• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اجعلنا صفحتك الرئيسة
  • اتصل بنا
English Alukah
شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي والدكتور سعد الحميد
 
صفحة الكاتب  
شبكة الألوكة / موقع المواقع الشخصية / مواقع المشايخ والعلماء / الدكتور عبدالله بن محمد الغنيمان / عروض كتب


علامة باركود

المنهج الصحيح (نُبذة)

المنهج الصحيح (نُبذة)
الشيخ عبدالله بن محمد الغنيمان


تاريخ الإضافة: 8/10/2010 ميلادي - 29/10/1431 هجري

الزيارات: 17226

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

أما بعد:

فهذا المنهج الصحيح اجتهدتُ في تبويبه، وتنظيم أدلّته وترتيبه.

 

أسأل الله تعالى أن ينفع به، وأن يجعله عملاً صالحاً خالصاً لوجهه، إنه مولى النّعم، المنّان بالفضل والكرم.





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر


 


تعليقات الزوار
2- مناهج التفسير للقران الكريم
ابراهيم مرعي - مصر المحروسة 17-03-2012 07:46 AM

لم يحظ كتاب سماوي أو أرضي بما حظي به القرآن الكريم من عناية واهتمام سواء من لدن المؤمنين به وحيا من عند الله أو من لدن المتشككين في ذلك، مما جعل الدراسات القرآنية والأبحاث حول القرآن تحتل حيزا وافرا في مكتبات العالم، وكتاب الله العظيم (القرآن) في نظر المسلمين ـ قديما وحديثا ـ هو كتاب هداية وإرشاد لكل الناس مصداقا لقوله تعالى :{إِنَّ هَذَا الْقُرْآَنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا} وهو أيضا كتاب إحياء الأمة وإنقاذها وإظهارها على باقي الأمم مصداقا لقوله تعالى : {لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلَا تَعْقِلُونَ} وحيث إن القرآن معجزة الإسلام الخالدة، فهو الكتاب الذي لا تنقضي عجائبه ولا يخلق على كثرة الرد، ولا تنكشف أصدافه عن كل جواهره ومكنوناته لمفسر واحد، ولا لجيل واحد ، بل الأمة دائما في حاجة إلى هدايته باستمرار، وكل جيل من أجيالها يكشف من مكنونات القرآن ما يوصله إليه علمه ، وما هو في حاجة إليه من الهداية والنور ، لذلك كانت صلاحية نصوصه للتدبر وللتفسيرفي كل زمان.
ورغم أن أئمة السلف الصالح قد بذلوا أقصى جهدهم في فهم القرآن وتفسيره واستنباط ما يحتويه من الأحكام والشرائع والعبر والعظات، إلا أن ما وقع للمسلمين في تاريخهم من اختلاف وافتراق، وتنازع وتصارع حتى فشلوا وكادت تذهب ريحهم أثر في فكرهم عامة وفي مسيرة تفسير القرآن خاصـة، إذ صارا لتفسير بدوره مجالا للدفاع عن المذاهب العقدية أو الفقهية، أو لاستعراض فنون من المعارف المختلفة والمتناقضة أحيانا، مما أبعد التفسيرعن تحقيق مقاصد القرآن وغاياته العقدية والتربوية الحقة، هذا فضلا عن غياب النظرة الشمولية للقرآن في مناهج المفسرين ، إذ اقتصر أغلبهم على فهم المعاني الجزئية للمفردات أو إثارة القضايا الفقهية أو الكلامية الجزئية أيضا ، وقد تعددت مناهج المفسرين وتنوعت بتعدد ثقافاتهم ومذاهبهم وتنوعها ، حتى إن لكل مفسر منهجا خاصا به يعكس توجهه العلمي وانتماءه العقدي أو المذهبي، والحال هذه أن التفسير كان من علوم الخواص و لم يكن من العلوم التي يستفيد منها عموم الناس في مجالس الوعظ والإرشاد. هذه الحال تفاقمت خلال عصور الانحطاط إلى بداية القرن العشرين حيث ساد التقليد وغاب الاجتهاد، وظل العلماء ـ إلا من رحم ربك ـ يجترون الأفكار والآراء المتوارثة، ولم يستطيعوا تعميق الإيمان وحب القرآن في القلوب والنفوس مما جعل العقول والقلوب تتصف بالخواء والفراغ وأوجد لديها قابلية الغزو الفكري والثقافي بعد الانهزام العسكري والسياسي، بل وخلق عند البعض القابلية للاستلاب الثقافي والحضاري بكل ما ينطوي عليه من سلبيات وانحرافات، وهو ماجعل المفكرين والدعاة ـ منذ قرن أو يزيد ـ يتساءلون عن أسباب تخلف هذه الأمة وانحطاطها،وهل من علاقة بين تخلفهم ودينهم الإسلام ـ إيجابا أو سلبا ـ ؟ وبعد أن تبين لهم أن أهم أسباب تخلف الأمة الإسلامية واستعمارها هو هجر المسلمين لكتاب ربهم علما وعملا ، وتعلقهم بغيره من الأفكار والفلسفات ، أخذوا يدعون ويحثون على الرجوع لكتاب الله قراءة وتدبرا وعملا، لأنهم يومنون كما يومن علماء السلف الصالح بأنه لايصلح حال هذه الأمة إلا بما صلح به أولها ، وهو التمسك بالكتاب والسنة ويقتضي ذلك أن تؤخذ العقيدة والشريعة من ينابيعهما الصافيين (القرآن والسنة ) قبل أن أن تلوثها الفلسفات والمذاهب الدخيلة على الإسلام وأساس هذا الأخذ الفهم السليم للقرآن وذلك بتحرير ألفاظه وتنقية تفاسيره مما علق بها من بدع وإسرائيليات واستطرادات نحوية أو كلامية وغيرها. فما حظي به القرآن الكريم من اهتمام بتفسيره والوقوف علي المعاني جملة وتفصيلا لم يحظ به كتاب سماوي سبق ولذا فقد تفنن العلماء في بيان معاني القرآن عن طريق أفكار متجددة دائما مع العقل الزمني والمكان والتطور الفكري وهذه الأفكار تسمي المناهج العلمية في تفسير القرآن الكريم يعني مجرد فهم القرآن يكون في إطار منهجي واضح ومبين ثم تطور الفكر بالبحث في المناهج ذاتها.ولما كان العلم غير مقصور علي مكان دون أخر واختلاف اللغات يجعل المصطلحات قد تتداخل فقد تداخلت المعاني من لغة إلي أخري ولكن القرآن هو القرآن وحتى إذا ترجمت معانيه فالمعني لا يتغير قيد أنملة وهو من بركات القران الكريم لكن الفكر يختلف في تحديد المعاني حسب معطيات اللفظ القرآني واختلاف المنهج التفسيري لذا سنقوم ببيان معني المنهج التفسيري وكذا المعني باختلاف اللغات وتغير الثقافات حسب ما يراد منه:
معني المنهج:
ولنعرف أن ترجمة كلمة منهج باللغة الإنجليزية: (Method ) و نظائرها في اللغات الأوربية ترجع إلى أصل يوناني يعني: البحث أو المعرفة أو النظر. والمعنى الاشتقاقي لها يدل على الطريقة أو المنهج الذي يؤدي إلى الغرض المطلوب. هذا والكلمة شائعة ومتوفرة في معاجم اللغة العربية وتعني الطريق الواضح وقد وردت في القرآن الكريم(اقرأالمائدة48) وفي مجمل أقوال المفسرين أن المنهج والمنهاج بمعنى الطريق الواضح(انظر:الجامع لأحكام القرآن للقرطبي) و (جامع البيان عن تأويل آي القرآنللطبري) وفي ابتداء عصر النهضة الأوروبية أخذت كلمة (المنهج) مدلولاً اصطلاحياً يعني أنها: طائفة من القواعد العامة المصوغة من أجل الوصول إلى الحقيقة في العلم بقدر الإمكان ويحدد أصحاب المنطق الحديث (المنهج) بأنه: فن التنظيم الصحيح لسلسلة من الأفكار العديدة إما من أجل الكشف عن الحقيقة حين نكون بها جاهلين وإما من أجل البرهنة عليها للآخرين حين نكون بها عارفين (انظر مناهج البحث العلمي: عبد الرحمن بدوي ص4) وبهذا يكون هناك اتجاهان للمنهج من حيث اختلاف الهدف أحدهما يكشف عن الحقيقة ويسمى منهج التحليل والثاني يسمى منهج التصنيف.

1- نصيحة
تلميذ الشيخ - السعودية 27-11-2010 08:19 PM

أقترح على الشيخ إخراج مجموع لمؤلفاتته و مقالاته و فتاواه يجمعه أكبر طلابه و يعرضه على الشيخ و أظن أن المؤسسات ستتسابق لطباعته فكم من عالم كبير من علمائنا توفي قبل أن تجمع مؤلفاته و مقالاته و فتاواه أو طبعت بعد موته و لم تعرض عليه

1 

أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • السيرة الذاتية
  • مواقع المشرفين
  • مواقع المشايخ ...
  • قائمة المواقع الشخصية
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة