّما تطوَّرَتْ مهاراتُك أكثر وقلَّت الرَّهبة، إنَّ الهروب والابتِعاد والتَّجنُّب يؤصِّل المشكلة ويزيدها سوءًا، هذا تحدٍّ يومي يحوِّل الحياة إلى مغامرة.

خامسًا: القِراءة من الأمور المهمَّة لتطوير الشَّخصيَّة والإحساس بالتميُّز، وخاصَّة قراءة كتب تطْوير الشخصيَّة والعلاقات الاجتِماعيَّة وكسْب الأصدقاء وغيرها، هناك كمٌّ كبير من الكتُب الَّتي يُمكِنك اقتِناؤُها والاستِفادة منها، كما أنَّ العديد من المقالات على الإنترنِت حوْل هذه الموضوعات، قُم بِطباعةِ مَجموعة منْها واقرأْها، وحوِّل ما فيها من أفكار إلى برنامج عملي يمكن تطبيقُه.

سادسًا: قضيَّة الحساسية والمشاعر السلبيَّة المختلفة تأْتي من مصْدر مهمّ، يجب أن نكون واعين له، إنَّ القاعدة الذهبيَّة هنا لشرح ذلك هي أنَّ الأحداث ليستْ هي الَّتي تسبِّب المشاعر، ليْس لأنَّه حدث كذا شعرت بالضِّيق أو الخوف والارتباك، لا أبدًا، الَّذي يصنع المشاعِر حقيقةً هي الأفْكار التي تدور في رأْسِنا، هي ما نحدِّث به أنفُسنا حول الحدَث؛ أي: طريقة رؤيتنا نحن للحدث، هذا الأمر له أهميَّة خاصَّة؛ لأنَّ أفكارَنا مِلْكُنا نحن، ونحن مَن يتحكَّم بها، نحن مَن نختار أن نفكِّر بهذه الطريقة، ونَحن مَن يختار أن يفكِّر بالطريقة الأخرى. 

إنَّ قدرتَنا على التحكُّم بأفكارنا تَمنحُنا قوَّة هائلة في مواجهة العالم مِن حوْلنا، وهذا ما امتلَكَه الإمام ابن تيمية حين قال: "ما يفعل أعدائي بي؛ أنا قتْلي شهادة، وسجْني خلوة، ونفيي سياحة، أنا كالغنمة أينما تقلَّبت تقلبت على الصُّوف".

هذه القوة الهائلة جاءتْ من قدرة الإمام على التحكُّم بأفكاره، وما يحدِّث به نفسَه أمام الأحداث مهما كانت، إنَّها مهارة نفسيَّة هائلة تنمو مع الوقت والممارسة.

ختامًا: كُن قريبًا من الله، واسألْه المعونة والهداية، وسيمْنحك القوَّة لكي تطوِّر من نفسك، وتنمو بها إلى مراتب أعلى، لك تحيَّاتي وأهلاً بكَ في موقع (الألوكة).




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • مشكلاتي تحتاج إلى إرادة .. وأنا ضعيف
  • الزواج والمجاملة
  • ضعف الشخصية والحياة الزوجية
  • أريد تحليلا لشخصيتي الغريبة !
  • عدم تحمل المسؤولية
  • شخصيتي الضعيفة أثرت على حياتي
  • كيف أقوي شخصيتي الضعيفة ؟
  • كيف أتخلص من سمات الشخصية الحدية؟
  • هل أنا شخصية غبية ؟
  • ضعيفة الشخصية وأتمنى أن أكون قوية
  • إصلاح عيوب الشخصية

مختارات من الشبكة

  • نظرية ثورة التبعية الدولية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • المقابلة الشخصية والتسويق للنفس (للشباب)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • مقدمة قانون الأحوال الشخصية العراقي رقم 188 لسنة 1959م(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • من منطلقات العلاقات الشرق والغرب (الاحتلال - التبعية)(مقالة - موقع د. علي بن إبراهيم النملة)
  • الدولة المدنية وسقف التبعية(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • العقوبات التبعية والتكميلية في الشريعة الإسلامية والقانون اليمني(رسالة علمية - مكتبة الألوكة)
  • معالم في طريق الخروج بالأمة من التبعية للريادة(مقالة - ثقافة ومعرفة)
  • التبعية الاقتصادية في الدول العربية وعلاجها في الاقتصاد الإسلامي(كتاب - موقع د. عمر بن فيحان بن عياد المرزوقي)
  • الطريق إلى الأصالة والخروج من التبعية(كتاب ناطق - المكتبة الناطقة)
  • الشخصية السلبية عند الرجل(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى
  • مدينة بيفيرتون تحتفل بأول شهر للتراث الإسلامي
  • إفطار جماعي على أرضية ملعب ستامفورد بريدج
  • 3 دورات للغة العربية والتربية الإسلامية بمدينة أليكانتي الإسبانية
  • بنك الطعام الإسلامي يلبي احتياجات الآلاف بمدينة سوري الكندية
  • متطوعون مسلمون يحضرون 1000 حزمة طعام للمحتاجين في ديترويت
  • فعالية تعريفية بالإسلام في مسجد هارتلبول

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 28/8/1444هـ - الساعة: 10:34
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب