• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / أ. د. محمد جبر الألفي / بحوث ودراسات


علامة باركود

البيئة والمحافظة عليها من منظور إسلامي (WORD)

أ. د. محمد جبر الألفي

عدد الصفحات:29
عدد المجلدات:1

تاريخ الإضافة: 3/8/2014 ميلادي - 6/10/1435 هجري

الزيارات: 20359

 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

تحميل ملف الكتاب

البيئة والمحافظة عليها من منظور إسلامي


 

بحث موجز عن البيئة والمحافظة عليها من منظور إسلامي، أعده الدكتور محمد جبر الألفي تلبيةً لدعوة مجمع الفقه الإسلامي الدولي، للمشاركة به في الدورة التاسعة عشرة للمجمع، التي رعتها إمارة الشارقة بدولة الإمارات العربية المتحدة.


الخطة المنهجية للبحث على النحو الآتي:

المبحث الأول: نظرة الإسلام للبيئة، وتحته ثلاثة مطالب:

المطلب الأول: ربط عناصر البيئة بالعقيدة الإسلامية.

المطلب الثاني: مقاصد الشريعة في المحافظة على البيئة.

المطلب الثالث: الأحكام الشرعية لرعاية البيئة.


المبحث الثاني: موقف الشريعة من تنظيمات قضايا البيئة، وتحته مطلبان:

المطلب الأول: أبرز تنظيمات حماية البيئة.

المطلب الثاني: تطبيقات عملية لحماية البيئة في الإسلام.

 

وغني عن البيان أن موضوع البيئة قد تناولته عدة بحوث ودراسات وكتب، وعقدت له مؤتمرات وندوات على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي، وصدرت بشأنه اتفاقيات وتوصيات وقوانين ومعاهدات بكل لغات العالم، وتعددت التعريفات التي تحدد مفهوم البيئة المراد حمايتها.

 

وحديث الكاتب عن البيئة على المفهوم الكلي لعنصري الكون اللذين ورد ذكرهما في القرآن الكريم:

1- الأرض بما عليها من إنس وحيوان وطير، وما يظهر فوقها من جبال وطرق ونبات، وما يجري تحتها من أنهار وبحار وعيون، وما يحيط بها من هواء، وما أودعه الله فيها من معادن ونحوها.

 

2- السماوات وما تضمه من سحب وغازات وكواكب.

 

وذلك مصداقاً لقوله تعالى: ﴿ يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ فَانْفُذُوا لَا تَنْفُذُونَ إِلَّا بِسُلْطَانٍ ﴾، وقوله سبحانه: ﴿ أَلَمْ تَرَوْا أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً ﴾. وقوله جل شأنه: ﴿ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً ﴾.

 

وقد عبرت عن ذلك المادة الأولى/7 من النظام العام للبيئة في المملكة العربية السعودية بقولها: "البيئة: كل ما يحيط بالإنسان من ماء وهواء ويابسة وفضاء خارجي، وكل ما تحتويه هذه الأوساط من جماد ونبات وحيوان وأشكال مختلفة من طاقة ونظم وعمليات طبيعية وأنشطة بشرية".





 نسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مواقع المشرفين
  • مواقع المشايخ ...
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة