• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الدكتور زيد الرماني  الدكتور زيد بن محمد الرمانيد. زيد بن محمد الرماني شعار موقع الدكتور زيد بن محمد الرماني
شبكة الألوكة / موقع د. زيد بن محمد الرماني / مقالات / قضايا المجتمع


علامة باركود

أمن وسلامة المرور على الطريق

د. زيد بن محمد الرماني


تاريخ الإضافة: 8/5/2010 ميلادي - 24/5/1431 هجري

الزيارات: 18610

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أقلام

أمن وسلامة المرور على الطريق

 إن ارتفاع معدل الحوادث المرورية على الطرق، وما ينجم عنها من وفيات وإعاقات، وما تخلفه وراءها من خسائر مادية، وما يترتب عليها من آثار اجتماعية ونفسية واقتصادية - أصبح مشكلة عالمية أخذت تستحوذ على اهتمام الباحثين والمتخصصين والمسؤولين؛ لذلك عملوا جادين على الحد من آثارها، ووضع الضوابط والمعايير التي تحدّ منها.

ويسعى العلماء إلى تحقيق نتائج إيجابية تتفق في مجملها، مع ما تمَّ التوصل إليه من نتائج باهرة في تقنية صناعة السيارات، ونظم الاتصالات على الطرق، ونظم تصميمها وإنشائها.

والمملكة - كأي بلد آخر - تعاني من مشكلة الحوادث المرورية التي لا بدَّ من التصدي لها على جميع المستويات، ومن جميع القطاعات المعنية، وما الجهود التي بذلت وتبذل إلا دليل على الاهتمام والرغبة الأكيدة في إيجاد الحلول الملائمة لهذه المشكلة.

وحين يكون الحديث عن مشكلة الحوادث المرورية، فإنه يتفرع عنه الحديث عن أمن وسلامة المرور على الطريق، والذي حظي بالاهتمام والرعاية من حكومة خادم الحرمين الشريفين ممثلة في الأجهزة التي تُعنى بالطرق والسلامة المرورية.

وقد أصبحت الوفيات نتيجة للحوادث المرورية على طرق المملكة ظاهرة لا يقتصر أثرها على المشكلات الفورية الناتجة منها، وإنما يشمل الآثار الأليمة التي تتراكم مع مرور الوقت. 

وهذه الظاهرة أوجدت مشكلة وطنية لها آثارها السلبية في تنمية الوطن؛ مما يتطلب تضافر الجهود التي تبذلها الجهات المعنية للتصدي لهذه القضية وعلاج أسبابها، وتخفيف آثارها، والعمل على تحسين سبل السلامة على طرق المملكة؛ سواء منها ما له علاقة بالطرق أو المركبة نفسها، أو بالسائق وسلوكياته.

 وبالتالي كان من الضروري وجود هيئة متخصصة تتولى تنسيق الجهود، ووضع البرامج الفعالة؛ لتحسين مستوى السلامة، والوعي المروري، ومتابعة تنفيذها على المستوى الوطني؛ ومن هنا حققت اللجنة الوطنية لسلامة المرور في المملكة - بفضل الله تعالى - إنجازات كبيرة في جوانب السلامة المرورية.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مقالات
  • قراءات وملخصات
  • صوتيات
  • بحوث ودراسات
  • كتب
  • محطات وخبرات
  • تحقيقات وحوارات ...
  • نُبذ عن الكتب
  • المطويات
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة