• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | استشارات نفسية   استشارات دعوية   استشارات اجتماعية   استشارات علمية  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    هل الله محتاج توبة العبد؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    امرأة تتواصل مع زوجي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    لا تقبله عيني
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    علاقتي بأختي سيئة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    فشلت في زواجي مرتين
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    خطيبتي لم تكمل تعليمها
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    الخطوبة ورؤية الخاطب في المنام
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    ماذا أفعل؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حزني أثر على صديقتي
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    كيف أخرج من علاقة غير شرعية؟
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    حواجز اجتماعية تمنع الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    أثر العنف الأسري على الزواج
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
شبكة الألوكة / الاستشارات / استشارات اجتماعية / استشارات تربوية / مشكلات المراهقين
علامة باركود

صديقتي تريد دمية كأنها طفلة حقيقية!

أ. يمنى زكريا

استشارات متعلقة

تاريخ الإضافة: 11/6/2016 ميلادي - 5/9/1437 هجري

الزيارات: 5664

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر
السؤال:

 

♦ ملخص السؤال:

فتاة تشكو حالة صديقتها النفسية، فصديقتُها تُحب الدُّمى، وتريد دميةً تُشبه الأطفال تمامًا؛ تأكل وتشرب وتنام. وتسأل: كيف أساعدها في حل مشكلتها؟

 

♦ تفاصيل السؤال:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

لدى صديقتي مشكلة، ويهمني أمرها، صديقتي عمرها 20 عامًا، غير متزوجة.

 

تقول صديقتي:

أعشق الدُّمى (العرائس)، وأحلم باقتناء دُمية حقيقيَّة؛ تأكل وتشرب وتضحك وتنام، وكأنها طفلة حقيقية، وتُحاول أمي ترضيتي بشراء العرائس، لكنها لا تعجبني؛ لأنها ليستْ طفلتي التي أبحث عنها!


شاهدتُ متجرًا إلكترونيًّا يبيع الدُّمية التي في خيالي، دمية كأنها طفلة حقيقية، في شكْلِها وخصائصها، وكل شيء كأنه حقيقي، فتعلقتُ بها وأريد الحصول عليها، وأهلي يرفضون، ويقولون: لا!


تدهورتْ نفسيتي، وازدادتْ سوءًا بعد سوءٍ، فكيف السبيل للحصول عليها؟ حاولتُ أن أجمعَ مَبْلغًا حتى أشتريها، لكني لم أصلْ للمبلغ المطلوب، وقلبي مُعَلَّقٌ بدميتي التي شاهدتُها.


طلبتُ مِن أبي أن يشتريَ لي (رضَّاعة) لدُميتي، وحينما اشتراها استخدمتها لنفسي!


فأرجو منكم أن تضعوا لها حلولاً لأني أرى حالتها النفسية مُتعَبَة جدًّا

 

وجزاكم الله خيرًا

الجواب:

 

أُرَحِّب بك بنيتي الحبيبة في شبكة الألوكة، ونسأل الله أن يشرح صَدْرك، ونشكر لك جميل اهتمامك بصديقتك.

وأُوَجِّه لها الرسالة مباشرة وأقول لها:

إنَّ غريزة الأمومة غريزة طبيعية، خَلَقَها الله داخلَ كل أنثى، وهي مِن أقوى الغرائز؛ لذا نرى أنها تَظهر في سنٍّ مُبَكِّرة مِن مرحلة الطفولة، فنجد الفتاة تحتضن دُميتها، وتنمو بداخلها هذه الغريزة إلى أن تكبرَ وتتزوجَ وتُنجب وتُشبع هذه الرغبة.


والمَخْرَجُ الحالي لك عزيزتي - إلى أن يأذن الله بذلك - أن تستغلي هذه الغريزة في رعاية أطفال العائلة مثلاً، أو رعاية أطفال الحضانة، أو التطوُّع بتقديم المساعدة في دور الأيتام.


(نفسك إن لم تشغلْها بالحقِّ شغلتْك بالباطل)؛ لذا حبيبتي عليك بتنظيم وقتك، واستغلاله، والبحث عما يُفيدك في دينك ودنياك، عن طريق ممارسة الرياضة، والبحث عن صحبة صالحة، وقراءة القرآن، وصلة الرحم، وعيادة المرضى، ولا تنسي الدعاء، واسألي الله دومًا أن يشغلك بما فيه الخير لك في الدنيا والآخرة.


وللفاضلة مرسلة الرسالة، أطلب منك أن تكوني على مَقْرُبة منها مساندة ومدعِّمة لها، بمحاولة جعلها تَنْخَرِط في الأنشطة المختلفة، والبحث معها عن هِواياتها، واكتشاف مواهبها وممارستها لتنشغل عن هذه الفكرة المسيطرة عليها، وإن لم يحدثْ تحسُّن فعليك بمحاولة إقناعها بالذهاب إلى مختصة نفسية والذهاب معها.

 

أعانك الله وجَعَلَه في ميزان حسناتك





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق 

مقالات ذات صلة

  • أحب وقتي كثيرًا، فماذا أفعل؟!
  • علاج وقت الفراغ، وخاصة في ظل العنوسة
  • أنا عاطفية.. ولكن
  • ملء وقت الفراغ
  • المبالغة العاطفية
  • مشكلة تنظيم الوقت
  • كيف أنظم وقتي وأستفيد منه
  • أعراض نفسية تنتابني وقت الفراغ
  • إجازتي مختلفة عن إخوتي، مع فَقْدي للحنان
  • اكتئاب أفقدني الشعور بالوقت والحياة
  • كيف أنظم وقتي في المنزل؟
  • تنظيم الوقت بين الدعوة والعبادة
  • شخصيتي عاطفية وأفتقد الحنان
  • طفلي يريد أن أحمله طوال الوقت
  • أثر أفلام العنف على الأطفال

مختارات من الشبكة

  • صديقتي وصديقتها(استشارة - الاستشارات)
  • صديقتي تريد الزواج(استشارة - الاستشارات)
  • أحب صديقتي، وتريد قطع علاقتنا(استشارة - الاستشارات)
  • صديقتي تريد لي الموت، وأريد لها الحياة!(استشارة - الاستشارات)
  • أخذت صديقتي مني! (قصة للأطفال)(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • حزني أثر على صديقتي(استشارة - الاستشارات)
  • قسوة قلبي في وفاة صديقتي(استشارة - الاستشارات)
  • رسالة إلى صديقتي التي خفت نجمها قبل أن يبزغ!(مقالة - آفاق الشريعة)
  • أريد أن أبتعد عن صديقتي خشية الوقوع في الحرام(استشارة - الاستشارات)
  • صديقتي خطبتني لزوجها(استشارة - الاستشارات)

 


مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • أول إفطار جماعي في رمضان في هونغ كونغ منذ 2019
  • مسلمو مدينة سينسيناتي يوزعون 30 ألف وجبة إفطار خلال رمضان
  • افتتاح أكبر مسجد بجنوب داغستان
  • مؤتمر عن "أثر الصيام في حياة الإنسان" في ألبانيا
  • ورشة عمل ترفيهية للأطفال استقبالا لرمضان في أونتاريو
  • التحضير لإطعام المئات خلال شهر رمضان بمدينة فيلادلفيا
  • أعداد المسلمين تتجاوز 100 ألف بمقاطعة جيرونا الإسبانية
  • فيلا بارك يستضيف إفطار للصائمين للمرة الأولى

  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1444هـ / 2023م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 8/9/1444هـ - الساعة: 10:43
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب