• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    كيف تنطلق نهضة الاقتصاد الإسلامي في المجتمعات؟!
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    أسباب وأهداف الحرب في الإسلام
    الشيخ ندا أبو أحمد
  •  
    مخطوط فقده مؤلفه: الاستمساك بأوثق عروة في الأحكام ...
    د. أحمد عبدالباسط
  •  
    وداعا شيخ المحققين
    دكتور صباح علي السليمان
  •  
    القرآن واللغة العربية والحفاظ على الهوية
    د. أيمن أبو مصطفى
  •  
    قراءات اقتصادية (72) من قام بطهي عشاء آدم سميث: ...
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    الامتداد الحضاري
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    أعلام فقدوا بناتهم
    أ. د. عبدالحكيم الأنيس
  •  
    ذكريات ومواقف من دراستي في المرحلة المتوسطة ...
    أ. د. عبدالله بن ضيف الله الرحيلي
  •  
    ‌مؤلفات ابن الجوزي في التراجم المفردة
    أ. د. عبدالحكيم الأنيس
  •  
    أم المحققين الباحثة البتول التي لم تدخل مدرسة ...
    أ. أيمن بن أحمد ذو الغنى
  •  
    التفاوض على الراتب أم قبول أي عرض؟
    بدر شاشا
  •  
    إشكاليات البناء المعرفي للشباب المسلم: قراءة في ...
    د. هيثم بن عبدالمنعم بن الغريب صقر
  •  
    خطبة: الغزو الفكري... كيف نواجهه؟ (1)
    يحيى سليمان العقيلي
  •  
    التفكير النقدي في مواجهة التفاهة
    ماهر غازي القسي
  •  
    مناهجنا التربوية وعقيدة يهود
    أ. د. فؤاد محمد موسى
شبكة الألوكة / آفاق الشريعة / منبر الجمعة / الخطب / الرقائق والأخلاق والآداب
علامة باركود

الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب: الحفاظ على مقصد حفظ النفس في الشريعة

الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب: الحفاظ على مقصد حفظ النفس في الشريعة
د. صغير بن محمد الصغير

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 19/9/2022 ميلادي - 23/2/1444 هجري

الزيارات: 23722

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ

الحفاظ على مقصد حفظ النفس في الشريعة


أما بعد: فأوصيكم -عباد الله- ونفسي بتقوى الله ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ ‌وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ ﴾[1].. حديث اليوم عن حالة تصيب الرجل فيسيطر الشيطان على جوارحه فربما إذا لم يضبط نفسه تحكم به.. فكثيرٌ من الناس يدَّعِي قوة الشخصية، وصلابة المراس، واكتمال الرجولة، ولكنه ينهار عند أول موقف يستفز أعصابه، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَعَةِ، إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الغَضَبِ»[2].

 

الغضب ريح تهب على سراج العقل فتطفئه، ونار تشتعل في القلب فتحرقه، ومرض يستشري في البدن فيتسلط على عروقه ومفاصله فيهلكه. وإن زيادة أمراض الضغط والسكر والغدة الدرقية لدى كثير من الناس اليوم لأثر من آثار هذا الخلق الذميم.

 

وكبت الغضب من صفات المؤمنين العالية، التي امتدحهم الله تعالى بها فقَال سبحانه: ﴿ وَالَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَإِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَ ﴾[3]، وَقَال -عز وجل-: ﴿ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ﴾[4]... وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَجُلًا قَالَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَوْصِنِي، قَالَ: «لاَ تَغْضَبْ» فَرَدَّدَ مِرَارًا، قَالَ: «لاَ تَغْضَبْ»[5].

 

ويرجع الغضب الزائد كما يقول بعض الباحثين إلى ردود أفعالنا الاعتيادية على أحداث تقع خارج نطاق سيطرتنا"، أي أننا نقع تحت تأثير تصرفات لا نملك نحن إيقافها أو تغييرها؛ لأنها تصرفات غيرنا في الغالب، ولذلك ليس أمامنا إلا أن نكون أكثر حزمًا مع أنفسنا بأن لا نعرِّضها لتغيير مشين يبدأ بشكل الوجه وينتهي بإصدار أفعال أو قرارات قد يعقبها ندم شديد، وخرق واسع، لا يمكن ترقيعه.

 

أيها الأحبة: وتأمل هذا الموقف في علاج الغضب باللين والتأني والرفق: عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا أَنَّ يَهُودَ أَتَوُا النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَقَالُوا: السَّامُ عَلَيْكُمْ، فَقَالَتْ عَائِشَةُ: عَلَيْكُمْ وَلَعَنَكُمُ اللَّهُ وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ، قَالَ: -أي رسول الله-: "مَهْلاً يَا عَائِشَةُ! عَلَيْكِ بِالرِّفْقِ، وَإِيَّاكِ وَالْعُنْفَ وَالْفُحْشَ، قَالَتْ: أَوَلَمْ تَسْمَعْ مَا قَالُوا؟ قَالَ: أَوَلَمْ تَسْمَعِي مَا قُلْتُ؟ رَدَدْتُ عَلَيْهِمْ، فَيُسْتَجَابُ لِي فِيهِمْ وَلَا يُسْتَجَابُ لَهُمْ فِيَّ"[6].

 

ومن علاج الغضب: تحذير النفس من عقوبة الله إذا تحول الغضب إلى محاولة الانتقام من الضعفاء، وكذلك من علاج الغضب: الاستعاذة من الشيطان الرجيم، وتحول الغاضب إلى حال غير الحال التي كان عليها، كجلوس القائم، واضطجاع الجالس، والوضوء؛ ليطفئ به نار الشيطان. والسكوت، فقد قال صلى الله عليه وسلم: «‌إذا ‌غَضِبَ ‌أحَدُكُمْ، ‌فليَسْكُتْ»[7].

 

والصبر مهم لعلاج الغضب -: فعن عَبْد اللَّهِ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَسَمَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَسْمًا، فَقَالَ رَجُلٌ: "إِنَّ هَذِهِ لَقِسْمَةٌ مَا أُرِيدَ بِهَا وَجْهُ اللَّهِ، فَأَتَيْتُ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فَأَخْبَرْتُهُ، فَغَضِبَ حَتَّى رَأَيْتُ الْغَضَبَ فِي وَجْهِهِ، ثُمَّ قَالَ: "يَرْحَمُ اللَّهَ مُوسَى قَدْ أُوذِيَ بِأَكْثَرَ مِنْ هَذَا فَصَبَرَ"[8][9].

 

والسيطرة على الغضب أيها الأخوة من أهم الأمور في حفظ مقاصد الشريعة فكل هذا التحذير من الغضب ليس عبثاً بل لأنّ عواقبه وخيمة، ولو عملنا دراسةً على أسباب جريمة القتل لوجدنا أنّ أغلب أسباب هذه الجريمة النكراء هي عدم السيطرة على الغضب.

 

وَقَدْ صَانَ الْإِسْلَامُ الدِّمَاءَ وَالْأَمْوَالَ وَالْفُرُوجَ، وَلَا يَجُوزُ اسْتِحْلَالُهَا إِلَّا فِيَما أَحَلَّهُ اللهُ فِيهِ وَأَبَاحَهُ، وَقَتْلُ الْمُسْلِمِ بِغَيْرِ حَقٍّ مِنْ كَبَائِرِ الذُّنُوبِ، وَالْقَاتِلُ مُعَرَّضٌ لِلْوَعِيدِ، وَقَدَ نَهَى اللهُ -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى- عَنْ قَتْلِ النَّفْسِ بِغَيْرِ حَقٍّ، فَقَالَ تَعَالَى: ﴿ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ ﴾[10].

 

وَحِفَاظًا عَلَى النَّفْسِ الْمُسْلِمَةِ الْبَرِيئَةِ مِنْ إِزْهَاقِهِا وَقَتْلِهَا بِغَيْرِ حَقٍّ نَهَى رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- عَنِ الْإِشَارَةِ إِلَى مُسْلِمٍ بِسِلَاحٍ؛ سَدًّا لِلذَّرِيعَةِ، وَحَسْمًا لِمَادَّةِ الشَّرِّ الَّتِي قَدْ تُفْضِي إِلَى الْقَتْلِ، فَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: «لا يُشِيرُ أحَدُكُمْ علَى أخِيهِ بالسِّلاحِ؛ فإنَّه لا يَدْرِي لَعَلَّ الشَّيْطانَ يَنْزِعُ في يَدِهِ، فَيَقَعُ في حُفْرَةٍ مِنَ النَّارِ»[11] أَخْرَجَهُ البُخَارِيُّ.

 

وَفِي رِوَايَةٍ لِمُسْلِمٍ، قَالَ: قَالَ أَبُو الْقَاسِمِ: «مَنْ أَشَارَ إِلَى أَخِيهِ بِحَدِيدَةٍ، فَإِنَّ الْمَلَائِكَةَ تَلْعَنُهُ، حَتَّى يَدَعَهُ وَإِنْ كَانَ أَخَاهُ لِأَبِيهِ وَأُمِّهِ»[12].

 

هذا، وَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ لِي وَلَكُمْ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، فَاسْتَغْفِرُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.

 

الخطبة الثانية

الحمد لله..

وكما أن السيطرة على الغضب من أهم الأمور في الحفاظ على مقاصد الشريعة فلَقَدْ عَنِيَتِ الشَّرِيعَةُ الْإِسْلَامِيَّةُ بِالنَّفْسِ عِنايَةً فَائِقَةً، فَشَرَعَتْ مِنَ الْأَحْكامِ ما يُحَقِّقُ لَهَا المصالِحَ وَيَدْرَأُ عَنْهَا المفاسِدَ من ضبط صحة ونفسية الإنسان، وَذَلِكَ مُبالَغَةٌ فِي حِفْظِها وَصِيانَتِها وَدَرْءِ الِاعْتِداءِ عَلَيْها.

 

أيها الإخوة: وحِفْظُ النَّفسِ الْبَشَرِيَّةِ، وَسَلامَتُها مِمَّا يَضُرُّهَا مِنَ الْأَمْراضِ أَمْرٌ يُفَرِّطُ فِيهِ بَعْضُ النَّاسِ، فَمِنْهُمْ مَنْ لَا يُبالِي بِذَلِكَ، وَيُعَرِّضُ نَفْسَهُ لِلضَّرَرِ لِعَدَمِ اِلْتِزامِهِ بِالْأَوامِرِ الرَّبَّانِيَّةِ وَالتَّوْجِيهاتِ النَّبَوِيَّةِ، والتساهل في كلام الأطباء والمختصين النفسيين، وَهَذَا أَمْرٌ لَا يَسُوغُ شَرْعًا وَلَا عَقْلًا؛ فَصِحَّةُ الْإِنْسانِ وَالمحافَظَةُ عَلَيْهَا وَاجِبٌ مِنْ أَهَمِّ الْواجِباتِ، وَمَا لَا يَتِمُّ الْواجِبُ إِلَّا بِهِ فَهُوَ وَاجِبٌ،، وَلَا أَدَلَّ عَلَى ذَلِكَ مِنْ قَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ؛ فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا»[13].

 

فَالمحافَظَةُ عَلَى الدين والصِّحَّةِ والنفس لَهَا أَهَمِّيَّةٌ كَبِيرَةٌ فِي حَيَاةِ المسْلِمِ، وَإِذَا فَقَدَ المسْلِمُ صِحَّتَهُ؛ عَجِزَ عَنِ الْقِيامِ بِمَا أَوْجَبَ اللهُ عَلَيْهِ مِنْ حُقُوقِ اللهِ، وَحُقُوقِ عِبادِهِ.

 

عِبَادَ اللهِ: ﴿ إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الذِيْنَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيْمًا ﴾[14].



[1] [التوبة: 119]

[2] أخرجه البخاري (6114)، ومسلم (2609).

[3] [الشورى: 37]

[4] [آل عمران: 134]

[5] أخرجه البخاري (6116).

[6] أخرجه البخاري (6030)، ومسلم (2165).

[7] أخرجه أحمد (2136)، والبخاري في الأدب المفرد (1320)، وصححه الألباني (1375).

[8] أخرجه البخاري (3405).

[9] مختصر من خطبة للحليبي "لا تغضب".

[10] [الأنعام: 151].

[11] أخرجه البخاري (7072).

[12] أخرجه مسلم (2616).

[13] أخرجه الترمذي (2346)، وابن ماجه (4141)، وحسنه الألباني بمجموع طرقه في الصحيحة (2318).

[14] [الأحزاب: 56].





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • أحاديث وقصص عن الحلم والعفو عند الغضب
  • حفظ النفس المعصومة (خطبة)
  • وسائل حفظ النفس من الهلاك (خطبة)
  • حفظ النفس (خطبة)

مختارات من الشبكة

  • القيم الصحيحة(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • نملة قرصت نبيا (خطبة)(مقالة - موقع د. محمود بن أحمد الدوسري)
  • من عظماء الإسلام(مقالة - آفاق الشريعة)
  • السنامكي لعلاج الإمساك(مقالة - موقع د. عبدالعزيز بن سعد الدغيثر)
  • التوفيق من الله(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • ضعف حديث: (أطفال المشركين خدم أهل الجنة) وبيان مصيرهم في الآخرة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طرق ووسائل لعلاج الغضب(مقالة - آفاق الشريعة)
  • ( ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون ) (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تحريم التسمي أو الاتصاف بما خص الله به نفسه(مقالة - آفاق الشريعة)
  • تفسير قول الله تعالى: { كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه... }(مقالة - آفاق الشريعة)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • زغرب تستضيف المؤتمر الرابع عشر للشباب المسلم في كرواتيا
  • نابريجني تشلني تستضيف المسابقة المفتوحة لتلاوة القرآن للأطفال في دورتها الـ27
  • دورة علمية في مودريتشا تعزز الوعي الإسلامي والنفسي لدى الشباب
  • مبادرة إسلامية خيرية في مدينة برمنغهام الأمريكية تجهز 42 ألف وجبة للمحتاجين
  • أكثر من 40 مسجدا يشاركون في حملة التبرع بالدم في أستراليا
  • 150 مشاركا ينالون شهادات دورة مكثفة في أصول الإسلام بقازان
  • فاريش تستضيف ندوة نسائية بعنوان: "طريق الفتنة - الإيمان سندا وأملا وقوة"
  • بحث مخاطر المهدئات وسوء استخدامها في ضوء الطب النفسي والشريعة الإسلامية

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 25/6/1447هـ - الساعة: 15:35
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب