• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  موقع الشيخ محمد بن صالح بن عبد الله بن محمد بن سليمان الشاويالشيخ محمد بن صالح الشاوي شعار موقع  الشيخ محمد بن صالح بن عبد الله بن محمد بن سليمان الشاوي
شبكة الألوكة / موقع الشيخ محمد بن صالح الشاوي / مختارات شعرية


علامة باركود

حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (50)

حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (50)
الشيخ محمد بن صالح الشاوي


تاريخ الإضافة: 24/6/2014 ميلادي - 25/8/1435 هجري

الزيارات: 45818

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

حكم مختارات من عيون الشعر والأدب (50)


قال الشاعر:

خلِّ عنك المحالَ يا مَن تَعَنَّى
ليس يلقَى الرجالَ غيرُ الرجالِ

••••


وقال الشاعر:

هكذا هكذا يكونُ التَّعَامي
هكذا هكذا يكونُ الغرورُ

••••


وقال الشاعر:

اللهُ عوَّدك الجميلَ
فقِسْ على ما قد مَضَى

••••

 

وقال الشاعر:

فو اللهِ ما فارقْتُكم قاليًا لكم
ولكنَّ ما يُقضَى فسوف يَكونُ

••••


وقال الشاعر:

مَن لم يعِ التاريخَ في صدرِه
لم يَدْرِ حُلوَ العَيشِ مِن مُرِّه
ومَن وَعَى التاريخَ في صَدْرِه
أضافَ أعمارًا إلى عُمْرِه

••••


وقال أبو البقاء الرندي:

لكلِّ شيءٍ إذا ما تمَّ نقصانُ
فلا يُغَرَّ بطِيبِ العيشِ إنسانُ
هي الأمورُ - كما شاهدتُها - دُوَلٌ
مَن سرَّهُ زَمنٌ ساءتهُ أزمانُ

••••


وقال الشاعر:

وآلَمَني وآلم كلَّ حُرٍّ
سؤالُ الدهرِ: أينَ المُسلِمونا؟

••••


وقال الشاعر:

يا رجاءَ العيونِ في كلِّ أرضٍ
لم يَكنْ غير أنْ أراك رجائي

••••


وقال أبو الطيِّب المُتنبِّي:

آلةُ العيشِ صحةٌ وشباب
فإذا وَليا عن المَرءِ وَلَّى

••••


وقال أبو الطيِّب المتنبِّي أيضًا:

استوجَبَ الحمدَ حتى ما لمُفتَخِرٍ
في الحمدِ حاءٌ ولا ميمٌ ولا دالُ

••••

 

وقال الشاعر:

لقد باعتْنيَ الأقوامُ بَخسًا
وعَهدي بالذخائرِ لا تُباعُ!

••••


وقال الشاعر:

وهل يَنفعُ الجيش الكثير التفافةٌ
على غيرِ معصومٍ وغيرِ مُعَانِ

••••


وقال الشاعر:

إن عشتَ تُفجَع بالأحبة كلهم
وفناء نفسِكَ لا أبا لك أفجَع!

••••


وقال الشاعر:

تُشيرُ فأدري ما تقولُ بطَرْفِها
وأُطرقُ طرفي عند ذاك فتفْهَمِ
تَكَلَّمُ منا في الوجُوهِ عيونُنا
فنحن سكوتٌ والهوى يتكلَّمُ

••••


وقال أبو الطيب المتنبي:

تَصْفُو الحَياةُ لجَاهِلٍ أوْ غافِلٍ
عَمَّا مَضى فيها وَمَا يُتَوَقَّعُ
ولِمَنْ يُغالِطُ في الحقائق نَفْسَه
ويَسُومُها طَلَبَ المُحالِ فَتطْمَعُ

 

هذان البيتان من قصيدة في رثاء أبي شجاع فاتك الرومي.

••••


وقال الشاعر:

رُبَّ ما لا يُعَبِّرُ اللّفْظُ عَنْهُ
وَالذي يُضْمِرُ الفُؤادُ اعتِقادُه

••••


وقال أبو الطيب المتنبي:

أسْمَعْتني وَدَوَائي ما أشَرْتِ بِهِ
فإنْ غَفَلْتُ فَدائي قِلَّةُ الفَهَمِ
وَلمْ تَزَلْ قِلَّةُ الإنصَافِ قاطِعَةً
بَين الرِّجالِ وَلَوْ كانوا ذَوي رَحِمِ
هَوِّنْ عَلى بَصَرٍ ما شَقَّ مَنظَرُهُ
فإنَّمَا يَقَظَاتُ العَينِ كالحُلُمِ

••••


وقال الشاعر:

كَيفَ الرَّجاءُ منَ الخُطوبِ تخَلُّصًا
مِنْ بَعْدِ ما أنْشَبْنَ فيَّ مَخالِبَا؟!

 

والمعنى: كيف أرجو التخلُّص من حوادث الدهر وبلاياه بعد أن تمكَّنَت مني، وأدخلت فيَّ مخالبها؟!

••••


وقال أبو الطيب المتنبِّي أيضًا:

أرُوحُ وَقد خَتَمتَ على فُؤادي
بحُبِّكَ أنْ يحِلَّ بهِ سِوَاكَا
إذا اسْتَشْفَيْتَ مِنْ داءٍ بِداءٍ
فأقتَلُ مَا أعَلَّكَ ما شَفَاكَا
إذا اشْتَبَهَتْ دُموعٌ في خُدودٍ
تَبَيّنَ مَنْ بَكَى مِمّنْ تَباكَى
وَمَنْ أعتَاضُ منكَ إذا افْتَرَقْنَا
وَكلُّ النّاسِ زُورٌ ما خَلاكَا؟

••••


وقال الشاعر:

وفي تعبٍ مَنْ يحْسُدُ الشَّمْسَ ضَوءَها
ويَجهدُ أَن يأتي لهَا بِضريب

 

الضريب: المثيل، ويُمثِّل الشاعر ممدوحه بالشمس، ويمثِّل حساده بمن يريد أن يأتي للشمس بنظير فهو في تعب دائم؛ لأنه يجهد نفسه في طلب المحال.

••••


وقال الشاعر:

سوى وجعِ الحسَّادِ داوِ فإِنَّه
إِذا حَلَّ في قلبٍ فليسَ يزولُ

••••


وقال الشاعر:

وكمْ من عائِبٍ قوْلاً صَحيحًا
وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السَّقيمِ؟!

 

وهذا مشهور ومعلوم؛ حيث إن الكثير من الناس يعيب الأشياء التي لا يلحقها عيب لجهله بها، فكم من إنسانٍ يعيب قولاً صحيحًا لا آفة فيه، وإنما يعيبه بسبب فهمه السقيم؛ حيث لا يتصور جودة الكلام وصحته.

••••


وقال الشاعر:

أأطرَحُ المَجْدَ عَنْ كتْفي وَأطْلُبُهُ
وَأتْرُكُ الغَيثَ في غِمْدي وَأنْتَجعُ؟!

••••


وقال الشاعر:

وإن قليلَ الحبِّ بالعقلِ صالحٌ
وإن كثير الحبِّ بالجهلِ فاسدٌ

••••


وقال الشاعر:

فما هي إلا ساعةٌ ثُمَّ تنْقضي
ويَحْمَدُ غِبَّ السَّيْرِ مَنْ هو سائرُ

••••


وقال الشاعر:

فما هي إلا ساعةٌ ثم تنقضي
ويصبحُ ذو الأحزانِ فرحانَ جاذلاً

••••


وأنشد أحمد بن يوسف صاحب أبي عبيد:

ولربما ابتسمَ الوقورُ من الأذى
وفؤادُه من حَرِّه يتأوَّهُ

••••


وقال إيليا أبو ماضي:

مرَّت بي الأعوام تَقفو بعضَها
وثْبَ القَطَا تعدو إلى آجالِها

••••


وقال الشاعر:

إذَا كَانَ الطِّبَاعُ طِبَاعَ سُوءٍ
فَلا أَدَبٌ يُفِيدُ وَلَا أديبُ

••••


وأنشد محمود الورَّاق:

أَرَاك يَزِيدُك الْإِثْرَاءُ حِرْصًا
عَلَى الدُّنْيَا كَأَنَّك لَا تَمُوتُ
فَهَلْ لَك غَايَةٌ إنْ صِرْتَ يَوْمًا
إلَيْهَا قُلْت: حَسْبِي قَدْ رَضِيتُ؟

••••


وقال إقبال:

ومن ذا الذي باع الحياةَ رخيصةً
ورأى رضاكَ أعزَّ شيءٍ فاشترى؟!

••••


وقال الشاعر:

أَيا مَن لَيسَ لي مِنهُ مُجيرُ
بِعَفوِكَ مِن عَذَابِك أَستجِيرُ
أَنَا العَبدُ المُقِرُّ بِكُلِّ ذَنبٍ
وَأَنتَ السَّيدُ المَولَى الغَفُورُ
فَإِن عَذَّبتَنِي فَبِسُوءِ فِعلِي
وَإِن تَغفِر فَأَنتَ بِهِ جَدِيرُ
أَفِرُّ إِليكَ مِنكَ وَأَينَ إِلا
إِليكَ يَفِرُّ مِنكَ المُستَجِيرُ




 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • بحوث ودراسات
  • خطب منبرية
  • نفحات قرآنية
  • قبسات من الحرم
  • مختارات شعرية
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة