• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ حمود التويجريالشيخ حمود بن عبدالله التويجري شعار موقع الشيخ حمود التويجري
شبكة الألوكة / موقع الشيخ حمود بن عبد الله التويجري / كتب


علامة باركود

غربة الإسلام .. الجزء الثاني (WORD)

الشيخ حمود بن عبدالله التويجري

الناشر:دار الصميعي
عدد الصفحات:599
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 24/10/2012 ميلادي - 8/12/1433 هجري

الزيارات: 20813

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

هذا هو الجزء الثاني من رسالة "غربة الإسلام" وهي مسودة عمل؛ عكف عليها الشيخ "حمود التويجري" ولم يتمها أو يضع لها عنوان، وقد نشره نجل الشيخ التويجري متخذًا له هذا العنوان من أول وصف له في مقدمة الكتاب، وهذه الرسالة من أوائل كتابات الشيخ التويجري، والتي استفاد منها في كثير من أعماله، حيث نجد الشيخ التويجري يتحدث عن غربة المسلمين في آخر الزمان، ومظاهر تسلط الأعداء وأهل الباطل على أهل الحق، وغربة أهل الدين بإيمانهم، ويعرض الشيخ التويجري في هذا الجزء فصل في المراد بغربة الدين، ووصف الغرباء، وأنواع الغربة، والأحاديث والآثار الواردة في وصف الغرباء.

 

ثم ذكر مظاهر لأنواع البدع المحدثة في الدين، ومظاهر الشرك التي ضربت أطنابها في كثير من ديار الإسلام كالتوسل بالأموات والتعلق بالقبور والأضرحة، ثم ذكر عددًا من بدع الفرق التي ظهرت في الإسلام وحاولت الهدم فيه سواء بمعول الإرجاء أو التعطيل أو الحلول والاتحاد أو القول بالقدر أو تعاطي الفلسفات الوثنية الباطنية أو سب الصحابة ورفضهم.

 

ثم ذكر الكاتب أصناف من أدعياء الإسلام كتاركي الصلاة والصوم والزكاة والحج عمدًا دون عذر، وكذلك الراضين بالتحاكم إلى الطاغوت ونبذ شريعة الرحمن، والمستهزئين بآيات الله ورسوله وأحكام الدين.

 

ثم ذكر الكاتب أوصاف الفرقة الناجية، وتبشير رسول الأمة بأنها لا تجتمع على ضلالة، ومعنى الحديث، ومدلولاته، وبشارته - صلى الله عليه وسلم - بقاء طائفة من الأمة ظاهرة إلى قرب قيام الساعة، وأن هذا من أعلام نبوته - صلى الله عله وسلم.

 

ثم ذكر الكاتب طائفة من المجددين لهذا الدين قديمًا وحديثًا فأبرز دور شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، ودور الإمام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله، في بعث هذا الدين مرة أخرى وإحيائه.

 

وذكر الكاتب طائفة من المنكرات الفاشية في زماننا بسبب غربة الإسلام، وجمع من المنكرات التي استهان المسلم بحرمتها، وتجاهل عظيم خطرها.

 

ثم نبه الكاتب في نهاية بحثه أن أحد أهم أسباب غربة هذا الدين هو ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأن خيرية هذه الأمة بلزوم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وأنهما من لوازم إيمان المسلم قال تعالى: ﴿ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ﴾ [آل عمران: 110].

 

وكان آخر ما خطه المؤلف في رسالته تلك قوله: "ومن أعظم أسباب اغتراب الإسلام ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في أكثر الأقطار الإسلامية، وضعف جانبه في البلاد التي فيها أمر ونهي، فأما الأقطار التي قد غلبت فيها...".

 

رحمه الله، وعفا الله عنه، وأجزل ثوابه.





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • كتب
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة