• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ حمود التويجريالشيخ حمود بن عبدالله التويجري شعار موقع الشيخ حمود التويجري
شبكة الألوكة / موقع الشيخ حمود بن عبد الله التويجري / كتب


علامة باركود

الانتصار على من أزرى بالنبي والمهاجرين والأنصار (WORD)

الشيخ حمود بن عبدالله التويجري

الناشر:دار الإفتاء العامة
مكان النشر:الرياض
عدد الصفحات:15
عدد المجلدات:1
الإصدار:الأول

تاريخ الإضافة: 25/7/2012 ميلادي - 6/9/1433 هجري

الزيارات: 19987

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

ينافح الشيخ "حمود بن عبدالله التويجري" حول عرض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه الكرام ضد افتراءات "عبدالله السعد" وغيره من العلمانيين الذين يروجون أقوالهم وقدحهم في الصحابة والنبي - عليه الصلاة والسلام -، بين الناس، بدعوى حرية الرأي، وكفالة الفكر، وهي منهم براء.

 

يقول التويجري في سبب كتابته هذه الرسالة: "... فقد رأيت مقالًا (لعبدالله السعد) نشر في جريدة البلاد عدد 1993 وتاريخ 28 ربيع الثاني سنة 1385هـ، زعم فيه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - بدوي، وأن الخلفاء الراشدين والصحابة قوم من البدو. وهذا خطأ ظاهر وغلط فاحش، وقول باطل معلوم البطلان بالضرورة عند كل عاقل شم أدنى رائحة من العلم".

 

وقد بين الكاتب خطأ هذا الرأي، وقبح هذا الافتراء على النبي - صلى الله عليه وسلم - والتقول بغير علم عليه وعلى أصحابه الغر الميامين، وبين أنه من المعلوم أن النبي - صلى الله عليه وسلم - ولد في مكة ونشأ بها إلى أن تم له ثلاث وخمسون سنة، ثم هاجر من مكة إلى المدينة وتوفي بها صلوات الله وسلامه عليه فهو حضري لا بدوي. وكذلك الخلفاء الراشدون وغيرهم من المهاجرين من قريش فإنهم كانوا من أهل مكة ثم تحولوا منها إلى المدينة ثم تفرقوا بعد ذلك في الأمصار فهم من الحضر لا من البدو وكذلك الأنصار فإنهم كانوا في المدينة ثم تفرقوا بعد ذلك في الأمصار فهم من الحضر لا من البدو.

 

وقد بين الكاتب أن هذا من الذب الواجب عن رسول الله - عليه الصلاة والسلام -، لكون النبي - صلى الله عليه وسلم - أولى الخلق كلهم بصفات الكمال اللائقة بالمخلوقات وأبعدهم عن صفات النقص وأحق من غيره بالتوقير والاحترام، وأولى بالذب عنه وتأديب من أزرى به وغض منه وقد قال صلى الله عليه وسلم: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده ووالده والناس أجمعين".





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • كتب
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة