تعليقات وتصحيفات في "معاني القرآن" للفراء (11)

[1] لا تستقيم مع ما قبلها، ولعل الصواب: "فإنَّ من معانيه...".

[2] كذا، وهو تحريف، والصواب: "أوبار"، جمع "وَبَر".

[3] أي: بيانُ تكذيبِهم لما جاء به النبيُّ  - صلَّى الله عليه وآله وسلَّم.

[4] قلت: بل ظهَرَ في قولِهِم قبله: "أفتأتون السحر...".

[5] تحريفٌ والصواب: ﴿ إِذَا هُمْ ﴾ [الأعراف: 135]، كلمتان.

[6] سقطت "بَلْ".

[7] تحريفٌ، والصواب: "وَمَا".

[8] قلت: وهو مستقيمٌ، فلم تكن حاجةٌ إلى تغييره.

[9] لم أفهمها.

[10] قلت: إنما كان كذلك بقرينةٍ، كما قال المؤلف قبله: "وأنت تريد: بسوءٍ".

[11] أي: طُبع، وجُبِل على العَجَلةِ، فهو عَجُولٌ لا يَتريَّثُ.

[12] تحريفٌ، والصواب: "فقلت".

[13] لعلَّ صواب العبارة: "﴿ وَلَا هُمْ ﴾ [البقرة: 38]؛ يعني: الكفار، ﴿ يُصْحَبُونَ ﴾ [الأنبياء: 43]؛ يعني: يُجارُون"، أو: "﴿ وَلَا هُمْ مِنَّا يُصْحَبُونَ ﴾ [الأنبياء: 43]؛ يعني: الكفار لا يجارون".

[14] كذا، وكلا العبارتين - هذه والتي في الهامش - مضطربٌ، ولعلَّ الصواب: "(كان لك جارًا)، ومعناه: يُجيرُك ويمنعُك"؛ فتتَّحد الضمائر، ويستقيم الكلام.

[15] ولا حاجة لإثباتِه؛ فالمعنى مستقيمٌ بغيرِه.

[16] زيادة، فتُحذف.

[17] تحريفٌ، والصواب: (ص41).

قلت: وهناك "قريب" مكان "خصيب"، فليُحرَّر.

[18] أراها مضطربة، ولعلَّ "أو" زائدة، ويكون قوله: "ما يُذكر في أوَّل السورة"؛ أي: ما يُذكر من هذين الاحتمالين قبلَ الموطن المراد بالكلام، وقوله: "وإن لم يذكر"؛ أي: لم يُذكر هنا.

قلت: ولعلَّ كلمة "هنا" ساقطة، فليُحرَّر.

[19] مكرَّرة، فتحذف.

[20] قلت: أو أراد البطنَ؛ فإنَّ "المِعَى" في البطن.

[21] رقم هذا التعليق تأخَّر في المتْن، والصواب أنَّه لقوله: "(ولم يقل آيتين)".

[22] مقتضى السياق أنها: "وَجَعَلَ".

[23] تحريفٌ، والصواب: "بعدها".

[24] سبق (ص207).

[25] الساعة 10.50 قبل ظهرِ السبت 3/ 4/ 1425هـ، 22/ 5/ 2004م.

[26] تحريفٌ، والصواب: "هُشَيم".

[27] تحريفٌ، والصواب: و﴿ الْقُرُونَ الْأُولَى ﴾[القصص: 43]، ليست الواو من الآية.

[28] تحريفٌ، والصواب: "والناسُ جماعةٌ"، بضمِّ السين المهملة، والكلامُ متَّصِلٌ.

[29] تحريفٌ، والصواب: "رُئيتُ" بضمِّ آخرِه.

[30] الأَوْلَى: "الهاء في (عليه)، و(أنه) للشيطان المَريد".

قلت: ثم إنَّ قولَه: "وفي (أنه يضلُّه)" لا يصحُّ؛ لأنهما هاءان مختلفتان.

[31] انظر: (1/ 4).

[32] يعني: أَخَسَّه.

[33] تحريفٌ، والصواب: "... منصوب على ﴿ يُجَادِلُ ﴾ [النساء: 109]، ثانِيَ عِطفه: معرضًا".

[34] تحريفٌ، والصواب: "أسد"، بسين مهملة.

[35] تحريفٌ، والصواب: "مِن".

[36] مكانها في الهامش.

قلت: ولكن التعليق يحتاجُ إلى تحريرٍ لبيان اسم النسخة، أو أنهما نسختان متفقتان، ثم انظر لقوله: "ب": (1/ 4).

[37] تحريفٌ، ولعلَّ الصواب: "قولٌ".

[38] تحريفٌ، والصواب: "نَصَب".

[39] سبق، ولم ينبه المحقق.

[40] انظر: (1/ 4).

[41] سقطت "عليه".

[42] قلت: بل قد يكون تحريفًا، والصواب: "فريقان، أهلُ دينين"، وهو تفسيرُ ﴿ خَصْمَانِ ﴾ [الحج: 19].

[43] قلت: بل قد يكون تحريفًا، والصواب: "فريقان، أهلُ دينين"، وهو تفسيرُ ﴿ خَصْمَانِ ﴾ [الحج: 19].

[44] انظر: (1/ 4).

[45] تحريفٌ، والصواب: ﴿ يَتَجَرَّعُهُ ﴾ [إبراهيم: 17].

[46] تحريفٌ، والصواب: "فلا بأسَ"، بالفتح.

[47] تحريفٌ، والصواب: "والبادِ مَن" كلمتان.

[48] تحريفٌ، والصواب: "إليها".

[49] انظر:  (1/ 4).

[50] قلت: إثباتهما معًا لا قيمةَ له، فالصواب الاكتفاءُ بإحداهما.

[51] انظر: (1/ 4).

[52] تحريفٌ، والصواب: "له".

[53] انظر(1/ 4).

[54] لعل الصواب: "أو"؛ لأنهما لا يُرادان معًا.

[55] تحريفٌ، ثم إنَّ العبارة مضطربة؛ لاختلال الترقيم، والصواب:

"فإذا كان (أحد) و(كل) متفرقةً...".

[56] قلت: وحذفُها أَوْلى - كما ذكر عن "أ" - لقوله بعده: "اللامات سواكن".

[57] قلت: وحذفُها أوْلى - كما ذكر عن "أ" - لقوله بعده: "اللامات سواكن".

[58] يعني: سواء جاءت بعد الواو أو "ثم".

[59] لا أدري كيف.

[60] لعلها تحريف، والصواب: القراء.

[61] يعني: بعد، أو: مع.

[62] لا مكانَ لهذا الرقم هنا، ولا للتعليق الخاصِّ به؛ إذ هو خاصٌّ برقم (1) في الصفحة التالية.

[63] يعني: قوله تعالى: ﴿ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ ﴾ [المائدة: 1].

[64] وهو صوابٌ باعتبار اللفظ.

[65] تحريف، والصواب: "بألبانها".

[66] قلت: والمذكور عن "أ" أَوْلَى.

[67] تحريفٌ، والصواب: "أرادوا".

[68] انظر: (1/ 4).

[69] تحريف، والصواب: "القَطَاةِ"، بالقاف.

[70] عبارة غريبة، وغيرُ مقبولَةٍ.

[71] قلت: ما ذَكَرَه عن "أ" أَوْلَى؛ لأنَّه أراد معنى الآيةِ.

[72] قلت: ما ذَكَرَه عن "أ" أَوْلى؛ لأنَّه أراد معنى الآيةِ.

[73] قلت: ما ذكره عن "ب" أَوْلى؛ لأنَّه مُقتَضَى المثالِ.

[74] تحريفٌ، والصواب: "عظَّمته"، بالتشديد.

[75] انظر: (1/ 4).

[76] تحريفٌ، والظاهر أنها "أ"، فليُحرَّر.

[77] الساعة 9.20 بعد عشاء الأحد 11/ 4/ 1425هـ، 30/ 5/ 2004م.