• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ حمود التويجريالشيخ حمود بن عبدالله التويجري شعار موقع الشيخ حمود التويجري
شبكة الألوكة / موقع الشيخ حمود بن عبد الله التويجري / كتب


علامة باركود

تبرئة الخليفة العادل.. والرد على المجادل بالباطل (WORD)

الشيخ حمود بن عبدالله التويجري

الناشر:شركة المدينة للطبع والنشر
تاريخ النشر:1388هـ
مكان النشر:جدة
عدد الصفحات:34
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 11/7/2012 ميلادي - 21/8/1433 هجري

الزيارات: 19265

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

هذا الكتاب "تبرئة الخليفة العادل.. والرّد على المجَادلْ بالبَاطِل"؛ يرد فيه الأستاذ "حموْد بن عبدالله التويجري" على بعض الافتراءات والشبهات التي أثيرت حول سيرة حياة الخليفة العادل عمر بن عبدالعزيز، من كونه كان يغني قبل الخلافة ويصنع الألحان في الغناء، واعتمد أغلب ناقلي تلك الأخبار على كتاب "الأغاني" للأصفهاني، حيث يعدون ذلك دليلًا على إباحة الغناء والمعازف، لذا فقد انبرى الكاتب لرد تلك الشبه المثارة حول الخليفة عمر بن عبدالعزيز حيث يقول: "... قد رأيت أنه يتعين التنبيه على هذا القول الباطل والذب عن أمير المؤمنين عمر بن عبدالعزيز وتبرئته من هذا الإفك المبين".

 

حيث نبه الكاتب في غضون دراسته أن الذي اشتهر بهذا من أبناء الخلفاء الأمويين هو عمر بن الوليد بن عبدالملك بن مروان لا عمر بن عبدالعزيز رحمه الله تعالى، وأن عمر بن عبدالعزيز اشتهر بالإنكار على صنعة الغناء والمغنين وكرهه لها، وأنه اشتهر بالذهد والتعفف، ونقضَ كثيرًا من مظاهر المجون والإسفاف التي كانت منتشرة على عهد أجداده ممن سبقه في الخلافة.

 

ثم بسط الكاتب مبحثًا وضح فيه الغناء المباح، والذي لا رفث ولا فسوق ولا شراب فيه، ولا تحييه معازف، مما اشتهر على عهد النبي - صلى الله عليه وسلم - وجاء في كثير من أحاديثه النبوية، أما ما أشيع من الغناء بعد ذلك من تشبيب بالنساء وضرب بالمعازف وتخنث ومجون فهو المنهي عنه، مزمور الشيطان كما ورد في الحديث الصحيح.

 

وقد رد الكاتب على أقوال من أثاروا تلك الشبهات في مقالاتهم، وتتبعها قولًا قولًا، ناقضًا أساسها مبينًا تدليس تلك الأقوال على سيرة الخليفة العادل عمر بن عبدالعزيز، واستنباطها من خلال تلك الأقوال أفعال لم يكن يرتضيها سيدنا عمر بن عبدالعزيز، وهو من هو في صلاحه وتقواه وتزهده في الدنيا!





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • كتب
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة