• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    الهجمات السيبرانية ... حروب صامتة تحتاج مواجهة ...
    محمد جمال حليم
  •  
    فخ تنميط الإنجاز
    سمر سمير
  •  
    من مائدة الصحابة: عائشة رضي الله عنها
    عبدالرحمن عبدالله الشريف
  •  
    التجارة بين التقليدي والإلكتروني وفن التسويق
    بدر شاشا
  •  
    (ولا تهنوا في ابتغاء القوم)
    أ. د. فؤاد محمد موسى
  •  
    مرجعية الحضارة الإسلامية
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    الأقوال والأفعال فرع على أصل هو العلم
    ياسر جابر الجمال
  •  
    حين تذوب العقود تحت نيران التضخم
    سيد السقا
  •  
    عدم الاستقرار الوظيفي: التغلب على مخاطر الدخل
    بدر شاشا
  •  
    قراءات اقتصادية (70): "رأسمالية الشوگر دادي"
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    فلسطين والأقصى بين الألم والأمل
    الشيخ عاطف عبدالمعز الفيومي
  •  
    مواقف الغرب من الحضارة الإسلامية
    أ. د. علي بن إبراهيم النملة
  •  
    مراعاة الخلاف في الفتوي تأصيلا وتطبيقا والأطعمة ...
    محمود ثروت أبو الفضل
  •  
    قوانين برايانت في الإدارة الأكاديمية
    د. زيد بن محمد الرماني
  •  
    جسور بين الأفكار.. أم أنفاق للاختراق
    عواد مخلف فاضل
  •  
    التوازن في حياة الإنسان: نظرة قرآنية وتنموية
    أ. محمد كمال الدلكي
شبكة الألوكة / ثقافة ومعرفة / فكر
علامة باركود

أخطر سني حياة المرأة!

د. زيد بن محمد الرماني

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 25/6/2015 ميلادي - 9/9/1436 هجري

الزيارات: 11998

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أخطر سني حياة المرأة


أخطر سني حياة المرأة هي السنون الواقعة بين الأربعين والخمسين من عمرها، ففيها تبدأ زهرة حياتها بالذبول، فإذا نظرت في المرآة آلَمها تجعُّد وجهها، وهنا تتحسر كل الحسرة على نفسها، وتتحرك في قلبها عوامل الحب، فترى عينها تحمل القلق والريبة.

 

هناك وفي هذا العهد يختل التوازن العقلي للمرأة، وتبدأ تضطرب، وهناك أيضًا يكون حب زوجها كامنًا بعض الكمون، وقد شغلته شؤون كثيرة من شؤون الحياة، وفي بحر هذا الاضطراب اللجي، تبحث المرأة عمن يستطيع أن يبادلها الحب، وقد تقع على رجل أصغر منها بكثير؛ لذا على الزوج أن يكون صبورًا، يعطف على زوجته كثيرًا في هذا العهد الذي يعتبر كأزمة في سني حياة المرأة، وليست هذه الأزمة جسمية، ولكنها نفسية بحتة، فيجب العناية بها والاحتياط لها، والعمل على إحياء عواطفها، وتدارُكها، هذه نصيحة أُدلِي بها إليكم معشر الرجال، وأما المرأة فيجب أن تُعنى بنفسها كل العناية، وهي في حاجة إلى راحة وطُمأنينة وسكون، فلا تتعب كثيرًا، ولا تزيد نفسها اضطرابًا.

 

ولنعلم أن حياة الجماعات إنما تقوم عامتها في ظل المرأة، فإذا كانت العكس انحطت إلى الدرك الأسفل، وهذا أدعى إلى النظر في تحسين مركز المرأة وإعلاء مكانتها.

 

فالتأثيرات الأولى التي نتلقاها لأول عهدنا بالحياة، تبعثها إلينا أُمهاتنا ومُعلماتنا، وترى جمال المرأة وحبها، هما - دون غيرهما - العاملان القويان في تنشيط جنس الرجال، ودفعهم إلى اكتساب المعارك الحيوية، وهكذا ترى الرجال يبذلون الجهد؛ حتى يحصلوا على ابتسامة تعلو شفتي فتياتهم، فالرجل إذًا انما تصنعه المرأة، وتكيِّفه بما شاءت، وليس ثمة حدٌّ لتأثير المرأة على الجماعات الإنسانية.

 

يتفاءل الناس خيرًا بالمستقبل، ويقولون فيما يقولونه: إن الطلاق سينعدم أو يكاد؛ إذ ينشأ العلم الخاص بالرجل والمرأة، فيفيد الحياة نفسها، ويتعلم الناس الحب ونفسيته، وأطواره وتفاعيله، فيقيمون له وزنًا، ويتعرفون فيه قوام الحياة.

 

إن بعض النظريات القائمة اليوم - الخاصة بالعواطف والأحاسيس - إنما ترتكز على قواعد خاصة وعلم قائم بنفسه في المستقبل.

 

وسيضع هؤلاء العلماء غرائز الرجل والمرأة في ميدان النقد والبحث الدقيق، ويقيمون لها حدودًا، ويضعون لها أصولاً، كما هم يفعلون مع العلوم القائمة الآن في ميدان الحياة، وبهذا دون غيره يُحيون الحب، ويعودون به إلى ميدان الحياة نفسها؛ لأنه اليوم غيره بالأمس، والحياة تفتقر إليه، وتوده لإصلاح حالها وتَقويم أَودَها.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • نوار وحكاية المرأة التي تتكرر

مختارات من الشبكة

  • لزوم الحياء في حدود عورة المرأة أمام النساء (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حقوق المرأة (1)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • طهارة المرأة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المرأة والاستهلاك: رؤية اقتصادية(مقالة - موقع د. زيد بن محمد الرماني)
  • العفاف حصن المرأة وسياج المجتمع(مقالة - ملفات خاصة)
  • حدیث: (الشؤم في ثلاثة: المرأة، والدار، والفرس) روایة، ودرایة (PDF)(كتاب - مكتبة الألوكة)
  • حديث "خلقت المرأة من ضلع" بين نصوص الوحي وشبه الحداثة(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المرأة بين الإهانة والتكريم (خطبة)(مقالة - آفاق الشريعة)
  • المرأة بين تكريم الإسلام وامتهان الغرب (3)(مقالة - ملفات خاصة)
  • حديث: «نقصان عقل المرأة ودينها» بين نصوص السنة وشبهات الحداثة(مقالة - آفاق الشريعة)

 


تعليقات الزوار
2- ليت النساء يعقلن هذا الكلام
يوسف عبدالله محمد الحليبه - المملكة العربية السعودية 28/06/2015 03:35 PM

من أروع ما قرأت عن المرأة وكل ما ذكر لا تستطيع النساء إنكاره
ولكن هل من الممكن أن تعي المرأة ما يواجه الرجل من الضغط الذي يستقبله من المرأة في تلك المرحلة
وما هو واجب الرجل تجاه المرأة لكي تشعر بتلك التجاعيد وقلة النضارة

1- كيف هي الحياة بدونها؟؟؟؟
سعد المناع - المملكة العربية السعودية 25/06/2015 05:14 PM

بعد اسم الله والثناء عليه أقول وبالله التوفيق ،،،،،، أشكر شيخي وحبيبي الدكتو زيد علي أن مس ساكنا في القلب أحب أن أحركه دائماً مع بعض الإخوان ولا شك أن المرأة هي الجانب المطمئن لدي الرجل الكريم الشهم ولنا في رسول الله أسوة حسنه في هذا الشأن فكان يواسيها ويرحمها ويجلها كلما أتت فرصة سانحة ،،. لذلك المرأه ذلك المخلوق الجميل الأنيس جميلة وجذابة منذ أن تبلغ الحلم وحتى تبلغ من العمر عتيا فجمالها يختلف من مرحله إلى أخرى فهي في شبابها تلهم الشعراء والعاشقين وعند كبرها طريقاًسهلاً للجنة وذلك ببرها والإحسان إليها لا تحلو حياة بدونها فهي كالملح في الطعام وكالماءِ للحياة هنيئا لنا بها وهنيئا لها بنا،،،،

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • متطوعو أورورا المسلمون يتحركون لدعم مئات الأسر عبر مبادرة غذائية خيرية
  • قازان تحتضن أكبر مسابقة دولية للعلوم الإسلامية واللغة العربية في روسيا
  • 215 عاما من التاريخ.. مسجد غمباري النيجيري يعود للحياة بعد ترميم شامل
  • اثنا عشر فريقا يتنافسون في مسابقة القرآن بتتارستان للعام السادس تواليا
  • برنامج تدريبي للأئمة المسلمين في مدينة كارجلي
  • ندوة لأئمة زينيتسا تبحث أثر الذكاء الاصطناعي في تطوير رسالة الإمام
  • المؤتمر السنوي التاسع للصحة النفسية للمسلمين في أستراليا
  • علماء ومفكرون في مدينة بيهاتش يناقشون مناهج تفسير القرآن الكريم

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1447هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 1/6/1447هـ - الساعة: 9:53
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب